يونس معبدي
2015-06-05, 21:05
السلام عليكم ورحمة الله
.. الباك أو البكالوريا ..امتحان بطعم خاص ..يجمع الأغلبية على انه كغيره من الامتحانات لكن الحقيقة
غير ذلك ..وما يحس في الجمرة غير اللي عافس عليها
لانه ليس من السهل ان يكون مصير تعب وجهد عاااااااااااام كامل في ايام معدودة ..
لا انكر انه قد فات الآوان للمراجعة الحقيقة وما تبقى غير تنظيم بعض الامور وتجهيز النفسية لتكون في أحسن حال ..واذا عُدنا للوراء مع بداية العام يستحيل ان نجد المترشح قد فكر في هاته الايام وحتى العائلة لا يمكن ان تتصور ما قد يكون مع ابنها المترشح ..بالرغم من تجندها وحالة الطوارىء التي عاشتها ...
http://cdn.top4top.net/i_8fd3b319101.jpg
لأن هاته الأيام لا يمكن ان يشعر بها الا المترشح نفسه او ولي كان لصيقا بابنه خلال عام كامل حين تجده هاته الايام وكأنه هو المترشح ..
فهاته الأم تدعو لأبنها او ابنتها بتضرع وخشوع وهذا اب صرف الغالي والنفيس من اجل ان يحظى ابنه او ابنته ببعض الخصوصية في البيت ..غرفة خاصة ودروس خصوصية بل واساتذة يأتون للبيت من اجل منح دروس خاصة وبتكاليف باهضة ..استجابة للطلبات وبشكل سخي ولو على حساب احتياجات العائلة الى درجة " الكريدي "..ناهيك عن الوعود بالهدايا وشعارهم "النجاح مقابل هدية معتبرة" هواتف ذكية ..تابلات ورحلات و.. فقط من أجل تحفيز الأبناء على النجاح وإقامة الأفراح وإطلاق العنان للزغاريد بهدف رفع رأس العائلة في المنطقة ..
هي نظرة وكلمة عن الأجواء التي تعيشها اغلب العائلات الجزائرية هاته الأيام ..بذل كل الجهود في سبيل الفرح في اليوم الموعود ..نسأل الله ان لا يحرم فرحة النجاح لكل طالب سعى واجتهد..
الكلمة لكم ..حدثونا عن الاجواء ان كان لديكم مترشح ..
.. الباك أو البكالوريا ..امتحان بطعم خاص ..يجمع الأغلبية على انه كغيره من الامتحانات لكن الحقيقة
غير ذلك ..وما يحس في الجمرة غير اللي عافس عليها
لانه ليس من السهل ان يكون مصير تعب وجهد عاااااااااااام كامل في ايام معدودة ..
لا انكر انه قد فات الآوان للمراجعة الحقيقة وما تبقى غير تنظيم بعض الامور وتجهيز النفسية لتكون في أحسن حال ..واذا عُدنا للوراء مع بداية العام يستحيل ان نجد المترشح قد فكر في هاته الايام وحتى العائلة لا يمكن ان تتصور ما قد يكون مع ابنها المترشح ..بالرغم من تجندها وحالة الطوارىء التي عاشتها ...
http://cdn.top4top.net/i_8fd3b319101.jpg
لأن هاته الأيام لا يمكن ان يشعر بها الا المترشح نفسه او ولي كان لصيقا بابنه خلال عام كامل حين تجده هاته الايام وكأنه هو المترشح ..
فهاته الأم تدعو لأبنها او ابنتها بتضرع وخشوع وهذا اب صرف الغالي والنفيس من اجل ان يحظى ابنه او ابنته ببعض الخصوصية في البيت ..غرفة خاصة ودروس خصوصية بل واساتذة يأتون للبيت من اجل منح دروس خاصة وبتكاليف باهضة ..استجابة للطلبات وبشكل سخي ولو على حساب احتياجات العائلة الى درجة " الكريدي "..ناهيك عن الوعود بالهدايا وشعارهم "النجاح مقابل هدية معتبرة" هواتف ذكية ..تابلات ورحلات و.. فقط من أجل تحفيز الأبناء على النجاح وإقامة الأفراح وإطلاق العنان للزغاريد بهدف رفع رأس العائلة في المنطقة ..
هي نظرة وكلمة عن الأجواء التي تعيشها اغلب العائلات الجزائرية هاته الأيام ..بذل كل الجهود في سبيل الفرح في اليوم الموعود ..نسأل الله ان لا يحرم فرحة النجاح لكل طالب سعى واجتهد..
الكلمة لكم ..حدثونا عن الاجواء ان كان لديكم مترشح ..