تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : الوجود بالموجود.


souadi
2009-09-07, 16:44
الوجودبالموجود.

لولا الموجود لما كان الوجود.
الوجود وجود بالموجود.
أخضع للموجودتري الوجود.
ما دمت موجودا لك الوجود .
بالوجودتقتحم ما خلق الموجود.
الطريق واضح للوجود بالموجود.
رب الوجودقال أنا موجود.
كيف تسير الي ما ليس له وجود.
أطع الموجودتنعم بالوجود .
تعيش هنيئاويطيب ثراك رب الوجود.
اذا قلت لاأناموجودبفضل الوجود.
قانتظرحساب الذي أوجد الوجود.:mh92:

souadi
2009-09-07, 16:49
السلام وتحيةطيبة ارجو أن أكون قد وفقت هذه المرة معذرة نرة أخري ألف ألف شكر عليالتوضيح الأخت سراب
سامحي أختك العصامية صح فطورك وسخورك.

صَمْـتْــــ~
2009-09-07, 21:27
الوجودبالموجود.

لولا الموجود لما كان الوجود.
الوجود وجود بالموجود.
أخضع للموجودتري الوجود.
ما دمت موجودا لك الوجود .
بالوجودتقتحم ما خلق الموجود.
الطريق واضح للوجود بالموجود.
رب الوجودقال أنا موجود.
كيف تسير الي ما ليس له وجود.
أطع الموجودتنعم بالوجود .
تعيش هنيئاويطيب ثراك رب الوجود.
اذا قلت لاأناموجودبفضل الوجود.
قانتظرحساب الذي أوجد الوجود.:mh92:
وما عليّ سوى أن أختصِرَ أهمّ ما وردَ في نصِّ
الوجود بالموجود
سوى استنادا على ما وُجِدَ بينَ الحروف من معاني..
أولا يلفتُ انتباهنا لفظُ الوجود،
والذي ينفصِلُ لنوعين، وجودٌ معنوي ووجودٌ حسّي،
وهو كلّ ما أوجدهُ الله في الكونِ من حيٍّ وجماد..
و تُطلقُ تسميةُ الموجود على الإنسان،
فانتِ يا souadi موجودة ما دُمتِ تتنفسّين،
ومنه فأنتِ حيّة لكِ وجود.
ومنه فالموجودُ تدخلُ فيه الذّاتُ البشريّة..

ولكن لِيُصبِحَ وجودنا نافِعا علينا أن نُقيمَ لأنفُسِنا وزناً،
ما دُمنا من خلقِ الله فلأنفُسِنا علينا حقَّ الرّعاية،
وذلك بأن ننشأ على حسنِ الأخلاق ليكونَ وجودُنا ذا أهميّة لنا ولغيرنا..
ـــــــــ
نصُّكِ فلسفيٌّ فيهِ معنى مُختصَر وهو أنّ:
الوجود والموجود وُجِدَا بفضلِ الخالق..
وما علينا سوى التّسليمُ بهذا الأمر
فلا قُدرةَ سوى لربِّ الكون جلّا وعلا.
عِلما انَّ المعنى يبقى واسِعَ الفهم،
وقد يرِدُ فيه اختلاف.

ملاحظة:
فقط غاليتي لاحظتُ وجودَ بعض التّكرار الذي
لم يكن له من داع
وكانَ بامكانِكِ تفادي ذلِك باختِصارِ
ما ورد في نصِّك..
أو كانَ بامكانِك نسج النصّ اعتِمادا على ألفاظٍ
أخرى تزيلُ عليه هذه التركيبة التي تدخِلُ القاريء
للوهلةِ الاولى في دوّامة قد لا يخرجُ منها.

شكرا لك
مزيدا من السّعيِ مزيدا من التألّق..

تحيّاتي