ali_one
2015-06-03, 18:24
بعد بسم الله الرحمن الرحيم إخوتي الكرام أردت أن أكتب هذا الموضوع موضحا التجاوزات في المسابقة الأساتذة نعرف كلنا أن هذه المسابقات إنما هي شكلية حيث أن أصحاب المعارف أو النفوذ أو النقود يحصلون على علامة غير متوقعة رغم عدم وجود فيهم الخبر أو الأقدمية على سبيل المثال في و لاية النعامة في المسابقة الفارطة دورة 2014 أحذ الفائزين في المسابقة تاريخ ميلاد 26 جوان 1990 تحصلت على معدل 16.56 العجيب في الأمر أنها لا تحمل أي أقدمية و لا خبرة مهنية و تحصلت على درجة مقبول في شهادة التخرج علامة مقبول هي من 10. حتى 12..، و عند حساب معدلها وجدنها أقل بكثير حيث وجدنها في الأحقية معدلها الحقيقي هو 14.56 إذن كيف إرتفع معدلها حتى 16.
ثانيا في نفس الدورة قام قال لي الموظيفن في المديرية التربية أن أردت الفوز في المسابقة يجب عليك تزوير كشف النقاط و تحضير لنا عشاء لكن فاجئته برفض هذا أدى بي إلى عدم فوزي في المسابقة الحمد لله لكن نفس الشخص قام برفض ملفي دون معرفة السبب و بحجج كاذبة حسبي الله و نعم الوكيل.
يا ربّ ها أنا ذا يا ربّي، مغلوب مبغيّ عليّ مظلوم، قد قلّ صبري وضاقت حيلتي، وانغلقت عليّ المذاهب إلاّ إليك، وانسدّت عليّ الجهات إلاّ جهتك، والتبست عليّ أموري في دفع مكروهه عنّي، واشتبهت عليّ الآراء في إزالة ظلمه، وخذلني من استنصرته من عبادك، وأسلمني من تعلّقت به من خلقك، فاستشرت نصيحي فأشار عليّ بالرغبة إليك، واسترشدت دليلي فلم يدلّني إلاّ عليك، فرجعت إليك يا مولاي صاغراً راغماً مستكيناً، عالماً أنّه لا فرج إلاّ عندك، ولا خلاص لي إلاّ بك، انتجز وعدك في نصرتي، وإجابة دعائي، فإنّك قلت جلّ جلالك وتقدّست أسماؤك: ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ، وأنا فاعل ما أمرتني به لا منّاً عليك، وكيف أمنّ به وأنت عليه دللتني، فاستجب لي كما وعدتني يا من لا يخلف الميعاد .
ثانيا في نفس الدورة قام قال لي الموظيفن في المديرية التربية أن أردت الفوز في المسابقة يجب عليك تزوير كشف النقاط و تحضير لنا عشاء لكن فاجئته برفض هذا أدى بي إلى عدم فوزي في المسابقة الحمد لله لكن نفس الشخص قام برفض ملفي دون معرفة السبب و بحجج كاذبة حسبي الله و نعم الوكيل.
يا ربّ ها أنا ذا يا ربّي، مغلوب مبغيّ عليّ مظلوم، قد قلّ صبري وضاقت حيلتي، وانغلقت عليّ المذاهب إلاّ إليك، وانسدّت عليّ الجهات إلاّ جهتك، والتبست عليّ أموري في دفع مكروهه عنّي، واشتبهت عليّ الآراء في إزالة ظلمه، وخذلني من استنصرته من عبادك، وأسلمني من تعلّقت به من خلقك، فاستشرت نصيحي فأشار عليّ بالرغبة إليك، واسترشدت دليلي فلم يدلّني إلاّ عليك، فرجعت إليك يا مولاي صاغراً راغماً مستكيناً، عالماً أنّه لا فرج إلاّ عندك، ولا خلاص لي إلاّ بك، انتجز وعدك في نصرتي، وإجابة دعائي، فإنّك قلت جلّ جلالك وتقدّست أسماؤك: ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ، وأنا فاعل ما أمرتني به لا منّاً عليك، وكيف أمنّ به وأنت عليه دللتني، فاستجب لي كما وعدتني يا من لا يخلف الميعاد .