عادل الجلفاوي
2009-09-07, 13:22
السلام عليكم
اليوم حبين ننفاش مع بعض موضوع اقتصادي اجتماعي وهو زيادة النشاط الصهيوين في الجزائر
عد الترخيص للجمعيات وبعد فضائح البضائع الصهيونية التي تغزو أسواقنا تحت أسماء مستعارة وطبعا بعد شركات الإستثمار المتعددة...وبعد وبعد...وبعد، جاء دور المواطن الجزائري للإستثمار فيه والمتاجرة به ...إنها عقيدة حفدة القردة والخنازير...الذين يقولون::ليس علينا في الأميين سبيلا..
لقد نقلت لنا بعض الصحف خبرا خطيرا مرعبا عن النشاط الصهيوني المتزايد في بلادنا بعد الترخيص لأوكار الخبث والدهاء بالعمل رسميا في بلد الشهداء.!! وإليك الخبر وننتظر منك التعليق.....
عصابة يتزعمها يهودي تتاجر بأعضاء أطفال يتم اختطافهم من الجزائر
الجزائر - يو بي اي: أعلن مسؤول صحي جزائري ان توقيف شرطة مدينة نيويورك الأمريكية مؤخرا لعصابة دولية للمتاجرة بالأعضاء واختطاف الأطفال، يقودها يهودي يدعى 'ليفي إسحاق روزمبوم'، وكشف أن هذه العصابة تعمد إلى خطف أطفال من الجزائر، وتجري لهم عمليات استئصال أعضاء في المغرب، يتم تصديرها لبيعها في إسرائيل والولايات المتحدة.
ونقلت صحيفة 'الخبر' الجزائرية عن رئيس الهيئة الوطنية الجزائرية لترقية الصحة وتطوير البحث، البروفسور مصطفى خياطي قوله، ان هذه العصابة كانت تزود الأطباء الناشطين فيها بالتجهيزات اللازمة لاجراء هذا النوع من العمليات الجراحية وتهريبها نحو نيويورك وإسرائيل.
وذكر خياطي أن تحقيقات الشرطة الدولية ''أنتربول' بيّنت أن أطفالا جزائريين اختطفوا من مدن غرب الجزائر وحولوا إلى المغرب، لتهريب كِلاهم إلى إسرائيل وأمريكا لبيعها بما بين 20 ألفا و100 ألف دولار للكلية الواحدة.
وأكد أن ملف تفكيك شبكة دولية بمدينة مغنية في ولاية تلمسان في أقصى غرب الجزائر على الحدود مع المغرب في ايار (مايو) عام 2008، تضم جزائريين ومغاربة وأفارقة متخصصة في اختطاف الأطفال الجزائريين وتهريبهم إلى المغرب 'أخذ أبعادا خطيرة''.
وقال 'إن مصالح الدرك الوطني وقتها توقفت في تحقيقاتها عند مكان استئصال الأعضاء خاصة الكلى والقرنية، بحيث تبين بأنها تتم في عيادات مغربية في مدينة وجدة ليتم بيعها'' وهي أقرب مدينة حدودية مع الجزائر.
واعتبر بأن التنسيق الأمني الجاري مع ''أنتربول'' في المغرب مثلا، توصل إلى أن ''العيادات المغربية في وجدة، لا يمكنها أن تتوفر على تجهيزات لازمة لإجراء هذا النوع من استئصال الأعضاء خاصة قرنية العين''.
وذكر أن الطفل الجزائري المختطف يباع بحوالى 400 ألف دينار (حوالى 5 آلاف دولار أمريكي) بينما سعر الكلى يتراوح ما بين 20 ألفا و100 ألف دولار أمريكي.
وقال خياطي 'إن توقيف الشبكة التي يقودها اليهودي لا يعني بأن الخطر قد زال، ولكن الأخصائيين والمتتبعين للملف يؤكدون بأن هناك عصابات أخرى يهودية لا تزال تنشط في عدة بلدان عربية''. ....
اليوم حبين ننفاش مع بعض موضوع اقتصادي اجتماعي وهو زيادة النشاط الصهيوين في الجزائر
عد الترخيص للجمعيات وبعد فضائح البضائع الصهيونية التي تغزو أسواقنا تحت أسماء مستعارة وطبعا بعد شركات الإستثمار المتعددة...وبعد وبعد...وبعد، جاء دور المواطن الجزائري للإستثمار فيه والمتاجرة به ...إنها عقيدة حفدة القردة والخنازير...الذين يقولون::ليس علينا في الأميين سبيلا..
لقد نقلت لنا بعض الصحف خبرا خطيرا مرعبا عن النشاط الصهيوني المتزايد في بلادنا بعد الترخيص لأوكار الخبث والدهاء بالعمل رسميا في بلد الشهداء.!! وإليك الخبر وننتظر منك التعليق.....
عصابة يتزعمها يهودي تتاجر بأعضاء أطفال يتم اختطافهم من الجزائر
الجزائر - يو بي اي: أعلن مسؤول صحي جزائري ان توقيف شرطة مدينة نيويورك الأمريكية مؤخرا لعصابة دولية للمتاجرة بالأعضاء واختطاف الأطفال، يقودها يهودي يدعى 'ليفي إسحاق روزمبوم'، وكشف أن هذه العصابة تعمد إلى خطف أطفال من الجزائر، وتجري لهم عمليات استئصال أعضاء في المغرب، يتم تصديرها لبيعها في إسرائيل والولايات المتحدة.
ونقلت صحيفة 'الخبر' الجزائرية عن رئيس الهيئة الوطنية الجزائرية لترقية الصحة وتطوير البحث، البروفسور مصطفى خياطي قوله، ان هذه العصابة كانت تزود الأطباء الناشطين فيها بالتجهيزات اللازمة لاجراء هذا النوع من العمليات الجراحية وتهريبها نحو نيويورك وإسرائيل.
وذكر خياطي أن تحقيقات الشرطة الدولية ''أنتربول' بيّنت أن أطفالا جزائريين اختطفوا من مدن غرب الجزائر وحولوا إلى المغرب، لتهريب كِلاهم إلى إسرائيل وأمريكا لبيعها بما بين 20 ألفا و100 ألف دولار للكلية الواحدة.
وأكد أن ملف تفكيك شبكة دولية بمدينة مغنية في ولاية تلمسان في أقصى غرب الجزائر على الحدود مع المغرب في ايار (مايو) عام 2008، تضم جزائريين ومغاربة وأفارقة متخصصة في اختطاف الأطفال الجزائريين وتهريبهم إلى المغرب 'أخذ أبعادا خطيرة''.
وقال 'إن مصالح الدرك الوطني وقتها توقفت في تحقيقاتها عند مكان استئصال الأعضاء خاصة الكلى والقرنية، بحيث تبين بأنها تتم في عيادات مغربية في مدينة وجدة ليتم بيعها'' وهي أقرب مدينة حدودية مع الجزائر.
واعتبر بأن التنسيق الأمني الجاري مع ''أنتربول'' في المغرب مثلا، توصل إلى أن ''العيادات المغربية في وجدة، لا يمكنها أن تتوفر على تجهيزات لازمة لإجراء هذا النوع من استئصال الأعضاء خاصة قرنية العين''.
وذكر أن الطفل الجزائري المختطف يباع بحوالى 400 ألف دينار (حوالى 5 آلاف دولار أمريكي) بينما سعر الكلى يتراوح ما بين 20 ألفا و100 ألف دولار أمريكي.
وقال خياطي 'إن توقيف الشبكة التي يقودها اليهودي لا يعني بأن الخطر قد زال، ولكن الأخصائيين والمتتبعين للملف يؤكدون بأن هناك عصابات أخرى يهودية لا تزال تنشط في عدة بلدان عربية''. ....