تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : سؤال خطير يهم الجميع في الشعور و اللاشعور ] ~


أملٌ فوق ألمْ
2015-05-28, 17:43
#




السلام عليكم و رحمة الله ~


عندي سؤال خطير في الشعور و اللاشعور سيهم الجميع خاصة و أن الشعور و اللاشعور مرشحة بقوة هذا العام.

- هو بخصوص من ينفى الشعور و أقصد بهذا ( هوكسلي،واطسن) و هو يأتي قبل طرح نقد الشعور.
فهناك من تحدث عنه و هناك من تجاهله فسؤالي هنا لمن لديه معلومة حول الأمر نظرا لغياب اساتذة فلسفة عن منتدى. . .

هل يجب وضع هذه الفكرة في المقالة أم لا ؟


سلام~

♥ليزا البريئة♥
2015-05-28, 19:02
يا اخي انا نعرف غير فرويد هو لي نقد الشعور و جا مع اللاشعور لانه يوجد رايين
الاول يقولو بالشعور و هم ديكارت و ابن سينا و برغسون و لالاند و الثاني فرويد مع اللاشعور

أملٌ فوق ألمْ
2015-05-30, 14:24
نعم صحيح لكن وجدت بعض المقالات في الاننرنت وضعت نقد بروكسل و واطسن لهذا خفت أن نكون تجاهلنا عنصر أساسي في الدرس

❀ حسآم ❀
2015-05-30, 17:45
فرويد ، برنهايم ، شاركو ، بروير هاذو هوما الاشهر

أم احمد3
2015-05-30, 18:02
لقد اشرت الي هذه النقطة قفي يوم منالاياموقلتانموضوعالشعور
فيه من يتجاهل الشعور ويقول هي خرافة ميتافيزيقيا يعني لا يعترف حتى بالشعور فمبالك باللاشعور كفرضية...لقد تكلمت عنه والله شاهد انني اخبرتكم

أملٌ فوق ألمْ
2015-06-01, 17:27
نعم لقد تأكدت من هذه النظرية و هي موجودة
و ضرورية في مقاتلة هل اللاشعور مجرد افتراض.....
بحيث تنقد الشعور ثم تقول بما أنه الشعور خرافة ميتاغيزقية فان الاشعور كذلك ..الخ

بالتوفيق للجميع و شكرا للأخت أم أحمد

DarkFire
2015-06-01, 17:52
افلاطون و برغسون مع الشعور علي ما اظن و فرويد مع اللاشعور

فراشة الفصول
2015-06-01, 18:00
نعم صحيح هوكسلي وواطسن من نقاد الشعور حيث يقول واطسن ان الشعور خرافة ميتافيزقية

رئاب
2015-06-01, 18:19
سبحان الله أنا وجدت هذه المقالة بانكار الشعور منفردة ،أرجو ان يدخل أحد الأساتذة ويؤكد لنا المعلومة
نعم أم احمد هي حجة جد منطقية في مقالة اللاشعور

ابراهيم داود
2015-06-01, 18:42
#




السلام عليكم و رحمة الله ~


عندي سؤال خطير في الشعور و اللاشعور سيهم الجميع خاصة و أن الشعور و اللاشعور مرشحة بقوة هذا العام.

- هو بخصوص من ينفى الشعور و أقصد بهذا ( هوكسلي،واطسن) و هو يأتي قبل طرح نقد الشعور.
فهناك من تحدث عنه و هناك من تجاهله فسؤالي هنا لمن لديه معلومة حول الأمر نظرا لغياب اساتذة فلسفة عن منتدى. . .

هل يجب وضع هذه الفكرة في المقالة أم لا ؟


سلام~

واطسون يعتبر من انصار المدرسة السلوكية و هي مدرسة امريكية ركزت في دراسة الاحوال النفسية على السلوك الظاهر و القابل للملاحظة لهذا اعتبرت الشعور فكرة ميتافيزيقية غير مفيدة علميا و يمكن توظيف هذا الموقف في نقد الاتجاه الكلاسيكي لكنه خطأ فادح اعتبار واطسون و هوكسلي من انصار التحليل النفسي ( اللاشعور )

أملٌ فوق ألمْ
2015-06-01, 18:59
واطسون يعتبر من انصار المدرسة السلوكية و هي مدرسة امريكية ركزت في دراسة الاحوال النفسية على السلوك الظاهر و القابل للملاحظة لهذا اعتبرت الشعور فكرة ميتافيزيقية غير مفيدة علميا و يمكن توظيف هذا الموقف في نقد الاتجاه الكلاسيكي لكنه خطأ فادح اعتبار واطسون و هوكسلي من انصار التحليل النفسي ( اللاشعور )

بارك الله فيك أستاذ سبحان الله كنت أطلع على مقالتك
حول النسيان حتى وجدتك علقت ههه

- نعم هذي نقطة مهمة و خطأ فادح فهم لسوا بأنصار الاشعور أو التحليل النفسي.
اذا نستعملها فقط في نقد الاتجاه الكلاسيكي ؟
هل نستطيع استعمالها في نقد فرضية الللاشعور ؟؟

رئاب
2015-06-01, 19:14
أهلا أستاذنا الفاضل ،طيب هي تنتقد المذهب الكلاسيكي كما فهمنا من كلامكم ،لكن هل نستعملها في مقالة الشعور واللاشعور ،لأننا في هذه المقالة سننتقد الكلاسيكية من حيث رفضهم لفرضية اللاشعور لا من حيث إثباتهم للشعور أليس كذلك ؟
وسؤال آخر لو سمحتم هل هذه المقالة أقصد إثبات الشعور ورفضه مبرمجة علينا ؟
أنتظر ردكم أستاذ وجزاكم الله خيرا

أملٌ فوق ألمْ
2015-06-03, 23:35
أهلا أستاذنا الفاضل ،طيب هي تنتقد المذهب الكلاسيكي كما فهمنا من كلامكم ،لكن هل نستعملها في مقالة الشعور واللاشعور ،لأننا في هذه المقالة سننتقد الكلاسيكية من حيث رفضهم لفرضية اللاشعور لا من حيث إثباتهم للشعور أليس كذلك ؟
وسؤال آخر لو سمحتم هل هذه المقالة أقصد إثبات الشعور ورفضه مبرمجة علينا ؟
أنتظر ردكم أستاذ وجزاكم الله خيرا

"إثبات الشعور ورفضه مبرمجة علينا " لا ليست مبرمجة علينا، لا توجد أصلا لا في البرنامج الجديد و لا القديم.

رئاب
2015-06-04, 13:41
"إثبات الشعور ورفضه مبرمجة علينا " لا ليست مبرمجة علينا، لا توجد أصلا لا في البرنامج الجديد و لا القديم.

سبحان الله أخي ،أنا حرة لكن عندي كراس إحدى الطالبات شعبة آداب للعام الماضي فيها هذه المقالة ،لكن لم أعرها اهتماما ،لأنه بين لي أن الشعور فيه مقالة واحدة
الله يسر

صرخة مظلوم
2015-06-04, 16:24
سبحان الله أخي ،أنا حرة لكن عندي كراس إحدى الطالبات شعبة آداب للعام الماضي فيها هذه المقالة ،لكن لم أعرها اهتماما ،لأنه بين لي أن الشعور فيه مقالة واحدة
الله يسر

السلام عليكم :

سبحان الله حاولت نرسلك رسالة نسالك على هاذ السؤال فيما يخص مقالة الشعور ؟ هل توجد مقالة واحدة اختي رئاب؟

tamimkhaled
2015-06-04, 19:46
تفضل هذا النقد للاشعور
النقد: إنه منهج ثوري، لقي ردّات فعل، لكنّه أكّد فعاليته فصحّح وأكمل كثيرًا من المفاهيم النفسية. لكنّ الخطأ هو في تحويل هذا المنهج إلى نظرية (نظرية اللاشعور) تدّعي تفسير جميع مظاهر الثقافة الإنسانية من علوم وفنون ومذاهب وفلسفات وتقنيات، وجميع حقائق السلوك وقيمه من أنظمة حكم وقواعد أخلاقية...، ما هي إلاّ تعابير مختلفة عن المكبوت الجنسي اللاشعوري. وبالتالي فهناك استحالة للبحث عن جذور فنّية أصيلة.
من هنا لحقت بنظرية التحليل النفسي تهمة المادية، لأنّها لا ترى في الفنون سوى الجانب المادّي الذي يردّ أصل هذه الفنون إلى غرائز مكبوتة وخصوصًا الجنسية منها. قد يناسب هذا النوع من التفسير أشخاصًا في ظروفٍ خاصّة بهم، لكنّه لا يستوعب الحقيقة الفنية والعلمية والدينية للنفس الإنسانيّة. فإنّ التحليل النفسي لا يفسّر من الفن سوى أقلّ ما فيه من فنّ، ولا يمكن أن يفسّر فروقات العبقرية بين فنّان وآخر؛ ولا أن يتفهّم التسامي الأخلاقي والديني الأصيل، فإنّ هذه الأصالة لا تُفهَم إلاّ بالعودة إلى غير جذور الغرائز المادية. فعلينا هنا الرجوع إلى الميول الروحية عند الإنسان.
كما أنّ تفسير القاعدة المادية للسلوك يشكو من تجاهل لعناصر كثيرة تؤثّر في الشخصية كالعناصر الاجتماعية العامة والعرقية والتاريخية والثقافية، فهذه عناصر أهملها فرويد. فإذا صحّ هذا المنهج لمعالجة الحالات المرضية، فلن تكون نظرية كافية لشرح الشخصية ولفهم الإنسان.

ناصر الحق محي الدين
2015-06-05, 06:44
جزاكم الله خيرا أخي

أملٌ فوق ألمْ
2015-06-05, 12:08
تفضل هذا النقد للاشعور
النقد: إنه منهج ثوري، لقي ردّات فعل، لكنّه أكّد فعاليته فصحّح وأكمل كثيرًا من المفاهيم النفسية. لكنّ الخطأ هو في تحويل هذا المنهج إلى نظرية (نظرية اللاشعور) تدّعي تفسير جميع مظاهر الثقافة الإنسانية من علوم وفنون ومذاهب وفلسفات وتقنيات، وجميع حقائق السلوك وقيمه من أنظمة حكم وقواعد أخلاقية...، ما هي إلاّ تعابير مختلفة عن المكبوت الجنسي اللاشعوري. وبالتالي فهناك استحالة للبحث عن جذور فنّية أصيلة.
من هنا لحقت بنظرية التحليل النفسي تهمة المادية، لأنّها لا ترى في الفنون سوى الجانب المادّي الذي يردّ أصل هذه الفنون إلى غرائز مكبوتة وخصوصًا الجنسية منها. قد يناسب هذا النوع من التفسير أشخاصًا في ظروفٍ خاصّة بهم، لكنّه لا يستوعب الحقيقة الفنية والعلمية والدينية للنفس الإنسانيّة. فإنّ التحليل النفسي لا يفسّر من الفن سوى أقلّ ما فيه من فنّ، ولا يمكن أن يفسّر فروقات العبقرية بين فنّان وآخر؛ ولا أن يتفهّم التسامي الأخلاقي والديني الأصيل، فإنّ هذه الأصالة لا تُفهَم إلاّ بالعودة إلى غير جذور الغرائز المادية. فعلينا هنا الرجوع إلى الميول الروحية عند الإنسان.
كما أنّ تفسير القاعدة المادية للسلوك يشكو من تجاهل لعناصر كثيرة تؤثّر في الشخصية كالعناصر الاجتماعية العامة والعرقية والتاريخية والثقافية، فهذه عناصر أهملها فرويد. فإذا صحّ هذا المنهج لمعالجة الحالات المرضية، فلن تكون نظرية كافية لشرح الشخصية ولفهم الإنسان.

بارك الله فيك و جعله في ميزان حسناتك

أملٌ فوق ألمْ
2015-06-05, 12:09
جزاكم الله خيرا أخي

اذهب و زد مشاركاتك في مكان اخر أخي الكريم على الاقل ريثما تنتهي البكالوريا