مشاهدة النسخة كاملة : غدوة إنشاء الله يتهنى الفرطاس من حكان الراس
culturel
2015-05-26, 21:35
تحياتنا لكل المترشحين المقبلين على المقابلة الشفهية غدا إنشاء الله و تمنياتنا لهم بالنجاح و الظفر بمهنة المستقبل و أنا واحد من المشاركين بإذن الله أما بعد..
أنا نقول للخاوة ماكان والوا و مكان لاه تتخلعوا و يحكمكم التخمام...اللجنة المشرفة على المقابلة ليست بتلك الإحترافية التي يتصورها البعض و هم ليسوا بعلماء و لن يقوموا بإجراء التجارب عليكم لذلك لا داعي للتهويل و وضع أسئلة بيداغوجية معقدة و بعيدة تماما عن أجواء المقابلة.
ما سيفعله المكلفون بالأمتحان هو مراقبة مدى استعدادك للتدريس يعني شجاعتك في الوقوف أمام التلاميذ من دون ارتباك...و بلاغتك في الكلام و طبيعة نفسيتك هل أنت خجول منطوي على ذاتك أم منفتح و تحب الإختلاط...
و طبعا هذا سيكون بطرح أسئلة غبية و مستفزة حتى يروا ردة فعلك هل أنت مستعد لتقبل الأمر أم أنك ستحاول رد الهجمة.
بالعربية يضربوك بالغالط باش يجيبوا الصحيح....بصح في بعض الأحيان...هما بذاتهم يكرهوا و يبداو ليكيديو فالغاشي...واش معناه إسمك...واش تخدم...هل أنت من الناس الي لاباس بيهم ماديا....هل عندك رخصة سياقة...راكم عارفين هاذ النوع من الخرطي...لذا كونوا على أهبة الإستعداد باش ما تتكلحوش.
أنا شاركت في 2012 في مادة الفرنسية....و الله يالخاوة هذاك الي كان يطرح في الأسئلة ما يعرفش يفرق بين المذكر و المؤنث ناهيك عن نطق ركيك و فرنسية محطمة تحطيما رهيبا و مع ذلك كانت الثلاث نقاط من نصيبي إلا أن المنصب لم يكن كذلك.
المهم التوكل على الله تعالى و الإيمان بقسمة الأرزاق بين البشر.....ربي يجيب الي فيه الخير.
amirasimsim74
2015-05-26, 22:18
rabi ynajahna nchalaj
imane mina
2015-05-26, 22:25
ربي يوفق الجميع ان شاء الله
حقيقة الاسئلة المراد منها عدم الخوف و الثقة في النفس و ضبط الاعصاب اتمنى ان تكون مصداقية و شفافية في هاذو المرة و نسبة النجاح في المنتدى تكون كبيرة لما لا 100%ربي يوفقكم و ينجحكم آمين يا رب
اليوم فوتت المقابلة و الاسئلة لا علاقة لها بالمادة واش اسمك وين قريت وين تسكن متزوج او لا خدمت او لا يعني شخصية نتا و الحطة تاعك انا احبطت حقيقة بعد التحضير هداك كامل ان شاء الله خير
**سفيان الثوري السلفي**
2015-05-27, 19:16
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فإن لفظ: (إن شاء) في الاستثناء بكلمة: (إن شاء الله) يختلف عن لفظ (إنشاء) في الصورة والمعنى.
أما الصورة، فإن الأول منهما عبارة عن كلمتين: أداة الشرط (إن)، وفعل الشرط (شاء). والثاني منهما كلمة واحدة.
أما المعنى، فإن الأول منهما يؤتى به لتعليق أمر ما على مشيئة الله تعالى، والثاني منهما معناه الخلق كما ذكر السائل، فتبين بهذا أن الصحيح كتابتها (إن شاء الله)، وأنه من الخطأ الفادح كتابتها كلمة واحدة (إنشاء الله) فليتنبه.
ولعل من المناسب أن نذكر بعضاً مما ورد بشأن هذه الكلمة، ومن ذلك:
أولاً: توجيه الله تعالى لنبيه صلى الله عليه وسلم إلى هذا النوع من الأدب، وذلك في قوله سبحانه: وَلا تَقُولَنَّ لِشَيْءٍ إِنِّي فَاعِلٌ ذَلِكَ غَداً إِلَّا أَنْ يَشَاءَ اللَّهُ [الكهف:23-24].
قال الجصاص في كتابه أحكام القرآن عن هذا الاستثناء: فأعلمنا الله ذلك لنطلب نجاح الأمور عند الإخبار عنها في المستقبل بذكر الاستثناء الذي هو مشيئة الله.
الثاني: ما رواه البخاري ومسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه: عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: قال سليمان بن داود نبي الله: لأطوفنّ الليلة على سبعين امرأة كلهن تأتي بغلام يقاتل في سبيل الله، فقال صاحبه، أو الملك: قل إن شاء الله، فلم يقل ونسي، فلم تأت واحدة من نسائه، إلا واحدة، جاءت بشق غلام، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ولو قال: إن شاء الله لم يحنث، وكان دركاً له في حاجته.
أي لحاقاً وتحقيقاً لحاجته ومبتغاه.قال الحافظ في الفتح: قال بعض السلف: نبه صلى الله عليه وسلم في هذا الحديث على آفة التمني، والإعراض عن التفويض، قال: ولذلك نسي الاستثناء ليمضي فيه القدر. والله أعلم.http://fatwa.islamweb.net/fatwa/index.php?page=showfatwa&Option=FatwaId&Id=36567
culturel
2015-05-27, 20:06
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فإن لفظ: (إن شاء) في الاستثناء بكلمة: (إن شاء الله) يختلف عن لفظ (إنشاء) في الصورة والمعنى.
أما الصورة، فإن الأول منهما عبارة عن كلمتين: أداة الشرط (إن)، وفعل الشرط (شاء). والثاني منهما كلمة واحدة.
أما المعنى، فإن الأول منهما يؤتى به لتعليق أمر ما على مشيئة الله تعالى، والثاني منهما معناه الخلق كما ذكر السائل، فتبين بهذا أن الصحيح كتابتها (إن شاء الله)، وأنه من الخطأ الفادح كتابتها كلمة واحدة (إنشاء الله) فليتنبه.
ولعل من المناسب أن نذكر بعضاً مما ورد بشأن هذه الكلمة، ومن ذلك:
أولاً: توجيه الله تعالى لنبيه صلى الله عليه وسلم إلى هذا النوع من الأدب، وذلك في قوله سبحانه: وَلا تَقُولَنَّ لِشَيْءٍ إِنِّي فَاعِلٌ ذَلِكَ غَداً إِلَّا أَنْ يَشَاءَ اللَّهُ [الكهف:23-24].
قال الجصاص في كتابه أحكام القرآن عن هذا الاستثناء: فأعلمنا الله ذلك لنطلب نجاح الأمور عند الإخبار عنها في المستقبل بذكر الاستثناء الذي هو مشيئة الله.
الثاني: ما رواه البخاري ومسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه: عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: قال سليمان بن داود نبي الله: لأطوفنّ الليلة على سبعين امرأة كلهن تأتي بغلام يقاتل في سبيل الله، فقال صاحبه، أو الملك: قل إن شاء الله، فلم يقل ونسي، فلم تأت واحدة من نسائه، إلا واحدة، جاءت بشق غلام، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ولو قال: إن شاء الله لم يحنث، وكان دركاً له في حاجته.
أي لحاقاً وتحقيقاً لحاجته ومبتغاه.قال الحافظ في الفتح: قال بعض السلف: نبه صلى الله عليه وسلم في هذا الحديث على آفة التمني، والإعراض عن التفويض، قال: ولذلك نسي الاستثناء ليمضي فيه القدر. والله أعلم.http://fatwa.islamweb.net/fatwa/index.php?page=showfatwa&option=fatwaid&id=36567
بارك الله فيك على التوضيح و منكم نستفيد
vBulletin® v3.8.10 Release Candidate 2, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir