ام جيهان حورية
2015-05-19, 09:48
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اولا احترت اين اضع هاته الاسطر واهتديت الا ان قلوبكم تسعني اينما وضعتها.
مهما كانت الاخطاء والزلات الا انها وقعت والسلام والانتقاد اسهل الامور ...........الا انني اطلب النصح
تعرفت عليه مند 12 عاما احببته من اول نظرة دام حبي له فالخفاء اكثر من 3 سنوات كنت صغيرة ولم يبلغ عمري 18 سنة كنت اراه مرة اة مرتين في السنة فقط الا انني تعلقت به وشعرت انه فتي احلامي كان يبادلني النظرات والاعجاب بعد انقضاء هاته السنوات بين مد جزر تعرفنا علي بعضنا كان يكن لي نفس الشعور وكان يبحث عني حين كنت ابحث عنه ورغم انني لا نبعد كثيرا عن بعضنا من حيث المسكن .احبني كثيرا واحببته اكثر كان اول حب في حياتي واول تجربة عاطفية وسيكون اخر حب الي الابد تزوجنا وانجبنا طفلين نعيش بسعادة مع بعض الخلافات ككل زوجين .ستتسالون اين المشكلة
المشكلة انني احبه كثيرا واغار عليه يشغل تفكيرا ليلا نهارا هو نائم بجانبي وانا افكر فيه اخاف ان يحب غيري مع هدا الزمان الذي بلينا فيه بكل انواع العري والفسق والفتن .اسهر علي راحته البي طلباته اسمع اوامره ...................افعل كل ما بوسعي حتي يبقي يحبني .هو يحبني ولا يكف عن مدحي ويحسد نفسه علي زواجه مني الا انني تعبت اريد ان اتعامل معه بشكل ابسط حتي استريح اريد ان انتبه الا نفسي ولاولادي حتي اولادي لا يحظو بنفس الاهتمام الدي يحظي به فهو رقم واحد في كل شيء فالاكل فالراحة فالنوم في كل شي ابجله وافضله اتصرف وكانني ساخسره في اي لحظة ..حتي انني اتمني ان يبقي فالبيت ولا يخرج ابدا هو يعمل وانا بالي مشغول /نظر الا من /تكلم مع من/اعجبته من.
وفي فترة تعرفنا حكي لي علي قصة مر بيها كانت فتاة ولكنه لم يحبها علي حد قوله..هده القصة لا تفارق خيالي اكد اجن اطرح الاف الاسئلة كل يوم ماذا كانو يتكلمون ومادا فعلو هل احبها هل يتدكرها
انا اعيش في عداب .....................ادا كانن هدا حب فليته لم يكن.................وادا كان مرض ادعو لي بالشفاء
انا اصلي وادعي الله ان ينهي عدابي واستغفر واذكر الله ولكن لا جدوي وكما المريض احيانا احس بتحسن واحيانا انتكس
من يقررا هاته الاسطر قد يظن انني ضعيفة الشخصية معه لا ابدا انا احاوره واجادله ونتفق كثيرا ونختلف ايضا احيانا حبي له لم يعمي عيوني علي عيوبه وانتقده عليها الا انها لم تنقص حبي له واتقبله بعيوبه ومحاسنه
هوسي به وصل الا درجة انني في وقت من الاوقات تمنيت موته حتي لا يكون ابدا لغيري
اولا احترت اين اضع هاته الاسطر واهتديت الا ان قلوبكم تسعني اينما وضعتها.
مهما كانت الاخطاء والزلات الا انها وقعت والسلام والانتقاد اسهل الامور ...........الا انني اطلب النصح
تعرفت عليه مند 12 عاما احببته من اول نظرة دام حبي له فالخفاء اكثر من 3 سنوات كنت صغيرة ولم يبلغ عمري 18 سنة كنت اراه مرة اة مرتين في السنة فقط الا انني تعلقت به وشعرت انه فتي احلامي كان يبادلني النظرات والاعجاب بعد انقضاء هاته السنوات بين مد جزر تعرفنا علي بعضنا كان يكن لي نفس الشعور وكان يبحث عني حين كنت ابحث عنه ورغم انني لا نبعد كثيرا عن بعضنا من حيث المسكن .احبني كثيرا واحببته اكثر كان اول حب في حياتي واول تجربة عاطفية وسيكون اخر حب الي الابد تزوجنا وانجبنا طفلين نعيش بسعادة مع بعض الخلافات ككل زوجين .ستتسالون اين المشكلة
المشكلة انني احبه كثيرا واغار عليه يشغل تفكيرا ليلا نهارا هو نائم بجانبي وانا افكر فيه اخاف ان يحب غيري مع هدا الزمان الذي بلينا فيه بكل انواع العري والفسق والفتن .اسهر علي راحته البي طلباته اسمع اوامره ...................افعل كل ما بوسعي حتي يبقي يحبني .هو يحبني ولا يكف عن مدحي ويحسد نفسه علي زواجه مني الا انني تعبت اريد ان اتعامل معه بشكل ابسط حتي استريح اريد ان انتبه الا نفسي ولاولادي حتي اولادي لا يحظو بنفس الاهتمام الدي يحظي به فهو رقم واحد في كل شيء فالاكل فالراحة فالنوم في كل شي ابجله وافضله اتصرف وكانني ساخسره في اي لحظة ..حتي انني اتمني ان يبقي فالبيت ولا يخرج ابدا هو يعمل وانا بالي مشغول /نظر الا من /تكلم مع من/اعجبته من.
وفي فترة تعرفنا حكي لي علي قصة مر بيها كانت فتاة ولكنه لم يحبها علي حد قوله..هده القصة لا تفارق خيالي اكد اجن اطرح الاف الاسئلة كل يوم ماذا كانو يتكلمون ومادا فعلو هل احبها هل يتدكرها
انا اعيش في عداب .....................ادا كانن هدا حب فليته لم يكن.................وادا كان مرض ادعو لي بالشفاء
انا اصلي وادعي الله ان ينهي عدابي واستغفر واذكر الله ولكن لا جدوي وكما المريض احيانا احس بتحسن واحيانا انتكس
من يقررا هاته الاسطر قد يظن انني ضعيفة الشخصية معه لا ابدا انا احاوره واجادله ونتفق كثيرا ونختلف ايضا احيانا حبي له لم يعمي عيوني علي عيوبه وانتقده عليها الا انها لم تنقص حبي له واتقبله بعيوبه ومحاسنه
هوسي به وصل الا درجة انني في وقت من الاوقات تمنيت موته حتي لا يكون ابدا لغيري