همسات ايمانية
2015-05-09, 19:43
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أقبلت يا رمضان الخير مشرقة
أيامك الغربالالاء والنعم
رمضان الخير يارمضان
فيض من العمل والإيمان صيبه
عم الوجود وساق الخير للنسم
الصوم لله يجزي كيف شاء به
يارحمة الله فأجزي الذنب بالكرم
بعد ايام قلائل يحل علينا شهر فضيل بالخيرات جزيل ، انه رمضان وما ادراك ما رمضان ,,,,,,,,,,,,,,,شهر رمضان الذي انزل فيه القران هدى للناس
يا ترى كيف ستستقبله ,,,,,,,,,,,,,,,,بالشوق ام بالنفور والاضطراب ,,,,,,,,,,,,,هل ستقول اللهم قدرنا على صيامه وقيامه ,,,,,,,,,,,,,,,,,ام ستقول
يالطيف كيف سنصوم والحرارة شديدة واليوم طويل ,,,,,,,,,,,,,,,اه شهر كامل ربي يستر ؟؟؟؟
اذا كنت من الصنف الاول فاعلم انك على خير كبير ,,,,,,,,,,,,,,,اما اذا كنت من الصنف الثاني فاخشى ان ينطبق فيك قول الله سبحانه وتعالى
ولو أرادوا الخروج لأعدوا له عدة ولكن كره الله انبعاثهم فثبطهم وقيل اقعدوا مع القاعدين
نعم اخي اترى الله علم ما في قلبك فثبطك عن العمل الصالح ,,,,,,,,,,,,,,ان كنت هكذا فعلم انك على خطر عظيم ,,,,,,,,,,,,,,فلا بد لك من اعداد العدة من الان لتنال الخير الكبير من الصيام والقيام وصالح الاعمال ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
ابدا الان ,,,,,,,,,,,,,,,وتمعن في نفسك وانظر
هل أنت َ مستعد ٌ لأن تعيشَ روحانيةَ َ رمضان؟
هل راقبت َ خطرات ِ قلبِك، وهذّبتَ نزواتِك؟
عليك من اليوم أن تبادرَ إلى تفريغ ِ قلبِك من كل شاغل ٍ قبلَ أن يدخلَ عليك رمضان.
حتى إذا ما بلّغك َ الله ُ إياه؛ تذوقتَ حلاوتَه، و أنِست َ بلياليه، وتضلّعتَ من قراءة ِ كتاب ِ ربِك فيه. وتنعمت َ بالصوم ِ والصلاة ِ والقيام بلذة و أنس.
فرّغ ْ قلبَك الليلة.
سامحْ اصفح ن تجاوز عن الناس لعل الله يرحمك ويتجاوز عنك ,,,,,,,,,,,,,,,,,صل رحمك ، واس مريضا ، بر والديك ,,,,,,,,,,,,,,,,,انس الاحقاد وتغاض عن الهفوات ,,,,,,,,,,,,,,,,,وتذكر الجزاء من جنس العمل ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,وحين تنام قرير العين لا يملء قلبك الا ذكر الرجمن وحبه حينها سيكون المكان واسعا في قلبك لتتابع الخيرات والرحمات ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
وتمعن معي اجر الصوم في قول الحبيب صلوات الله وسلامه عليه
{ كل عمل ابن آدم له، الحسنة بعشر أمثالها إلى سبعمائة ضعف، يقول الله عز وجل: إلا الصوم فإنه لي وأنا أجزي به، ترك شهوته وطعامه وشرابه من أجلي. للصائم فرحتان: فرحة عند فطره وفرحة عند لقاء ربه، ولخلوف فم الصائم أطيب عند الله من ريح المسك } [أخرجه البخاري ومسلم]. لا شك أن هذا الثواب الجزيل لا يكون لمن امتنع عن الطعام والشراب فقط وإنما كما قال النبي : { من لم يدع قول الزور والعمل به والجهل، فليس له حاجة في أن يضع طعامه وشرابه } [أخرجه البخاري].
وقال : { الصوم جنة، فإذا كان يوم صوم أحدكم فلا يرفث ولا يصخب، فإن سابه أحد أو قاتله فليقل: إني امرؤ صائم } [رواه البخاري ومسلم].
فإذا صمت يا عبد الله فليصم سمعك وبصرك ولسانك وجميع جوارحك، ولا يكن يوم صومك ويوم فطرك سواء كما روي ذلك عن جابر.
فها هو رمضان ُ الآن على الأبواب
فأرِنا ما أنت فيه صانع!
لمّ شعث َ نفسِك، وقلْ لها : "ما أدراك ِ!! فقد يكونُ هذا هو آخر رمضانَ تدركينه !!
مزّق شريطا كان يلهيك.
أغلق جهازا كان يسرقُ وقتك.
ابتعد عن صحبك قليلا، و كن مع الله!!
فأنت مقبل ٌ - إن شاء الله ُ - على رحلة ٍ إيمانية ٍ ممتعة
لن يركبَ سفينتها إلا أنت وأقوام ٌ صالحون، ولكنهم أخفياء ُ أتقياء، لا يعلم عن أحوالِهم إلا الله ُ!
ولا تنس اذا سرت الى الله بقلب خال فستنعم اكيد بلذة القيام وما اخلى قيام الليل في رمضان { من قام رمضان إيماناً واحتساباً غفر له ما تقدم من ذنبه } [رواه البخاري ومسلم] وهذا تنبيه مهم ينبغي لك أخي المسلم أن تكمل التراويح مع الإمام حتى تكتب من القائمين، فقد قال : { من قام مع إمامه حتى ينصرف كتب له قيام ليلة } [رواه أهل السنن].,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,ففكر معي هل تقوم رمضان مكرها وتقوم بحركات لا خشوع فيها ام تنال الخير الجزيل بقلب خاشع
وان كانت نيتك صادقة مع الله فاي عمل ستقوم به سيكون فعلا لوجه الله
أقبلت يا رمضان الخير مشرقة
أيامك الغربالالاء والنعم
رمضان الخير يارمضان
فيض من العمل والإيمان صيبه
عم الوجود وساق الخير للنسم
الصوم لله يجزي كيف شاء به
يارحمة الله فأجزي الذنب بالكرم
بعد ايام قلائل يحل علينا شهر فضيل بالخيرات جزيل ، انه رمضان وما ادراك ما رمضان ,,,,,,,,,,,,,,,شهر رمضان الذي انزل فيه القران هدى للناس
يا ترى كيف ستستقبله ,,,,,,,,,,,,,,,,بالشوق ام بالنفور والاضطراب ,,,,,,,,,,,,,هل ستقول اللهم قدرنا على صيامه وقيامه ,,,,,,,,,,,,,,,,,ام ستقول
يالطيف كيف سنصوم والحرارة شديدة واليوم طويل ,,,,,,,,,,,,,,,اه شهر كامل ربي يستر ؟؟؟؟
اذا كنت من الصنف الاول فاعلم انك على خير كبير ,,,,,,,,,,,,,,,اما اذا كنت من الصنف الثاني فاخشى ان ينطبق فيك قول الله سبحانه وتعالى
ولو أرادوا الخروج لأعدوا له عدة ولكن كره الله انبعاثهم فثبطهم وقيل اقعدوا مع القاعدين
نعم اخي اترى الله علم ما في قلبك فثبطك عن العمل الصالح ,,,,,,,,,,,,,,ان كنت هكذا فعلم انك على خطر عظيم ,,,,,,,,,,,,,,فلا بد لك من اعداد العدة من الان لتنال الخير الكبير من الصيام والقيام وصالح الاعمال ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
ابدا الان ,,,,,,,,,,,,,,,وتمعن في نفسك وانظر
هل أنت َ مستعد ٌ لأن تعيشَ روحانيةَ َ رمضان؟
هل راقبت َ خطرات ِ قلبِك، وهذّبتَ نزواتِك؟
عليك من اليوم أن تبادرَ إلى تفريغ ِ قلبِك من كل شاغل ٍ قبلَ أن يدخلَ عليك رمضان.
حتى إذا ما بلّغك َ الله ُ إياه؛ تذوقتَ حلاوتَه، و أنِست َ بلياليه، وتضلّعتَ من قراءة ِ كتاب ِ ربِك فيه. وتنعمت َ بالصوم ِ والصلاة ِ والقيام بلذة و أنس.
فرّغ ْ قلبَك الليلة.
سامحْ اصفح ن تجاوز عن الناس لعل الله يرحمك ويتجاوز عنك ,,,,,,,,,,,,,,,,,صل رحمك ، واس مريضا ، بر والديك ,,,,,,,,,,,,,,,,,انس الاحقاد وتغاض عن الهفوات ,,,,,,,,,,,,,,,,,وتذكر الجزاء من جنس العمل ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,وحين تنام قرير العين لا يملء قلبك الا ذكر الرجمن وحبه حينها سيكون المكان واسعا في قلبك لتتابع الخيرات والرحمات ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
وتمعن معي اجر الصوم في قول الحبيب صلوات الله وسلامه عليه
{ كل عمل ابن آدم له، الحسنة بعشر أمثالها إلى سبعمائة ضعف، يقول الله عز وجل: إلا الصوم فإنه لي وأنا أجزي به، ترك شهوته وطعامه وشرابه من أجلي. للصائم فرحتان: فرحة عند فطره وفرحة عند لقاء ربه، ولخلوف فم الصائم أطيب عند الله من ريح المسك } [أخرجه البخاري ومسلم]. لا شك أن هذا الثواب الجزيل لا يكون لمن امتنع عن الطعام والشراب فقط وإنما كما قال النبي : { من لم يدع قول الزور والعمل به والجهل، فليس له حاجة في أن يضع طعامه وشرابه } [أخرجه البخاري].
وقال : { الصوم جنة، فإذا كان يوم صوم أحدكم فلا يرفث ولا يصخب، فإن سابه أحد أو قاتله فليقل: إني امرؤ صائم } [رواه البخاري ومسلم].
فإذا صمت يا عبد الله فليصم سمعك وبصرك ولسانك وجميع جوارحك، ولا يكن يوم صومك ويوم فطرك سواء كما روي ذلك عن جابر.
فها هو رمضان ُ الآن على الأبواب
فأرِنا ما أنت فيه صانع!
لمّ شعث َ نفسِك، وقلْ لها : "ما أدراك ِ!! فقد يكونُ هذا هو آخر رمضانَ تدركينه !!
مزّق شريطا كان يلهيك.
أغلق جهازا كان يسرقُ وقتك.
ابتعد عن صحبك قليلا، و كن مع الله!!
فأنت مقبل ٌ - إن شاء الله ُ - على رحلة ٍ إيمانية ٍ ممتعة
لن يركبَ سفينتها إلا أنت وأقوام ٌ صالحون، ولكنهم أخفياء ُ أتقياء، لا يعلم عن أحوالِهم إلا الله ُ!
ولا تنس اذا سرت الى الله بقلب خال فستنعم اكيد بلذة القيام وما اخلى قيام الليل في رمضان { من قام رمضان إيماناً واحتساباً غفر له ما تقدم من ذنبه } [رواه البخاري ومسلم] وهذا تنبيه مهم ينبغي لك أخي المسلم أن تكمل التراويح مع الإمام حتى تكتب من القائمين، فقد قال : { من قام مع إمامه حتى ينصرف كتب له قيام ليلة } [رواه أهل السنن].,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,ففكر معي هل تقوم رمضان مكرها وتقوم بحركات لا خشوع فيها ام تنال الخير الجزيل بقلب خاشع
وان كانت نيتك صادقة مع الله فاي عمل ستقوم به سيكون فعلا لوجه الله