" أبو عبود"
2015-05-08, 14:10
الدياثة درجات والكثير من الناس لا ينبته إلى ذلك. فمنهن من ترقى إلى رتبة جنرال فريق اول وهو لا يدري.
- الدياثة تبدأ من التعرف على فتاة من أجل مشروع غير شرعي. وأن تستعمل في ذلك كل ما أوتيت من ذكاء وحنكة ومكر وخداع ومال وجاه وسلطة.
- المرحلة الثانية، تشعر بالفخر وتقص ذلك على اصدقائك ظنا منك أنك حررت فلسطين وتتجها شرقا الى الصين ولاحقا تجتاح اوروبا لتحقق ما عجر عنه الاسكندر المقدوني. وربما تريهم صورها وتحكي لهم كل ما جرى.
- المرحلة الثالثة، ترى صديقتها أو صديقاتها فتسعى إليهن عن طريقها أو بطرق أخرى.
- المرحلة الرابعة، يطلب منك صديقك أن يراها فتقبل فانت تعرض انجازاتك العظيمة على خلق الله.
- المرحلة الخامسة، يطلب منك صديقك رقم صديقتها أو أن تعرفه على أي بنت فتسعى إلى ذلك ولا يهدأ لك بال حتى تحقق له مات أراد وبعدها تترقى في الدياثة وتتصل به وتسأله هل حقق ما يريد فغن فعل فالفضل يعود إليك يا سيد الرجال وتبقى تردد ذلك على مسامع القوم وكلما شاع الامر في المدينة وأصبح الناس يرونك ديوقا بامتياز كلما ارضيت غرورك ولم يبق لك إلا أن تفتح مكتبا للدياثة ولم لا يكون لك مكاتب في كل المدن حتى تحقق نشر هذا الفضيلة بين الناس خصوصا الذين عجزوا عن فعل ذلك رغم كل المحاولات. ولو جعلتها بالمقابل فالاكيد سوف تدر عليك اموالا طائلة تحقق لك زيارة بيت الله الحرام وتصبح من أعيان المدينة.
- وصلنا إلى المرحلة الأخيرة تنسى أن لك لك أخوات وربما بنات وكلما سأكل احدهم: أليس لك اخت؟ يكون جوابك الرجولي: ليس لي أخت، أو إذا كان يعرف أن لك أختا، لي اخت وهي لا ترخج من البيت. لكن في قرارة نفسك تقنع نفسك ان " كيما تدين تدان" وتقنع نفسك ان ما يحدث مع اختك هو نتيجة ما فعلته والادهى من هذا أن تتكتم على الامر لكي لا تحرم نفسك تحقيق المزيد من الزبائن.....
- الدياثة تبدأ من التعرف على فتاة من أجل مشروع غير شرعي. وأن تستعمل في ذلك كل ما أوتيت من ذكاء وحنكة ومكر وخداع ومال وجاه وسلطة.
- المرحلة الثانية، تشعر بالفخر وتقص ذلك على اصدقائك ظنا منك أنك حررت فلسطين وتتجها شرقا الى الصين ولاحقا تجتاح اوروبا لتحقق ما عجر عنه الاسكندر المقدوني. وربما تريهم صورها وتحكي لهم كل ما جرى.
- المرحلة الثالثة، ترى صديقتها أو صديقاتها فتسعى إليهن عن طريقها أو بطرق أخرى.
- المرحلة الرابعة، يطلب منك صديقك أن يراها فتقبل فانت تعرض انجازاتك العظيمة على خلق الله.
- المرحلة الخامسة، يطلب منك صديقك رقم صديقتها أو أن تعرفه على أي بنت فتسعى إلى ذلك ولا يهدأ لك بال حتى تحقق له مات أراد وبعدها تترقى في الدياثة وتتصل به وتسأله هل حقق ما يريد فغن فعل فالفضل يعود إليك يا سيد الرجال وتبقى تردد ذلك على مسامع القوم وكلما شاع الامر في المدينة وأصبح الناس يرونك ديوقا بامتياز كلما ارضيت غرورك ولم يبق لك إلا أن تفتح مكتبا للدياثة ولم لا يكون لك مكاتب في كل المدن حتى تحقق نشر هذا الفضيلة بين الناس خصوصا الذين عجزوا عن فعل ذلك رغم كل المحاولات. ولو جعلتها بالمقابل فالاكيد سوف تدر عليك اموالا طائلة تحقق لك زيارة بيت الله الحرام وتصبح من أعيان المدينة.
- وصلنا إلى المرحلة الأخيرة تنسى أن لك لك أخوات وربما بنات وكلما سأكل احدهم: أليس لك اخت؟ يكون جوابك الرجولي: ليس لي أخت، أو إذا كان يعرف أن لك أختا، لي اخت وهي لا ترخج من البيت. لكن في قرارة نفسك تقنع نفسك ان " كيما تدين تدان" وتقنع نفسك ان ما يحدث مع اختك هو نتيجة ما فعلته والادهى من هذا أن تتكتم على الامر لكي لا تحرم نفسك تحقيق المزيد من الزبائن.....