مشاهدة النسخة كاملة : من لديه اجابة فليتفضّل
تائبة لله تعالى
2015-05-01, 14:02
السلام عليكم
عمت السلبيه بين الناس وتعددت مظاهرها مابين عدم رحمة الصغير وعدم توقير الكبير
وانتشارالألفاظ البذيئة بين العامة
وعدم الأحترام في التعامل وشيوع الملابس المخالفة لعاداتنا والتقليد الأعمي للغرب .
الحياء فريضة غائبة .. متى نعود اليها ؟؟
--هذا هو السؤال الذى لم اجد له اجابة
--فياترى هل لديكم انتم الاجابة عن السؤال
chouchou w
2015-05-01, 14:30
سلام عليكم هذا راجع للتربية وللوالدين واتباع الغرب في اتفه الامور والتلفاز راس الفتنة سلام
تائبة لله تعالى
2015-05-01, 14:40
قد تكونين محقة اختاه
بارك الله فيك على ردك
تائبة لله تعالى
2015-05-01, 14:49
مشكور على الرد اخى
مُحمد رازي
2015-05-01, 17:53
السلام عليكم
إذا كنت تبحثين عن الإجابة على هذا السؤال
فالإجابة تكمن في قول الله تعالى " كُنتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللّهِ "
و لكن في وقتنا الحالي ذهبت تلك الميزة الخيرية و صرنا لا نأمر بمعروف و لا ننكر منكرا إلا من رحم الله و ذهب الحياء الذي هو شعبة من شعب الإيمان
و بالتالي فشيء طبيعي أن تري استفحال هاته الظواهر
تائبة لله تعالى
2015-05-01, 17:56
السلام عليكم
إذا كنت تبحثين عن الإجابة على هذا السؤال
فالإجابة تكمن في قول الله تعالى " كُنتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللّهِ "
و لكن في وقتنا الحالي ذهبت تلك الميزة الخيرية و صرنا لا نأمر بمعروف و لا ننكر منكرا إلا من رحم الله و ذهب الحياء الذي هو شعبة من شعب الإيمان
و بالتالي فشيء طبيعي أن تري استفحال هاته الظواهر
بارك الله فيك على الرد اخى الكريم
⋟صقر☬الأندلس⋞
2015-05-01, 19:29
ماذا أجيب ، ماذا أقول ، كلّنا يعلم أن الحياء شعبة من شعب الإيمان ، و إن زال فعلى الأخلاق السّلام ، جملة أسباب اتّحدت و صلت بنا الى ما نحن عليه اليوم ، من بينها الجهل باعتماد مفاهيم خاطئة ، السفاهة باتباع الغرب و الولوع بما يبثه و عدم التمييز بين ما يصلح و ما لا يصلح ، قسوة القلب و سواده بتمادي صاحبه في المعاصي و الغفلة .
تائبة لله تعالى
2015-05-01, 21:03
بارك الله فيك على الرد اخى
ربي يهدي كل المسلمين والمسلمات
عمي صالح
2015-05-01, 22:02
السلام عليكم
عمت السلبيه بين الناس وتعددت مظاهرها مابين عدم رحمة الصغير وعدم توقير الكبير
وانتشارالألفاظ البذيئة بين العامة
وعدم الأحترام في التعامل وشيوع الملابس المخالفة لعاداتنا والتقليد الأعمي للغرب .
الحياء فريضة غائبة .. متى نعود اليها ؟؟
--هذا هو السؤال الذى لم اجد له اجابة
--فياترى هل لديكم انتم الاجابة عن السؤال
السلام. عليكم و رحمة. الله و بركاته
جزاك. الله. خيرا. على الطرح القيم . و بارك .الله. فيك
لعلنا جميعا نطرح نفس السؤال للغيرة على اسلامنا ولكن الغائب هو طرحه لغيرنا وتبرئة أنفسنا
أعني الفرد والأسرة والمؤسسات المختصة إضافة إلى أن السلب معاش وفرضته أسباب مرئية وغير مرئية للجميع { كإلاستدمار الذي كاد يفقدنا هويتنا وبطمس كل معالم الدين الإسلامي لولا حماية الله لدينه أولا } وزدنا للسلب الترويج عبر الوسائل المتاحة وحتى هذا العالم الإفتراضي مسخر لترويجه وجدير بنا طرح الإيجاب لا السلب وحتى إن طرح هذا الأخير يعالج بالحل
قلت هذا بناء على قول الله عز وجل : { ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنْ ضَلَّ عَنْ سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ (125) سورة النحل (ada99:pg281.htm) } وقال : { وَلَا تَقْفُ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ إِنَّ السَّمْعَ وَالْبَصَرَ وَالْفُؤَادَ كُلُّ أُولَئِكَ كَانَ عَنْهُ مَسْئُولًا (36) سورة الإسراء (ada99:pg285.htm)}
و بناء على قوله صلى الله عليه وسلم : { من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليكرم ضيفه ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فلا يؤذ جاره ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرا أو ليصمت [ قال الشيخ الألباني : صحيح سند الحديث : حدثنا محمد بن المتوكل العسقلاني ثنا عبد الرزاق أخبرنا معمر عن الزهري عن أبي سلمة عن أبي هريرة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ] } وقال أيضا : { إذا سمعت الرجل يقول هلك الناس فهو أهلكهم . [ تخريج السيوطي : (مالك حم خد م د) عن أبي هريرة.
تحقيق الألباني : (صحيح) انظر حديث رقم: 608 في صحيح الجامع. ] } ولا أرى أن يحاسب أحدنا بما فعل الآخرون قال تعالى : { وَمَنْ يَعْمَلْ مِنَ الصَّالِحَاتِ مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَأُولَئِكَ يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ وَلَا يُظْلَمُونَ نَقِيرًا (124) سورة النساء (ada99:pg098.htm)} وقال : { وَمَنْ يَعْمَلْ مِنَ الصَّالِحَاتِ وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَا يَخَافُ ظُلْمًا وَلَا هَضْمًا (112) سورة طه (ada99:pg319.htm)} وقال : { فَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ (7) وَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَهُ (8) سورة الزلزلة} والله الموفق
و السلام. عليكم و رحمة. الله و بركاته
لا شك أن التصور الذي يحمله الإنسان، ونظام القيم الذي يرتبط به، يترك أثره في سلوكه سلبًا أو إيجابًا، وينعكس ذلك الأثر -بطبيعة الحال- على سير المجتمع وبناء الحضارة برمته.. فما هي آثار القيم الإسلامية في بناء الشخصية وبناء المجتمع؟ مجتمعنا اليوم ترك الدين القرآن الكريم هو أصل الأخلاق الإسلامية , والإسلام يربط بين القول والعمل والقيمة والسلوك . والأخلاق في الإسلام قاسم مشترك على مختلف أوجه الحياة , سياسية واجتماعية وقانونية وتربوية. وغاية الأخلاق في الإسلام بناء مفهوم (( التقوى )) الذي يجعل أداء العمل الطيب واجباً محتماً ويجعل تجنب العمل الضار واجباً محتماً، ويجعل الخوف من الله أقوى .
تائبة لله تعالى
2015-05-02, 09:04
بارك الله فيكما على المرور الطيب
الحزين المبتسم
2015-05-02, 09:27
فعلا الحياء أصبح غائب بشكل ملحوظ
لإرساء هذا الخلق لا شك أن التربية الصحيحة هي الأساس
بارك الله فيك أختي على الموضوع
تائبة لله تعالى
2015-05-02, 09:47
بارك الله فيك على المرور الطيب اخى الفاضل
zahra0443
2015-05-02, 11:24
اعتزال الناس واجب في هذا الزمن . الا عند الحاجة .
تائبة لله تعالى
2015-05-02, 14:11
مشكورة اختى على مرورك
عندك الحق خويا
هذو راهي تبدى من الدار
ملي ما يحترمش بيو و امو خلاص ما بقاش يحترمك انت لي ما تعرفوش
تائبة لله تعالى
2015-05-05, 11:54
بارك الله فيك
vBulletin® v3.8.10 Release Candidate 2, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir