حكايةُ شجرَة .../...

[مختلف]

كيفَ يمكن لكُل هذا الضيَاء أن يستحيل ظلمةً ...

---

وكيف لكل هذه الشموع أن تستحيل رمادَا وزيتًا !!

/


هنا تعُود إشكاليةُ طرحت يوما ما

هل النُور أتى اولاَ ؟
أم هيَ الظُلمة ؟


يبدوا سؤالاً بلا فائــدة

ولكنهُ سيصبح يومَ أن تفقد الشمعةُ بريقها
يوم أن تغرق في الظلام

سؤالاَ مهمًا ... وذا إلحاح

---


لا أملكُ جوابًا أيضًا

ولكن مع الأيام
مع التجارُب

أدركُ أنَّ النُور ليس ما تراهُ عينُك

أننا في الظلام وإن كان السرابُ يحيط بنا

[مناد بوفلجة]

السلام عليكم

معك حق ، كل تغيير إيجابي يشعرنا أننا كنا في العتمة ،
و لو أن تلك العتمة هي مرحلة لابدة منها للوصول إلى ما وراء العتمة


و تغيير آخر نحو الأفضل يشعرنا أننا في الحقيقة حينما ظننا
أنفسنا أننا كنا في العتمة و إنتقلنا لما ورائها
نكتشف أننا كنا في عتمة و إنتقلنا لعتمة أخرى و
هكذا نظل نرهق تفكيرنا في البحث عن الضياء الذي لا نراه


تحية

[همسات ايمانية]

لا ارى الظلمة الا من نسج افكارنا وكلماتنا واعمالنا ، نعيش فيها بل تعيش فينا رغم ان النور موجود لكن هيهات ان نراه
لا ارى حكاية تلك الشجرة الا في تلك الكلمة الطيبة التي اصلها ثابت و فرعها في السماء

هناك في السماء فقط تعلو بنا لنرى النور الحقيقي ,,,,,,,النور الخافت فينا ممكن ان يغلب العتمة

كلنااحيانا شموع تحترق لتنير دروب الاخرين ليس دائما تغدو رمادا بل ممكن جدا ان تكون الشمعة غير قادرة على الاضاء ةلان الظلام دامس جدا

حينها سنقول ايضا ان تكون شمعة خير من ان تلعن الظلام

والنور كل تغيير وكل امر مفيد من علم او كلام طيب اما الظلام فالجهل وما سواه

[المستريح]

الشجرة الضوء الظلام السراب ....
تختلف المعرفة والفهم من شخص لآخر وكما قال علي رضي الله عنه : الناس نيام فإذا ماتوا استيقظوا
ومع ذلك يبقى النور هو ظهور الحق وهو نوران نور يرصده القلب ونور تراه العين.
وبالتوفيق لك يا مختلف

[مختلف]

---
بقلم رصَّاص

جميل أن أرى أنكَ تكتُب , رُغم وفرة ( المماحي ) >> جمع ممحاة ههه

فعلاً ... أعجبتني رؤيتُك للأمور
لا بُد أنك تملكُ ( نورًا ) ..

بالنسبة لي ,
أعتقدُ انه يكفينا الإيمانُ فقط ... بوجود ذلك النُور

ولا بأس من إنتقالنا في العتماتْ

تحيةٌ , وحبة تفاح '' طايبة'' في الشجرة , لا على حرارة الشمس

[السي محمد]

مر زمن طويل لم اعتصر مُخي....

اعتقد ان النور كان قبل العتمة


نُورٌ لم نستطع ان نراه باعيننا

الامر اشبه بالاعين التي تستطيع رؤية ما فوق الاحمر....و اُخرى لا تستطيع ( ولو ارادت ذلك)

ترى نورًا لا نستطيع نحن ( بعيوننا البسيطة ) ان نراه

و رُبما...لان فترات النور ليست كثيرة

فعيوننا اعتادت العتمة

[optimism]

السلام عليكم
قال الله تعالى ,,,,,,,ومن لم يجعل الله له نورا فما له من نور ,,,,,,,,,,صدق الله العظيم
لاننا ابتعدنا عن نور الله
سلام

[نَازِكْ]

أعتقد أنها ليست مسألة ما أتى أولا بل ما أدركناه أولا
مثلاً
لو أننا لم نشعر بالبرد هل كنا لندرك وجود الدفئ؟
أعتقد أنه نفس الشئ هنا
فربما الظلام ليس سوى تعودنا على النور
المسألة معقدة ربما
شكراً مختلف

[مختلف]

---
همساتٌ ,

أحيانا تكونُ الأشياء نفسية أكثر منها فيزيائيَّة

لذلك نعيشُ في عالم من صُنعنا
أكثرَ من الذي هُو أمامنَا حقًا

وربمَا كان المنظر بحسب الناظر , وليس للمنظر خاصية حقيقية فعلية
ربما نحن في مرآة كبيرةٍ .... تعكسُ داخلنا فقط

[مختلف]

---
المُسترِيح ...

هنالك نورٌ غير مرئي !

وهو أمرٌ جيد
ليؤكد نظرية أننا لسنا عُميًا
لم نصل -فقط- لدرجة الإدراك الضوئي

^^

[مختلف]

---
ومر وقت طويل على السي محمد هنا

تصور أني كنت راح نذكُر إسمك كي كنت نتكلم عن النور والظلام
لأنه أنت أول من ذكر حكاية من أتى اولاً
في أحد المواضيع من سنة 2012 أو 2013
,

ومحمد يرَى , أننا لا نرَى
إلا بعضُنا ممن يملك خاصية فوق العادة
ممن لم ينشءْ ي العتمة
وكلٌ حسب داخله الملون

[مصرية من الجزائر]

مرة في ثانوي حكي لنا أستاذنا الفاضل عن فتاة صغيرة شربت زيت شعر !! ثم أكمل أنها لم تدرك الفرق يوما بين المر والحلو لذلك شربت الزيت بدون وعي .
ما أعرفه أن النور والظلام متواجدان مع بعضهم البعض ولكن الفرق في أدركنا كما قيل من قبل!
أحيانا نحتاج لبعض العتمة كي ندرك أهمية النور الذي كنا نعيش فيه ,من الحين للآخر. ا
كان فيه خبر عن شخص تدمر خلايا دماغه فأصبح يبتسم فقط تعرض لنوع من الجلطة جعلته هكذا الخبر كان ع الفييس انه اسعد واحد شعروا بالحقد عليه ! ومن ضمن التعليقات فيما معني الكلام ان الابتسامة والسعادة التي نشعر بها لاننا نعرف معني الحزن والألم فإن لم تعرف هذا المعني من الألم فلن تشعرر بالسعادة ربما اخطأت ف الوصف العلمي ولكن ها ما عرفته .حكاية آخيرة الراوي أستاذ آخر عن فتاة لم تكن تعرف معني الألم أكلت يدها !:sdf:

[مختلف]

---
optimism

وعليكم السلام ورحمةُ الله

نُور الله , الأكيد واضحٌ بين

تبقى الإشكالية ... هل نحن في ظلمة كافية للعجز عن رؤيته!

[مختلف]

---
نازِك ..

إنتصار زدتي خلطتيها , ولات مسألة فلسفية ههه

أصبري , تعودُ النور .. أو الظلام
كلاهما في رأيي يمنعنا من ( الإدراك ) للنقيض
ولذلك جاءت حياتنا غير مثالية
لأنها تقع بين السقوط والوقوف
بين الصيف والشتاء
بين العجز والشباب

لندرك قيمة الأشياءْ ...

[Marwa1612]

لن تفقد الشمعة بريقها فزيت الشجرة يكاد يضيء ، أكل هذا النور سراب و وهم حقا؟ النور و الظلام يكمن في داخلنا أخي مختلف، يختلف حسب نظرتنا للحياة، النور حقا ليس ما تراه أعيننا بل ما تدركه أفئدتنا، شكرا على الطرح الجميل، بارك الله فيك.

[مختلف]

---
المصريَّة ياسمين

كالعادة محملة بقصص واقعية
وخلاصتها
أنه إذا لم تعرف النقيض
فإنك قد تأكل يدك يوما ههه

لازم الدنيا هذي صح يكون فيها الألم باه تعرف قيمة الراحة

ويكون فيها الخيانة باه تعرف قيمة الوفاء
يكون فيها الإستغباء لتعرف قيمة الألاعيب
ويكون فيها الكذب لتعرف قيمة الصدق

المهم دنيا واحوال يا ياسمين

وربي يسهل لكل واحد

[ahmed-]

حكاية مثيرة
اعجبتني كثيرا

[عاشق جريح]

يسلمو ع الموضوع