المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ضعف الإيمان مظاهره أسبابه وعلاجه


ضعيف.
2015-04-22, 19:11
من الظواهر التي لا يستطيع منصف أن ينكرها ظاهرة ضعف الإيمان في قلوب كثير من المسلمين، فكثيرًا ما يشتكي المسلم من قسوة قلبه وعدم شعوره بلذة الطاعة، وضعف تأثره بالقرآن الكريم، وسهولة الوقوع في المعصية، إلى آخر ذلك من مظاهر ضعف الإيمان.

وبداية نقول: إن موضوع القلب موضوع حساس ومهم، وقد سمي قلبًا لسرعة تقلبه، قال صلى الله عليه وسلم: "إنما سمي القلب من تقلبه، إنما مثل القلب كمثل ريشة معلقة في أصل شجرة، يقلبها الريح ظهرًا لبطن" رواه الإمام أحمد. "وقلوب العباد جميعهم بين إصبعين من أصابع الرحمن يقلبها كيف يشاء" رواه مسلم.

وبما أن "اللهَ يَحُولُ بَيْنَ الْمَرْءِ وَقَلْبِهِ"، وحيث إنه لن ينجو يوم القيامة "إِلاَّ مَنْ أَتَى اللهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ" وحيث إن الويل "لِّلْقَاسِيَةِ قُلُوبُهُم مِّن ذِكْرِ اللهِ" وحيث إن الوعد بالجنة ورد في حق "مَنْ خَشِيَ الرَّحْمَنَ بِالْغَيْبِ وَجَاءَ بِقَلْبٍ مُّنِيبٍ"، حيث إن الأمر كذلك فلا بد للمؤمن أن يتحسس قلبه ليعرف مكمن الداء وسبب المرض ويشرع في العلاج، قبل أن يطغى عليه الران -والعياذ بالله- فيهلك. ولنتحدث عن مظاهر ضعف الإيمان:

مظاهر ضعف الإيمان كثيرة ومتنوعة.. منها:

1- الوقوع في المعاصي وارتكاب المحرمات: ذلك أن المؤمن قوي الإيمان يخاف الله تبارك وتعالى، ويراقبه، فإذا وقع في معصية كبيرة أو ذنب عظيم انتفت عنه صفة الإيمان لحظة ارتكابه المعصية؛ ولهذا قال صلى الله عليه وسلم: "لا يزني الزاني حين يزني وهو مؤمن، ولا يسرق السارق حين يسرق وهو مؤمن" متفق عليه. وإذا كان الوقوع أو كثرة الوقوع في المعاصي من مظاهر ضعف الإيمان، فإن المجاهرة بها أعظم جرمًا وأفدح أثرًا، كما قال صلى الله عليه وسلم: "كل أمتي معافى إلا المجاهرين" رواه البخاري. وفسر المجاهر بأنه الذي يفضح نفسه ويكشف ستر الله عنه بما عمل من معاصٍ.

2- عدم الحفاظ على الطاعات، والتكاسل في أدائها وعدم الاكتراث بمواسم الخير ومواطن البركة.

3- الشعور بقسوة القلب وصاحب القلب القاسي لا تؤثر فيه الموعظة مهما عظمت!

4- عدم إتقان العبادات فيشرد الذهن في الصلاة وغيرها.. وقلة التدبر وقلة الخشوع، ولو اعتاد أن يدعو بدعاء معين فإنه لا يفكر في معناه، مع أن الرسول صلى الله عليه وسلم قال: "لا يقبل الله دعاء من قلب غافل لاهٍ" الترمذي.

5- ضيق الصدر وتغير المزاج، فيصبح المرء سريع التضجر والتأفف، وتذهب سماحة نفسه.

6- عدم التأثر بآيات القرآن، لا بوعده ولا بوعيده، ولا بأمره ولا نهيه، ولا بوصفه للقيامة، فضعيف الإيمان يمل من سماع القرآن ولا يطيق مواصلة قراءته، وكلما فتح المصحف أراد أن يغلقه! وقد يقضي ساعات طويلة في توافه الأمور!

7- الغفلة عن ذكر الله تعالى.

8- عدم الغضب إذا انتهكت محارم الله، فلا يأمر بمعروف ولا ينهى عن منكر، ولا يتمعر وجهه قط في الله!

9- حب الظهور والسيطرة والإمارة، مع عدم وجود مؤهلات ذلك من أسباب دينية أو دنيوية.

10- محبة تصدر المجالس والاستئثار بالكلام.

11- الشح والبخل، قال صلى الله عليه وسلم: "... ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليكرم ضيفه".

12- أن يقول الإنسان ما لا يفعله، وقد استنكر الله ذلك من المؤمنين فقال: "كَبُرَ مَقْتًا عِندَ اللهِ أَن تَقُولُوا مَا لاَ تَفْعَلُونَ" الصف.

13- عدم الاهتمام بأمر المسلمين، وعدم الحزن لما يصيبهم من سوء، أو الفرح لما يصيبهم من خير.

14- الوقوع في الحرام والشبهات والاهتمام بالسؤال عن الحرام فقط والاستهانة بالمكروهات وكذلك الاستهانة بمحقرات الذنوب التي حذر منها النبي صلى الله عليه وسلم ووضح أنها (تجتمع على الرجل حتى تهلكه) حديث صحيح. وينتج عن ذلك الاجتراء على محارم الله تعالى.

15- احتقار أو عدم الاهتمام بالحسنات الصغيرة. وقد قال صلى الله عليه وسلم: "لا تحقرن من المعروف شيئًا، ولو أن تفرغ من دلوك في إناء المستسقي، ولو أن تلقى أخاك ووجهك إليه منبسط" (رواه الإمام أحمد، وهو في السنة الصحيحة للألباني) وقد "دخل رجل الجنة في شجرة قطعها من ظهر الطريق كانت تؤذي المسلمين" كما "غفر الله لبغي من بني إسرائيل لأنها سقت كلبًا كاد يهلك من شدة العطش".

16- انفصام عرى الأخوة بين المسلمين، قال تعالى: "إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ".

17- عدم استشعار المسئولية في العمل من أجل هذا الدين. وهذا الطفيل بن عمرو الدوسي بمجرد إسلامه نظر لدعوة قومه.
وهذا ثمامة بن أثال -رئيس أهل اليمامة- لما أُسر وإذا به أسلم وقال لكفار قريش "لا تصلكم حبة حنطة (أي قمح) من اليمامة حتى يأذن فيها رسول الله".

18- الفزع والخوف عند وقوع البلاء. لأن المؤمن قوي الإيمان يصبر ويحتسب ويستعين بالله تعالى الذي قال: "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلاَةِ إِنَّ اللهَ مَعَ الصَّابِرِينَ".

19- كثرة الجدل والمراء. لأن النبي صلى الله عليه وسلم حذر من ذلك ووعد ببيت في الجنة "لمن ترك المراء وإن كان محقاً". رواه أبو داود.

20- التعلق بالدنيا والشغف بها والحزن الشديد على فوات متاعها.

أسباب ضعف الإيمان

1- الابتعاد عن الأجواء الإيمانية فترة طويلة. فالمؤمن قليل بنفسه كثير بإخوانه، يقول الحسن البصري: "إخواننا أغلى عندنا من أهلينا، فأهلونا يذكروننا الدنيا، وإخواننا يذكروننا بالآخرة".

2- الابتعاد عن القدوة الصالحة. ولذلك لما توفي الرسول صلى الله عليه وسلم قال الصحابة: "فأنكرنا قلوبنا وأصابتهم وحشة".

3- الابتعاد عن طلب العلم الشرعي وعدم مطالعة القرآن وكتب الحديث والمواعظ والرقائق وغيرها.

4- وجود الإنسان في وسط يعج بالمعاصي والآثام ولا يذكر الآخرة.

5- الانشغال الزائد بالمال والزوجة والأولاد. قال تعالي: "إِنَّمَا أَمْوَالُكُمْ وَأَوْلاَدُكُمْ فِتْنَةٌ".

6- طول الأمل في الدنيا. قال تعالي: "ذَرْهُمْ يَأكُلُوا وَيَتَمَتَّعُوا وَيُلْهِهِمُ الأمَلُ فَسَوْفَ يَعْلَمُونَ". وقال علي رضي الله عنه: "إن أخوف ما أخاف عليكم اتباع الهوى وطول الأمل، فأما اتباع الهوى فيصد عن الحق، وأما طول الأمل فينسي الآخرة". رواه البخاري.

7- الإفراط في الأكل والنوم والسهر والكلام والاختلاط بالناس. قال صلى الله عليه وسلم: "كثرة الكلام بغير ذكر الله قسوة للقلب". وفي الأثر: "من أكل كثيراً شرب كثيراً فنام كثيراً، وخسر أجراً كبيراً".

وأسباب ضعف الإيمان كثيرة. ليس بالوسع حصرها، ولكن يمكن أن يسترشد بما ذكر على ما لم يذكر. والعاقل من يدرك ذلك من نفسه.

علاج ضعف الإيمان

معلوم أن الإيمان يزيد بالطاعة وينقص بالمعصية. وقد قال بعض السلف: "من فقه العبد أن يتعاهد إيمانه وما ينقص منه، ومن فقه المرء أن يعلم نزغات الشيطان أنى تأتيه".

ووسائل علاج ضعف الإيمان كثيرة نذكر منها:

1- تدبر القرآن العظيم. قال تعالي: "وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ". وقال سبحانه: "أَلاَ بِذِكْرِ اللهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ" وأفضل الذكر قراءة القرآن. وقد روى أن عمر بن الخطاب رضي الله عنه مرض من أثر تلاوة قول تعالى "إِنَّ عَذَابَ رَبِّكَ لَوَاقِعٌ . مَا لَهُ مِن دَافِعٍ". وقال عثمان: "لو طهرت قلوبنا ما شبعت من كلام الله تعالى".

2- استشعار عظمة الله ومعرفة أسمائه وصفاته والتدبر فيها ومعرفة معانيها.

3- طلب العلم الشرعي: قال تعالى: "إِنَّمَا يَخْشَى اللهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُ".

4- الاستكثار من الصالحات وملء الوقت بها، وقد قيل عن حماد بن أبي سلمة شيخ الإمام أبي حنيفة رضي الله عنه: "لو قيل له إنك ستموت غداً ما قدر أن يزيد في العمل شيئاً".

5- المداومة على الأعمال الصالحة: إذ إن أحب الأعمال إلى الله أدومها وإن قل. وقد كان السلف الصالح يقومون الليل في الغزو والقتال ويذكرون الله في كل حال وتمر على بعضهم السنون لا تفوته تكبيرة الإحرام مع الإمام في الجماعة، ويتفقد أحدهم عيال أخيه في الله بعد موته سنوات ينفق عليهم.

6- استدراك ما فات من الطاعات، كما كان النبي صلى الله عليه وسلم يفعل.

7- الجمع بين الرجاء في رحمة الله وقبوله العمل الصالح، مع الخوف من عدم القبول. فعن عائشة رضي الله عنها قالت: "سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم عن هذه الآية: {وَالَّذِينَ يُؤْتُونَ مَا آَتَوْا وَقُلُوبُهُمْ وَجِلَةٌ…} المؤمنون. فقلت يا رسول الله: هم الذين يشربون الخمر ويسرقون؟ قال: لا، يا بنت الصدّيق، ولكنهم الذين يصومون ويصلون ويتصدقون، وهم يخافون ألا يقبل منهم، أولئك الذين يسارعون في الخيرات". رواه الترمذي.

8- ومن وسائل علاج ضعف الإيمان كذلك تنويع العبادات ما بين صلاة وصيام وقراءة قرآن وصدقات… الخ، لأن ذلك ينشط النفس فلا تمل من طاعة واحدة، وبهذا يزداد الإيمان.

9- الحزن من سوء الخاتمة والإكثار من ذكر الموت وتذكر منازل الآخرة.

10- التأمل مع الآيات الكونية "إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَاخْتِلاَفِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ لآَيَاتٍ لأُولِي الألْبَابِ.." آل عمران.

11- مناجاة الله تعالى والانكسار بين يديه وقصر الأمل وعدم الاغترار بالدنيا ويعظم حرمات الله وحسن الظن بالله والتوكل على الله والرضا لقضاء الله ومحاسبة النفس وحملها على الاستعداد للقاء الله عز وجل وملاطفة الفقراء والأيتام وذوي الحاجة وغير ذلك من الأعمال الصالحة.

12- التركيز على الصحبة الصالحة التي تعمل على تعلية شأن علاقة الإنسان مع ربه ، والبعد عن سفاسف الأمور، والتحلي بالتوازن الجم في الحياة كما أمر الله.

ولا يخلو أي إنسان من لحظات يضعف إيمانه، ولكن لا يعني ذلك عدم وجود الخير بين جوانحه.. المهم أن يستثمر المسلم طاقاته وقدراته في المحافظة على قدر من الإيمان يتناسب مع سمو العلاقة بالله.
منقول للفائدة.

NIGHTINGALE
2015-04-22, 22:17
بارك الله فيك على الموضوع القيم

ضعيف.
2015-04-22, 23:56
بارك الله فيك على الموضوع القيم
وفيكم بارك الله
شكرا لكم
جزاكم الله خيرا كثيرا

سائلة عفو ربها
2015-04-23, 01:50
بارك الله فيك موضوع قيم فعلا
جزيت خيرا

abead
2015-04-23, 09:13
شكرأ على الموضوع المفيد

جزاكم الله كل خير

....

ضعيف.
2015-04-26, 18:52
بارك الله فيك موضوع قيم فعلا
جزيت خيرا
وفيكم بارك الله أختنا الفاضلة
جزاكم الله خيرا كثيرا
بارك الله فيكم

ضعيف.
2015-04-26, 18:53
بارك الله فيك على الموضوع القيم
وفيكم بارك الله
جزاكم الله خيرا كثيرا
شكرا لتفاعلكم

ousstel
2015-04-26, 20:54
بارك الله فيك

ضعيف.
2015-04-26, 21:44
بارك الله فيك
وفيكم بارك الله
بارك الله فيكم
شكرا لكم جزيلا.

ضعيف.
2015-04-26, 21:46
شكرأ على الموضوع المفيد

جزاكم الله كل خير

....
لا شكر على واجب
جزاكم الله خيرا كثيرا
بارك الله فيكم

cuisine-26
2015-04-27, 15:18
جزاك الله خيرا

ضعيف.
2015-05-21, 14:54
جزاك الله خيرا

وإياكم أخي الكريم وإياكم.
جزاكم الله خيرا كثيرا

ضحى الدين
2015-05-21, 15:26
شكرًا بارك الله فيكم

moazri
2015-05-21, 16:39
بارك الله فيك

ibramedec
2015-05-21, 18:38
ظاهرة صعبة يعاني منها كل المجتمع الإسلامي و ذلك لغزو الغرب لنا في كل شيء في حياتنا و تساهلنا مع كل شيء و النتيجة هي مجتمع فاشل لا مسلم متمسك في دينه لا كافر منتج و مفيد للمجتمع
شكرا لك أخي على النصائح القيمة

illusionist1830
2015-05-21, 18:43
أخذتنا الدنيا و تعلقنا بها و اتبعنا سبل غربية في العيش و اعتبرناها عصرنة فنحن الآن نعيش المعيشة الضنكا

م.فاطمة
2015-05-21, 19:02
بارك الله فيك وجزاك الله كل خير موضوع رائع

ضعيف.
2015-05-22, 10:33
شكرًا بارك الله فيكم
لا شكر على واجب
وفيكم بارك الله
جزاكم الله خيرا كثيرا

ضعيف.
2015-05-22, 10:34
بارك الله فيك
وفيكم بارك الله
شكرا لكم

ضعيف.
2015-05-22, 10:39
ظاهرة صعبة يعاني منها كل المجتمع الإسلامي و ذلك لغزو الغرب لنا في كل شيء في حياتنا و تساهلنا مع كل شيء و النتيجة هي مجتمع فاشل لا مسلم متمسك في دينه لا كافر منتج و مفيد للمجتمع
شكرا لك أخي على النصائح القيمة
إن طلب العلم الذي يتعلق بأمور ديننا يجعلنا بإذن الله نميز الصالح من الطالح والحقيقة من السراب بعدها إن شاء الله نمر إلى التطبيق بعدها نرى إن شاء الله أمورا عجيبة ونبكي على زمن ضيعناه في عدم إدراك الحقيقة.
على كل واحد فينا أن ينطلق متوكلا على الله ولا ينتظر حتى ينطلق معه الآخرون.
بارك الله فيكم وسدد خطاكم
مشكورون.
لا شكر على واجب وعفوا

ضعيف.
2015-05-22, 10:44
أخذتنا الدنيا و تعلقنا بها و اتبعنا سبل غربية في العيش و اعتبرناها عصرنة فنحن الآن نعيش المعيشة الضنكا
هذا صحيح
إن طلب العلم يتبعه التطبيق فإن تعلمنا فإننا نعمل بما تعلمناه
المشكلة أننا لا نتعلم اليوم العلم المتعلق بأمر ديننا وهذا يجعلنا ضعافا
بالتالي من أراد التغيير عليه بتعلم أمور دينه ومن أراد التطبيق بإذن الله عليه أيضا تعلم أمور دينه.
جزاكم الله خيرا كثيرا

ضعيف.
2015-05-22, 10:45
بارك الله فيك وجزاك الله كل خير موضوع رائع
وفيكم بارك الله
جزاكم الله خيرا كثيرا
شكرا لكم

said ouahabi
2015-05-22, 11:16
جزاك الله كل خير

ضعيف.
2015-05-22, 11:45
جزاك الله كل خير
وإياكم أخي الكريم وإياكم
جزاكم الله خيرا كثيرا

fifi tery
2015-05-22, 12:06
بارك الله فيك على الموضوع القيم

gta alg
2015-05-22, 12:36
شكرا وبارك الله فيكم

♥شيماء♥
2015-05-22, 13:42
بارك الله فيك على الموضوع القيم

ملكة النصر~
2015-05-22, 14:13
جزاك الله خيرا في الدنيا والآخرة

ابالفوارس
2015-05-22, 15:41
الله يهنيك شكرا

ضعيف.
2015-05-22, 16:15
بارك الله فيك على الموضوع القيم
وفيكم بارك الله
شكرا لكم

ضعيف.
2015-05-22, 16:20
شكرا وبارك الله فيكم
عفوا
وفيكم بارك الله
شكرا لكم

ضعيف.
2015-05-22, 16:21
بارك الله فيك على الموضوع القيم

وفيكم بارك الله
شكرا لكم

ضعيف.
2015-05-22, 16:23
جزاك الله خيرا في الدنيا والآخرة
وإياكم
جزاكم الله خيري الدنيا والآخرة
شكرا

ضعيف.
2015-05-22, 16:24
الله يهنيك شكرا
عفوا
رزقكم الله العفو والعافية في الدنيا والآخرة
شكرا لكم وبارك الله فيكم

قليل الزاد
2015-05-23, 07:23
بارك الله فيك

gaga-75
2015-05-23, 08:09
بارك الله فيك وجزاك خيرا

insafnouna
2015-05-23, 20:31
شكرا موضوع في القمة بارك الله فيك

صبرينة لوتس
2015-05-24, 22:03
السلام عليكم
من فضلك أخي أريد أن أسألك سؤالا :لمذا اسميت نفسك (ضعيف) هل أنت ضعيف الشخصية أم ضعيف الايمان ، أم عبد ضعيف الى الله أم ماذا ؟
فان كنت العبد الضعيف الى الله فصحح اسمك واكتب (الضعيف الى الله ) ولا أضنك ضعيف الشخصية لأن ما دونته لا يدل على ذلك واخيرا أقول لك المسلم القوي خير من المسلم الضعيف .
وشكرا

ضعيف.
2015-05-26, 19:00
بارك الله فيك
وفيكم بارك الله
شكرا لكم

ضعيف.
2015-05-26, 19:02
بارك الله فيك وجزاك خيرا
وفيكم بارك الله

جزاكم الله خيرا كثيرا

ضعيف.
2015-05-26, 19:03
شكرا موضوع في القمة بارك الله فيك
عفوا
وفيكم بارك الله
شكرا لكم وجزاكم الله خيرا كثيرا

ضعيف.
2015-05-26, 19:11
السلام عليكم
من فضلك أخي أريد أن أسألك سؤالا :لمذا اسميت نفسك (ضعيف) هل أنت ضعيف الشخصية أم ضعيف الايمان ، أم عبد ضعيف الى الله أم ماذا ؟
فان كنت العبد الضعيف الى الله فصحح اسمك واكتب (الضعيف الى الله ) ولا أضنك ضعيف الشخصية لأن ما دونته لا يدل على ذلك واخيرا أقول لك المسلم القوي خير من المسلم الضعيف .
وشكرا
شكرا لكم
أقدر لكم هذا النصح فبارك الله فيكم

أقول: حينما أتيت لأختار اسم عضويتي من جديد تذكرت الآية : (وَخُلِقَ الْإِنْسَانُ ضَعِيفًا ) النساء/28

وتذكرت كثيرا من تفاخر الناس اليوم ونسيانهم لحقيقتهم
فاخترت هذا الاسم.

بارك الله فيكم وشكرا لكم.

*نـــور*
2015-05-26, 19:25
جزاك الله خيرا

ضعيف.
2015-05-26, 19:30
جزاك الله خيرا
وإياكم أختنا الكريمة وإياكم
بارك الله فيكم
شكرا