nasmlahok3
2015-04-19, 21:36
"قم للمعلم و فه التبجيلا ... كاد المعلم أن يكون رسولا"
نعم سيدي هذا عند الذي يعرف قيمة العلم و يقدر المعلم ويمجده لكن للأسف نحن اليوم في عالم لا يفقه شيئا في هذا.
لقد أصبح الإنسان ماديا لدرجة كبيرة و أصبح لا يتفكر الجزء القليل ...القليل من العلم الذي علمته له فأصبح يوم العلم و الذي هو اليوم الذي يحتفل فيه المربي لكي يتذكر العلامة الكبير رحمه الله عبد الحميد بن باديس كيف فعل بالإستعمار بقلمه و لسانه و إسلامه نعم سيدي و يكرم تلاميذه بهذه المناسبة و لو بجوائز بسيطة تعبر على حب المعلم لإبنه و إبنته.
لكن أنت سيدي لا تجد من يكرمك للأسف الشديد لأن من يكرمك لن ينظر لك بنفس المنضار الموجود بينك و بين تلاميذك و كذلك لأنك لست إبن البلدة رغم أنك أصبحت متقاعدا.
عذرا سيدي رغم أنك كنت مدعوا لحضور الإحتفالات التي أقيمت يوم السبت 18/04/2015 لكن للأسف خرجت بدون حتى شهادة عرفانا بما قمت به خلال حياتك المهنية.
أما أنا سيدي لن أتركك ترحل هكذا فتقبل مني هذه الهدية البسيطة و أنا متأكد أنها ستعجبك.
أما أنا لا أدري هل سأجد من يكرمني في يوم من الأيام أم لا.
لآ يهم المهم أنني ورثت محبة أطفالي لي فهي هدية دائمة و لا تنتهي.
أرجو أنني لم أجرح البعض.
عذرا أبنائي و إلى يوم 16/04/2016 إن كنا من الأحياء إن شاء الله.
نعم سيدي هذا عند الذي يعرف قيمة العلم و يقدر المعلم ويمجده لكن للأسف نحن اليوم في عالم لا يفقه شيئا في هذا.
لقد أصبح الإنسان ماديا لدرجة كبيرة و أصبح لا يتفكر الجزء القليل ...القليل من العلم الذي علمته له فأصبح يوم العلم و الذي هو اليوم الذي يحتفل فيه المربي لكي يتذكر العلامة الكبير رحمه الله عبد الحميد بن باديس كيف فعل بالإستعمار بقلمه و لسانه و إسلامه نعم سيدي و يكرم تلاميذه بهذه المناسبة و لو بجوائز بسيطة تعبر على حب المعلم لإبنه و إبنته.
لكن أنت سيدي لا تجد من يكرمك للأسف الشديد لأن من يكرمك لن ينظر لك بنفس المنضار الموجود بينك و بين تلاميذك و كذلك لأنك لست إبن البلدة رغم أنك أصبحت متقاعدا.
عذرا سيدي رغم أنك كنت مدعوا لحضور الإحتفالات التي أقيمت يوم السبت 18/04/2015 لكن للأسف خرجت بدون حتى شهادة عرفانا بما قمت به خلال حياتك المهنية.
أما أنا سيدي لن أتركك ترحل هكذا فتقبل مني هذه الهدية البسيطة و أنا متأكد أنها ستعجبك.
أما أنا لا أدري هل سأجد من يكرمني في يوم من الأيام أم لا.
لآ يهم المهم أنني ورثت محبة أطفالي لي فهي هدية دائمة و لا تنتهي.
أرجو أنني لم أجرح البعض.
عذرا أبنائي و إلى يوم 16/04/2016 إن كنا من الأحياء إن شاء الله.