مشاهدة النسخة كاملة : أخطــاء في العقيدة والتوحيد !!!
ابو اكرام فتحون
2015-04-13, 06:31
http://www.alqrafi.com/a1/82.gif
أخطاء في العقيدة والتوحيد
← الحلقة الأولى →
● الاستغاثة بالأموات ودعاؤهم، وطلب المدد منهم، والتقرب لهم بأي نوع من العبادات، وذلك شرك أكبر ناقل عن الملة.
لقوله تعالى: (إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ) [سورة الفاتحة : 5].
فتقديم المفعول (إياك) مفيد للاختصاص، وذلك ما دلت عليه كلمة التوحيد (لا إله إلا الله) ، ومن أنواع العبادة الدعاء، بل هو العبادة كما ثبت في السنن من حديث النعمان بن بشير -رضي الله عنه- أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال: (الدعاء هو العبادة).
وصرف العبادة لغير الله شرك وكفر، قال تعالى: (وَمَنْ يَدْعُ مَعَ اللَّهِ إِلَٰهًا آخَرَ لَا بُرْهَانَ لَهُ بِهِ فَإِنَّمَا حِسَابُهُ عِنْدَ رَبِّهِ ۚ إِنَّهُ لَا يُفْلِحُ الْكَافِرُونَ) [سورة المؤمنون : 117].
و (وَمَنْ) من صيغ العموم تعم كل ما كان في حيز صلتها، فظهر أن من دعا مع الله أحدا أيا كان فهو من الكافرين.
وقال تعالى: (وَأَنَّ الْمَسَاجِدَ لِلَّهِ فَلَا تَدْعُوا مَعَ اللَّهِ أَحَدًا) [سورة الجن : 18].
وقال: (وَقَالَ الْمَسِيحُ يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ اعْبُدُوا اللَّهَ رَبِّي وَرَبَّكُمْ ۖ إِنَّهُ مَنْ يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدْ حَرَّمَ اللَّهُ عَلَيْهِ الْجَنَّةَ وَمَأْوَاهُ النَّارُ ۖ وَمَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنْصَارٍ) [سورة المائدة : 72].
ومن الدعاء أنواع الطلب كطلب الغوث وهو الاستغاثة، وطلب المدد، وطلب العون، وغير ذلك.
انتهى.
📚 المصدر : ← [المنظار في بيان كثير من الأخطاء الشائعة - لفضيلة الشيخ صالح آل الشيخ].
← يتبع بإذن الله →
http://files2.fatakat.com/2013/10/13817025201314.gif
http://download.mrkzy.com/u/2813_14b2001f31311.gif
ابو اكرام فتحون
2015-04-13, 06:32
←الحلقة الثانية→
● سؤال الموتى الشفاعة (شرك أكبر) :
وذلك لقول الله تعالى: (أَمِ اتَّخَذُوا مِنْ دُونِ اللَّهِ شُفَعَاءَ ۚ قُلْ أَوَلَوْ كَانُوا لَا يَمْلِكُونَ شَيْئًا وَلَا يَعْقِلُونَ ○ قُلْ لِلَّهِ الشَّفَاعَةُ جَمِيعًا). [سورة الزمر : 43-44].
وقوله تقدست أسماؤه: (وَأَنْذِرْ بِهِ الَّذِينَ يَخَافُونَ أَنْ يُحْشَرُوا إِلَىٰ رَبِّهِمْ ۙ لَيْسَ لَهُمْ مِنْ دُونِهِ وَلِيٌّ وَلَا شَفِيعٌ لَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ) [سورة اﻷنعام : 51].
وغير ذلك من الآيات.
فلما كانت الشفاعة لله وحده، وليس لأحد شفيع من دون الله ممن مات وانقطع عمله، تقرر أن طلب الشفاعة وسؤالها من غير الله من الميتين شرك.
وأسعد الناس يوم القيامة بشفاعة المصطفى -صلى الله عليه وسلم- أهل التوحيد المتنزهون عن أنواع الشرك، المخلصون في قولهم: "لا إله إلا الله".
انتهى.
المصدر : ← [المنظار في بيان كثير من الأخطاء الشائعة - لفضيلة الشيخ صالح آل الشيخ].
← يتبع بإذن الله →
ابو اكرام فتحون
2015-04-13, 06:35
←الحلقة الثالثة→
● الذبح والنذر للقبور أو المشاهد أو الموتى شرك أكبر:
أما الذبح: فلقوله تعالى: (قُلْ إِنَّ صَلَاتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ ○ لَا شَرِيكَ لَهُ). [سورة اﻷنعام : 162-163].
فكما أن الصلاة لله وحده، فالنسك -وهو الذبح- لله وحده لا شريك له بنص الآية، وقوله: (فَصَلِّ لِرَبِّكَ وَانْحَرْ). [سورة الكوثر : 2].
والنحر من أفضل العبادات، لما فيه من إسالة الدم إخلاصا لله، وفيه ذل العبد وخضوعه وطلبه ما عند الله بتقربه بالدم لله -جل وعلا-.
وفي حديث علي: (لعن الله من ذبح لغير الله). [رواه مسلم في "صحيحه" مرفوعا].
وأما النذر: فلقوله تعالى: (وَمَا أَنْفَقْتُمْ مِنْ نَفَقَةٍ أَوْ نَذَرْتُمْ مِنْ نَذْرٍ فَإِنَّ اللَّهَ يَعْلَمُهُ). [سورة البقرة : 270].
وقوله تبارك اسمه: (يُوفُونَ بِالنَّذْرِ وَيَخَافُونَ يَوْمًا كَانَ شَرُّهُ مُسْتَطِيرًا). [سورة اﻹنسان : 7].
فدل ذلك على أن الوفاء بالنذر محبوب لله، ويأجر صاحبه عليه، فيكون عبادة، وصرف العبادة لغير الله شرك، كما تقدم تفصيل أدلته في المسألة "1". [أي: -الحلقة الأولى-].
انتهى.
�� المصدر : ← [المنظار في بيان كثير من الأخطاء الشائعة - لفضيلة الشيخ صالح آل الشيخ].
← يتبع بإذن الله →
ابو اكرام فتحون
2015-04-13, 06:37
←الحلقة الرابعة→
● الطواف على القبور والتمسح بها والتبرك بها، كل هذا من الشرك:
فالطواف: من أجل العبادات، ولم يشرع الطواف حول مكان غير بيت الله الحرام، فعبادة الطواف خاصة بالكعبة المشرفة، وكذلك التطوف بين الصفا والمروة، وما كان لغير الله فهو وضع للعبادة في غير موضعها، وتعظيم للقبور وتشبها بالبيت الحرام، وصرف لعبادة الطواف لغير الله.
وأما التمسح والتبرك بها: فهذا تأليه للقبور وتعظيم لها، نحو ما كان يفعله المشركون الجاهليون مع آلهتهم، فكل من أراد التبرك والتمسح فقد عظم ما لم يشرع الله تعظيمه.
والدليل على كونه شركا حديث أبي واقد الليثي قال: (خرجنا مع رسول الله -صلى الله عليه وسلم- إلى حنين ونحن حدثاء عهد بكفر، وللمشركين سدرة يعكفون عندها وينوطون بها أسلحتهم يقال لها: ذات أنواط، فمررنا بسدرة، فقلنا: يا رسول الله، اجعل لنا ذات أنواط كما لهم ذات أنواط، فقال رسول الله -صلى الله عليه وسلم- : الله أكبر! إنها السنن، قلتم -والذي نفسي بيده- كما قالت بنو إسرائيل لموسى: اجعل لنا إلها كما لهم آلهة، قال: إنكم قوم تجهلون). [رواه أحمد، والترمذي، وهو صحيح].
وهؤلاء إنما أرادوا التبرك بالشجرة، فسمى رسول الله -صلى الله عليه وسلم- طلبهم ذلك طلبا لإله مع الله، وهذا هو عين الشرك، فلما بين لهم رسول الله -صلى الله عليه وسلم- الأمر رجعوا وأنابوا، والتبرك بالقبور أعظم مما طلبوا فعله.
انتهى.
📚 المصدر : ← [المنظار في بيان كثير من الأخطاء الشائعة - لفضيلة الشيخ صالح آل الشيخ].
← يتبع بإذن الله →
ابو اكرام فتحون
2015-04-13, 17:51
←الحلقة الخامسة→
● مناداة الغائبين من الأحياء والاستغاثة بهم مع اعتقاد قدرتهم على النفع أو الغوث - شرك أكبر.
قال الله تعالى: (أَمَّنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الْأَرْضِ ۗ أَإِلَٰهٌ مَعَ اللَّهِ....). [سورة النمل : 62].
وتقدمت أدلة أخرى في المسألة "1". [أي في: الحلقة الأولى].
📚 المصدر : ← [المنظار في بيان كثير من الأخطاء الشائعة - لفضيلة الشيخ صالح آل الشيخ].
← يتبع بإذن الله →
أبو همام الجزائري
2015-04-14, 07:42
جزاك الله خيرا
مع الاسف هذا كله منتشر اليوم عندنا خاصة لان الشعب الجزائري اغلبيتهم صوفيون يقدسون الضريح و الاولياء و غيرها تقريبا كل اجدادنا وقعوا في مثل هكذا امور الله يغفرلهم و يتجاوز عنهم كانوا نوايا و ما يعرفوش
ابو اكرام فتحون
2015-04-22, 05:53
← الحلقة السادسة →
● الغلو في الصالحين أو الأنبياء
-بحيث يجعل فيهم نوعا من خصائص الألوهية، أو لهم شيئاً من التأله والتعبد-
شرك مخرج من الملة:
قال تعالى:
(وَإِذْ قَالَ اللَّهُ يَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ ءَأَنْتَ قُلْتَ لِلنَّاسِ اتَّخِذُونِي وَأُمِّيَ إِلَٰهَيْنِ مِنْ دُونِ اللَّهِ ۖ قَالَ سُبْحَانَكَ).
الآية. [سورة المائدة : 116].
وقال تعالى:
(يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لَا تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ وَلَا تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ إِلَّا الْحَقَّ ۚ إِنَّمَا الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ رَسُولُ اللَّهِ
وَكَلِمَتُهُ أَلْقَاهَا إِلَىٰ مَرْيَمَ وَرُوحٌ مِنْهُ).
الآية. [سورة النساء : 171].
وقال المصطفى -صلى الله عليه وسلم- :
(لا تطروني كما أطرت النصارى ابن مريم إنما أنا عبد، فقولوا عبد الله ورسوله).
[رواه البخاري في صحيحه].
📚 المصدر : ← [المنظار في بيان كثير من الأخطاء الشائعة - لفضيلة الشيخ صالح آل الشيخ].
← يتبع بإذن الله →
ابو اكرام فتحون
2015-04-22, 05:56
← الحلقة السابعة →
● الخوف من الأولياء أو من الجن (خوف السر)
كأن يخاف أن يصيبه الولي سرا أو الجني بسوء إن لم يفعل كذا وكذا -
فهذا شرك أكبر:
ويدل عليه قوله تعالى:
(إِنْ نَقُولُ إِلَّا اعْتَرَاكَ بَعْضُ آلِهَتِنَا بِسُوءٍ ۗ قَالَ إِنِّي أُشْهِدُ اللَّهَ وَاشْهَدُوا أَنِّي بَرِيءٌ مِمَّا تُشْرِكُونَ ○ مِنْ دُونِهِ.....).
[سورة هود : 54-55].
والخوف من العبادات القلبية العظيمة التي يجب إخلاصها لله، فمتى خاف من أحد كخوفه من الله فهو مشرك
وأما الخوف الطبيعي فلا حرج منه، والخوف الذي يجعل المرء مقصرا في الواجبات أو مرتكبا لمحرم لا يجوز
كأن يترك الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر المتعين عليه خشية كلام الخلق أو إيذائهم.
📚 المصدر : ← [المنظار في بيان كثير من الأخطاء الشائعة - لفضيلة الشيخ صالح آل الشيخ].
← يتبع بإذن الله →
abou.fatima
2015-04-22, 08:49
جزاك الله خيرا أخي الفاضل
قسم أهل العلم الخوف إلى أربعة أقسام منها ما يحبه الله ويرضاه ومنها ما هو شرك بالله العلي القدير ومنها ماهو محرم صاحبه آثم ومنها ماهو طبيعي موجود ومخلوق مع الانسان
الخوف الذي يحبه الله هو الخوف من الله يقول الله تعالى : فلا تخافوهم وخافوني إن كنتم مؤمنين
و خوف السرّ وهو الخوف من غير الله عز وجل يعني من صاحب قبرٍ أو وليٍّ من الأولياء بعيدًا عنه أن يصيبه بمكروه هذا الذي يكون شركًا
والخوف المحرم : هو الخوف الذي يجعل المسلم يخاف من تبليع دينه او ترك واجب من الواجبات هو قادر على فعله
والخوف الطبيعي فهذا موجود ومخلوق مع الانسان كخوفه من النار وخوفه من العقرب ونحوها
وفي الاخير اقول لك جزاك الله خيرا اخي الفاضل فالدعوة للتوحيد هي ما يجب أن يبدأ به والسلام عليكم
شكرأ على الموضوع المفيد
جزاكم الله كل خير
....
Nour el houda93
2015-04-29, 10:22
جزاكم الله خيرا وجعلها في ميزان حسناتكم
جزاك الله خيرا وجعلها في ميزان حسناتك
بادي مراد
2015-04-29, 17:56
شكرا اخي على المعلومات القيمة ********اللهم لا اله معبود بحق الا انت ولا رب سواك وحدك لا شريك لك في اسمائك و صفاتك محمد عبدك ورسولك *******
slimane04
2015-04-30, 14:07
جزاك الله خيرا
Seif La Fiesta
2015-04-30, 15:35
بارك الله فيك
ابو اكرام فتحون
2015-05-10, 22:14
← الحلقة الثامنة →
●وضع الحروز التي فيها شرك وشعوذة أو تعليق التمائم والرقى خوفاً من الضرر ودفعا للعين والحسد
فهذا شرك :
لما ثبت أن ابن مسعود قال: سمعت رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يقول: (إن الرقى والتمائم والتولة شرك).
[رواه أحمد وأبو داود وغيرهما].
وروى أحمد عن عقبة بن عامر مرفوعا:
(من تعلق تميمة فقد أشرك).
وفي الرقى خاصة قال -صلى الله عليه وسلم- :
(لا بأس بالرقى ما لم يكن فيه شرك).
[رواه مسلم].
والرقى الشركية هي التي يستعان فيها بغير الله
ويشرك فيها مع الله.
وتعليق التمائم خوفاً من الضرر، أو دفعا للعين شرك أصغر، لا أكبر، إلا إن يكون اشتملت على استعانة بغير الله
أو مخاطبة للجن واستغاثة بهم، أو اعتقد من علقها أنها تنفع بنفسها وليست سببا للنفع
أو نحو ذلك فهي شرك أكبر، فيجب تقييد كونها شركا أكبر بما ذكر
📚 المصدر : ← [المنظار في بيان كثير من الأخطاء الشائعة - لفضيلة الشيخ صالح آل الشيخ].
← يتبع بإذن الله →
ابو اكرام فتحون
2015-05-10, 22:16
← الحلقة التاسعة →
● سؤال العرافين والكهنة والسحرة مع تصديقهم
فهذا كفر :
وذلك لقول نبي الهدى والرحمة -صلى الله عليه وسلم- :
(من أتى عرافا أو كاهنا فصدقه بما يقول فقد كفر بما أنزل على محمد -صلى الله عليه وسلم- ).
[رواه أحمد، والحاكم وقال: صحيح على شرطهما].
وفي خبر ابن مسعود موقوفا:
(من أتى كاهنا أو ساحرا فصدقه بما يقول فقد كفر بما أنزل على محمد -صلى الله عليه وسلم- ).
[رواه البزار وأبو يعلى، وجود إسناده المنذري
والحافظ ابن حجر، والحديث صحيح لشواهده].
وهل الكفر في هذه الأحاديث كفر دون كفر، فلا ينقل عن الملة
أم يتوقف فيه فلا يقال يخرج عن الملة، ولا لا يخرج؟
الأول قوي، والثاني هو المشهور عن الإمام أحمد.
📚 المصدر : ← [المنظار في بيان كثير من الأخطاء الشائعة - لفضيلة الشيخ صالح آل الشيخ].
← يتبع بإذن الله →
ابو اكرام فتحون
2015-05-10, 22:17
← الحلقة العاشرة →
●تعليق قطع من جلد الذئب على الصدور أو في البيوت
لإعتقاد أنها تدفع الجن
فهذا شرك :
تقدم دليله في المسألة "8". [أي: -الحلقة الثامنة-].
📚 المصدر : ← [المنظار في بيان كثير من الأخطاء الشائعة - لفضيلة الشيخ صالح آل الشيخ].
← يتبع بإذن الله →
ابو اكرام فتحون
2015-05-10, 22:20
← الحلقة الحادية عشر →
●الذبح عند عتبة الباب خوفاً من الجن
فهذا شرك :
و تقدم الاستدلال في المسألة "3" ، و "7".
[أي: -الحلقة الثالثة والسابعة-]
📚 المصدر : ← [المنظار في بيان كثير من الأخطاء الشائعة - لفضيلة الشيخ صالح آل الشيخ].
← يتبع بإذن الله →
ابو اكرام فتحون
2015-05-10, 22:21
← الحلقة الثانية عشر →
●ادعاء علم الغيب أو الاطلاع على اللوح المحفوظ
فهذا كفر :
لقوله تعالى: (قُلْ لَا يَعْلَمُ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ).
[سورة النمل : 65].
وقال تعالى: (وَعِنْدَهُ مَفَاتِحُ الْغَيْبِ لَا يَعْلَمُهَا إِلَّا هُوَ)
[سورة اﻷنعام : 59].
يدخل في ذلك ادعاء بعض الصوفية انكشاف حجب الغيب لهم.
📚 المصدر : ← [المنظار في بيان كثير من الأخطاء الشائعة - لفضيلة الشيخ صالح آل الشيخ].
← يتبع بإذن الله →
محمد حماش
2015-05-11, 23:14
بارك الله فيك أخي ، نرجو تثبيت الموضوع لأهميته البالغة
hichame47
2015-05-12, 12:45
بــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــار الله فيك اخي على المجهود
david2011
2015-05-13, 17:27
بوركت اخي الكريم
ابو اكرام فتحون
2015-05-13, 18:37
http://store2.up-00.com/2015-04/1430403822191.gif
http://store2.up-00.com/2015-04/1430404386561.gif
ابو اكرام فتحون
2016-06-25, 11:58
جزاكم الله خيرا وبارك فيكم
ابو اكرام فتحون
2017-12-06, 23:49
جزاكم الله خيرا وبارك فيكم
vBulletin® v3.8.10 Release Candidate 2, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir