عبدو441
2015-04-04, 06:17
( خبيئة العمل الصالح )..
إنها الخبيئة الصالحة، كنز من كنوز الحسنات، وهي أن يجعل العبد بينه وبين الله تعالى طاعة ..
أو عبادة من غير الفريضة، أو عملاً صالحاً لا يطلع عليه أحد حتى أهله... إلى أن يلقى ربه...
مـا هي الخبيئة ؟؟؟؟
الخبيئة : هو العمل الصالح الخفي الذي لايعلم به الا الله وحده .
مااحوجنا إلى اللجوء إلى الله سبحانه وتعالى , وإعلان إنكسارنا واحتياجنا الدائم إليه عز وجل
فهذه العبادة بالتحديد أرى أنها لا تكون إلا في الخفاء .
اجعل لك سريرة
لا يعلمها أحد من الخلق
تدخرها لنفسك هناك
بين يديه سبحانه
لا تحرم نفسك لذة هذا الشعور ��
ما أروعها من لحظات يصفي فيها الإنسان قلبه وعقله , ليتوجه إلى خالقه وحده
ان اعمال السر لايثبت عليها الا الصالحون الصادقون ،فهي زينة الخلوات بين العبد وربه.
قال صلى الله عليه واله وسلم - بالخبيئة الصالحة ؛
( من استطاع منكم أن يكون له خبيء من عمل صالح فليفعل )
لا يعلمها أحد من الخلق
أن تفعل خيراً في العلن
فإن للعطاء لذة..
لكن أن يكون عطائك متحصنا
في ( أسوار الكتمان )
فإنه حتما
ألذ و أعذب و أصدق الناس
نااااس
لا يعرفهم (أهل الأرض)
لكنهم معرفون هناك
عند أهل السماء....
لتكن لنا خبيئة صالحة ندّخرها ليوم فقرنا وذُلّنا، ليوم تشخص فيه الأبصار... ليوم تُبْلى فيه السرائر ..
ليوم لا ينفع فيه مال ولا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم...������
إنها الخبيئة الصالحة، كنز من كنوز الحسنات، وهي أن يجعل العبد بينه وبين الله تعالى طاعة ..
أو عبادة من غير الفريضة، أو عملاً صالحاً لا يطلع عليه أحد حتى أهله... إلى أن يلقى ربه...
مـا هي الخبيئة ؟؟؟؟
الخبيئة : هو العمل الصالح الخفي الذي لايعلم به الا الله وحده .
مااحوجنا إلى اللجوء إلى الله سبحانه وتعالى , وإعلان إنكسارنا واحتياجنا الدائم إليه عز وجل
فهذه العبادة بالتحديد أرى أنها لا تكون إلا في الخفاء .
اجعل لك سريرة
لا يعلمها أحد من الخلق
تدخرها لنفسك هناك
بين يديه سبحانه
لا تحرم نفسك لذة هذا الشعور ��
ما أروعها من لحظات يصفي فيها الإنسان قلبه وعقله , ليتوجه إلى خالقه وحده
ان اعمال السر لايثبت عليها الا الصالحون الصادقون ،فهي زينة الخلوات بين العبد وربه.
قال صلى الله عليه واله وسلم - بالخبيئة الصالحة ؛
( من استطاع منكم أن يكون له خبيء من عمل صالح فليفعل )
لا يعلمها أحد من الخلق
أن تفعل خيراً في العلن
فإن للعطاء لذة..
لكن أن يكون عطائك متحصنا
في ( أسوار الكتمان )
فإنه حتما
ألذ و أعذب و أصدق الناس
نااااس
لا يعرفهم (أهل الأرض)
لكنهم معرفون هناك
عند أهل السماء....
لتكن لنا خبيئة صالحة ندّخرها ليوم فقرنا وذُلّنا، ليوم تشخص فيه الأبصار... ليوم تُبْلى فيه السرائر ..
ليوم لا ينفع فيه مال ولا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم...������