ليِ وزرُ اختياريِ..

[عطرُ القوافي]

مُذْ أوّل قصيدةٍ قرأتهَا
أعلنتُ احتضاريِ
أدركتُ أنّ الشّعرَ
جريمةٌ
تُقترفُ فِي وضحِ النّهارِ
وأنّا كلّما كتبناَ
أوجعنَا أمّة
تحترفُ قتل الأشعارِ
جافيتُ كلّ المراتعِ التيِ
رسمتنِي ذاتَ نهارِ
ورحتُ أصاحبُ الشّعرَ
أحسبُه داريِ
أنسجُ من البوحِ عباءةً
تضمّني وكلّ أسراريِ
أسيرُ بكلّ الدروب التيِ
أنكرتْ عليّ اختياريِ
لا أُباليِ
الشّعرُ علّمني
ألاّ حياةَ سوى لللأحرارِ
الشّعرُ علّمني
أن أؤمِنَ بالبوحِ
أن أقترفَ جريمتِي
مع سبقِ الإصرارِ
إنّي اخترتُ الشّعرَ راضيةً
ولي وزرُ اختياريِ
وحدهُ الشّعر يحضّننيِ
في كلّ حالاتي وحينَ
انكساريِ
وحدهُ الشعرُ يُنصفنيِ
إن جافيتهُ ما جافانيِ
أغيبُ عنهُ عمراً
وأعودُ ، كلّما عدتُ
واسانيِ
هذي الحروفُ تعرفنيِ
كم كتبتنيِ
قصيداً مكتملَ الأوزانِ
وحدهُ الشّعرُ ينصفنيِ
يسقي بماءِ المباهجِ
أحزانيِ
أعلنتُ أنّ الأبجديةَ سكنيِ
والشّعرُ عنوانيِ
ذيِ القصائدُ لسانيِ
يُنبؤكمْ
أنّ البوحَ
خيرُ خلّانيْ


عَ بيرْ ! حروفٌ عاديّة ، ذات مساءٍ غيرِ عاديّ

[آل يآسين~]

؛


الله الله ..!
أرويتِنا مطرا يا عبير !
إن القدرة على أن تُناسقي بين المفردة والمعنى لتبنيَ ( الجمال ) دون تقييد أشبه بالتلاعب بريشة حين ترسم .,
حتماً سترسمين البيان في أبهى آياته !!
أنت كتبتِ ., حرضتِ حتى نسيج الخيال .,
أستنطقتِ الجمال فلهجت بأعذب الحروف وأنتجتِ " خاطرة " كحسناء تُبهر الناظرين !!

.,

هكذا أقلام ., لا نودُ لحبرها التوقف ابداً

فـ شكرٌ لا يضاهيه شكر





ولو كان النص موزونا عروضيا لكان [ الشعر يرقص الآن افتتانا ..! ;)

[رحيق الكلمات]

السلام عليكم
لا دفء الا في حضن الكلمات
آه على عطرك المنثور يا عبير

[طارق النور]

فهو صرحك الراقي.. وحصنك الحصين
..
..
وجماله .. يجذب كل ذائق وقارئ
..
..
كان التمايل سلسا عذبا.. وكنا.. بين سطورك مستمتعين
..
..
... سلام

[عطرُ القوافي]

؛


الله الله ..!
أرويتِنا مطرا يا عبير !
إن القدرة على أن تُناسقي بين المفردة والمعنى لتبنيَ ( الجمال ) دون تقييد أشبه بالتلاعب بريشة حين ترسم .,
حتماً سترسمين البيان في أبهى آياته !!
أنت كتبتِ ., حرضتِ حتى نسيج الخيال .,
أستنطقتِ الجمال فلهجت بأعذب الحروف وأنتجتِ " خاطرة " كحسناء تُبهر الناظرين !!

.,

هكذا أقلام ., لا نودُ لحبرها التوقف ابداً

فـ شكرٌ لا يضاهيه شكر





ولو كان النص موزونا عروضيا لكان [ الشعر يرقص الآن افتتانا ..! ;)



،،
أيّها القديرْ
لحضوركَ هيبةٌ طاغيهـْ ، فأيّ ردٍ بعدَ كلّ هذاَ سيفيكَ حقّكَ؟
سعيدٌ هذا المكانُ بكَ وشهادتكَ ، وسامٌ جميلْ
دمتَ بكلّ الخيرِ
،،



لا تذكّرني بنكبتيِ ، :o جنيتُ على الأدبِ بالطبّ ،،،، وتبقى الكتابةُ العروضيّة مشروعاً إلى أجل غيرِ مسمّى ....;)

[عطرُ القوافي]

السلام عليكم
لا دفء الا في حضن الكلمات
آه على عطرك المنثور يا عبير


وعليكم سلام المولى ورحمتهْ
سلمتِ من كلّ آهِ وَ إنّك أنيقةٌ كهذاَ المساءْ
شُكــراً.

[عطرُ القوافي]

فهو صرحك الراقي.. وحصنك الحصين
..
..
وجماله .. يجذب كل ذائق وقارئ
..
..
كان التمايل سلسا عذبا.. وكنا.. بين سطورك مستمتعين
..
..
... سلام

وعليكم سلام المولىَ
لكَ أستاذناَ يشمّر الفرحُ عن أكمامهْ
حللتَ أهلاَ
أسعدكَ الباريْ

[مياسم الصمت]

أي جرم اقترف حرفك يا عبير

قد أ حرقنا وهجه

حد تمازج اللذة بالوجع في اكسير المداد

تناغم صارخ

تتوشح فيها حماسة درويش بوهج انفاس نزار

ليفوح منه عبير القوافي

بوركت يا غالية

شدني حرفك بجدائله الساحرة

[عطرُ القوافي]

أي جرم اقترف حرفك يا عبير

قد أ حرقنا وهجه

حد تمازج اللذة بالوجع في اكسير المداد

تناغم صارخ

تتوشح فيها حماسة درويش بوهج انفاس نزار

ليفوح منه عبير القوافي

بوركت يا غالية

شدني حرفك بجدائله الساحرة


أجميلةَ الحرفِ ألفُ ، أهلاً، ولا غيّبكَ الله أبداً
سعادةٌ بالغهْ أن يزدانَ متصفحيِ باسمكِ فشكراً حتّى تكتفينَ وَ:)

[بشير قادري]

مُذْ أوّل قصيدةٍ قرأتهَا
أعلنتُ احتضاريِ
أدركتُ أنّ الشّعرَ
جريمةٌ
تُقترفُ فِي وضحِ النّهارِ
وأنّا كلّما كتبناَ
أوجعنَا أمّة
تحترفُ قتل الأشعارِ
جافيتُ كلّ المراتعِ التيِ
رسمتنِي ذاتَ نهارِ
ورحتُ أصاحبُ الشّعرَ
أحسبُه داريِ
أنسجُ من البوحِ عباءةً
تضمّني وكلّ أسراريِ
أسيرُ بكلّ الدروب التيِ
أنكرتْ عليّ اختياريِ
لا أُباليِ
الشّعرُ علّمني
ألاّ حياةَ سوى لللأحرارِ
الشّعرُ علّمني
أن أؤمِنَ بالبوحِ
أن أقترفَ جريمتِي
مع سبقِ الإصرارِ
إنّي اخترتُ الشّعرَ راضيةً
ولي وزرُ اختياريِ
وحدهُ الشّعر يحضّننيِ
في كلّ حالاتي وحينَ
انكساريِ
وحدهُ الشعرُ يُنصفنيِ
إن جافيتهُ ما جافانيِ
أغيبُ عنهُ عمراً
وأعودُ ، كلّما عدتُ
واسانيِ
هذي الحروفُ تعرفنيِ
كم كتبتنيِ
قصيداً مكتملَ الأوزانِ
وحدهُ الشّعرُ ينصفنيِ
يسقي بماءِ المباهجِ
أحزانيِ
أعلنتُ أنّ الأبجديةَ سكنيِ
والشّعرُ عنوانيِ
ذيِ القصائدُ لسانيِ
يُنبؤكمْ
أنّ البوحَ
خيرُ خلّانيْ


عَ بيرْ ! حروفٌ عاديّة ، ذات مساءٍ غيرِ عاديّ

تدفقي تدفقي يا اخيّة ... بحرك عميق وأنا فتى أنيق ولا اجيد لعبة الغريق ... أنت حمامة السلام والجمال ... وأنا رجل عتيق يحبّ القفص والحبال... فاتركوني استمتع بالقراءة وأشهد لك بالمناعة

[عطرُ القوافي]

تدفقي تدفقي يا اخيّة ... بحرك عميق وأنا فتى أنيق ولا اجيد لعبة الغريق ... أنت حمامة السلام والجمال ... وأنا رجل عتيق يحبّ القفص والحبال... فاتركوني استمتع بالقراءة وأشهد لك بالمناعة
أهلاً أيّها القدير
أقبلتَ فأزهرت كلّ المساحاتْ ، ممتنة لهكذا حضورْ