تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : مساعدة في حل هذا الموضوع


مزغنة16
2015-03-30, 12:02
قال إيليا أبو ماضي :
1 - ســــلام عـليــكم رجــال الــوفـــاء * وألـف ســـلام عــلى الـوا فـــيــات
2 - ويـا فـــرح الـقـلـب بــالنـاشــئــيـن * فــفـي هـــؤلاء جـــمــال الــحـيــاة
3 - هم الـزهر في الأرض إذ لا زهور * وشهب إذ الشهــب مســـــتخفــيات
4 - إذا أنـا أكــــــبـرت شـأن الـشـبـاب * ( فإن الشـباب أبو المــعـجـــزات)
5 - حــصـــــون الــبلاد وأســـوارهـا * إذا (نــام حـــراســها والـحــمــــــاة)
6 - غـــــد لـهـــم وغـــــد فـــيــــــهــم * فـــيــا أمــس فاخــر بـما هـــو آت
7 - ويــا حــبــــــذا الأمـهـات الـلواتي * ( يــلـــدن النــوابــغ والـنـابـغــات)
8 - أنـــا شــاعـــــر أبــــــــدا تــائـــق * إلى الحسن في الناس والكائــــنات
9- أحـب الزهــور وأهـــوى الطيـور * وأعـــشـــق ثـــرثـــرة الســاقـيـات
10- ورقــص الأشعـــــة فوق الروابي * وضـحك الجـــداول والقـهـقـــهـات
11- كأن الفــضـاء (وفــيه الطـيــــور) * بـحــور بـها ســفــن ســـابـحــــات
12- كـأن الــزهــور( تـرقـــــرق) فــيـها * سـقـيـط الـنـدى أعــين باكــــيـــات
13- ففي الأرض سحر وفي الجو عطر * فــيا لـلـكــــريـم ويــا لــلهــــــبـات
14 - أمـامــكـم الـعـيــش حــر رغـــيــد * ألا فـاغـنموا الـعـيـش قـبل الفـوات

البناء الفكري :
1 ما هو الموضوع الذي اهتم به الشاعر في النص ؟ .
2 ـ إلام يوجهنا في البيت الرابع ؟ ولماذا ؟
3 ـ ماذا تمثل الطبيعة بالنسبة للشاعر ؟ ، وضح إجابتك
4 ـ ما هو الخيط العاطفي الذي يربط الأبيات الأربعة الأولى ؟ .
5 ـ ما المقصود بقول الشاعر " غد لهم وغد فيهم " ؟.
6 ـ ما النمط الغالب على النص ؟ علل ومثل من النص .
7 ـ لخص الأبيات الأربعة الأخيرة بأسلوبك الخاص

البناء اللغوي :
1 ـ علام يدل تكرار ضمير المتكلم في النص ؟ .
2 ـ أعرب ما تحته خط وحدد محل الجمل مابين قوسين من الإعراب .
3 ـ هات من البيت الخامس والتاسع صورتين بيانيتين مختلفتين واشرحهما شرحا بلاغيا .
4- تأمل قول الشاعر : " الأمهات اللواتي يلدن النوابغ " حدد نوع المجاز فيه ووضح علاقته .
5 - هل استطاع الشاعر أن يجسد بعض مبادئ الرابطة القلمية في هذا النص ؟ فيم تمثلت ؟ استدل على ذلك بعبارات من النص
6- ما الأسلوب الغالب على النص ؟ مثل .
7- انطوى النص على قيم متعددة . أبرز أهمها


و شكرا