maleksak
2015-03-29, 14:49
قلصت، وزارة التربية الوطنية في عدد الملاحظين على مستوى مراكز إجراء امتحان شهادة البكالوريا من11ملاحظا إلى ملاحظين اثنين فقط بكل مركز امتحان، وذلك في إطار تنفيذ إجراءات "التقشف" التي أعلنت عنها الوزارة الأولى عقب انهيار في أسعار البترول.
علمت، "الشروق" من مصادر مطلعة، أن وزارة التربية الوطنية من خلال الديوان الوطني للامتحانات والمسابقات، قد قررت التقليص في عدد الملاحظين بمراكز إجراء امتحان شهادة البكالوريا لدورة جوان من 11ملاحظ إلى ملاحظين اثنين بكل مركز، وهو الإجراء الذي ظل مطبقا في فترة إجراء الامتحانات طيلة 5 سنوات أي منذ سنة 2010 في عهد الوزير الأسبق أبو بكر بن بوزيد الذي قام بتعيينهم آنذاك لتدعيم الفريق المسخر في البكالوريا، بغية إعطاء مصداقية أكثر للاختبارات المصيرية، ليرفع الملاحظون في نهاية الامتحان تقارير يتم رفعها للجهات المختصة تضم جملة من الملاحظات الخاصة بالامتحان منذ انطلاقه وإلى غاية انتهائه.
ومعلوم، أن الديوان الوطني للامتحانات والمسابقات، كان قد اتخذ جملة من الإجراءات الجديدة في بداية الدخول المدرسي أهمها الرفع في عدد المترشحين الأحرار في القاعة الواحدة من 15 إلى 20 مترشحا، مع التقليص من عدة الأساتذة الحراس من 5 إلى 4 حراس. كما تم استحداث لأول مرة مراكز ولائية لتجميع علامات المواد المسبقة وهي، التربية الموسيقية، التشكيلية "الفنية" لامتحان شهادة التعليم المتوسط والتربية البدنية "الرياضية" لامتحان شهادة البكالوريا، بحيث تسهر هذه المراكز على مراقبة نقاط المترشحين مراقبة "دقيقة"، قبل صبها في مركز التجميع الوطني وإعلان النتائج.
علمت، "الشروق" من مصادر مطلعة، أن وزارة التربية الوطنية من خلال الديوان الوطني للامتحانات والمسابقات، قد قررت التقليص في عدد الملاحظين بمراكز إجراء امتحان شهادة البكالوريا لدورة جوان من 11ملاحظ إلى ملاحظين اثنين بكل مركز، وهو الإجراء الذي ظل مطبقا في فترة إجراء الامتحانات طيلة 5 سنوات أي منذ سنة 2010 في عهد الوزير الأسبق أبو بكر بن بوزيد الذي قام بتعيينهم آنذاك لتدعيم الفريق المسخر في البكالوريا، بغية إعطاء مصداقية أكثر للاختبارات المصيرية، ليرفع الملاحظون في نهاية الامتحان تقارير يتم رفعها للجهات المختصة تضم جملة من الملاحظات الخاصة بالامتحان منذ انطلاقه وإلى غاية انتهائه.
ومعلوم، أن الديوان الوطني للامتحانات والمسابقات، كان قد اتخذ جملة من الإجراءات الجديدة في بداية الدخول المدرسي أهمها الرفع في عدد المترشحين الأحرار في القاعة الواحدة من 15 إلى 20 مترشحا، مع التقليص من عدة الأساتذة الحراس من 5 إلى 4 حراس. كما تم استحداث لأول مرة مراكز ولائية لتجميع علامات المواد المسبقة وهي، التربية الموسيقية، التشكيلية "الفنية" لامتحان شهادة التعليم المتوسط والتربية البدنية "الرياضية" لامتحان شهادة البكالوريا، بحيث تسهر هذه المراكز على مراقبة نقاط المترشحين مراقبة "دقيقة"، قبل صبها في مركز التجميع الوطني وإعلان النتائج.