تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : مساعدة عاجلة


مشكلتي
2015-03-29, 01:21
السلام عليكم ورحمة الله
تقدم لخطبتي شخص احبة ويحبني جدا صليت صلاة الاستخارة وفي كل مرة ارتاح جدا من ناحيته واسعد جدا لوجوده في حياتهي وكدلك بعد ان قمت بصلاة الاستخارة زالت من امامنا الكثير من العراقيل التي تمنعنا من الزواج المشكلة الوحبدة انه بعد عدة ايام صارت تاتيني افكار بتركه من دون سبب وبانها من الممكن ان تكون هده الاففكار هي نتيجة صلاه الاستخارة عندما استنمع الى هده الافكار اجن ولا اتصور ان اترك خطيبي لانه لايوجد سبب مقنع لكي اتخلى عنه ونتقلب حياتي راسا على عقب وعندما لااستمع اليها واقول بان نتيجة صلاة الاستخارة هي تلك الراحة التي احس يها تجاهه وتلك التسهيلات احس بسعادة كبيرة
فهل هده الافكار هي مجىد وساوس من الشيطان ام انها من الممكن ان تكون نتيجة لصلاة الاستخارة؟
مع العلم انني لاسف اكثيرة التفكير في الاشياء لدرجة انني دائما افسد فرحتي في كثير من امور حياتي

soufi91
2015-03-29, 12:40
كفاك من تساوس
ان هذا الشخص بعمل او له دخل يعني قادر على شقاه بمعنى الكلمة و خطبك من اهلك فبتوفيق
و تحدثتم ان متى ياخذه فبتوفيقك ان لم يتقدم الى اهلك بعد فلا اجابة لي عندك ، ان كنت تعرفين هذا الشخص و تحبينه لا تغضبي الله و حتى تعرفي ما تقومين به صح او خطأ راعي الامور الدينية و بالتوفيق

ابراهيم داود
2015-03-29, 12:51
هناك فهم خاطئ و احيانا ساذج لصلاة الاستخارة.. نتيجة الصلاة ليست دائما فورية و مادية على شكل شعور سلبي تجاه الشيء الذي صلينا لنختاره او نتركه.. بعض الناس يعتقد بسذاجة انه سيرى حلما يقدم له الجواي الدقيق عن مشاكله ... الاستخارة تعني اننا فوضنا امرنا لله ليختار لنا و لا تنسي ان لك عقلا منحه لك الله عز و جل لتختاري به ان كان الانسان صالحا فيه اغلب الصفات المطلوبة لنجاح علاقة الزواج فمن الحمق و الغباء السماع لوساوس الشيطان او الخوف اللاشعوري من الدخول في علاقة عاطفية جدية ( قد يكون خوفك و انزعاجك سببه خوف لاشعوري من تحمل مسؤولية الزواج ) و هذا امر طبيعي عند الرجل و المراة امام مواقف كهذه

baybos_dadi
2015-03-29, 12:57
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد،،،

فإن هذا السؤال عن صلاة الاستخارة يدل بحمد الله عز وجل على توكل على الله جل وعلا، وعلى اعتماد عليه، وعلى تفويض الأمور عليه، فما خاب من رجا الله وما خاب من استخاره جل وعلا، فإن هذا هو معنى الاستخارة، والتي بينها صلوات الله وسلامه عليه أتم البيان، بل كان يعلمها أصحابه رضي الله عنهم كما يعلمهم السورة من القرآن، كما خرجه البخاري في صحيحه من حديث جابر بن عبد الله رضي الله عنه قال: (كان النبي صلى الله عليه وسلم يعلمنا الاستخارة في الأمور كما يعلمنا السورة من القرآن يقول: إذا أهم أحدكم بالأمر فليركع ركعتين من غير الفريضة ثم ليقل: اللهم إني أستخيرك بعلمك وأستقدرك بقدرتك وأسألك من فضلك العظيم، فإنك تقدر ولا أقدر وتعلم ولا أعلم وأنت علام الغيوب، اللهم إن كنت تعلم أن هذا الأمر خير لي في ديني ومعاشي وعاقبة أمري فاقدره لي ويسره لي، وإن كنت تعلم أن في هذا الأمر شر لي في ديني ومعاشي وعاقبة أمري فاصرفه عني واصرفني عنه واقدر لي الخير حيث كان ثم رضني به. قال: ويسمى حاجته) فهذا الدعاء العظيم يتضمن من التوكل على الله جل وعلا وتفويض الأمور إليه أمراً عجباً، وهذا لو تأملته لوجدته موجوداً في معنى الاستخارة فإن معناها طلب الخيرة، أي طلب أن يختار الله تعالى لك فالسين والتاء في هذه الكلمة (الاستخارة) تدل على الطلب كما تقولي: أستعين، أي أطلب الإعانة، وأستهدي أي أطلب الهداية، وأستخير أي أطلب الخيرة من الله، أي تسألينه جل وعلا أن يختار لك، ثم تفوضين الأمر إلى الله بصورة المؤمن الخاشع المنيب، فتتجردين من الحول والقوة (فإنك تقدر ولا أقدر وتعلم ولا أعلم وأنت علام الغيوب) ثم تفزعين إلى طلب الخيرة من ربك جل وعلا بعلمه الشامل لأنه يعلم الأمور وعواقبها ونحن علمنا قاصرٌ محدودٌ بحسب ما نرى وربما رأينا الأمر على غير وجهه في الصواب، وربما رأينا مصلحتنا فيه ولا قدرة لنا عليه، ولذلك يقول المستخير (فإنك تقدر ولا أقدر وتعلم ولا أعلم وأنت علام الغيوب) فصلاة الاستخارة من أعظم الخصال التي يحرص عليها العبد المؤمن، ولا يوفق الله جل وعلا لها إلا من شرح الله صدره لفضله وخيره، فالحمد لله الذي وفقك لهذا الخير العظيم ونسأل الله عز وجل أن يجزيك خير الجزاء على حرصك على طاعة الله وعلى هذه الصلاة العظيمة.

إذا عُلم هذا فلننتقل إلى جواب أسئلتك الكريمة، وهي أن صلاة الاستخارة إذا صلاها المؤمن فكيف له أن يعرف أن هذا الأمر الذي استخار فيه خير أم شر يقدم عليه أم لا يقدم؟ فالجواب: إن ذلك يكون بأن ينظر ما شرح الله صدره له، ومعنى انشراح الصدر: أن يجد بعد الصلاة إقبالاً واستبشاراً وراحة في نفسه للإقبال على هذا الأمر الذي يريده، فمثلاً قد استخرت الله في أمر الزواج، وشعرت بأنك منشرحة لهذا الأمر مقبلة عليه، وأنك فرحة به مسرورة، فهذا علامة أن هذا الأمر خير لك بإذن الله عز وجل، ولذلك قال العلماء عليهم جميعاً رحمة الله تعالى: " ينبغي للمستخير أن يتجرد من حظوظه النفسية الخاصة به قبل أن يصلي صلاة الاستخارة بل يفوض الأمر إلى الله ويجعل من نيته أنه يعمل بما يظهر له من انشراح الصدر في ذلك " وهذا هو الذي عليه جمهور الأئمة عليهم جميعاً رحمة الله تعالى، وذهب بعضهم إلى أن الإنسان يصلي صلاة الاستخارة ثم يقدم بعد ذلك على أمره فإن تيسر فحصل المقصود وإن لم يتيسر فقد صُرف عنه، وهذا القول فيه نظر من جهة الدليل فقد أشار النبي صلى الله عليه وسلم إشارة لطيفة في دعاء الاستخارة بأن العبرة بالانشراح لهذا المعنى بقوله في الدعاء: (وإن كنت تعلم أن في هذا الأمر شر لي في ديني ومعاشي وعاقبة أمري اللهم فاصرفه عني واصرفني عنه) فطلب أن يصرفه عنه، ومعنى ذلك أي أن يشعر بعدم الرغبة فيه.

والمقصود أنه إن وجدت انشراحاً في الصدر على الوصف الذي بيناه فهذا علامة أن الأمر حسن مقبول وهذا يدل على أنه لابد أن تكون الاستخارة فيما شأنه مباحاً كالزواج مثلاً وكالتجارة وكالأعمال المباحة، أما الأمور الواجبة أو المحرمة فهذه لا مجال للاستخارة فيها كما لا يخفى على نظرك الكريم، وإنما ذكرنا هذا إيضاحاً وبياناً وتتميماً للجواب.

وأما عن سؤالك عن علاقة الرؤيا بالاستخارة، فليس من شرط الاستخارة أن يتبعها رؤيا كما يظن كثير من الناس، بل هذا قد يقع وقد لا يقع فإن وجدت رؤيا صالحة بعد صلاة الاستخارة وذكرت لأهل العلم بها فهذا حسن مقبول، فإن الرؤيا الصالحة من المبشرات كما خرج البخاري في صحيحه ( لم يبق من النبوة إلا المبشرات، قالوا وما المبشرات؟ قال: الرؤيا الصالحة ) وخرجا في الصحيحين عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: (إذا اقترب الزمان فلم تكد رؤيا المؤمن تكذب، ورؤيا المؤمن جزء من ستة وأربعين جزءاً من النبوة). فإن وجدت رؤيا بعد صلاة الاستخارة وفُهم معناها عند أهل المعرفة بها فهذا أمر حسن مقبول، وإلا لم يكن ذلك موقوفاً على الرؤيا، إنما على انشراح الصدر الذي بيناه، وأيضاً فإن المستخير عندما يصلي صلاة الاستخارة قد يحصل له أن ينشرح صدره لهذا الأمر ويجد إقبالاً عليه ظاهراً فالأمر حينئذ واضح، والصورة الثانية: أن يجد نفوراً منه ويجد أنه مصروف عنه من داخلة نفسه، فالأمر في ذلك واضحٌ أيضاً وهو أن يكف عنه، والصورة الثالثة: أن لا يظهر له شيء فيشعر شعوراً عادياً فلا هو بالمنشرح له ولا هو بالنافر عنه، ففي هذه الحالة له أن يكرر الاستخارة حتى يظهر له شيء في ذلك، فإن لم يظهر له شيء جاز له الإقدام على الأمر، وجاز له الامتناع عنه، ويرجح أحد الاحتمالين استشارة الناصحين العقلاء من أهل الفهم والعقل والأمانة، فإن وجد من يشير عليه بذلك ممن كانت هذه صفتهم، فليقدم على أمره حينئذ، وإن وجد أنهم يحذرونه منه، ورأى أن في رأيهم صواباً فليبتعد عنه، وبهذا يجمع بين الأمرين، وقد روي عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: ( ما خاب من استخار وما ندم من استشار وما عال من اقتصد ) خرجه الطبراني في المعجم، وهذا لا يصح عن النبي صلى الله عليه وسلم من جهة الإسناد وإن كان المعنى صحيحاً مستقيماً.

وأما عن إشارتك إلى أن الأمور قد تُعقد يصيبها بعض العراقيل في أثناء سعيك كما هو واقع لك بالفعل في زواج ابن خالك فهذا الأمر ليس من شرطه أن يكون دالاً على عدم خيرية الزواج به، بل قد يكون الأمر كذلك وقد لا يكون، وربما استخار الإنسان في أمر ووجد صعوبة في تحصيله مع أنه فيه مصلحته المحققة، وإنما يعتمد على الله جل وعلا ويتوكل عليه ويسأله التوفيق والسداد، ويحصل الأسباب الموصلة إلى مقصوده فبهذا يحصل المقصود والمراد بإذن الله عز وجل.

وأما عن هذا الموضوع يا أختي، فإن خير ما تقومين به هو أن تزِني حال ابن خالك، فإن كان صاحب دين وخلق فهذا هو الذي قال فيه النبي صلى الله عليه وسلم: ( إذا خطب إليكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه إلا تفعلوا تكن فتنةٌ في الأرض وفساد عريض ) أخرجه الترمذي في السنن، وإن كان غير ذلك فالأمر واضح وهو عدم الموافقة على من اختل فيه أحد هذين الأمرين اللذين لابد منهم.

وأما عن وجود بعض المشاكل في هذا الأمر فيمكن حلها بالرفق والهدوء وبتدخل الصالحين الناصحين من أهلكم فبهذا يحصل المقصود، وعليك بالدعاء فإنه سلاحك وسلاح كل مؤمن، وقد قال صلى الله عليه وسلم: (ليس شيء أكرم على الله من الدعاء) أخرجه الترمذي.
ونسأل الله أن يشرح صدرك وييسر أمرك، وأن يجعلك من عباد الله الصالحين، وأن يوفقك لما يحبه ويرضاه ويزيدك من فضله.

ماريـام
2015-03-29, 13:54
اولا مبروك عليك اختي ربي يكملك و نفرحو بيك

اولا الحمد لله انك صليتي صلاة الاستخارة و الحمد لله وجدتي شخص ترتاحين له و يرتاح لك و فيه كل المواصفات التي تحبينها

اما الشيطان الرجيم تعوذي منه فقط عندما تاتيك تلك الافكار السلبية

بالتفوفيق اختي

سيرين 5
2015-03-29, 15:11
معنى صلاة الاستخارة ليس المعنى الذي تظنينه ؟
معنى صلاة الاستخارة هو أن تتكلي على الله في أمر بعد أن تصلي ركعتين (الاستخارة) فإذا حدثت عراقيل و أوقفت المشروع (زواج، عمل،...) فهي نتيجة الاستخارة و ليس فيه خير أما إذا صار العكس و سهل كل شيء فهي نتيجة الاستخارة و معناها فيها خير

غير هام
2015-03-30, 14:13
السلام عليكم

حتى انا مخطوبة ومرات جيني افكار سلبية الله يهدينا ويقدملنا لي فيه الخير

Queen of myself
2015-03-30, 23:32
السلام عليكم

حتى انا مخطوبة ومرات جيني افكار سلبية الله يهدينا ويقدملنا لي فيه الخير

ممكن تبعتيلي الفايس بوك تاعك نحكيو؟

زبدة ذايبة
2015-04-02, 19:56
الشيطان يوسوس غير في الحلال

كاش مرة سمعت بوحدة راحت مع واحد لكاش مضرب وسوسلها الشيطان بلي هذا الراجل راه ذئب بشري ..............طبعا مستحيل

عمرنا ماسمعنا بهذا الشيء أبدا بل عكس يشجعها لأبعد حد باش تروح بتخبية ومايشوفها حتى واحد ويبقى موراها ومور الراجل اللي خرجت معاه حتى يديرو الفاحشة. لتم يجبد روحو

خلاص الدور انتاعو هنا مؤقتا طبعا.

وانت راح يبقى موراك حتى تبطلي على الراجل وكي تبطلي عليه يبقى موراك حتى تشوفي راجل واحدو اخر يالوكان في الحرام وهذا أقصى مايريد الطلاق والزنا.

يعني انتبهي لروحك مليح. وماتخربيش دارك بيدك

رب العالمين سهلك الحلال كملي فيه وتعوذي بالله من نزغات الشيطان