وشْوَشَتِي إلي-هِ-م .. على جناحِ الزاجلْ

[راجية رضى الرحمان]

يا حماما يا زاجل :
إلتقف من بين أكفنا مراسيلنا العتيقة ,,
شد شرائطها الأقحوانية إلى ساقك و امض بها بعيداً..


كن واشيا محترفا ,,
إقتنص أسرارنا الخطيرة , أحداثنا المثيرة ,,
و حتى شؤوننا الصغيرة ,,
و كذا ما بنامن وجد و حيرة .. و انثرها بين أكفهم رويداً ..


كن كتوما يا زاجل ..
فالحلم يتوارى رقيا و لا ينازل ..
ينبذ مبدأ الأفضلية و التنازل ..
إما منتصرا يكون أوْ ... لا تجادل .. فقط حلِق و اقتنصْ مزيداً..

[راجية رضى الرحمان]

°أخبرهم يا زاجل°
لا تثريب علي-هِ-مْ ..
فالأحلام تزدان حين نغفو على مرآها ..
و إن خيالا -بذراعين ممدودتين- نلقاها ..

[آل يآسين~]

؛


الله ما أبهى كُل هذا !
كــ معزوفة حطت رحالها على قلوب ضمآ ,
فملأتهم نشوةً وجمالاً !

ما أبهى الكلام حين يحتضن هذه الروعة !

شكراً بحجم ما كان النقاء ,
والإبداع ,
والجمال ,
هاهُنا،, ;)

[راجية رضى الرحمان]

؛


الله ما أبهى كُل هذا !
كــ معزوفة حطت رحالها على قلوب ضمآ ,
فملأتهم نشوةً وجمالاً !

ما أبهى الكلام حين يحتضن هذه الروعة !

شكراً بحجم ما كان النقاء ,
والإبداع ,
والجمال ,
هاهُنا،, ;)


أظنني من يجدر به شكركم و الإمتنان
فلا بهاء كحضور أستاذ الحرف

تقديري لكم

[راجية رضى الرحمان]

بجناحيك المبلولين " يا زاجلْ" ضُمَ مرسالي ..
قد يبعثر رذاذ البرد .. أحوالي ..
فتتوه ال "ميم " و تُكتب آلاما بدل آمالي ..

حُطَ برفقٍ على شرفة أطلالي ..
و اهمس : لازال فيهم و إلي-ه-م ترحالي ..

و عائدا إلي غرد معي : مطرٌ.. مطرْ.

[طارق النور]

وارفة.. وافرة.. هي الثمرات هنا .. اللهم صلّ على الحبيب
..
..
قرأنا روعة وجمالا.. وحتما هناك مزيد
..
..
فشكرا على البهاء.. لحرفك.. متابع
..
..
... سلام

[راجية رضى الرحمان]

وارفة.. وافرة.. هي الثمرات هنا .. اللهم صلّ على الحبيب
..
..
قرأنا روعة وجمالا.. وحتما هناك مزيد
..
..
فشكرا على البهاء.. لحرفك.. متابع
..
..
... سلام
صلى الله و سلم على خاتم النبيين محمد الأمين .

للأستاذ الفاضل .. لا ينفك الحرف أن ينحني و يردد شكراً .

كساكم ربي ثوب العفو العافية .

[راجية رضى الرحمان]

أيا زاجلي :

تحت ظلال البوحِ اقتفِ خطايْ
و اجمعْ ني .. سطور صمتٍ .. و حروف نِدايْ .
و اكتُبْني حرفا .. مكسورا .. مبتورا عن مبنايْ
و انثرني ذات فجرٍ .. ذات صبحٍ .. بين رُبايْ .

[بلال كريم]

يا لها
من كلمات
يا زاجلا
مهلك لا تغادر
دون ان تحمل اخباري

تحياتي
لنبضكم
الراقي

[راجية رضى الرحمان]

يا لها
من كلمات
يا زاجلا
مهلك لا تغادر
دون ان تحمل اخباري

تحياتي
لنبضكم
الراقي



و كل التقدير لحضوركم البهي
جوزيتم الجنان

[راجية رضى الرحمان]

سُق إلي " خلسة " أكوام عِتاب-ه-م
فهم لا يجيدون سرد الآلام ..
و لا يحْسنون حبْكَ الملام ..
همْ يخرسون الحرف عن الكلام
و حتى عن الهذيان ساعة المنامْ ..

[آل يآسين~]

أيا زاجلي :

تحت ظلال البوحِ اقتفِ خطايْ
و اجمعْ ني .. سطور صمتٍ .. و حروف نِدايْ .
و اكتُبْني حرفا .. مكسورا .. مبتورا عن مبنايْ
و انثرني ذات فجرٍ .. ذات صبحٍ .. بين رُبايْ .


كسيتِ الحرف معاطف " دهشة " ..! :rolleyes:

[راجية رضى الرحمان]

كسيتِ الحرف معاطف " دهشة " ..! :rolleyes:


و كسيتم صفحتي رقيا.

[راجية رضى الرحمان]

أخبر-ه-م أني احترفْت العد
و لا ضيْر في امتحانِ "رياضيات" آخرْ..

[عطرُ القوافي]

ساحرةٌ أنتِ ، أنيقةُ الأبجدياتْ
طاب لي المرورِ
سلمتِ والبوحْ

[راجية رضى الرحمان]

ساحرةٌ أنتِ ، أنيقةُ الأبجدياتْ
طاب لي المرورِ
سلمتِ والبوحْ

عطر .. الأبجديات تصطف خجلى لبهائك ..
كم سرني منك المرور
دمتِ

[راجية رضى الرحمان]

أيها الزاجل :
إستَرِدَني ساعةً من الزمن ..
أَهْمُسُ لي : ببعض الشجن ..
أُطْلِق سراحي .. فكلي عني سُجِنْ ..
أَزْرَع الصخبْ .. و أوقظ طرفي إن غفى أو سكن ..

ثمْ .. أعيدكَ بي 'قطْعا ' إلى أرض الوطنْ .

[راجية رضى الرحمان]

من قال أن الحرف لا يصبح عتيقاً؟ .. بل إنه ليصيبه الصدأْ .. و يخبو صداه .
فلا يغرَنكمْ التأْريخ المُدَون أعلاهْ .. إنِ استُنْزِفَ الأمل المبحوح أدناهْ .

[بشير قادري]

من قال أن الحرف لا يصبح عتيقاً؟ .. بل إنه ليصيبه الصدأْ .. و يخبو صداه .
فلا يغرَنكمْ التأْريخ المُدَون أعلاهْ .. إنِ استُنْزِفَ الأمل المبحوح أدناهْ .

نقرأ لك دوما ونبحر معك في معانيك الراقية لكن لا نجرأ إلا على الصمت ، ولبنات العزّ كرمات

[راجية رضى الرحمان]

نقرأ لك دوما ونبحر معك في معانيك الراقية لكن لا نجرأ إلا على الصمت ، ولبنات العزّ كرمات

و بالمثل نقرأ لكم أيها الفاضل ..
حضوركم هنا شرف
لحرفكم أكاليل الشكر

[طارق النور]

وكذلك.. يصل الزاجل بالأنباء.. ونشكره
..
ويمر الزمن على المكتوب.. ونذكره
..
..
وبين سطور البوح.. يمر العمر.. ونعبره
..
..
... كان نبعك الرقراق .. رقراقا
..
متابع

[راجية رضى الرحمان]

وكذلك.. يصل الزاجل بالأنباء.. ونشكره
..
ويمر الزمن على المكتوب.. ونذكره
..
..
وبين سطور البوح.. يمر العمر.. ونعبره
..
..
... كان نبعك الرقراق .. رقراقا
..
متابع

لَكَمْ يزدان سواد حرفي بنوركم الوردي
يحقَ لي الإحتفاء في كل عبور منكم عبقْ
الفاضل ' طارق النور ' : لتواجدكم الإمتنان و دعوات بالسرور مادام الزمان .

[راجية رضى الرحمان]

وشوشني الزاجل ذات صباح ..
أن جناحيه قد أعياهما اعتناق الرياح ..
و أن-هُ-م .. باردة أراضيهم .. غائرة في-هِ-م آثار الجراح..
و أن-هُ-م و إن ضحكواْ .. يُسمعُ من صدى ضحكتهم نواحْ ..
و أن زاجلي .. 'بعْد كلِ هذا ' يلتمس إطلاق السراحْ ..

فهلْ يجدر بي إنصاف " مَكلوم الجناحْ" ؟

[راجية رضى الرحمان]

و أشد إليْ ساقه المُعنى .. و أجزم أنه آخر مرسال .
و يتململ زاجلي ..و يتممتم ' بلعثمة أطفال'.. :
"كأنْ ما شُجَ صبرها .. كأن ما حلمها زالْ "

أو حقا زالْ؟

[طارق النور]

بل ظل الحلم.. سيبقى
..
..
حلمٌ.. كالثلج الأبيض.. أنقى
..
سيتحقق يوماً.. حتما لم نُخلق كي نشقى
..
آخر ما نفقده الحلم..
فـ؛
الدنيا.. بحر..
..
ودون الحلم نكون الغرقى

[راجية رضى الرحمان]

و دون الحلم نكون الغرقى ..

إذا لزاجلي أن يتريث و يبقى .

[راجية رضى الرحمان]

إستفزني .. نجم علا بسماي لاح .
ثم خبا .. انطفا أو كشهاب راحْ ..
أيا زاجلي طِرْ.. فأنت في هذا المسا.. مطلوق السراحْ

[طارق النور]

يا زاجلُ طرْ.. نبّئْ مُرسلتكْ
..
أن أمانتها.. وصلتْ
..
أن رسالتها.. نُقلتْ
..
..
وزِدْ.. " طَيَّبَ ربّي.. أمسيتكْ "

[ahlem 05]

المعنى الحقيقي للابداع ,,,كلماتك

[راجية رضى الرحمان]

المعنى الحقيقي للابداع ,,,كلماتك
و حضورك كل الرقي أختي " أحلام " أهلا بكِ:)

[راجية رضى الرحمان]

يا زاجلُ طرْ.. نبّئْ مُرسلتكْ
..
أن أمانتها.. وصلتْ
..
أن رسالتها.. نُقلتْ
..
..
وزِدْ.. " طَيَّبَ ربّي.. أمسيتكْ "

سأنحني هنا تقديرا .. و شكراً .. و أصمتْ امتنانا :)

[راجية رضى الرحمان]

كما التيهِ .. عني .. أتوهْ ..
كالعتمة .. أرى كل الوُجوهْ ..
و كلي .. محلُ اتهام .. مشبوهْ ..

" إلتقِفْها يا زاجلْ"

[طارق النور]

بل.. نبئ.. يا زاجل مُلقيَتك :
..
..
أنتِ كما النور.. هُدى
..
ما وجهٌ.. إلا بالنور.. بدا..
..
..
وكلك.. محض بياضٍ.. وندى
..
..
... سلام

[راجية رضى الرحمان]

ما بال السواد أضحى الرِدا..
و تلكم الآمال أوَ تٌزْهق سُدا؟
و حلمي ..مذْ زمن .. معي ما شداَ ..

' أُكتمها يا زاجلْ '

[طارق النور]

فلما نبأها به قالت من أنبأك هذا.. وما للزاجل لا يوشوش لي؟؟
..
..
ثم: " طه.. ما أنزلنا عليك القرآن لتشقى " فإذًا؟ لتطمئن به قلوب الذين "تطمئن قلوبهم بذكر الله"
..
..
فالأكيد : سيجعل الله بعد عسر يسرا
..
..
غير أن من أعرض عن ذكره .. " فإن له معيشة ضنكا" .. ومن ذكره وسمع وأطاع.. " فلنحيينّه حياة طيبة"
..
..
..
إذا الإيمان بدا
..
ستروح جميع ما يخشاه الزاجل.. سدى
..
والخير الأوفر.. يأتي غدا

[راجية رضى الرحمان]

عذرا للزاجل إذ أرميه جورا .. و قد اهتدى .

حمدا جزيلا لله الرحيم مجيب النِدا..

الفاضل : " النور الطارق " لا أتقن كالدعاء ..عطاء .. جازاكم الله الفردوس الأعلى

[راجي الرضوان]

هل لي أن لا أكون هنا!
لأن حرفي قصير المدى...
و لأنه إن تكلم أذى...
و لكنه إن صمت فذاك الفدا...

تحياتي... دعائي.... و الرجا...

[راجية رضى الرحمان]

يستفزني الصمت بأكثر من التأوُهْ ..
و يزجرني حرفي .. بكم من الفواصل ,,
و ألتقطني .. محتضِرة الحلُمْ ..
و على غير سجيتي .. أنتعل الندمْ..
و يتمتم الزاجل : لا ضرر .. كلُهُ عدمْ ..

و لهذهِ الليلة .. و ربما للَيالٍ طِوالْ ..: أنصِت لشدوِك زاجلي .. و عن همهمتي أشِحْ مسمعكْ..

و اصطبرْ ..
فلا ريبَ بعد الغضب .. و عقِب العتبْ ..
آتية لأعتذِرْ

[طارق النور]

عذرا للزاجل إذ أرميه جورا .. و قد اهتدى .

حمدا جزيلا لله الرحيم مجيب النِدا..

الفاضل : " النور الطارق " لا أتقن كالدعاء ..عطاء .. جازاكم الله الفردوس الأعلى


يستفزني الصمت بأكثر من التأوُهْ ..
و يزجرني حرفي .. بكم من الفواصل ,,
و ألتقطني .. محتضِرة الحلُمْ ..
و على غير سجيتي .. أنتعل الندمْ..
و يتمتم الزاجل : لا ضرر .. كلُهُ عدمْ ..

و لهذهِ الليلة .. و ربما للَيالٍ طِوالْ ..: أنصِت لشدوِك زاجلي .. و عن همهمتي أشِحْ مسمعكْ..

و اصطبرْ ..
فلا ريبَ بعد الغضب .. و عقِب العتبْ ..
آتية لأعتذِرْ

حينما يكتمل البدر.. في ليلة ربيعية.. دافئة
..
..
يكون حق الزاجل ربع قصيدة :
..
ها قل لها يا زاجلي *** يا حاملا رسائلي
تم الهلال استبشري *** حُق المُنى.. للسائلِ
عما قريب.. موعدك *** بل في القريب العاجل
بالخير يقضي ربنا *** من فيض لطفٍ شامل
حتي يفيض السعْدُ لكْ *** ذاتَ الحمام الزاجل

[راجية رضى الرحمان]

زاجلي .. و تسبقه صاحبته .. ننحني لأستاذ الحرف تقديرا ..
فعن الشكر لساني قَصُرْ ..

بورك عطاؤكم

[راجية رضى الرحمان]

هل لي أن لا أكون هنا!
لأن حرفي قصير المدى...
و لأنه إن تكلم أذى...
و لكنه إن صمت فذاك الفدا...

تحياتي... دعائي.... و الرجا...


و إن لمْ تكنْ ..

كنْ فقطْ.. بكَمِ الرِضى الذي يحفظ ابتسامتكْ .

شكرا على المرور ..
سلِمتْ يمينكْ .

[طارق النور]

زاجلي .. و تسبقه صاحبته .. ننحني لأستاذ الحرف تقديرا ..
فعن الشكر لساني قَصُرْ ..

بورك عطاؤكم

بل يا فاضلة.. أنا من يكن لك خالص التقدير والاحترام
..
كما أن رحابة خاطرك سمحت لحرفي مكسور الجناح ان يتخذ من صفحتك مرتعا له في كثير من المرات..
..
..
فلك الشكر بعدد تلك المرت.. وأكثر

[راجية رضى الرحمان]

بل يا فاضلة.. أنا من يكن لك خالص التقدير والاحترام
..
كما أن رحابة خاطرك سمحت لحرفي مكسور الجناح ان يتخذ من صفحتك مرتعا له في كثير من المرات..
..
..
فلك الشكر بعدد تلك المرت.. وأكثر

إن كان في صفحتي ما يحرك فيكم الإبداع فذاك الشرف .

تقديري و كل الشكر.

[راجية رضى الرحمان]

قدْ لا تكون كل الخيباتِ ألمْ .. فبعضها يعيدنا إلى ذاوتِنا .
و يزيح عنا غشاوتنا ..

فلا تبتئسْ أيا زاجلي ..

[راجية رضى الرحمان]

تعالى بنا ..فقط لهذا الصباح ..
نتبادل أدوارنا .. أيا زاجلي ..
أعرني منك طلاقتكْ و الجناح ..
أعرني رنيمك .. تغريدك المباحْ ..
أعِرني وفاك .. و كَاتِمَ الجِراحْْ..

و خذْ صمتي .. و اتخذ صبري وِشاحْ ..
فقطْ لهذا الصباحْ .

[راجية رضى الرحمان]

و لأني أشعر أنها الأخيرة ' هاته الليلهْ ' ..
و لأني مُكْتظٌ بي من الوجعِ ما لا يدارى و ما لا يجرُأ علَيَ فيُراقْ .
و لأن بي بحهْ منْ أقصى حلقي إلى أقصاهْ ..
و لأني مرهقة حَدَ الإستنادِ على الفراغ ا بأعماقي .
و لأني وهبتها كلََها ساعة ' عطاءْ ' ..-أوراقي-
و لأنها ساعة الغيابِ .. و السكون .. و اكتظاظ ا ل دَ مْ عِ بأحداقي ..

أطلِقك يا زاجلي ..
طِر في غير أسراب ..
و حاذِرْ فكلُهْ ' ما ستلقاه' غيري.. سرابْ..
و قبل أن ترْحل ..
لا تعلِقْ بساقِك شيئا مني ..

أوْ ..

كآخرِ مطلبْ ..
خذْها كلها ..
مراسيلي .. منها أعتقنيٍ ..
و ألقِها بأول منعطفْ .. أو بالثاني ..
أو ..
لا تشِ لي بهذياني ..
فقط ..ألقِها حيث لا ألقاني ..


و قبل أن تضجرْ ..
من فوضاي و أشجاني ..



لا تنسَ أن تتذكر .. نسياني ..
ذات الزاجلِ .. الحاني ..

[طارق النور]

ويبدو أني.. غفوت البارحة قبل الزاجل.. وقد غالب القلم نعاس.. وسرور.. وحزن بارد.. فاستسلم
..
..
وقد أتيته مسرعا.. قدر الإطاقة
..
و؛ كانت جروفك هنا؛ رائعة أنيقة حسنة الرونق.. كالعادة.. وزيادة
..
..
ثم؛ لا فاضت دموعك الدهرَ.. إلا على سجادتك
..
..
حقق الله لك أجمل من أحلامك.. أمِّني يا ذات الزاجل

[راجية رضى الرحمان]

و لا كمثلِ تلك الدموعِ التي تبدد كدر الخطايا من الأفئدهْ ..
على سجادة الطهْر .. ربي اجعل خواتيمنا ..
و جدْ علينا برضاكْ .

و حقق ربي أمانيكم أستاذ الحرف .

[راجية رضى الرحمان]

رغم حاجتي لسكبٍ كالمطرْ ..
و رغم تراكم الحبر بدواتي ..
و رغبتي الملِحهْ في الضحِكِ المتشاقِي .. :d
إلا أني اعتنقت الصمت ..
لا لشيء ..
فقط لأنها "أسفل شاشتي " جاوزت ساعة المنتصف ,, و لا كرى ب]أجفاني .. .
.
.
.
.


و لأني قدْ أكون .. أو لا أكونْ ..
أستودعكم الله الذي لا تضيع ودائعهْ

[طارق النور]

كالشعر.. هشّه
..
..
لا تساوي.. قدر.. قشّه
..
..
تلك دنيا الناس.. قدرا..
..
وليس عيش العبد فيها .. مثل رمشَه

[طارق النور]

هل.. كان يقصد.. ذلك الزاجل ما قال
..
..
كأن غيابه فعلا .. هذه المرة طال
..
..
كيف حالكم..
..
منكم الجواب.. وقلنا السؤال

[طارق النور]

اللهم صلّ على نبينا محمد

[طارق النور]

ما بال ذاك الزاجل
أمسي بغير رسائل
..
ابعث سلاما وأتني
ردّ السلام الواصل

[ايمان و امل]

غاليتي اشتقْتُ لك
و داعَبَت كَلِماتُك هَهُنا رَقْرَقاتٍ فِي عُيُونِي
و غازَلَت بَعْض البَسَمات الخَجْلَى
مَطْلِيَّة بالعَسَل جاهِزَة لِنَهَم قُلُوبنا إلى الحَرْف الجَمِيل
تَعْد الشَّوق الطَوِيل

كَيْفُكِ؟

[راجية رضى الرحمان]

هل.. كان يقصد.. ذلك الزاجل ما قال
..
..
كأن غيابه فعلا .. هذه المرة طال
..
..
كيف حالكم..
..
منكم الجواب.. وقلنا السؤال

ما بال ذاك الزاجل
أمسي بغير رسائل
..
ابعث سلاما وأتني
ردّ السلام الواصل

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

الزاجلُ لم يغبْ .. آثر عني الترحالْ .. ولابد سيعود



كساكم ربي ثوب اليقين
و أسكنكم جنات عليين

[راجية رضى الرحمان]

غاليتي اشتقْتُ لك
و داعَبَت كَلِماتُك هَهُنا رَقْرَقاتٍ فِي عُيُونِي
و غازَلَت بَعْض البَسَمات الخَجْلَى
مَطْلِيَّة بالعَسَل جاهِزَة لِنَهَم قُلُوبنا إلى الحَرْف الجَمِيل
تَعْد الشَّوق الطَوِيل

كَيْفُكِ؟

كم أشتاقك أيا إيمان و يا أمل
فأنت جميلة بكلا الإسمين
اكتست وشوشتي أبهى حللها بقدومك
سلمتِ يا طيبهْ

[راجية رضى الرحمان]

و كنت قد عاهدتني أن لا أقتفِ خطايْ ..
و أن أتوهَ عني ..
و أن أمضي دوني ..
و أن ...
غير أني بت أخرق العهودْ .. و أتمردْ ..

مكتظٌ مسائي .. بعتمة الخيبهْ ..

و رغم تِلْكَ المحتضنة أجفاني .. لا تفارقني هذهْ ^_^

[ايمان و امل]

ليس و كَأننا ألفنا الطريق و اقْتَفَينا الأثر

لكننا عرفنا أن أصدق الطريق يَعود بنا إلى أنفسنا
و كل الطرق تُؤدِي إلى الحقيقة عند صاحب القلب الصادق


لا مجال للتوهان هنا أو هناك

و سهرة جديدة مع الخيبة [أوفى الزائرين هذه الأيام]



وأشتاقك جدا

[راجية رضى الرحمان]

جريئة حين تجالسني .. حين تزرعني غصات ..
حين يتورم منها حلقي .. حين تحبس عني صخبَ الأنفاسْ ..
جريئة هي الخيباتْ ..


همسهْ : تليق بكِ :)

[ايمان و امل]

يسعدني جدا اهتمامك و يدفئ قلبي
لا تقلقي فأنا فعلا في تحسن و الحمد لله
و الحمد لله كثيرا أن حالتي لم تؤثر كثيرا على دراستي هذا مل كان يقلقني اكثر

آسفة لكن خاصية الرسائل خارج الخدمة عندي لأسباب لا أعلمها

أما عن الأحزان فقد تعودتها على ما يبدوا هههههه
وتعودت منها زيارة لا تدوم مهما طالت
وكذلك الغياب


شكرا غاليتي على السؤال سأحاول أن أكون هنا أكثر


:)

[راجية رضى الرحمان]

الحمد لله حمدا كثيرا طيبا مباركا فيه
أسأل الله لك سداد الراي و الخطى
و زوال الحزن ال كدر..
أما الغياب فكلنا متعثر به يا أمل .. بل و بعضنا آثر فيه البقاء ..

كوني هنا .. نستأنسْ..
فالبرد " رغم الدفء الربيعي " غزا الأمكنهْ .. و الملامحْ ..

سلمتِ من كل سوء

[ايمان و امل]

جرِيئة هِي أكْثَر... حِين تعاتبني ...
ألا تفْهَمِين..؟
حذرتك ألا تَطيري بعيدا ... لكِنَّك لا تسْمَعِين
الأرض موجودة لأمثالك من الحالمين
يجب أن تزحفي عَلَيها يا مِسْكِينة ما دمت بلا جناحَين
هذا قدرك
أتسمعين

لا تحاولي من جديد
أبدا أبدا
أتفهمين...؟


وحين تنتهي الخيبات من عتابها أقول لها:
مبارك ... هذا هو العتاب رقم مئة و واحد

:)

[راجية رضى الرحمان]

و تروقني .. أناي المتوارية .. .. إذْ تنتشلني.. مني ..
و في محار الحلمِ تدسني ..

و تغدق عليْ ب:)

[راجية رضى الرحمان]

تساورني الظنون ..
و تسائلني .. في عتهْ :
كيف يكون الجنون ؟


و لأني إن أتمرد .. ترهقني اللملمهْ ..
في شطري الشاغر مني .. ماكثهْ

[راجية رضى الرحمان]

ذكرٌ مستطاب ..
و فيض طهر بين آيات الكتاب ..
و ركعات في عتمة الدجى .. تفتح للفرج كل باب ..

إيمان : كوني بخير .. و عن هنا لا تغيبي

طابت ليلتكم

أسعدكم ربي

[دفئ المطر]

حلوة ....... ♥

[راجية رضى الرحمان]

حلوة ....... ♥
و أنتِ أجملْ

[راجية رضى الرحمان]

على هامش الذكرى ..
تُخط الأمنيات .. بذاتِ اللون الفاتر .. و بذات الخيباتْ .
و على الهامش أيضا .. تُحاكُ الأحجياتْ ..

و زاجلي .. لازالْ .. مكلوم الجناحْ ..

[طارق النور]

؛ ؛
والهوية.. لا تتغير.. ولا تمحي.. بتغيير البطاقة
..
كلنا.. نكتم الكثير
..
..
و إغراء الحرف يفشي البعض
..
..
ويترك الباقي .. لقلبٍ يحسن الإصغاء
..
..
..
..
..
..
لما بين السطور

[راجية رضى الرحمان]

و بذاك الزقاقْ .. المشحون مني أملا .. كم كان يطيب لي الركض ..
كان ركضا تراه .. أم تراه تحليق بجناحَيْ براءة ..
و اليوم ..
عبير ذكرايَ هناكْ .. يغريني بالركض من جديدْ .

[راجية رضى الرحمان]

مطلقا نحن لا نجرأ على خط النهايات ..
قد نعلنها ..
قد نحشو بها عقلنا الظاهر ..
قد نكتبها مرارا بلهجات و بلغات تشبهنا و تختلف عنا ..
لكننا مطلقا لن نستطيع ختمها بالشمع الأحمرْ ..
ندَعِ أن البدايات تستوطننا رغما .. و أن الحكايا هي من تبدأنا ..
غير أنه ادعاء آخر ..
لطالما امتلكنا حق البدء ..
و حرمنا ذواتنا حق توقيع النهايهْ ..

[طارق النور]

صدق ما نقل الزاجلُ
..
..
وما أشد سذاجة من يدّعي أن تلك آخر مرة.. يكتب.. يتصل.. يحكي.. يثق.. يحب..
..
..
هيهات ..
..
بَعُد ذلك.. وتظل القلوب البيضاء استجداء القوة من تلك المواقف..

[راجية رضى الرحمان]

أتساءل كإحدى تساؤلاتي الساذجهْ .. عن الضمير .. ما يكون ؟
ذاك الذي أحبه أكثر من أي شيء فِيَ ..
ذاك الذي لا أعلم ماهِيتهْ .. و لا موطنهْ ..
فقط أعلم أنه أكثر ما أخشى أن أفقدهْ ..
أنا التي بتُ لا أسمع صوته بداخلي .. لا أسمع سطوته .. بت أشتاق جبروته إذ يردعني عني ..
أ أنهيت مهامه ب ' سذاجة أخرى '
أكان مستأجِرا أضجره صخبي فارتحلْ ..

أكتبني بلهجة مختلفة .. هذيان آخر يسطرني ..
ألنْ تطيب جراح جناحك يا زاجلْ ؟ أعذرها هفوتي .

[راجية رضى الرحمان]

قرأت حديثا أنه ليس كل حرفٍ يُكتبْ ..
و لا كل نَفَسٍ يُخَطْ ..
غير أني و غير عهدي بي .. أهدرني و ألتحِف الثرثرة ..

أيا زاجلي عُدَها هفوةً أخرى .. و بغير الكتمان لا تعاتبني.

[ايمان و امل]

الضمِير
يُعاقِبُنا بِصَمْتِه حَتَّى نُدْرك حاجَـتَنا له
فَإن طَلَبْناه عاد
وان نَسَيناه مَضى



هَفَواتُنا ، تلْك السَّذاجاتُ البٍَريئة
جَرائِمُ فُضولِ و رُبَّما جريمَة حَماقَة

تَستَعْصِي نَدَباتُها على مُطَهّر الجُرُوح


أكْتُبِي غاليتي
أكْتُبِي صَرَخات حِبْر

[طارق النور]

وكلما وازنت بين البوح والكتمان.. مالت كفة مداد يستبيح البياض.. ويسوّده
..
..
وكانت بين الفواصل حكايات.. وكان صمتي.. حكاية أخرى
..
..
ولما نفترق.. كم كنت أردد.. ليتني بُحت بهذا.. وذاك
..
..
فيا زاجل.. ألا إن الرحيل له موعد.. وأي موعد.. وقبله.. عساك لا تنقل غير الصفاء
..
فأن نكتب.. هو أن نحدد أثرنا.. الذي يبقى بعد الرحيل.. فيا زاجل
..
..
صُفّ الحروف الراقيـــة *** واخترْ.. خطـــاك الباقية
أوْصل سلاماتي إلــــــى *** ذات الحمام الــــــراجية

[راجية رضى الرحمان]

إيمان ..
قد تغدو الكتابة جنايهْ ..
حين لا ترتدي هويهْ ..

[راجية رضى الرحمان]

أستاذ الحرف الوردي ..
صدقتم بشأن الحروف الباقية .. فكم نسهو عن أثرنا من بعدنا حين نكتبْ
سلمتم على راقي التذكير .

كساكم ربي حلة الرضى

[ايمان و امل]

إيمان ..
قد تغدو الكتابة جنايهْ ..
حين لا ترتدي هويهْ ..





........صَحْ.........

[راجية رضى الرحمان]

إيمان .. كما لو أن تلك " صح " رافقتها غصة لم تكتب

[راجية رضى الرحمان]

عودة إلى الوشوشهْ ..

و لابأس يا زاجلْ بجناحٍ مثقَلٍ بالخيبهْ و بساقٍ تعرجُ غضباً .. إقتنِصْ .. و اكتمْ ..

يسْعِدني ..
أن-هُ-م .. ساعة الفجرِ للهِ يسجدونْ ,, و دعاءً بيقينٍ يرددونَ ..
يسعدني ..
أن-هُ-م .. بالقضاء يؤمنون .. و بالإيمان متمسكونْ ..
يسعدني ,,
أن-هُ-م .. على العهد باقونْ .. و إن كانوا عن الحرفِ غائبونْ ..

[راجية رضى الرحمان]

خيبة..
.
.
.
و انتكاسة أملْ ..

[ايمان و امل]

إيمان .. كما لو أن تلك " صح " رافقتها غصة لم تكتب



فِيها من الغصة ما فِيها يا راجِية
و من الحسْرَة أيضا ...

[راجية رضى الرحمان]

فِيها من الغصة ما فِيها يا راجِية
و من الحسْرَة أيضا ...


إيمان .. للحظة .. تذكرت حديثك عن سذاجة حروفنا .. و عن الطفلة التي أبتْ أن تكبر ..
و للحظاتٍ .. غصَ حلقي .. و أيقنت أننا حقا كذلكْ ..

[ايمان و امل]

إيمان .. للحظة .. تذكرت حديثك عن سذاجة حروفنا .. و عن الطفلة التي أبتْ أن تكبر ..
و للحظاتٍ .. غصَ حلقي .. و أيقنت أننا حقا كذلكْ ..


حَاوَلْتُ يا صَدِيقَتِي
أنْ أُمَزِّقَ الشَّرْنَقَة و أخْرُجَ فَراشَة كَامِلَة
لَكِنَّنِي خَائِفَة أن أجِدَنِي
فراشَة بلا جَناح





لذَا نَحْنُ كذَلك ....

[راجية رضى الرحمان]

حَاوَلْتُ يا صَدِيقَتِي
أنْ أُمَزِّقَ الشَّرْنَقَة و أخْرُجَ فَراشَة كَامِلَة
لَكِنَّنِي خَائِفَة أن أجِدَنِي
فراشَة بلا جَناح





لذَا نَحْنُ كذَلك ....


إيمان ..
بعض الفراشاتِ ك ' أنتِ ' تحلِقُ و إنْ بترَ منها الجناحْ ..
و لعلَ بداية التحليقِ ابتسامهْ ..
جالسيني .. نتقاسمها .. ^_^

[ايمان و امل]

إيمان ..
بعض الفراشاتِ ك ' أنتِ ' تحلِقُ و إنْ بترَ منها الجناحْ ..
و لعلَ بداية التحليقِ ابتسامهْ ..
جالسيني .. نتقاسمها .. ^_^

بكل فَرَح
فَمَعك لا يَحتاج الطَّيرانُ إلى أجنِحَة

[راجية رضى الرحمان]

بكل فَرَح
فَمَعك لا يَحتاج الطَّيرانُ إلى أجنِحَة




لطُهركِ من العمقِ هذهْ ^_^

[طارق النور]

؛ ؛
وأحيانا أخرى.. تظلم الدنيا.. ويضيق الكون.. وتوصد بعض ما بقي من أبواب..
..
نواصل معها رسم الابتسامة.. ونقاوم..
..
..
ولنا في الوشوشة متنفس ومُستأنس..
..
..

[راجية رضى الرحمان]

الشكرُ .. قدْ لا يعني اعترافا بالجميل و حسبْ ..
قد لا يكون عطاءً و رفعا للعتبْ ..
قدْ يعني.. قبل كل هذا .. ' أنا هنا ' .. لمْ أغِبْ .

و مِنِي ..إلَيْ .. شكراً ..

لا تحلِقْ يا زاجِلْ .. أكتمها و جاورني..

[راجية رضى الرحمان]

و قبْلَ الصمتِ ..
.
.
.
.
.
إعتذارْ .

[طارق النور]

؛ ؛
والصمتُ.. لغة حينما تعجز اللغة
..
..
والارتحال.. بحث عن " ما ليس هنا"
..
..
والزاجل... مؤنس كل مستوحش..
..
طبتِ يا ذات الزاجل

[راجية رضى الرحمان]

كنتُ أتساءل ما هي التضحيهْ ؟
و هل تحوي ذات المعنى في كل قواميسنا ؟

ما هو الوفاء؟
أويكون ..
واو .. وجد ..
و ف.. فضيلةْ ..
أ .. إيثار ..
و همزة .. همزة ماذا؟
همزة وصْلٍ بين كلما سبقْ ؟
...

[راجية رضى الرحمان]

كنت أتساءل عن الحلمْ ..
و قبل ميم النهايهْ ..
أتاني الجواب و حسِمْ ..
ليس إلا زياً آخر يرتديهِ الوهْمْ ..

[راجية رضى الرحمان]

أيا زاجلي .. لا ضررْ ..
فقظْ ..
و رغم ساقكَ العرجاء .. أكتم الألمْ ..
و جالسني .. نرتب دفاترَ نا .. و نكتب أسفل كلها : عدم .. عدمْ.

[ايمان و امل]

عِنْدَمَا تَقِفُ بِنا الأيَّامُ عِنْدَ عَتَباتِ المُسْتَقْبَلْ ،
وَ تَفْتَحُ لَنا الأقْدارُ الأبْوابَ عَلى مِصْراعَيْهَا…
مَشُوبَةٌ عُيُونُنا بِبَرِيقٍ مِنْ فُضُولْ …
وَ تَسْقُطُ أقْنِعَة لِتَتْرُك مَكَانَها لأُخْرَى…وَ تَقِفُ الأحْلامُ عَلى أرْض الواقِعْ
…كأجْنِحَة مِنَ الرِّيش الشَّفافْ …


نَحْتاجُ الزَّاجِلَ فِي رِسالَة عاجَِلَة
لأنْفُسُنا

مَكْتُوبٌ فِيها : تَذَكَّرِي مَنْ تَكونِي ...
و إلى أيْن المَصِيرْ

[راجية رضى الرحمان]

إيمانْ .. لكمْ تجيدين قراءة الصمتْ ..

و عبر الزاجل أبعثها سريعة .. تلك الرسالهْ ..
عساني .. أستردني ..

[راجية رضى الرحمان]

العتبْ .. كم يكون شبيها بالغضبْ .. حين يخدش الصمت..
.
.
.
.
و بعيدا عن كِلاهما .. ^_^ أيا زاجلي..

[راجية رضى الرحمان]

ليل يغطيه السكون ..
تتلألأ بسمائه نجومٌ .. لا كروعتها مثيلْ ..
و دفء يسكن المساحات الشاغرهْ ..
و البدر غائب ..
و كذلك زاجلي إذْ لا يحسن ردع الكرى ..

و هنا ..
أحكينىي وشوشة تتوشح ابتسامة أملْ ..
أمل يهمس لي أن لا مستحيلْ .. و أن ما نتمناه " ليس على الله بعزيز"

ربي قل للأماني كوني لتكون

[راجية رضى الرحمان]

أيا زاجلي ..
و قدْ برئت ساقك المكلومة ..
حلِقْ ..
و اصدحْ ..
بشرائط .. أقحوانية ..أو دونها ..
بجناحيكَ صفقْ ..
و لا تهوي إلَيْ ..
مرآك هناك تعانق السحُبْ يشجيني ..
و إن مررت .. ذات مرهْ .. بالديار الخاليهْ : سلِمْ

[أمـــــــــــــــيرة]

السعادة لا تعني أنك لا تبكي أو تحزن !
إنما السعادة أن تملك الرضا على كل أقدارك ، وتعيشها حامِداً شاكراً مُبتسماً
أتمنّى أنْ تكوني بخير راضيةَ الغالية َ

[راجية رضى الرحمان]

أميرة
و هل السعادة إلا " حمدا لله " و ابتسامة صادقة ..

بخيرٍ أنا و لله الحمد و الشكر
سعيدة الراجية بكِ غالية .

[طارق النور]

بعض الصفحات..
..
المرور بها بلسم.. وترياق.. ونور.. وأنسٌ.. وسرور
..
..
وحينما تدمنها.. يشدك جديدها.. فتأتي ولا توَلي إلا راضيا.. مسرورا
..
..
بعض الصفحات تطرّزها.. راجية.. نور.. أميرة.. بحروف سماوية

[راجية رضى الرحمان]

الصفحات تنير بحضور الأوفياء الكرام ..

في ظهر الغيب : لكل مار كريم أو ماكثٍ كريم ,, جزاكم ربي الجنة ..

[راجية رضى الرحمان]

بتمام عقارب الساعة المعقوفة .. يمينا .. عند الخامسة .. و خمسْ
يستشير الصمت .. مكنونات الهمسْ ..
أيهما أجدر .. يا زاجلي ,, ؟

ثمْ ,, مُذْ متى لم تحلقْ عالياً؟

[راجية رضى الرحمان]

أيا زاجلي ,, بتمام الشجنْ ,, أسائلني ..
أيصِح أن أجرب التحليقْ مثلك..؟
فالأمنيات,,,
ضلت معلقةً بالغيومْ.

[راجية رضى الرحمان]

أيا زاجل ..
أما آن لك أن تعود .. أم أن رفقة الأسراب استهوتك..
أُرْكُن إلى الرفِ .. ناوِلني مراسيلي.. أقرأها فتضحك من ركاكة نسياني..

[السجنجل]

أيا زاجل ..
أيا ورقاء..

أما آن لك أن تعود .. أم أن رفقة الأسراب استهوتك..
أما آن للنفس أن تجود..أم أن الكتابة مجرد هوايتك...


أُرْكُن إلى الرفِ .. ناوِلني مراسيلي.. أقرأها
فتضحك من ركاكة نسياني..
أسكني في الدف.. وداري هواجسي..ودغدغيها كي لا تجدين عصياني..

السجنجل