* عبد الجليل *
2015-03-25, 10:13
سلام طيب من الله عليكم ...
شَمسٌ تَشرق وأُخرى تَغربُ وبين الأَضلُعِ قَلبٌ..
يَمضِي اليَومُ عَلى جَمِيعُ البَشر سَوآآءٌ تَحِين لَحظةُ الغُروب ...
فَيسدل الليلُ بِستاره لِيُعلن سُكُونٍ مُطبق ..
بَين أهآآتُ الـأَلمِ و هَمسآآتُ العِشقُ تَمُر عَقَآرِبُه ...
وبين ضَحكََاتِ صَغيرٌ بِحُضنِ أُمهِ يخَتبيء ; وبين أُنثى بَرداءِ الحُزن تَنتحب..
يا إِلهي..
كَم رآئِعةٌ وسَآحِرةٌ تِلك اللحظاتُ السَعِيدَةُ التي تَمر عليناَ..!؟
كَم مِن مرة ونَحن بأَوجِها نَبتَهِلُ للرحمن أَن يَدوم مَداها وبَهجَتُها مع مَن نُحِبُهم..!؟
وكَم مُؤلِمةٌ وقَاسِيةٌ تِلكَ الـأَدمع المُزدرفةُ علي خَديِ طِفلٌ يَتيم ,
أُنثي مُنكَسِرة , أبٌ عن أُسرته مُغترب , وشابٌ ضَلّ طَريق النَجاحِ والأمل .
كَم تَمنينا جميعاً أَن تَكونَ تِلك اللحظاتُ مُجرد أَشلاءُ حُلمٍ مُفزعٌ
مُنقَضي يُنتهي ما أَن تَحركت أَهدآآبُناَ وتَفتَحت أَعيُننا .
لكن للأسف تِلك هي الحَياة ...!!
وهذا هو حَالُها لن تَقف علي أَعتابُ الفَرح الورديِ ; ولا أَطلالُ
الحُزن السوداوي
لمِاَ إِذاً النَحِيبُ والبُكاء ...!!
لمِاَ الصَمتُ والإستِسلام ...!!
لِـ نُحاوِل جميعاً أَن نُزين لَحظاتِها بِرتوشٍ وردِية ;
حتي وإِن كانت وَهمِية أو مؤقتة لكنها سَتضفي للوحة وجهاً أَخر مُختلف
أَحِبتي
هذة دَعوة للحَياة ولكن بِشكلٍ مُختَلِف ..!!
لـا تَحزن عِندما تَرحل الشَمس بِلحظة غُروب
فالغَد سَيُولد بين أَحضانُه أَملا جَديداً ; قَد يَكون أَبهي وأَجمل مِن ذآك المُنقضي
شَمسٌ تَشرق وأُخرى تَغربُ وبين الأَضلُعِ قَلبٌ..
يَمضِي اليَومُ عَلى جَمِيعُ البَشر سَوآآءٌ تَحِين لَحظةُ الغُروب ...
فَيسدل الليلُ بِستاره لِيُعلن سُكُونٍ مُطبق ..
بَين أهآآتُ الـأَلمِ و هَمسآآتُ العِشقُ تَمُر عَقَآرِبُه ...
وبين ضَحكََاتِ صَغيرٌ بِحُضنِ أُمهِ يخَتبيء ; وبين أُنثى بَرداءِ الحُزن تَنتحب..
يا إِلهي..
كَم رآئِعةٌ وسَآحِرةٌ تِلك اللحظاتُ السَعِيدَةُ التي تَمر عليناَ..!؟
كَم مِن مرة ونَحن بأَوجِها نَبتَهِلُ للرحمن أَن يَدوم مَداها وبَهجَتُها مع مَن نُحِبُهم..!؟
وكَم مُؤلِمةٌ وقَاسِيةٌ تِلكَ الـأَدمع المُزدرفةُ علي خَديِ طِفلٌ يَتيم ,
أُنثي مُنكَسِرة , أبٌ عن أُسرته مُغترب , وشابٌ ضَلّ طَريق النَجاحِ والأمل .
كَم تَمنينا جميعاً أَن تَكونَ تِلك اللحظاتُ مُجرد أَشلاءُ حُلمٍ مُفزعٌ
مُنقَضي يُنتهي ما أَن تَحركت أَهدآآبُناَ وتَفتَحت أَعيُننا .
لكن للأسف تِلك هي الحَياة ...!!
وهذا هو حَالُها لن تَقف علي أَعتابُ الفَرح الورديِ ; ولا أَطلالُ
الحُزن السوداوي
لمِاَ إِذاً النَحِيبُ والبُكاء ...!!
لمِاَ الصَمتُ والإستِسلام ...!!
لِـ نُحاوِل جميعاً أَن نُزين لَحظاتِها بِرتوشٍ وردِية ;
حتي وإِن كانت وَهمِية أو مؤقتة لكنها سَتضفي للوحة وجهاً أَخر مُختلف
أَحِبتي
هذة دَعوة للحَياة ولكن بِشكلٍ مُختَلِف ..!!
لـا تَحزن عِندما تَرحل الشَمس بِلحظة غُروب
فالغَد سَيُولد بين أَحضانُه أَملا جَديداً ; قَد يَكون أَبهي وأَجمل مِن ذآك المُنقضي