عطر شان
2015-03-24, 21:44
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد:
إن المعرفة الحقيقية بالذات، هدف بذاته لان من خلال هذه المعرفة تعرف حقيقة ذاتك وحقيقة مالك وما عليك، وصدق من قال: (من عرف نفسه، عرف ربه).
ولا بد من معرفة الذات بكافة الجوانب، وحينئذ تعرف مشاريعك أو الاتجاه الصحيح نحو أهدافك.
ولا شك حسب كافة الدراسات النفسية و الاجتماعية والتربوية أن الإنسان يحتاج إلى تكميل عدة جوانب من حياته لتحقيق ذاته، منها الحاجات البيولوجية والفسيولوجية والغريزية والحاجات النفسية، من عزة النفس والثقة بالنفس والشعور بالأمن والأمان والحاجات الاجتماعية كالانتماء و المخالطة وتبادل العواطف الصادقة، وتأتي الحاجات الروحية في قمة الحاجات بشهادة التاريخ و العلم والواقع، لذا لا بد من تحديد المحاور الأساسية من كيفية التفكير الدائم في الذات وذلك بنية التعرف على القدرات الشخصية ومن ثم كيفية الاستفادة منها وتوظيفها:
الوعي بالذات تأتي في مقدمة الخطوات الأولى لمعرفة الذات، لأن الوعي يدفعك نحو عملية التثقيف والتفكر والمراجعة.
معرفة أهمية التغيير، وما جدوى التفكير ومعرفة القدرات إن لم تستعد لعمليات التغيّر.
تحمل الوقوف بين الشحنات الايجابية و السلبية (الايجابية لاستثمارها كقدرات و السلبية لتفريغها كعوائق وعادات.
http://media.midad.com/ar/articles/37856/52721/11_3_2015_article-_8.jpg
يعالج لنا هذا الموضوع فضيلة الشيخ :
إسماعيل رفندي
في درس بعنوان : تفكر في ذاتك لتعرف قدراتك
لمتابعة الدرس مباشرة : العنوان هنا (http://midad.com/article/209545/%D8%AA%D9%81%D9%83%D8%B1-%D9%81%D9%8A-%D8%B0%D8%A7%D8%AA%D9%83-%D9%84%D8%AA%D8%B9%D8%B1%D9%81-%D9%82%D8%AF%D8%B1%D8%A7%D8%AA%D9%83)
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد:
إن المعرفة الحقيقية بالذات، هدف بذاته لان من خلال هذه المعرفة تعرف حقيقة ذاتك وحقيقة مالك وما عليك، وصدق من قال: (من عرف نفسه، عرف ربه).
ولا بد من معرفة الذات بكافة الجوانب، وحينئذ تعرف مشاريعك أو الاتجاه الصحيح نحو أهدافك.
ولا شك حسب كافة الدراسات النفسية و الاجتماعية والتربوية أن الإنسان يحتاج إلى تكميل عدة جوانب من حياته لتحقيق ذاته، منها الحاجات البيولوجية والفسيولوجية والغريزية والحاجات النفسية، من عزة النفس والثقة بالنفس والشعور بالأمن والأمان والحاجات الاجتماعية كالانتماء و المخالطة وتبادل العواطف الصادقة، وتأتي الحاجات الروحية في قمة الحاجات بشهادة التاريخ و العلم والواقع، لذا لا بد من تحديد المحاور الأساسية من كيفية التفكير الدائم في الذات وذلك بنية التعرف على القدرات الشخصية ومن ثم كيفية الاستفادة منها وتوظيفها:
الوعي بالذات تأتي في مقدمة الخطوات الأولى لمعرفة الذات، لأن الوعي يدفعك نحو عملية التثقيف والتفكر والمراجعة.
معرفة أهمية التغيير، وما جدوى التفكير ومعرفة القدرات إن لم تستعد لعمليات التغيّر.
تحمل الوقوف بين الشحنات الايجابية و السلبية (الايجابية لاستثمارها كقدرات و السلبية لتفريغها كعوائق وعادات.
http://media.midad.com/ar/articles/37856/52721/11_3_2015_article-_8.jpg
يعالج لنا هذا الموضوع فضيلة الشيخ :
إسماعيل رفندي
في درس بعنوان : تفكر في ذاتك لتعرف قدراتك
لمتابعة الدرس مباشرة : العنوان هنا (http://midad.com/article/209545/%D8%AA%D9%81%D9%83%D8%B1-%D9%81%D9%8A-%D8%B0%D8%A7%D8%AA%D9%83-%D9%84%D8%AA%D8%B9%D8%B1%D9%81-%D9%82%D8%AF%D8%B1%D8%A7%D8%AA%D9%83)