رندة نهاد
2015-03-23, 14:42
شهادة ميلاده: المكان:ساحة الفؤاد وما جاور..
الزمن: منذ الأزل بقلم القادر فلا تجادل ولا تحاور؟
النسب: أطهر عرق وأنقى ما خلق من البشر نفسك لا تساور
*- شهادة صحته: كامل الخلقة والخلق’ صادق اللسان وما نطق’ نما في حضن دفء وحنان وشوق.
*- شهادة زواجه: بذات الخور النعساء’ النجلاء الدعجاء’ الكحلاء الشهلاء’ البرجاء الوطفاء’ الزجاء البلجاء’ الصوامة القوامة’ العفيفة الشريفة’ الرحيمة الحليمة’ العابدة الساجدة’ الحريسة الحارسة’ الأمينة الآمنة’ الخائفة المرتجفة
الحرة السيدة ’ الكريمة السائدة’ ذات الأصل والأصول’ والحسب والنسب’ ذات العقل الراجح الرزين’ لكنها دوما من خشية ربها قلبها حزين خاشع’ والعين ليلا نهارا ترقب وتدمع’ .....
كيف ذلك؟: يا صاح ما جمع بينهما هو تلاقي روحين’ وتقارب بصيرتين’ وصفاء سريرتين’ وتطابق فؤادين وفكرين’ وسلامة وتوافق قلبين..
*- شهادة مرضة: في سوق النخاسة والبخس والرخس ’ وألسنة نفاق وشقاق حسدا من عند أنفسهم’ استحلوا لهما طعم الفراق’ ’ فحاق بهما ما حاق’ أذهبوا عنهما الضياء والسناء ’ سوّدوا سريرتما بالإفك والرياء’ كادوا لهما كل كيد ونكد باسم العرف والعادات والأخلاق ..
*- شهادة وأده: حضر تأبينهما نساء ورجل دون الرجال على الفارس شددوا عُقد الحبال’ جروه غدوا ورواحا على الحاد من الحصى دون نعيم الرمال’ قطعوا لسانه لكي لا يتضح منه المقال.
هذا عن الفارس ’ فماذا عن صاحبته؟
صاحبته...!!!!’؟. هنا اسأل وكرّر السؤال؟’ سودوا منها الخصال’ رموها برماح ونبال ’ إتهموها بسوء الأقوال’ أسالوا دمعها الغالي’ يغلي منحدرا من مقلتيها كسيل من أعلى قمم الجبال’ وشهد شاهدهم عليها بقوله[ خطّافة الرجال].
*- بعد هذا كيف آل الحال؟: قبل أن تسمع جوابي أشهد ربي أن هذا محال محال وإني على العهد مهما امتد الزمن وطال’ ثم بعد الصلاة والسلام على الحبيب محمد- صلاة ربي وسلامه عليه- أقول: (( وبشّر الصابرين)) ثم أقول(( إنما توعدون لصادق* وإن الدين لواقع)).
الزمن: منذ الأزل بقلم القادر فلا تجادل ولا تحاور؟
النسب: أطهر عرق وأنقى ما خلق من البشر نفسك لا تساور
*- شهادة صحته: كامل الخلقة والخلق’ صادق اللسان وما نطق’ نما في حضن دفء وحنان وشوق.
*- شهادة زواجه: بذات الخور النعساء’ النجلاء الدعجاء’ الكحلاء الشهلاء’ البرجاء الوطفاء’ الزجاء البلجاء’ الصوامة القوامة’ العفيفة الشريفة’ الرحيمة الحليمة’ العابدة الساجدة’ الحريسة الحارسة’ الأمينة الآمنة’ الخائفة المرتجفة
الحرة السيدة ’ الكريمة السائدة’ ذات الأصل والأصول’ والحسب والنسب’ ذات العقل الراجح الرزين’ لكنها دوما من خشية ربها قلبها حزين خاشع’ والعين ليلا نهارا ترقب وتدمع’ .....
كيف ذلك؟: يا صاح ما جمع بينهما هو تلاقي روحين’ وتقارب بصيرتين’ وصفاء سريرتين’ وتطابق فؤادين وفكرين’ وسلامة وتوافق قلبين..
*- شهادة مرضة: في سوق النخاسة والبخس والرخس ’ وألسنة نفاق وشقاق حسدا من عند أنفسهم’ استحلوا لهما طعم الفراق’ ’ فحاق بهما ما حاق’ أذهبوا عنهما الضياء والسناء ’ سوّدوا سريرتما بالإفك والرياء’ كادوا لهما كل كيد ونكد باسم العرف والعادات والأخلاق ..
*- شهادة وأده: حضر تأبينهما نساء ورجل دون الرجال على الفارس شددوا عُقد الحبال’ جروه غدوا ورواحا على الحاد من الحصى دون نعيم الرمال’ قطعوا لسانه لكي لا يتضح منه المقال.
هذا عن الفارس ’ فماذا عن صاحبته؟
صاحبته...!!!!’؟. هنا اسأل وكرّر السؤال؟’ سودوا منها الخصال’ رموها برماح ونبال ’ إتهموها بسوء الأقوال’ أسالوا دمعها الغالي’ يغلي منحدرا من مقلتيها كسيل من أعلى قمم الجبال’ وشهد شاهدهم عليها بقوله[ خطّافة الرجال].
*- بعد هذا كيف آل الحال؟: قبل أن تسمع جوابي أشهد ربي أن هذا محال محال وإني على العهد مهما امتد الزمن وطال’ ثم بعد الصلاة والسلام على الحبيب محمد- صلاة ربي وسلامه عليه- أقول: (( وبشّر الصابرين)) ثم أقول(( إنما توعدون لصادق* وإن الدين لواقع)).