أثر
2015-03-13, 12:08
السلام عليكم
كثيرا ما نجد صعوبة في فتح المصحف وحفظ آيات بيناات من كتاب الله سبحاانه...هو الشيطان يغوينا..وملهيات الدنيا تتربص بنا...من كل جاانب...نتحجج تارة بضيق الوقت وتارة...بمشااغل الدنيا التي لم تساوي عند الله جناح بعووضة اخوااتي
فما لنا غفلنا...عن كنز بين يدينا ..ومالنا تركنا حفظ كتااب الله والقيام به آناء الليل..واطرااف النهار...؟؟؟
قوله تعالى: وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ [القمر:17]
يسره الله للحفظ والتدبر ومن اصدق من الله قيلا...
من وجدت منكن صعووبة في الحفظ..فاني انقل لها هااته الوصايا الصادقة وهااته الدرر المنثورة...عسى ربي ان ينفعنا بها...وييسر لنا حفظ كتاابه سبحاانه
وصايا الشيخ ابن بااز رحمه الله....يقول :
نوصيك بالاستعانة بالله، والتضرع إلى الله،
بأن تسأليه في السجود وفي أخر التحيات، أو بالليل، في أخر الليل في جوف الليل،
تسأليه - سبحانه وتعالى - بأن يعينك على حفظه، وأنت صادقة خاشعة،
"يا رب أعني على حفظ كتابك العظيم. اللهم أعني على حفظه. اللهم يسر لي حفظه."
ومع الدعاء الصادق تجتهدين في العمل، تجتهدي في الحفظ في الأوقات المناسبة التي أنت فيها فارغة في الليل أو بالنهار، تبدئين من البقرة أو من المفصل، وتقرئين ما تيسير كل يوم، ولو قليل تقرئين، تقرئين كل يوم شيء ولو قليلا، وتجتهدين في دراسته، تكراره حتى يستقر، وهكذا حتى تكمليه -إن شاء الله-،
وتحرصي على الأوقات المناسبة في الليل أو في النهار التي لك فيها القلب فارغ، وترتبين شيئا فشيئا قليلاً، نصف، ثمن، ثمن، صفحة كل يوم، كل ليلة، صفحتين حسب التيسير مع الصدق والرغبة فيما عند الله، وسؤال الله التوفيق والإعانة أبشري بالخير،
يقول الله - سبحانه وتعالى - : وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مِنْ أَمْرِهِ يُسْراً [الطلاق: من الآية4].
وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجاً وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لا يَحْتَسِبُ [الطلاق: من الآية 2-3].
فهو - سبحانه وتعالى - مع أوليائه المتقين بالتيسير والتسديد والتوفيق والإعانة، يسر الله أمركِ وأعانكِ وثبتنا وإياكِ وجميع المسلمين على الحق والهدى.
كثيرا ما نجد صعوبة في فتح المصحف وحفظ آيات بيناات من كتاب الله سبحاانه...هو الشيطان يغوينا..وملهيات الدنيا تتربص بنا...من كل جاانب...نتحجج تارة بضيق الوقت وتارة...بمشااغل الدنيا التي لم تساوي عند الله جناح بعووضة اخوااتي
فما لنا غفلنا...عن كنز بين يدينا ..ومالنا تركنا حفظ كتااب الله والقيام به آناء الليل..واطرااف النهار...؟؟؟
قوله تعالى: وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ [القمر:17]
يسره الله للحفظ والتدبر ومن اصدق من الله قيلا...
من وجدت منكن صعووبة في الحفظ..فاني انقل لها هااته الوصايا الصادقة وهااته الدرر المنثورة...عسى ربي ان ينفعنا بها...وييسر لنا حفظ كتاابه سبحاانه
وصايا الشيخ ابن بااز رحمه الله....يقول :
نوصيك بالاستعانة بالله، والتضرع إلى الله،
بأن تسأليه في السجود وفي أخر التحيات، أو بالليل، في أخر الليل في جوف الليل،
تسأليه - سبحانه وتعالى - بأن يعينك على حفظه، وأنت صادقة خاشعة،
"يا رب أعني على حفظ كتابك العظيم. اللهم أعني على حفظه. اللهم يسر لي حفظه."
ومع الدعاء الصادق تجتهدين في العمل، تجتهدي في الحفظ في الأوقات المناسبة التي أنت فيها فارغة في الليل أو بالنهار، تبدئين من البقرة أو من المفصل، وتقرئين ما تيسير كل يوم، ولو قليل تقرئين، تقرئين كل يوم شيء ولو قليلا، وتجتهدين في دراسته، تكراره حتى يستقر، وهكذا حتى تكمليه -إن شاء الله-،
وتحرصي على الأوقات المناسبة في الليل أو في النهار التي لك فيها القلب فارغ، وترتبين شيئا فشيئا قليلاً، نصف، ثمن، ثمن، صفحة كل يوم، كل ليلة، صفحتين حسب التيسير مع الصدق والرغبة فيما عند الله، وسؤال الله التوفيق والإعانة أبشري بالخير،
يقول الله - سبحانه وتعالى - : وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مِنْ أَمْرِهِ يُسْراً [الطلاق: من الآية4].
وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجاً وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لا يَحْتَسِبُ [الطلاق: من الآية 2-3].
فهو - سبحانه وتعالى - مع أوليائه المتقين بالتيسير والتسديد والتوفيق والإعانة، يسر الله أمركِ وأعانكِ وثبتنا وإياكِ وجميع المسلمين على الحق والهدى.