مشاهدة النسخة كاملة : حكمة اردوغان في لي عنق ال سلول وال صفيون والخسيسي
حكمة اردوغان في لي عنق ال سلول وال صفيون والخسيسي
استقبلت مسؤولو مهالك الخبث الصفوية السلولية والخسيسي هذا الخبر بكل فاجعة وارتياب ولم ياتهم النوم الى غاية الان
نتناول الخبر ثم التحليل لا حقا
--------------------------------------
عبد الله أوجلان زعيم حزب العمال الكردستاني يدعوالإنفصاليين الأكراد إلى نزع السلاح (http://arabic.euronews.com/2015/03/01/jailed-kurdish-leader-calls-for-pkk-to-disarm/)
01/03 11:44 CET
http://static.euronews.com/articles/301142/606x340_301142.jpg?1425206666
عبد الله أوجلان زعيم حزب العمال الكردستاني (http://arabic.euronews.com/tag/pkk/) يدعوالإنفصاليين الأكراد إلى نزع السلاح
دعا زعيم حزب العمال الكردستاني عبد الله أوجلان،المعتقل في السجون التركية منذ 1999، أتباعه من الانفصاليين الأكراد إلى عقد مؤتمرفي الربيع القادم لإتخاذ قرار تار يخي حول نزع السلاح، في تحرك حيوي ضمن مساعي تركيا (http://arabic.euronews.com/tag/turkey/) لإنهاء النزاع الذي يعود إلى أكثر من ثلاثين عاما مع المقاتلين الاكراد،بإرساء سلام نهائي. وفي تعليق له على دعوة أوجلان منظمة “بي كا كا” الإنفصالية لإلقاء السلاح، قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان “ إن الدعوات حسنة، لكن المهم التطبيق كما قلت سابقا “.
وأوضح أردوغان “إن الدعوة للتخلي عن السلاح، كانت تشكل تطلعا هاما للغاية بالنسبة للحكومة التركية”.
مقيم في ديار بكريقول: “نحن سعداء للغاية من هذا البيان فنزع السلاح أمرالا بد منه،وسفك الدماء لمدة أربعين عاما يجب أن يتوقف،كفى الناس يريدون السلام”. وآخر يقول: “أنا أومن بصدق الجانبين،وأتمنى أن يتم إلقاء السلاح”. ويقول هذا المواطن: “وضع الأسلحة سيكون أمرا جيدا،لأن السلام سيسود وسيعيش الجميع في طمأنينة،السلام سيساعد على خلق وظائف عمل جديدة”. الأحزاب الكردية التركية أعربت عن أملها بأن تساعد هذه الدعوة في جلب الخيرللشعب التركي.
أوجلان يطلب من حزب العمال الكردستاني إلقاء السلاح
السبت 28/فبراير/2015 - 06:53 م
http://www.elfagr.org/upload/photo/news/166/6/600x338o/1.jpg 1 0 Google +0
طباعة (http://www.elfagr.org/print.aspx?1666001)
د ب أ
دعا عبد الله أوجلان زعيم المتمردين الأكراد، المسجون في تركيا، أتباعه لاتخاذ قرار "تاريخي" بنزع سلاحهم، حسبما أفاد بيان نشراليوم السبت (28 فبراير). وقد تساعد هذه الخطوة على إنهاء الصراع المستمر منذ 30 عاما بين تركيا و المقاتلين الأكراد.
وكان وفد من الحزب الديموقراطي الشعبي التقى متمردين من حزب العمال الكردستاني في قاعدتهم في جبال قنديل بالعراق في 23 فبراير ثم أوجلان في سجنه في جزيرة ايمرالي.
وقال أوجلان في رسالة نقلها النائب عن الحزب الديموقراطي الشعبي سيري ثريا اوندر "...هدفنا الأول هو التوصل الى حل ديموقراطي". وأضاف النائب عن أوجلان، خلال مؤتمر صحافي مشترك مع نائب رئيس الوزراء التركي يالتشين آق دوغان "أدعو حزب العمال الكردستاني إلى مؤتمر استثنائي في الربيع لاتخاذ قرار استراتيجي وتاريخي بنزع الأسلحة". وأكد أن طرفي النزاع "أقرب من إرساء السلام من أي وقت مضى".
وتتضمن دعوة أوجلان خطة من عشر نقاط تهدف إلى تحرير سياسي أكبر للمجتمع بما في ذلك طرح "نظام ديمقراطي تعددي".
من جانبه، رحب حزب العدالة والتنمية الحاكم بدعوة أوجلان قائلا إن نزع السلاح سيساعد في إرساء الديمقراطية. وقال نائب رئيس الوزراء التركي إن الحكومة حريصة على الانتهاء من تلك العملية مع حزب الكردستاني، بحسب ما نقلته صحيفة حريت. وهي المرة الأولى التي يتم فيها تلاوة رسالة من اوجلان مباشرة على التلفزيون بحضور ممثلين عن الحكومة التركية.
وكان حزب العمال، الذي أطلق تمردا ضد سلطات أنقرة منذ 1984 أوقع 40 ألف قتيل، أعلن في مارس 2013 وقفا لإطلاق النار بعد مفاوضات سرية مع الحكومة.
لكن توترات ظهرت في سبتمبر 2013، بعد أن اتهم المتمردون الأكراد أنقرة بعدم احترام تعهداتها رافضين الانسحاب من الأراضي التركية.
وكانت تظاهرات عنيفة مؤيدة للأكراد أوقعت أكثر من ثلاثين قتيلا مطلع اكتوبر 2014 في تركيا هددت بوقف مفاوضات السلام. لكن الحكومة حاولت معاودة المباحثات مع الأكراد آملا بالتوصل الى اتفاق لنزع الأسلحة في مارس.
وهذا كان قبل الزيارة الى مهلكة الوهابيين السلولية الاخيرة
فقد حقق اردوغان هذا الانجاز وذهب به يفتخر ومرفوع الراس
عند ال سلول
فالذراع التي اراد منها الاعداء لي ذرعا تركيا واردوغان تحديد ا ومشروعه الاصلاح
في دعم حزب العمال الكردستاني اللانفصالي قام
اردوغان بقطعها
حتى لا تدعمها المخابرات السلوية الوهابية والصفويةالمجوسية والخسسية
لتنتقم من تركيا
اطرح هذا التحليل ولوا ني عند بعض التحفظ لكن في غالبه يوضح نظرة تركيا لما حققته في هذا المشروع الكبير
لمصلحة من إعلان أوجلان التخلي عن السلاح
بعد سنوات من العنف والقتال الدامي بين حزب العمال الكوردساني والدولة التركية راحت ضحيتها اكثر من اربعين الف
من الطرفين بينهم اطفال ونساء وابرياء عزل ,في محاولة من الكوردساني الذي حمل على عاتقه قضية شعب كوردستان
بأجزائه الأربعة في التحرير والتوحيد في ظرف والحركة الكوردية اجمالاً تعاني من التشرزم والتشتت والضعف واليأس
أثر الحصار والخناق الذي فرضت عليها من قوى اقليمية ودولية خاصة تلك التي تتقاسم كوردستان وجعلها تتراوح في
مكانها مستغلاً الشعور القومي الثوري للشباب واندفاعهم وارتباطهم بتراب كوردستان العزيزة للتخلي عن احزابهم
وتحريضهم الى الدخول في صفوفه على اساس انه التنظيم الأجدر لتحقيق مطالب الأمة الكوردستانية وحقها في تقرير
مصيرها أسوة ببقية شعوب العالم والإستقلال التام بقوة السلاح .
ها قد ظهر زعيم الحزب السيد عبدالله أوجلان وسط ترحيب وتصفيق تركي غير مسبوق حكومةً ومعارضة ليعلن نهاية
لمرحلة الكفاح المسلح بدعوته قيادة قنديل والقواعد الى التخلي عن الكفاح المسلح والبدء بالنضال السياسي لإيجاد حل
سلمي للقضية الكوردية ,مقابل السماح للحزب بالنشاط الرسمي والعمل السياسي داخل تركيا وانهاء مرحلة المفاوضات
الغير مباشرة واطلاق سراحه ربما في عيد رأس السنة الكوردية ” نوروز ” قبيل الانتخابات البرلمانية المزمع اجرائها في
السابع من يونيو حزيران المقبل ,وبذلك يكون الحزب قد انتقل من مرحلة الصراع المستميت التي دامت ثلاثين عاماً الى
السلام الدائم لهدف التوصل الى حل ديمقراطي على ان يعقد مؤتمراً طارئأ خلال اشهر الربيع لاتخاذ قرار تاريخي
واستراتيجي يستند الى التخلي عن الكفاح المسلح في ضوء المبادئ التي تم الاتفاق فيها على الحد الادنى المشترك
والاتفاقية تتألف من عشر بنود اساسية أبرزها: تعريف الابعاد الوطنية والمحلية للحل الديمقراطي ,الضمانات القانونية
والديمقراطية للمواطنة الحرة ,الابعاد الاجتماعية الاقتصادية لمسيرة السلام ,تناول علاقة الديمقراطية بالأمن ,بشكل يحمي
النظام العام والحريات ,خلال مسيرة السلام ,تبني المفهوم الديمقراطي التعددي بخصوص مفهوم الهوية ,وتعريفها
,والاعتراف بها ,وصياغة دستور جديد يرمي لتكريس كافة التحولات والحملات الديمقراطية. أي سلام والنقاط المذكورة
جميعها جاءت خالية من كلمة الكورد وكوردستان والقضية الكوردية .حيث قدم الرئيس التركي اردوغان على الفور
ترحيبه في مؤتمر صحفي قائلاً ” ان نزع الكوردستاني للسلاح كان متوقعاً ,واتمنى ان يكونوا على قدر اقوالهم ويتخذوا
الخطوات اللازمة ,وإن الذين عليهم ان يضعوا اسلحتهم هم اعضاء هذه المنظمة الارهابية ,على حد قوله ,إذا كانوا
يتوقعون نزع سلاح قواتنا الأمنية فإنهم يحلمون لن يحدث ذلك ,وفي الوقت نفسه مدح أوجلان واصفاً بأنه قد أدى واجبه
وفعل كل ما في وسعه وما يقع على عاتقه يخصوص عملية السلام .
وهذا الاعلان يأتي بالدرجة الاولى في مصلحة تركيا وعلى الاخص حزب العدالة والتنمية الاسلامي الحاكم والانتخابات
على الابواب من ناحية كسب اصوات الشعب الكوردي لصالحه لضمان الاغلبية النيابية وبقاءه فترة اطول في الحكم
وتمرير دستوره الجديد للوصول القصر الرئاسي ,ومن جهة اخرى تشكيل حكومة قوية رصينة قادرة على الدفاع عن
مصالح تركيا والحزب الحاكم من قوى داخلية وخارجية وخصمه اللدود ,الداعية الاسلامي فتح الله غولن المقيم في
الولايات المتحدة ,للتفرد بالسلطة بدعم امريكي اوربي ,وكسب ورقة الضغط الكوردية واحتوائه محلياً بالحبوب المهدئة في
هذه المرحلة الهامة والحساسة التي تعصف المنطقة بوابل من التغييرات التي تهدد برسم خارطة جديدة لها .
حيث تتطلب الظروف الدولية الأنية الى التعامل بمرونة مع الملف الكوردي في تركيا لتخفيف العبئ الثقيل والخوف
المريب عليها من الضغوطات التي تعترضها الملف السوري ,وتهيئة الاجواء المناسبة لقبولها بالوضع الكوردي في سوريا
والدخول رسمياً الى التحالف الدولي للقضاء على الارهاب كأولوية لسياستها المرحلية في سوريا , ووضع قوات
الكوردستاني امام خيارين ,اولاً: الاستسلام للسلطات التركية لمحاكمتهم او العفو عنهم ,ثانياً: تجميعهم في شمال سورية اي
المناطق الخاضعة للإدارة الذاتية الديمقراطية , بالإضافة الى المصلحة الاقتصادية التي تربطها بأقليم كوردستان ,ما دفع
رئيس الاقليم السيد مسعود البرزاني الى لعب دور الوسيط في هذا الاتفاق ,إن حجم التبادل التجاري خاصة النفط عبر
خطوط انابيب جيهان الى تركيا ,والتي تدر على الطرفين ارباحاً سنوياً بالمليارات الدولارات ,وهذا الامر يتطلب استقرار
الاقليم وخلوها من الصراعات الداخلية وحزب العمال لتلطيف الاجواء الكوردستانية والعمل معاً لإعداد مشروع للبنية
التحتية له والتوجه نحو اسس ومعالم الدولة العصرية الوليدة .
اردوغان يرفض مقابلة السيسي في السعودية
3281
http://www.sky-eg.com/news_img/1425220561.jpg اعلن الرئيس التركي رجب طيب اردوغان انه لن يلتقي الرئيس المصري رجب طيب اردوغان وانه يرفض هذه المقابله حتى لو ادرجت في جدول اعماله بالمملكه مشيرا ان الزياره غير وارده وغير مطروجه بجدول زيارته للسعودية .
وقال أردوغان في مؤتمر صحفي بمطار أتاتورك في إسطنبول قبيل مغادرته إلى السعودية، إن اللقاء مع السيسي غير وارد وغير مدرج على جدول أعمال زيارته على الإطلاق.
وأضاف أردوغان “لكي يحدث مثل هذا الأمر يتوجب الإقدام على خطوات في مسار إيجابي بشكل جاد للغاية”.
ويزور أردوغان السعودية على رأس وفد رفيع المستوى يضم نائبي رئيس الوزراء يالتشين آق دوغان، ونعمان قورطولموش، ووزير الاقتصاد نهاد زيبكجي ووزير الخارجية مولود جاويش أوغلو، ومجموعة من الإعلاميين ورجال الأعمال.
كما ينتظر أن يصل الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي إلى الرياض الأحد في زيارة يلتقي خلالها الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود.
ورفض أردوغان العام الماضي الجلوس إلى مائدة مع بعض الرؤساء من بينهم السيسي في إطار اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة. وقال آنذاك إن “جلوسي إلى المائدة مع ذلك الرجل يكسبه الشرعية”.
وتشهد العلاقات بين القاهرة وأنقرة توترا منذ الانقلاب الذي قاده السيسي حين كان وزيرا للدفاع على الرئيس المنتخب محمد مرسي في 3 يوليو/تموز 2013.
وقررت الحكومة المصرية في نوفمبر/تشرين الثاني من ذلك العام اعتبار السفير التركي “شخصا غير مرغوب فيه” وتخفيض العلاقات الدبلوماسية إلى مستوى القائم بالأعمال، وردت أنقرة بالمثل.
وحتى تعرفون ان اردوغان حقيقة قام بلي اعناقهم وقطع ايدهم حقيقة وليس مبالغة
فيما يخص
تخلي حزب العمال الكردستاني على العمل المسلح
نقارن بين طريقة استقبال ال سلول لكلبه الخسيسي
وطريقة اتقبال الفارس التركي الذي جاء منتصر لمهلكة ال سولول الوهابية
استقبال اردوغان والسيسي بالسعودية.. بين الحفاوة والجفاء
http://amraan.net/up/111111111111111111111-620x330.jpg
صورتان تؤكدان نوعية استقبال كل من الرئيسين التركي والمصري في السعودية، ففي الصورة الأولى تظهر الرئيس التركي رجب طيب أردوغان وهو جالس بجانب خادم الحرمين الشريفين ويظهر بينهما العلمين السعودي والتركي.
وفي الصورة الثانية يظهر قائد الانقلاب في مصر وهو جالس مع الملك سلمان بينما يظهر العلم السعودي فقط دون وجود أثر للعلم المصري رغم ان الزيارة تعتبر زيارة رسمية للسيسي إلى السعودية.
ويؤكد المحللون إلى أن الصورتين تظهران نوعية استقبال الرئيسين في السعودية، ففي صورة اردوغان تؤكد مدى الحفاوة التي استقبل بها اردوغان في السعودية، بينما في الصورة الثانية تظهر الاستقبال الجاف للرئيس المصري حيث لم يوضع العلم المصري.
ويشير المحللون أن دعوة أردوغان كانت من اجل إعادة العلاقات بين الدولتين، وإظهار حرص المملكة العربية السعودية على التقارب السعودي التركي، ولذا كانت هذه الحفاوة الكبيرة التي استقبل بها الزعيم التركي رجب طيب اردوغان.
أما من الناحية الأخرى فقد كانت دعوة قائد الانقلاب الجنرال عبدالفتاح السيسي إلى السعودية من أجل توجيه رسالة تحذيرية إلى السيسي، من عدم دعم الجهات المعادية للمملكة العربية السعودية مثل جماعة الحوثي، ونظام بشار الاسد حيث تسربت أنباء عن عزم السيسي على التقارب مع الحوثيين والأسد
مستشار روحاني: إيران إمبراطورية عاصمتها بغداد
http://www.lstatic.org//UserFiles/images/Arab-and-World/Politicians/Large/ali-younsi.jpg
صرح مستشار الرئيس الإيراني، حسن روحاني، علي يونسي، أن “إيران اليوم أصبحت امبراطورية كما كانت عبر التاريخ وعاصمتها بغداد حاليا، وهي مركز حضارتنا وثقافتنا وهويتنا اليوم كما في الماضي”، وذلك في إشارة إلى إعادة الامبراطورية الفارسية الساسانية قبل الإسلام التي احتلت العراق وجعلت المدائن عاصمة لها.
ونقلت وكالة أنباء “ايسنا” للطلبة الإيرانيين عن يونسي تصريحاته خلال منتدى “الهوية الإيرانية” بطهران، الأحد، حيث قال إن “جغرافية إيران والعراق غير قابلة للتجزئة وثقافتنا غير قابلة للتفكيك، لذا إما أن نقاتل معا أو نتحد”، في إشارة إلى التواجد العسكري الإيراني المكثف في العراق خلال الآونة الأخيرة.
وهاجم يونسي الذي شغل منصب وزير الاستخبارات في حكومة الرئيس الإصلاحي، محمد خاتمي، كل معارضي النفوذ الإيراني في المنطقة، معتبرا أن “كل منطقة شرق الأوسط إيرانية”، قائلا “سندافع عن كل شعوب المنطقة، لأننا نعتبرهم جزءا من إيران، وسنقف بوجه التطرف الإسلامي والتكفير والإلحاد والعثمانيين الجدد والوهابيين والغرب والصهيونية”، على حد تعبيره.
وأكد مستشار الرئيس الإيراني استمرار دعم طهران للحكومة العراقية الموالية، وهاجم تركيا ضمنيا، قائلا “إن منافسينا التاريخيين من ورثة الروم الشرقية والعثمانيين مستاؤون من دعمنا للعراق”، في تلميح إلى استياء تركيا من التوسع الإيراني.
وأشار يونسي في كلمته إلى أن بلاده تنوي تأسيس “اتحاد إيراني” في المنطقة، قائلا “لا نقصد من الاتحاد أن نزيل الحدود، ولكن كل البلاد المجاورة للهضبة الإيرانية يجب أن تقترب من بعضها بعضا، لأن أمنهم ومصالحهم مرتبطة ببعضها بعضا”.
وأضاف “لا أقصد أننا نريد أن نفتح العالم مرة أخرى، لكننا يجب أن نستعيد مكانتنا ووعينا التاريخي، أي أن نفكر عالميا، وأن نعمل إيرانيا وقوميا”.
وتأتي تصريحات مستشار الرئيس الإيراني بعد يومين من تصريحات وزير الخارجية السعودي، الأمير سعود الفيصل، خلال مؤتمر صحافي مع نظيره الأميركي، جون كيري، والتي أكد خلالها أن “إيران تسيطر على العراق”، ضاربا مثلا بعملية تكريت التي تنفذها القوات العراقية بمعية الميليشيات الشيعية وقوات إيرانية يتقدمها قاسم سليماني.
ويقول مراقبون إن العراق بات محتلا اليوم من قبل إيران، ولا يقتصر تواجدها العسكري في تكريت فقط، حيث أشارت تقارير إلى أن القوات الإيرانية وصلت إلى محافظة ديالى العراقية شمال شرق بغداد تحت غطاء محاربة تنظيم “داعش”.
وكان رئيس أركان الجيوش الأميركية، الجنرال مارتن ديمبسي، قد وصف التدخل العسكري الإيراني الأخير في العراق بأنه “الأكثر وضوحا في العراق منذ عام 2004″.
خطوة كبيرة ومباغتة لكن لابد من المزيد
مستشار روحاني :إيران إمبراطورية عاصمتها العراق
في اعتراف صريح بطبيعة المشروع الصفوي الإيراني قال علي يونسي، مستشار الرئيس الإيراني، حسن روحاني، إن “إيران اليوم أصبحت امبراطورية كما كانت عبر التاريخ وعاصمتها بغداد حاليا، وهي مركز حضارتنا وثقافتنا وهويتنا اليوم كما في الماضي”، وذلك في إشارة إلى إعادة الامبراطورية الفارسية الساسانية قبل الإسلام التي احتلت العراق وجعلت المدائن عاصمة لها.
ونقلت وكالة أنباء “ايسنا” للطلبة الإيرانيين عن يونسي تصريحاته خلال منتدى “الهوية الإيرانية” بطهران، الأحد، حيث قال إن “جغرافية إيران والعراق غير قابلة للتجزئة وثقافتنا غير قابلة للتفكيك، لذا إما أن نقاتل معا أو نتحد”، في إشارة إلى التواجد العسكري الإيراني المكثف في العراق خلال الآونة الأخيرة.
وهاجم يونسي الذي شغل منصب وزير الاستخبارات في حكومة الرئيس الإصلاحي، محمد خاتمي، كل معارضي النفوذ الإيراني في المنطقة، معتبرا أن “كل منطقة شرق الأوسط إيرانية”، قائلا “سندافع عن كل شعوب المنطقة، لأننا نعتبرهم جزءا من إيران، .
وأكد مستشار الرئيس الإيراني استمرار دعم طهران للحكومة العراقية الموالية، وهاجم تركيا ضمنيا، قائلا “إن منافسينا التاريخيين من ورثة الروم الشرقية والعثمانيين مستاؤون من دعمنا للعراق”، في تلميح إلى استياء تركيا من التوسع الإيراني.
وأشار يونسي في كلمته إلى أن بلاده تنوي تأسيس “اتحاد إيراني” في المنطقة، قائلا “لا نقصد من الاتحاد أن نزيل الحدود، ولكن كل البلاد المجاورة للهضبة الإيرانية يجب أن تقترب من بعضها بعضا، لأن أمنهم ومصالحهم مرتبطة ببعضها بعضا”
خطوة كبيرة ومباغتة لكن لابد من المزيد
نعم اخي
لكن اعتقد ان العثمانيين الجدد الاصلاحيين قد علمو الدرس جيدا
خاصة ان التاريخ يخبرنا ان الصفويين واخوانهم المتوهبنة السلولية اتحدوا مع بعضهم في محاربة الخلافة الاسلامية العثمانية
http://www.alhejaz.org/images/139_1_500.jpg
مدير جامعة محمد بن سعود: تركيا الفاجرة تحارب العقيدة السعودية الصحيحة!
سيراً على سيرة السلف الوهابي
مدير جامعة الامام: تركيا فاسدة فاجرة!
يحي مفتي
لم يأت مدير جامعة الامام محمد بن سعود بالرياض بجديد حين أطلق العنان للسانه كي ينال من تركيا الدولة ورئيس وزرائها رجب طيب أردغان. قد يكون الخلاف سياسياً ويأتي في سياق حرب ال سعود على الاخوان المسلمين، ولكن بالنسبة للمجتمع الديني الوهابي هي قضية عقدية وتعود الى ما قبل قرنين من الزمن، حين أرست عقيدة تكفير الآخر، أشخاص كانوا أو جماعات أو دول. وكان خروج الوهابية على الدولة العثمانية بوصفها الترميز السياسي للأمة الاسلامية والتي حظيت باجماع علماء المسلمين من المذاهب كافة، وعاضدوها وحرّموا الخروج عليها، يمثل خروجاً على اجماع الأمة وعلى الدولة الشرعية.
نستحضر هنا نتفاً من فتاوى علماء الوهابية ضد الدولة العثمانية، فقد كتب الشيخ سليمان بن عبد الله بن محمد بن عبد الوهاب (ت 1233هـ) كتب رسالة بعنوان (الدلائل في حكم موالاة أهل الإشراك) وتدور حول كفر الدولة العثمانية، وبدأ الرسالة بما نصّه (أن الإنسان إذا أظهر للمشركين الموافقة على دينهم: خوفاً منهم، و مداراة لهم و مداهنة؛ لدفع شرهم. فإنه كافر مثلهم ، وإن كان يكره دينهم ويبغضهم، ويحب الإسلام والمسلمين). وقدّم أحد وعشرين دليلاً على ردّة وكفر من أعان الدولة العثمانية وإن لم يكن موافقاً لها على مذهبها...
ما يلفت في الرسالة هو تكرار الشيخ سليمان بن عبد الوهاب في الدليل الثامن عشر، لعبارة (عباد القباب وأهل القحاب واللواط) في توصيف تركيا وشعبها وهي تلتقي مع عبارة (نادي العراة) التي استخدمها مدير جامعة الإمام. ومن ذلك قول الشيخ سليمان بن عبد الوهاب في سياق المقارنة بين تركيا ونجد :(ولا يخفى: أي الحزبين أقرب ـ إلى الله ورسوله وإقامة الصلاة و إيتاء الزكاة ـ أأهل الأوثان والقباب والقحاب واللواط و الخمور والمنكرات، أم أهل الإخلاص وإقام الصلاة وإيتاء الزكاة..؟! فالمتولي لضدهم: واضع للولاية في غير محلها، مستبدل بولاية الله ورسوله والمؤمنين ـ المقيمين للصلاة المؤتين الزكاة، ولاية أهل الشرك والأوثان والقباب).
وجاء في رسالة من الشيخ عبد اللطيف بن عبد الرحمن بن حسن آل الشيخ (ت1293هـ) الى الاخوان من بني تميم (..وقتال الدولة ـ يعني الدولة العثمانية ـ والأتراك، والإفرنج وسائر الكفار، من أعظم الذخائر المنجية من النار..). الدرر السنيّة في الأجوبة النجدية، ط 2004، الجزء التاسع، ص 22 ـ 23.
وفي الدولة السعودية الثانية، بويع عبد الله بن فيصل بن تركي آل سعود (1247هـ - 1307هـ) بالامامة لحكم الدولة السعودية عام 1865، ولكن أخاه سعود عارضه وخرج عليه وقرر أن يغادرالرياض ودارت بينهما مواجهات وحروب. فكتب الشيخ عبد اللطيف بن عبد الرحمن بن حسن ال الشيخ رسالة إلى الشيخ حمد بن عتيق بشأن استعانة عبد الله بن فيصل بالعثمانيين ضد أخيه سعود بن فيصل في معركة (جودة) في حوادث عام 1289 هـ قال فيها: (وعبد الله له ولاية وبيعة شرعية في الجملة، ثم بدا لي بعد ذلك أنه كاتب الدولة الكافرة ـ يعني الدولة العثمانية ـ واستنصرها واستجلبها على ديار المسلمين..). أنظر: الدرر السنيّة في الأجوبة النجدية، ط 2004، الرياض، مج 8، كتاب الجهاد، ص 391.
وقال في دخول العثمانيين للجزيرة العربية عام 1298 هـ: (فمن عرف هذا الأصل الأصيل - أي التوحيد - عرف ضرر الفتن الواقعة في هذه الأزمان بالعساكر التركية، وعرف أنها تعود على هذا الأصل بالهد والهدم والمحو بالكلية، وتقتضي ظهور الشرك والتعطيل ورفع أعلامه الكفرية).
وكانت النتيجة أن عاد الأمير سعود إلى الرياض التي غادرها أخوه عبد الله وبويع بالإمامة عام 1871 ثم توفى. وبويع عبد الرحمن بن فيصل بالإمامة الإ أنه تنازل عنها لأخية عبد الله في عام 1876 وحكم حتى مات في الرياض سنة 1307هـ/1891.
وكانت للشيخ حمد بن عتيق (ت 1301هـ) فتاوى في تكفير الدولة العثمانية جاءت في ثنايا رسائله للشيخ عبد اللطيف بن عبد الرحمن وثبتت في مجلدي السابع والثامن من مجموع الدرر السنيّة.
وسئل الشيخ عبد الله بن عبد اللطيف (ت 1339هـ) عن من لم يكفر الدولة - أي العثمانية - ومن جرهم على المسلمين واختار ولايتهم وأنه يلزمه الجهاد معهم، والآخر لا يرى ذلك كله بل الدولة ومن جرهم بغاة ولا يحل منهم إلا ما يحل من البغاة وإن ما يغنم منهم من الأعراب حرام، فأجاب: (من لم يعرف كفر الدولة ولم يفرق بينهم وبين البغاة من المسلمين لم يعرف معنى لا إله إلا الله، فإن اعتقد مع ذلك أن الدولة مسلمون، فهو أشد وأعظم، وهذا هو الشك في كفر من كفر بالله وأشرك به، ومن جرهم وأعانهم على المسلمين بأي إعانة فهي ردة صريحة..). الدرر السنية في الأجوبة النجدية، الجزء العاشر من كتاب الردة، الطبعة السادسة سنة 2004 الرياض ص 429.
ومن المتأخرين، ذكر الشيخ عبد الرحمن بن عبد اللطيف بن عبد الله بن عبد اللطيف ال الشيخ في كتابه (علماء الدعوة ص 56) ما نصّه: (ومعلوم أن الدولة التركية كانت وثنية تدين بالشرك والبدع وتحميها).
في ضوء ما سبق نتوقف عند ما جاء على لسان مدير جامعة الامام محمد بن سعود الدكتور سليمان حمود أبو الخيل خلال مؤتمر الارهاب الذي رعته الجامعة الاسلامية في الفترة ما بين 23 ـ 24 إبريل الماضي. فقد شنّ أبو الخيل هجوماً لاذعاً على تركيا ورئيس وزرائها رجب طيب أردغان ووصفها بأنها (دولة فاسدة وفاجرة وتحارب عقيدة السعودية)، وتعرّض لرئيس وزرائها، وتساءل: (كيف يمكن للعاقل أن ينتظر منه أن يكون خليفة للمسلمين وهو يفتتح نادي للعراة في بلاده).
ومما قاله أيضاً: (هل يعقل أن يبرز رجل درس العقيدة ونهلها ورضعها مع لبن أمه في هذه البلاد، يقول إننا ننتظر من أردوغان في تلك الدولة الفاجرة الفاسدة الفاسقة أن يكون خليفة للمسلمين؟!)؛ ويضيف: (يعيش في دولة الإسلام، وفي محضن العقيدة، وفي دولة رفعت راية التوحيد في جميع المحافل، ويقول نحن نرى أن هذا الرجل هو الذي سيعيد خلافة المسلمين، بعد أن ضاعت ٨٠ عاماً).
وفي سياق ردّه على من أثنى على أردوغان في وقت مضى قال: «هذه الدولة التي يمجدها، لأنه يسير على منهجها الإخواني، هذه الدولة هي من أشد الدول عداوة لعقيدة هذه البلاد، ومنهجها وما تقوم عليه. هذه الدولة ومن سيقول أنه سيعيد الخلافة، يفتتح نادياً للعراة في بلاده! هذه الدولة التي يشيد بها ويرفع من شأنها ومن شأن المسؤول فيها هي من أشد دول أوروبا في الفساد والفجور والبعد عن دين الله).
نتوقف قليلاً عند كلام أبي الخيل، والذي يكاد يكون مجرد إعادة إنتاج لما قاله السلف من مشايخ الوهابية في بداية نشأة دولتهم وما بعدها، أي أن الموقف العقدي من تركيا لم يتغيّر ولا يزال تكفيرها قائماً. بل لم يتردد ابو الخيل في النيل من شعب تركيا بطريقة غير مباشرة كما فعل من سبقه من مشايخ الوهابية.
السؤال لماذا صمت أبو الخيل وأهل دعوته عن تركيا حين كانت العلاقة مع المملكة السعودية في أحسن حالاتها، وحين كان التنسيق بين الدولتين بخصوص الملف السوري على أوجه، فماذا تغيّر حتى يعاد إنتاج ما قرّ في الذاكرة التكفيرية ليخرج دفعة واحدة، وينال من تركيا الدولة والشعب والحاكم؟. ثم، كيف يمكن لجماعة عقدية ترى في كل ما حولها كفراً محضاً أن تتواصل معه، وتزور بلاده، وتتعامل معه تجارياً، واجتماعياً، وثقافياً، وسياسياً؟.
هل تتوقعون اخواني حلف شيطاني جديد
وهابوصفوي ضد العثمانيين الجدد
كما كان ايام محاربتهم للخلافة الاسلامية العثمانية
الأمير الصاعد
2015-03-10, 13:03
أليس هذا هو أردوغان نفسه الذي أرسل بوزير خارجيته للعراق مؤخراً
للقاء نظرائه السياسيين و العسكريين الطائفيين العراقيين الواقعين تحت سلطة ايران و نفوذها
لتقديم فروض الطاعة عبر ارساله لطائرات محملة بالاسلحة و الأعتدة الحربية لقتل الشعب العراقي
واضعاً اياها تحت تصرف الجيش المليشياوي العراقي و يعدهم بالمزيد
ام أني مخطأ
أم أن الأمر مرتبط بقرار أوجالان الأخير زعيم الانفصاليين الأكراد في تركيا
اذا كان الأمر كذالك
أردوغان شريك ايران في العراق لتدمير هذا البلد و جعله تحت الوصاية الايرانية المباشرة بعلمه
مع تثبيتها
فأين الحكمة في ذالك
هل اصبح دعم المليشيات الطائفية الارهابية الرافضية التكفيرية في العراق
حكمة
طـــُز في هكذا حكمة بل خبث و نفاق و دجل و اجرام
فريد الفاطل
2015-03-10, 16:11
لكن اعتقد ان العثمانيين الجدد الاصلاحيين قد علمو الدرس جيدا
نعم...صحيح
فريد الفاطل
2015-03-10, 16:24
شتان بين السادة والعبيد
http://www.7obcafe.com/breakingnews/upload/items/image_1425319231_44323188.jpg
https://i.ytimg.com/vi/Yh_UYo2vDTM/hqdefault.jpg
شتان بين السادة والعبيد
http://images.alwatanvoice.com/news/large/9998539546.jpg
http://almesryoon.com/images/thumbs/470/8ff0de2340da8aaa0bf4e519305803ff.jpg
بوسماحة 31
2015-03-10, 17:36
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أليس هذا هو أردوغان نفسه الذي أرسل بوزير خارجيته للعراق مؤخراً
للقاء نظرائه السياسيين و العسكريين الطائفيين العراقيين الواقعين تحت سلطة ايران و نفوذها
لتقديم فروض الطاعة عبر ارساله لطائرات محملة بالاسلحة و الأعتدة الحربية لقتل الشعب العراقي
واضعاً اياها تحت تصرف الجيش المليشياوي العراقي و يعدهم بالمزيد
ام أني مخطأ
أم أن الأمر مرتبط بقرار أوجالان الأخير زعيم الانفصاليين الأكراد في تركيا
اذا كان الأمر كذالك
أردوغان شريك ايران في العراق لتدمير هذا البلد و جعله تحت الوصاية الايرانية المباشرة بعلمه
مع تثبيتها
فأين الحكمة في ذالك
هل اصبح دعم المليشيات الطائفية الارهابية الرافضية التكفيرية في العراق
حكمة
طـــُز في هكذا حكمة بل خبث و نفاق و دجل و اجرام
الجمعة 15 جمادى الأولى 1436 هـ - 6 مارس 2015م - العدد 17056 , صفحة رقم ( 21 ) (http://s.alriyadh.com/pdf_files/17056/#21/z)
تركيا لن تشارك في المعارك ضد «داعش».. وتدعم العراق في مكافحة الإرهاب
أنقرة - أ. ف. ب
اعلن رئيس الوزراء التركي احمد داود اوغلو في تصريحات نشرتها الصحف التركية امس ان تركيا لن تشارك في المعارك ضد تنظيم داعش في العراق لكنها ستدعم ادارة هذا البلد في مكافحة المتطرفين.
وقال داود اوغلو في التصريحات التي ادلى بها لصحافيين يرافقونه الى نيويورك حيث سيجري محادثات مع الاوساط المالية ان «تركيا لن تشارك في اي نزاع مسلح في العراق او سورية»، مؤكدا «نحن ندعم الهجوم في الموصل لكننا لن ندخل مباشرة في المعارك».
وكان وزير الدفاع التركي عصمت يلماظ اكد خلال زيارة الى بغداد الاربعاء دعم بلاده للعراق في الحرب ضد تنظيم داعش، وفي تدريب قواته وتجهيزها.
وجاءت زيارة يلماظ لبغداد غداة ارسال انقرة طائرتين عسكريتين محملتين بالمساعدات العسكرية للعراق الذي يواجه معارك على جبهات عدة ضد تنظيم داعش الذي سيطر على مساحات واسعة من البلاد منذ يونيو.
وقال مصدر عسكري في انقرة ان هذه المساعدات لا تشمل اسلحة.
وصرح رئيس الحكومة المحافظة ان بلاده «تريد ان تنحسر المخاطر على حدودها مع سورية والعراق» التي يسيطر متطرفون على مناطق كبيرة منها. وقال «لا نريد تهديدا ارهابيا على حدودنا».
من لسان صحيفتك القرن شيطانية الرياض
http://www.alriyadh.com/1027548
لن اقول عنك ياكذاب
فالجرثوم الجامي المدخلي يتنفس ويعيش بالكذب والنفاق والتدليس هذا من باب المعلوم من الدين بالضرورة
الدواعش لا يمثلون السنة فهي بذرة وهابية تمثل ايامكم الاولى في تكوبن كياناتكم الاولى والثانية البائدة
ولن اقول الكيان المهلكي الثالث فهو الاخير ان شاء الله
ونحن نعلم من اتحد مع الصفويين قبل قرنين تقريبا في محاربة الخلافة الاسلامية العثمانية
ومن شارك في تدمير العراق في التسعينات و2003
روح راجع ضباطك المتجمجمة المتمدخلةوزيد دورات تكوينية في قرن الشيطان النجدي زلزله الله
ببساطة ودون نسخ ولصق
اكتشف اردوغان انه يعاني من عزلة دولية من الاتحاد الاروبي ومن بلدان عربية لها وزنها على الصعيد الاقليمي نتيجة لدعمه لجماعة الاخوان المسلمين.ولصمته على داعش
واكتشف ان ايران الصفوية ومشروعها في العالم العربي يتمدد بفضل لعبها ودعمها لأحصنة رابحة في كل الفصول (حزب الله ,الحوثيون, شيعة العراق , وبشار ...) ولمواجهتها العلنية لداعش ؟؟
ولكن اردوغان يدعم احصنة فاشلة وبرهنت على فشلها في الربيع والشتاء (اخوان مصر,ليبيا,تونس,اليمن .......) ويدعم بغل اسمه داعش بتسهيل الارهابين البغال للعبور ظنا منه ان هذا البغل سيقضي على الأكراد العدو التقليدي؟؟
ولذلك ستتغير سياسة تركيا وسياسة اردوغان من أجل المصالح الاقتصادية و لتفادي العزلة من الغرب والعرب وطبعا بالتنازل عن دعم الفشل والفاشلين ولكنه للأسف ادرك ذلك متأخرا ؟؟
اششششششت
لم تخبرنا بضبعكم عبد الطيف ال شبيح كيف يحمي ..... بعد ان رماه ال سلول الجديد شرة رمية وطردة
بوسماحة 31
2015-03-10, 19:55
.................................................. .................................................. .
اشتتتتتت
ياشبيح الجامية كيانكم السلولي الوهابي الاول والثاني البائدين
هو من بداء الحرب على الخلافة الاسلامية العثمانية وكفرها
في الدرر الشيطانية الوهابية السلولية
نرجع الى الموضوع
لن يكون هناك جون غرنغ كردستاني
لتدعمه الاستخبارات الشيطانية السلولية الوهابية
دعم قوات "جون قرنق" في جنوب السودان
أما في السودان فكانت فضيحته أكبر, فقد كشف الرئيس الكيني صفقة سلاح كبيرة, مولها بندر لصالح قوات (جون قرنق). وذلك عندما أبلغ الرئيس السوداني عمر البشير أن باخرة محملة بالسلاح قادمة من ميناء جدة وتتجه نحو كينيا. وأكد له ـ أيضا ـ أن دولة أفريقية أطلعته على دور مشبوه لآل سعود في جنوب السودان حينها. وقد كشف الرئيس السوداني أسرار صفقة السلاح هذه, وتمويل آل سعود لحركة (جون قرنق الذي صار نائبا للرئيس فيما بعد) في الجنوب السوداني في شهر نيسان من عام 1993. وقد كان بندر يقدم لهم ـ أيضا ـ الدعم المالي المباشر والمساعدات الطبية.
بوسماحة 31
2015-03-10, 20:05
.................................................. ....................................
اشششششششششت
تكفير علماء الوهابية للدولة العثمانية في الدرر الشيطانية الوهابية
جاء في [ " الدُّرَرُ السَّنِيَّة فِي الأَجْوِبَة النَجْدِيَّة " الجزء العاشر صفحة 429 ؛ جمع عبد الرحمن بم محمد بن قاسم العاصمي القحطاني النّجدي ؛ الطبعة السادسة 1418هـ - 1996 م ] :
سئل الشيخ عبد الله بن عبد اللّطيف ، عمّن لم يُكفِّر الدولة { يعني الدّولة العثمانية الإسلامية !!! } ، و من جرَّهم على المسلمين ، و اختار ولايتهم ، وأنه يلزمه الجهاد معه ، و الآخر لا يرى ذلك كلّه ، بل الدولة و من جرهم بغاة ، و لا يحلّ منهم إلا ما يحلّ من البغاة ، و أن ما يغنم من الأعراب حرام ؟
( فأجاب
من لم يُكفِّر الدّولة ، و لم يُفرّق بينهم و بين البغاة من المسلمين ، لم يعرف معنى لا إله إلاّ الله ، فإن اعتقد مع ذلك : أن الدولة مسلمون ، فهو أشد و أعظم ، و هذا هو الشك في كفر من كفر بالله ، و أشرك به ؛ و من جرهم و أعانهم على المسلمين ، بأيّ إعانة ، فهي ردّة صريحة.انتهى
لن يكون هناك سالم بيض شيوعي ملحد كردستاني
لتدعمه الاستخبارات الشيطانية السلولية الوهابية
بالسكود والميغ
دعم صنم النفاق ال سلول للشيوعي الملحد سالم البيض في انفصال اليمن الجنوبي
في أبريل عام 1994 تم تبادل اطلاق النار في معسكر تابع لليمن الجنوبي قرب صنعاء سرعان ماتطورت لحرب كاملة في 20 مايو 1994 وقامت حرب 1994 الأهلية في اليمن بعد ثلاثة أسابيع من تساقط صواريخ سكود على صنعاء، وأعلن علي سالم البيض نفسه رئيساً على دولة جديدة سماها جمهورية اليمن الديمقراطية من عدن ، لم يعترف أحد بالدولة الجديدة وعملت السعودية على إخراج إعتراف من مجلس التعاون الخليجي بالدولة الجديدة ووافقت البحرين والكويت والإمارات العربية المتحدة في حين رفضت قطر وسلطنة عمان الإعتراف بالجمهورية التي أعلنها علي سالم البيض بعدها توجهت السعودية للأمم المتحدة للدفع بقرار أممي بوقف إطلاق النار، فشلت الجهود السعودية لعرقلة الوحدة اليمنية فتوجهت للولايات المتحدة مطالبة إياها الإعتراف بعلي سالم البيض فرفض الأميركيون وحاولت السعودية استعمال عملائها القبليين ضد الوحدة ولكن عبد الله بن حسين الأحمر ـ الذي كان معادياً للوحدة سابقا ـ أبقى على تحالفه مع علي عبد الله صالح دعمت السعودية علي سالم البيض بالأموال والأسلحة وخاصة مقاتلات الميغ وصواريخ السكود لتراه يهرب من البلاد وانتصرت الحكومة اليمنية واعادت السيطرة على عدن في مايو 1994
دعمت السعودية علي سالم البيض بالأموال والأسلحة وخاصة مقاتلات الميغ وصواريخ السكود لتراه يهرب من البلاد وانتصرت الحكومة اليمنية واعادت السيطرة على عدن في مايو1994
--------------
ياخي حمير حتى في صناعة ودعم العملاء الانفصاليين مايعرفوش
http://djelfa.info/vb/images/icons/mh01.gif
الأمير الصاعد
2015-03-10, 20:30
الجمعة 15 جمادى الأولى 1436 هـ - 6 مارس 2015م - العدد 17056 , صفحة رقم ( 21 ) (http://s.alriyadh.com/pdf_files/17056/#21/z)
تركيا لن تشارك في المعارك ضد «داعش».. وتدعم العراق في مكافحة الإرهاب
أنقرة - أ. ف. ب
اعلن رئيس الوزراء التركي احمد داود اوغلو في تصريحات نشرتها الصحف التركية امس ان تركيا لن تشارك في المعارك ضد تنظيم داعش في العراق لكنها ستدعم ادارة هذا البلد في مكافحة المتطرفين.
وقال داود اوغلو في التصريحات التي ادلى بها لصحافيين يرافقونه الى نيويورك حيث سيجري محادثات مع الاوساط المالية ان «تركيا لن تشارك في اي نزاع مسلح في العراق او سورية»، مؤكدا «نحن ندعم الهجوم في الموصل لكننا لن ندخل مباشرة في المعارك».
وكان وزير الدفاع التركي عصمت يلماظ اكد خلال زيارة الى بغداد الاربعاء دعم بلاده للعراق في الحرب ضد تنظيم داعش، وفي تدريب قواته وتجهيزها.
وجاءت زيارة يلماظ لبغداد غداة ارسال انقرة طائرتين عسكريتين محملتين بالمساعدات العسكرية للعراق الذي يواجه معارك على جبهات عدة ضد تنظيم داعش الذي سيطر على مساحات واسعة من البلاد منذ يونيو.
وقال مصدر عسكري في انقرة ان هذه المساعدات لا تشمل اسلحة.
وصرح رئيس الحكومة المحافظة ان بلاده «تريد ان تنحسر المخاطر على حدودها مع سورية والعراق» التي يسيطر متطرفون على مناطق كبيرة منها. وقال «لا نريد تهديدا ارهابيا على حدودنا».
من لسان صحيفتك القرن شيطانية الرياض
http://www.alriyadh.com/1027548
لن اقول عنك ياكذاب
فالجرثوم الجامي المدخلي يتنفس ويعيش بالكذب والنفاق والتدليس هذا من باب المعلوم من الدين بالضرورة
الدواعش لا يمثلون السنة فهي بذرة وهابية تمثل ايامكم الاولى في تكوبن كياناتكم الاولى والثانية البائدة
ولن اقول الكيان المهلكي الثالث فهو الاخير ان شاء الله
ونحن نعلم من اتحد مع الصفويين قبل قرنين تقريبا في محاربة الخلافة الاسلامية العثمانية
ومن شارك في تدمير العراق في التسعينات و2003
روح راجع ضباطك المتجمجمة المتمدخلةوزيد دورات تكوينية في قرن الشيطان النجدي زلزله الله
ما هذه
الألفاظ الفظة في التخاطب مع الآخر
كذاب- صحيفتك الشيطانية و ما شابه
هذا ليس من العقل و الحكمة في أي شيئ
قضلاً عن الصفاء الفكري و النقاء
من يريد أن ينتصر لأردوغان ذالك شأنه و له كامل الحرية في ذالك
لكن ليس بالمغالطات
لسنا أطفال صغار يا أخي
كل وسائل الاعلام العالمية و وكالات الأخبار
أداعت خبر وصول شخصيات سياسية رفيعة المستوى من الجانب التركي الى العراق
للتنسيق الأمني بين البلدين
كما تمت تغطية هذه الزيارة بكل ما أحاط بها من اجراءات عملية
منها
ارسال اسلحة تركية على عجل لدعم الجيش المليشياوي الطائفي الرافضي في العراق المجرم لسفك الدم العراقي
هل يخفى على أردغوان مثلاً جرائم المليشيات الشيعية في العراق الموالية للجيش العراقي
هل يخفى على أردوغان التواجد العسكري لمليشيات فيلق القدس الايراني في العراق
هل يخفى على أردوغان التطهير الطائفي التي تتعرض اليه المناطق السنية لتغيير الديمغرافية السكانية لصالح النفوذ الايراني و تشديد الخناق على باقي المناطق الأخرى التي ترفض الاستسلام للاحتلال الايراني
طيب
السؤال
ما هي مصلحة أردوغان من وراء الدعم العسكري المباشر للقتلة و المجرمين في العراق ؟
أو أن
سياسة أردوغان الاقليمية تعرضت لتقليم الأظافر من قبل المهيمنين الاساسيين على العراق أمريكا و ايران على حد سواء
اذا أخذنا في الاعتبار التصريحات التي تبطن الكثير من الرسائل و التهديدات المشفرة للقادة العسكريين الايرانين على تصرفات أردوغان الخارجية
أماّ
سقوط الخلافة العثمانية
هذا يحتاج الى افراد موضوع خاص
ملاحظة
اذا كان الجامي المدخلي كما تسميه يأتيك في المنام
هذه مشكلتك لوحدك
أما عن نفسي لا يهمني لا مدخلي و لا أردوغان و لا السيسي و لا مرسي
ستتعب كثيراً
اذا ما تظن لوهلة ما أن الانتصار لأردوغان يمكن أن يمر عبر المغالطات
اشششششششت
https://drive.google.com/file/d/0Bwl...ew?usp=sharing (https://drive.google.com/file/d/0Bwl1WU8m7MuTZENKSV9RZmJyMjQ/view?usp=sharing)
بوسماحة 31
2015-03-10, 20:42
ربما ينقل ويلصق من مجلة الحجاز ولا يعرف حتى صاحبها المقيم في لندن
مجلة الحجاز لصاحبها أحمد بن زكي يماني وزير البترول السعودي السابق الحليف القوي للأمريكان المعارض الحالي حتى شبع ويعارض؟؟؟
يريد ان يسترجع ماضياعه امير المغفلين الشريف الحسين ؟؟؟؟؟
بوسماحة 31
2015-03-10, 20:46
الشريف حسين ملك الحجاز أمير المغفلين:
http://islamstory.com/ar/%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B1%D9%8A%D9%81-%D8%AD%D8%B3%D9%8A%D9%86-%D8%A7%D9%85%D9%8A%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%BA%D9%81%D9%84%D9%8A%D9%86
http://islamstory.com/ar/%D8%AE%D9%8A%D8%A7%D9%86%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B1%D9%8A%D9%81-%D8%AD%D8%B3%D9%8A%D9%86-%D9%84%D9%84%D8%AF%D9%88%D9%84%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%AB%D9%85%D8%A7%D9%86%D9%8A%D 8%A9
عودة العثمانيون الجدد
]
قلَّ أن يمرَّ يوم الآن ولا تجد ذكرًا لتركيا في وسائل الإعلام، وهو عادة ما يكون ذكرًا إيجابيًّا فعَّالاً، يُثبت بما لا يدع مجالاً للشكِّ أن تركيا قد عادت – وبقوة- إلى ساحة العمل الإسلامي، بل لا نبالغ إن قلنا: إنها أصبحت مرشَّحة بشكل واضح لقيادة القاطرة الإسلامية.
وليس الكلام الذي نذكره الآن كلامًا عاطفيًّا متأثِّرًا برؤيتنا لحكومة إسلامية تقود البلد، ولكنه مشاهدات حقيقية، وأرقام دقيقة، وإحصاءات جادَّة، وملامح واضحة، وكلها يصب في النهاية في حقيقة أن الأتراك عائدون بقوة، وقد لاحظ ذلك القريب والبعيد، والصديق والعدو، بل إن الجميع يُراهن على الحصان التركي، بما في ذلك الأمريكان والروس واليهود والعرب.
إنها عودة مباركة.. فأهلاً بالأتراك!!
شهادة الاحرار ولو كانو غير مسلمين احسن من نهيق يهود القبلة
مرجئة الجامية المدخلية
( الإمبراطورية العثمانية إمبراطورية واسعة ، وهي ذات أهمية غير متناهية من الناحية التاريخية ، الإمبراطورية العثمانية أشبه ما تكون بمارد يقبض بأذرعته الجبارة على ثلاث قارات في وقت واحد ..وحتى في الوقت الحاضر ( 1835م ) ، فإنّ الإمبراطورية العثمانية تحكم أقطارا تفوق سعتها ما كانت تحكمه الإمبراطورية البيزنطية في أوج عظمتها ) المؤرخ النمساوي فون هامر.
( تفوق قدرة تركيا اليوم (1629) قدرة مجموع دول العالم أجمع ) بيني هربين ، مفكر فرنسي عاصر الإمبراطورية العثمانية .
( أسس العثمانيون في آسيا وأفريقيا وأوربا واحدة من أوسع الإمبراطوريات التي عرفها العالم ) آخر سفير لأمريكا لدى الإمبراطورية العثمانية.
( لم يشهد التاريخ الإسلامي كيانا سياسيا قويا ومستقرا كالإمبراطورية العثمانية ، لقد كانت الإمبراطورية العثمانية هي الدولة الأكبر ، والأوسع ، والأكثر استقرارا ، كانت تمتلك أكبر المصادر الإقتصادية في أوربا ، وكان جهازها الإداري في حد ذاته بناء راسخا ، يخدم ويرعى مصالح الشعب العثماني ، كان الأسطول العثماني يسيطر على كامل البحر الأبيض ، وكانت أسطنبول تبهر أنظار السياح الأوربيين كأكبر مركز للحضارة في العالم ) المستشرق الفرنسي سوفواقت .
( كانت الإمبراطورية العثمانية دولة عالمية كبرى بحق ) المستشرق الألماني بابنجر .
( الإمبراطورية العثمانية هي إحدى أهم ظواهر التاريخ العالمي المذهلة جداً ، والخارقة للعادة ) المؤرخ الإنجليزي داوني .
( الإمبراطورية العثمانية هي الدولة الوحيدة التي جمعت الشرق الأوسط تحت حكمها أطول حقبة في التاريخ .. إن كافة الأقوام الناطقة بالعربية اجتمعت تحت راية دولة واحدة .. إن أيـَّا من الدول الأوربية الإستعمارية التي أخذت مكان الدولة العثمانية ، سواء إنجلترا ، أو فرنسا ، أو إيطاليا ، أو روسيا ، لم تتمكن من إدارة هذه الأقطار مدة طويلة ، وبطريقة مستقرة كما أدارتها الدولة العثمانية ) المؤرخ الإنجليزي توينبي
كل هذه النقول عن كتاب تاريخ الدولة العثمانية ليماز أزتونا ـ ص 7ـ 9
مركز الجزيرة للدرسات الاستراتيجية
السياسة الخارجية التركية في ظل التحولات الإقليمية
مراد يشيلطاش وإسماعيل نعمان تيلچي
آخر تحديث : الإثنين 16 ديسمبر 2013 13:43 مكة المكرمة
http://studies.aljazeera.net/ResourceGallery/media/Images/2013/12/16/20131216103152346734_8.jpgأردوغان يلّوح بشعار رابعة (أسوشييتد برس)ملخص
تواجه السياسة الخارجية التركية في الشرق الأوسط عددًا من العقبات الجديدة التي تعتبر بمثابة نتائج مباشرة أو غير مباشرة للربيع العربي. ومع ذلك، فهذه ليست المرة الأولى التي تواجه فيها السياسة الإقليمية التركية تحديات بسبب عوامل ليست نابعة من أنقرة. وكما كانت الحال في التحديات السابقة، يستخدم مهندسو السياسة الخارجية التركية أدوات سياسية جديدة تسعى إلى الحد من الآثار السلبية للربيع العربي على الطموحات الإقليمية لأنقرة. وفي ضوء التطورات الأخيرة في المنطقة، تحاول هذه الورقة تحليل كيفية تشكيل السياسة الخارجية التركية عندما تواجهها تحديات ناتجة عن التحولات الإقليمية. وسوف تستكشف هذه الورقة بالمثل الآليات التي تؤثر على السياسة الخارجية التركية في هذه العمليات.تمهيد
تتصدر السياسة الخارجية التركية "الجديدة" في ظل حكومة حزب العدالة والتنمية عناوين الأخبار، وتمثل قضية ملحة لا تزال تثير الحوار والجدل. وعادة ما تركز النقاشات الدائرة في هذا الصدد على التفضيلات السياسية والاستراتيجية التي تتبناها تركيا خلال فترة الربيع العربي وما بعده، والتي غيرت كثيرًا من التركيب الجيوبوليتيكي للسياسات الإقليمية والدولية. ويذهب عديد من النقاد إلى أن التطورات غير المتوقعة في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا أضعفت كثيرًا مسيرة تركيا لأن تصبح قوة إقليمية مؤثرة.
وبالرغم من أن الربيع العربي أطلق آمالا جديدة تمامًا عمَّت الإقليم الأوسع من حيث إمكانية تقوية الأنظمة القديمة ديمقراطيا وإعادة بناء استراتيجية للقوى السياسيىة التقليدية في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، إلا أنه مثّل فعلاً تحديًا جوهريًا لتركيا. وفي البيئة السياسية الجديدة لما بعد الربيع العربي، سيتمثل التحدي الحقيقي لتركيا في مسألة ما إذا كان بوسع أنقرة القيام بالمهمة الشاقة المتمثلة في استعادة السلام في المنطقة أم لا.
وبالرغم من أن تركيا كانت تحاول بناء "وعي جماعي جديد" في المنطقة من خلال تقديم أولويات المطالب الجماهيرية، والتعايش السلمي والنظام العادل، إلا أن التحول الراديكالي للسياق الإقليمي والتغيرات الجوهرية المشهودة على المستوى الدولي تجبرنا على التدقيق في المراجعات والتغيرات في سياسة تركيا الخارجية؛ حيث تتطلب مسألة حيوية الخطاب التركي وممارسات السياسة الخارجية تجاه التطورات الحديثة في الشرق الأوسط تحليلاً للآليات الجديدة وسعي تركيا لإعادة تحديد موقفها في مواجهة التطورات التي أثارها الربيع العربي.
وقد وصل الجدل حول السياسة الخارجية التركية إلى ذروته عقب تحديات الربيع العربي، والأزمة السورية بصفة خاصة. ولذلك، هناك تساؤل له أهمية خاصة لكي نفهم كيف ستستجيب تركيا للتحديات التي ظهرت مؤخرًا: هل وصلت تركيا إلى الحد الأقصى لمدى قوتها في الشرق الأوسط؟
تحاول الورقة التي بين أيدينا الإجابة على هذا السؤال بالتركيز على التحديات التي تواجه تركيا، وتحليل أبعاد التحديات التي ستؤثر مباشرة على وضع تركيا الدولي وأنشطتها الإقليمية وسياساتها المحلية في المستقبل القريب.
ثلاثة تحديات أمام السياسة الخارجية التركية
يمكن تحليل السياسة الخارجية التركية خلال فترة حكم حزب العدالة والتنمية في ثلاث فترات مختلفة، بناء على ثلاثة تحديات إقليمية ودولية في العقد الأخير؛ ففي الفترة الأولى من حكم حزب العدالة والتنمية، تبنت النخب السياسية الجديدة نموذج سياسة خارجية جديدة تعطي الأولوية القصوى للتكامل والتعاون مع الدول الإقليمية، خاصة في مجالات الاقتصاد والدبلوماسية التي ستحوِّل السياسة الإقليمية من التفاهم المدفوع بالمصالح الأمنية المشتركة إلى علاقة أكثر مرونة ذات قيم مشتركة (1) (http://studies.aljazeera.net/reports/2013/12/20131216103336330486.htm#a1).
لقد أصبحت سياسة المشاكل الصفرية (Zero Problem Policy ZPP) في هذه الفترة بمثابة حجر الأساس في منهج السياسة الخارجية التركية، فأعادت صياغة أنشطتها الإقليمية في الشرق الأوسط، وتراجعت تدريجيًا عن الخطاب السياسي التقليدي للنخب البيروقراطية الأتاتوركية. ومع ذلك، مثّلت حرب العراق في 2003 تحديًا مباشرًا لأولويات السياسة الخارجية الإقليمية التي تشكّلت في ظل مبدأ سياسة المشاكل الصفرية، فقوضت أعمدة خطابها السياسي بشأن النظام الإقليمي. فمن خلال استخدام الدبلوماسية متعددة المستويات والأبعاد على المستوى الإقليمي والدولي، ساندت تركيا باستمرار التكامل الإقليمي للعراق، وحاولت بناء تفاهم مشترك وآلية دبلوماسية جماعية لاحتواء أزمته. ومن خلال الابتعاد عن التدخل بقيادة الولايات المتحدة، وسَّعت تركيا علاقاتها مع دول المنطقة بقدر بالغ من العناية (2) (http://studies.aljazeera.net/reports/2013/12/20131216103336330486.htm#a2).
وفي الفترة الثانية من حقبة حزب العدالة والتنمية، ومع تزايد قوة تركيا الاقتصادية ودورها كوسيط سلام في المنطقة، بدأت أنقرة في تعميق علاقاتها مع الشرق الأوسط. وتزايدت "الاستقلالية الاستراتيجية" لتركيا في هذه الفترة تدريجيًا بفضل تنويع أنشطة السياسة الخارجية مع مختلف المناطق (3) (http://studies.aljazeera.net/reports/2013/12/20131216103336330486.htm#a3). ومع ذلك، وجّه الحلفاء الغربيون انتقادًا لـ"سياسة الانخراط الجديدة" التي اتبعتها تركيا، فضلاً عن الانتقاد المستمر الذي وجهته المعارضة المحلية تجاه ما اعتبرته "تغييرًا في المحور الجيوستراتيجي" وانصرافًا عن التحالف الطويل المنتظم مع الغرب.
وأدى انتقاد تركيا الرسمي لإسرائيل، وموقفها الاستراتيجي المختلف في المسألة النووية الإيرانية، وعلاقتها الوثيقة مع حماس، إلى زيادة حدة انتقاد سياسة "تغيير المحور الاستراتيجي"، وما إذا كانت تركيا تعمل كشريك للغرب في الشرق الأوسط، أم أنها تمنح أولوية للشرق الأوسط على توجهها الغربي. وبالرغم من الانتقادات الحادة من جانب أطراف داخلية وخارجية لتغيير أنقرة بوصلة سياستها الخارجية، إلا أنها حافظت بنجاح على سياسة المشاكل الصفرية كمحدد رئيس لأنشطة سياستها الخارجية.
وفي الفترة الثالثة من حقبة حزب العدالة والتنمية، حدث تغير في كل من السياسة الخارجية التركية والدور الذي تلعبه أنقرة في السياسة الإقليمية. فمبدئيًا، كانت تركيا تخطط لتكثيف علاقاتها مع الدول العربية، وتحاول تحقيق نموذج "التكامل الإقليمي". وكان ذلك جليًا في أنشطة أنقرة التي تهدف إلى المزيد من التكامل في المنطقة، مثل إلغاء تأشيرات الدخول مع عدد من الدول العربية، وتأسيس "مجالس تعاون إستراتيجي رفيعة المستوى" مع الدول الإقليمية الرئيسة، وتكثيف التعاون الثقافي في المنطقة. وكانت تركيا تهدف من خلال هذه الأنشطة إلى إحداث تغيير في سياسة "الأمر الواقع" في الإقليم (4) (http://studies.aljazeera.net/reports/2013/12/20131216103336330486.htm#a4).
وقد شكّل الربيع العربي في 2011 تحديًا حقيقيًا لاستراتيجية السياسة الخارجية التركية؛ فقد كانت الثورات في العالم العربي مرغوبة، ولكنها غير متوقعة بالنسبة لأنقرة. وكان هذا هو السبب في أن حكومة أردوغان في البداية لم تكن حاسمة بشأن كيفية الاستجابة لهذه الانتفاضات الشعبية، مثلها في ذلك مثل حكومات معظم دول العالم. ومع ذلك، كان هناك شيء واحد واضح، ألا وهو الوقوف في صف المطالب الشعبية المشروعة في هذه الدول. ومع ذلك، اختلفت طريقة إظهار هذه المساندة من حالة لأخرى. وكان هذا يوضح كيف استجاب أردوغان فعلاً للتحديات التي واجهت سياسته الخارجية في المنطقة نتيجة الصحوة العربية؛ حيث انحاز إلى الشعوب التي كانت تثور ضد الديكتاتوريات المدعومة عبر عقود طويلة من الغرب.
وكما ذكرنا سلفًا؛ فإن مقاربة تركيا المضادة للمقاربة الغربية تجاه الربيع العربي فاقمت الخطر على ريادتها الإقليمية. هذا التهديد الذي فرضه الربيع العربي على الاستراتيجية الكبرى لتركيا يمثل تهديدًا مفتوحًا لهدف أنقرة المتمثل في زعامة التغيير في الشرق الأوسط. ولكن الأهداف الأولية للربيع العربي -مثل تطبيق الديمقراطية، وزيادة الحريات، وتلبية الحقوق الاجتماعية والأساسية- تحولت بسرعة إلى حالة من الاضطراب، خاصة فيما يتعلق بالبيئة السياسية الفوضوية في هذه البلاد والأزمة المتردية في سوريا. وتحولت البيئة الاستراتيجية التركية جوهريًا من الاستقرار إلى الفوضى البنيوية، والتي يمكن تعريفها بـ"حالة من الاضطراب" تأثرت مباشرة بالأزمة في كل من سوريا ومصر وليبيا واليمن وتونس والعراق (5) (http://studies.aljazeera.net/reports/2013/12/20131216103336330486.htm#a5).
وفي هذه الفترة، لم تقتصر التحديات التي تواجه تركيا على التحديات المتعلقة بالاستقرار الإقليمي، ولكنها تأتي أيضًا من الجماعات المنشقة في السياسة المحلية في تركيا. وبينما كانت الأزمة السورية تؤثر مباشرة على العلاقات الثنائية بين تركيا وكل من العراق وإيران وروسيا على المستوى الإقليمي، بالإضافة إلى تعاونها الاستراتيجي مع الولايات المتحدة على المستوى الدولي، إلا أن تشظي الصراع داخل سوريا كان يمثل تحديًا مباشرًا للأمن المجتمعي التركي على المستوى المحلي (6) (http://studies.aljazeera.net/reports/2013/12/20131216103336330486.htm#a6). وشهدت تركيا تعثرًا في سعيها لحل الأزمة في المنطقة بسبب الافتقار إلى إجماع بين الأحزاب السياسية ومختلف المجموعات الاجتماعية تجاه كل من الأزمة السورية والانقلاب العسكري في مصر. وعلى هذا النحو
من التفصيل، أدى الربيع العربي -باعتباره التحدي الرئيس للطموحات الإقليمية التركية- إلى تحديث خطاب أنقرة الاستراتيجي في مواجهة الأزمة متعددة الأبعاد في المنطقة.
تركيا: إعادة التوجه الاستراتيجي
في خضم ما سبق، ثمة شيء وحيد جليّ، وهو أن الربيع العربي دخل الآن مرحلة تحول جديدة. وفي ظل ذلك التحول، يجب أن نحلل إعادة التوجه الاستراتيجي لتركيا في الشرق الأوسط الجديد في ضوء ثلاثة أبعاد متصلة؛ ففي المراحل الأولى من الثورات الشعبية، نجد أن مساندة تركيا لتغيير الأنظمة، بدلاً من مساندة حالة "الأمر الواقع"، سمحت لأنقرة بصياغة خطاب سياستها الخارجية بمزيد من الثقة والشجاعة.
وأخذًا ذلك في الاعتبار، ركَّزت حكومة أردوغان على قيادة التحولات في المنطقة، ولكن موقف تركيا اصطدم أولاً بالوضع المتدهور والمتفاقم في سوريا، ثم بالانقلاب العسكري في مصر، وتطلب ذلك منها إعادة النظر في استراتيجياتها تجاه التحول الإقليمي على أساس نفس مبادئ السياسة الخارجية التي كانت تتبعها خلال العقد الأخير.
وبعبارة أخرى، كانت تركيا تغير استراتيجياتها في مواجهة التطورات في المنطقة، ولكنها استخدمت نفس نمط المبادئ السابقة في تحقيق ذلك. فبينما كانت تركيا تعترف بتعزيز الديمقراطية كفلسفة محورية للربيع العربي، كانت تهدف في ذات الوقت إلى قيادة هذا التحول الإقليمي من أجل تحقيق هذه العملية بدون تدمير الاستقرار الإقليمي. ومع ذلك، لا تزال هناك ثلاثة أبعاد تتحدى رؤية تركيا للمنطقة بصورة مباشرة؛ حيث تقابل هذه الأبعاد الثلاثة أيضًا جوانب محددة من إعادة التوجه الاستراتيجي التركي فيما يتعلق بالتطورات السياسية الجديدة في المنطقة.
البعد الدولي
يتشكل السلوك السياسي للمجتمع الدولي أساسًا من خلال مساندته العملية والمنطقية للتحولات في المنطقة. وكان هذا أحد أهم الجوانب المساندة للخطاب السياسي لحكومة أردوغان، والذي كان يجب أن يتحقق من أجل تنفيذ السياسة الخارجية لتركيا، وتحقيق الاستقلالية الاستراتيجية في مواجهة الغموض السائد في المنطقة. ومن خلال حشد تأييد المجتمع الدولي، حاولت تركيا أيضًا تطبيق سياسة أكثر نشاطًا في مواجهة عملية التحول الإقليمية. ومع ذلك، لم يكن لهذه الجهود أي أثر جيوبوليتيكي جوهري لاحتواء الاضطراب الذي وُلِد في فترة ما بعد الربيع العربي في المنطقة.
وقد أدى تعارض المصالح وتباين الخيارات السياسية للأطراف العالمية والإقليمية تجاه الأزمة السورية والمأساة السياسية في مصر، إلى تكبيل تركيا عن حل الأزمة الإقليمية باستخدام الآليات السلمية؛ فقد أدى التنافس الاستراتيجي وتباين المنطلقات الفكرية بين الأطراف العالمية والإقليمية إلى تعميق الأزمة بسبب تصاعد النهج المتطرف، خاصة في سوريا؛ مما أدى إلى قلق القوى الغربية من دعم جماعات المعارضة السورية (7) (http://studies.aljazeera.net/reports/2013/12/20131216103336330486.htm#a7).
وإضافة إلى ذلك، فإن مقترحات تركيا لحل الأزمة لم تستطع إقناع المجتمع الدولي؛ إذ يجب أن نتذكر أن تركيا نصحت حلفاءها الغربيين بالتدخل العسكري في سوريا لإسقاط بشار الأسد، رغم ما في ذلك من مخاطرة كبيرة على أمنها الداخلي؛ فقد كان أردوغان يرى أن هذا خيار ضروري لوقف المذابح الدموية التي ترتكبها القوات التابعة للأسد في الداخل والأطراف الداعمة لها من الخارج. وكانت أنقرة تدرك أيضًا حقيقة أن خصائص الجماعات المعارضة المقاتلة في سوريا أدت إلى تزايد التطرف في البيئة السياسية؛ مما سبّب توترًا للعواصم الغربية التي تعارض بشدة أن يكون لأي نوع من الحركات المتشددة دور في الوضع السياسي في سوريا بعد بشار. ونتيجة لهذه المواقف المتناقضة، فإن الحراك السياسي المحدود، مثل اجتماعات "أصدقاء سوريا" أصبحت مجرد تجمعات غير مؤثرة في وقائع الأمور؛ إذ أخذ الانقسام بين الأطراف في التزايد بدلاً من التراجع.
وهناك مشكلة مماثلة أخرى واجهت تركيا، وهي الانقلاب العسكري في مصر في يوليو/تموز 2013؛ فبدلاً من استنكار التدخل العسكري، أظهرت الأطراف الغربية والإقليمية موقفًا سياسيًا براغماتيًا جدًا مساندًا للتدخل العسكري في الشأن السياسي المصري. وبذلك أكدت هذه الأطراف أنه حين تتعرض مصالحها للخطر؛ فإنها مستعدة لإغماض أعينها عن التحركات غير الديمقراطية في السياسة في مرحلة ما بعد الربيع العربي.
ومع ذلك، كان هذا النوع من ردود الأفعال الغربية يستهدف أيضًا الطموحات التركية قصيرة وطويلة الأجل في الإقليم، والتي كانت ستفيد كل الدول في المنطقة فعلاً؛ فعندما وصل الإخوان المسلمون إلى السلطة، اعتبرت أنقرة مصر واحدة من أهم حليفاتها في ترجمة رؤيتها للشرق الأوسط. غير أن القاهرة تحولت بعد الانقلاب إلى قيد استراتيجي أمام تركيا. ومع عدم رغبة المجتمع الدولي في التدخل الإيجابي، وتزايد التهديدات الأمنية النابعة من الشرق الأوسط، فضلت تركيا تعزيز علاقاتها الأمنية بحلف الناتو والدول الغربية.
البعد الإقليمي
بالإضافة إلى البعد الدولي، لا يمكن فهم إعادة التوجه الاستراتيجي الجديد لتركيا نحو الشرق الأوسط دون مراعاة الآثار الناجمة عن الآليات الإقليمية الجديدة. ولعل أحد أهم الجوانب الملموسة في الواقع السياسي الإقليمي الجديد يكمن في حالة التقلب السياسي التي تمر بها المنطقة منذ ثلاث سنوات.
فقد أدى الاضطراب السياسي بطريقة ما إلى زيادة الشقاق بين الأطراف الإقليمية، ومهّد الطريق لعداء استراتيجي جديد بين الأطراف الإقليمية مثل السعودية وإيران وتركيا. ويعد ذلك بمثابة القوة الدافعة الرئيسة وراء النتائج الكارثية للقتل الجماعي للمدنيين ونزوح الآلاف من الشعب السوري.
ففي السنوات الأخيرة، كانت تركيا تعمل حثيثًا للقضاء على الخصومات بين الأطراف الإقليمية، ومحاولة دمجها في النظام الجيوبوليتيكي العالمي ككل. ومع ذلك، فإنه نتيجة للصراع في سوريا، كانت الرؤية الاستراتيجية لأنقرة مختلفة عن تلك الخاصة بكل من طهران، ودمشق، وصارت مختلفة مؤخرًا عن نظيرتها في القاهرة، وقد ترك ذلك آثارًا سلبية على أشكال الانخراط التركي على المستوى الإقليمي بدرجة تفوق تلك الآثار على المستوى الدولي. ولذلك كانت أنقرة حائرة في دوافعها لحل القضايا الإقليمية بين ربط نفسها بالأطراف الدولية الكبرى من ناحية، وممارسة دور اللاعب الإقليمي الرئيسي من ناحية أخرى.
البعد الداخلي
وبالإضافة إلى ذلك، كان البعد الإقليمي لإعادة التوجه الاستراتيجي التركي -وهو بدوره صدى قوي آخر للتحولات الإقليمية لسياسة تركيا الخارجية- ظاهرًا جليًا على المستوى الوطني؛ حيث استغلت حكومة أردوغان نشاط السياسة الخارجية كدافع لتحويل هيكل القوى في السياسة المحلية؛ إذ إن الموقف التركي تجاه الأزمة السورية، والعلاقات المتوترة مع مصر، والمشاكل مع الحكومة المركزية في العراق، وتدهور التعاون مع إسرائيل، قد فتح مجالاً سياسيًا جديدًا أمام جماعات وأحزاب المعارضة لاستغلال إخفاقات السياسة الخارجية بفعالية في حساباتها السياسية المحلية.
فقد اتهمت المعارضة التركية حكومة أردوغان بأنها غير قادرة على العمل بشكل فعال، وأنها تستخدم تفضيلات سياسية مدفوعة أيديولوجيًا في السياسة الإقليمية. ونتيجة لذلك، تذهب المعارضة إلى أن الحكومة فقدت مرونتها الاستراتيجية وتجد نفسها وحيدة في ممارسة سياستها المتعلقة بالشرق الأوسط.
وكانت الحرب الأهلية في سوريا تؤثر أيضًا على السياسة الكردية على المستوى الإقليمي؛ مما تطلّب من السياسة الخارجية التركية أن تكيّف نفسها سريعًا مع الآليات المتغيرة للسياسة في المنطقة؛ فبالرغم من أن أنقرة اعتبرت أن الربيع العربي يتفق مع التطلعات الديمقراطية للشعوب المقهورة في المنطقة، إلا أن التزام أردوغان بالديمقراطية أصبح موضع تساؤل في ضوء الاحتجاجات التي وقعت في صيف 2013 في أرجاء البلاد. واستجابة لهذه الاتهامات، أصبح خطاب أردوغان المساند للمؤسسات الديمقراطية أكثر قوة من ذي قبل، خاصة بعد الانقلاب العسكري في مصر؛ حيث أدى موقف تركيا المناهض بقوة للانقلاب إلى مزيد من القلق لبعض الأطراف الإقليمية والدولية التي تساند التدخل العسكري في الشأن السياسي (8) (http://studies.aljazeera.net/reports/2013/12/20131216103336330486.htm#a8).
الخاتمة
تعتبر تركيا الطرف الإقليمي الرئيس الذي ربما يستطيع أن يلعب أهم دور في الحفاظ على النظام والأمن الإقليمي. لقد كانت المرونة الاستراتيجية لحكومة أردوغان في ممارسة سياستها الخارجية تمثل حجر الأساس في قصة نجاح تركيا في السياسة الإقليمية في العقد الأخير. ومع ذلك، تسببت عدة تطورات بنيوية في تهديد أهداف سياسة تركيا الخارجية؛ مما تطلب من أنقرة إعادة تنظيم سياساتها في ضوء التطورات الإقليمية؛ حيث كشفت هذه البيئة السياسية الجديدة عن الحاجة الملحة إلى قيام تركيا وأطراف إقليمية أخرى بتخفيف مواقفها تجاه الصراعات في المنطقة.
ولا يمكن أن يتحقق هذا إلا عن طريق عملية للتحول الإقليمي تتفق فيها جميع الأطراف على المواقف السياسية الأساسية التي تعظم مصالحها. ويتمثل أهم جوانب هذا التحول الإقليمي في التخلص من العقبات والخصومات السياسية التي تعرقل الشراكات الاستراتيجية في الأجل الطويل؛ إذ إن تركيا -التي كانت تعتبر الطرف الرابح في بواكير الربيع العربي- أصبحت تواجه الآن تحديات ناتجة عن نفس هذا التحول.
وفي هذا الصدد يذهب البعض إلى أنه ليس بمقدور تركيا تحقيق النتائج التي تتطلع إليها. وفي الحقيقة، لا يمثل هذا مشكلة لتركيا فحسب؛ حيث تثبت المتغيرات الدولية والآليات الإقليمية الجديدة أنه لا يستطيع أي طرف إقليمي أو دولي بمفرده -بما في ذلك الولايات المتحدة- أن يقود التحولات بأمان. ولذلك، فإنه إذا كان يعيب تركيا قدراتها المحدودة في هذا الصدد، فإن نفس الشيء ينطبق على الأطراف الأخرى بالمثل.
وفي ضوء الملابسات السابقة، ثمة ثلاثة مستويات جيوبوليتيكية تقوم عليها السياسة الخارجية التركية تجاه الشرق الأوسط في الأجل القصير. ويمكن أن يكون أي من هذه المستويات مساندًا أو مدمرًا؛ فأولاً، تعتبر السمات الجيوسياسية للقضية الكردية ذات أهمية كبيرة لنجاح أنقرة في عملية التحول هذه.
وقد شهدت الفترة الأخيرة تحولاً لافتًا في هذا الشأن؛ فبدلاً من استخدام تلك اللغة التي لا تصلح سوى على المستوى المحلي، وضعت تركيا القضية الكردية على مستوى أكثر إقليمية؛ إذ إن استخدام أردوغان علانية لمصطلح كردستان -وهي كلمة محظورة في السياسة التركية منذ فترة طويلة- في اجتماع في أكبر مدينة كردية (ديار بكر)، يمكن أن يعتبر بمثابة قبول أنقرة لهذه الحقيقة.
وحري بنا أن نكون أكثر وضوحًا، فمصالح تركيا تتوازى مع مصالح الأكراد. وبعبارة أخرى، فإن المكاسب الديمقراطية والاقتصادية للأكراد في المنطقة يمكن أن تعتبر أيضًا بمثابة فائدة لتركيا. ويمكن أن يؤدي هذا غالبًا إلى مزيد من التعاون بين الطرفين. وسيؤثر هذا التطور كثيرًا على البعد الثاني، وهو العلاقة مع العراق؛ إذ إن المؤشرات الأولية على التقارب بين بغداد وأنقرة ظهرت مع الزيارة التي قام بها مؤخرًا أحمد داود أوغلو إلى كل من العاصمة العراقية بغداد ومدينة كربلاء ذات الأهمية المقدسة لدى الشيعة؛ حيث كانت هذه الزيارة مهمة جدًا لتلطيف الأجواء العدائية بين السنة والشيعة في العراق بصفة خاصة والشرق الأوسط بصفة عامة.
ويتمثل البعد الأخير في إعادة التوجه الاستراتيجي لحكومة أردوغان في صنع بيئة إيجابية تستطيع فيها أطراف إقليمية أربعة -تركيا وإيران ومصر والسعودية- أن تصنع الأمن مستقبلاً للمنطقة ككل وبصورة مشتركة.
وأخيرًا، يجب أن يتضح أن تركيا تمنح أولوية لتحول الإقليمي آمن من أجل الحفاظ على التعايش السلمي لكل الأطراف في المنطقة. ولتحقيق هذا الهدف، فإن حكومة أردوغان ستركز على التخلص من الخصومات الاستراتيجية بين الأطراف الإقليمية باستخدام المرونة الاستراتيجية التركية كمنهج رئيس للسياسة الخارجية. وطبقًا لأنقرة، فإن هذا المنهج لا يمكن أن يتحقق إلا بالتركيز على تكامل مصالح كل الأطراف الإقليمية في مواجهة الأزمات.
__________________________
مراد يشيلطاش - أستاذ مشارك في مركز دراسات الشرق الأوسط في جامعة ساكاريا، وتركز دراساته على كل من الجيوبوليتيكا، الجغرافيا السياسية، النظرية النقدية، السياسة الخارجية التركية، والشرق الأوسط.
إسماعيل نعمان تيلچي - باحث دكتوراه في قسم العلاقات الدولية في جامعة ساكاريا، وهو باحث أيضًا في مركز دراسات الشرق الأوسط في جامعة ساكاريا، وقد اختتم مؤخرًا زيارة بحثية لمدة عام بجامعة القاهرة في مصر، وتركز أعماله على الربيع العربي والسياسة المصرية والعلاقات التركية-المصرية.
ملاحظة
• ترجم النص من الإنجليزية إلى العربية عاطف معتمد وعزت زيان.
• يود المؤلفان تقديم الشكر لكل من صبان كارداس، بولانت أراس، نبي ميس، وزانا بايكال، وذلك لما قدموه من آراء ثرية.
الهوامش
1- Ahmed Davutoglu (2008), “Turkey’s Foreign Policy Vision: An Assessment of 2007”, Insight Turkey, Vol. 10, No. 1, pp. 77-96.
2- Murat Yesiltas (2009), “Soft Balancing in Turkish Foreign Policy: The Case of the 2003 Iraq War”, Perception: Journal of International Affairs, Spring-Summer, pp. 25-51.
3- Bulent Aras (2009), “Turkey’s Rise in the Greater Middle East: Peace-building in the Periphery”, Vol. 11, No. 1 March, 29-41.
4- SabanKardas (2012), “From Zero Problem to Leading the Change: Making Sense of Transformation in Turkey’s Regional Policy”, 5th Edition.
5- ZiyaOnis (2012), “Turkey and Arab Spring: Between Ethics and Self-Interest”, Insight Turkey, Vol. 14, No. 3, pp. 45-63.
6- NebiMis (20013), “Kurt SorunununBolgeselAnalizi (Regional Analysis of Kurdish Issue), Star, 3, August 2013, http://haber.stargazete.com/acikgorus/kurt-sorununun-bolgesel-analizi/haber-778638 .
7-Kemal Inat (2013), “Turkiye’ ninSuriyeRotasi (Turkey’s Route for Syria”, Star, 18 May 2013, http://haber.stargazete.com/acikgorus/turkiyenin-- suuriye-rotasi/haber-755106 .
8-NebiMis and Ismail NumanTelci (2013), “DevrimdenDarbeye: Misir’daAskariVesayetDonemi (From Revolution to Coup: Military Tutelage in Egypt”, OrtadoguAnaliz (Middle East Analysis), August, Vol. 5, No. 56, pp. 20-29.
لقراءة النص بصيغة PDF إضغط هنا: http://studies.aljazeera.net/Media/Images/pdf_icon.gif (http://studies.aljazeera.net/ResourceGallery/media/Documents/2013/12/16/20131216103224955580Turkish%20foreign%20policy1.pd f)
أصبحت سياسة المشاكل الصفرية (Zero Problem Policy ZPP) في هذه الفترة بمثابة حجر الأساس في منهج السياسة الخارجية التركية،
هذا المكنزم الاستراتجي التركي في التصرف خارجيا
هو مكافىء والمضاد
لسياسة خلق الازمات والتورات الغربية الصهيواسرائيلية في المنطقة
حتى تكون مهلكة الاحتلال الصهيوني خارج دائرة الصراع والانهاك وضياع الوقت والجهد
لتاخد وقتها في نموها الخبيث
هذه نطرتي للخطة الاستراتيجية التركية في سياسة المشاكل الصفرية
الأمير الصاعد
2015-03-10, 21:49
أصبحت سياسة المشاكل الصفرية (zero problem policy zpp) في هذه الفترة بمثابة حجر الأساس في منهج السياسة الخارجية التركية،
هذا المكنزم الاستراتجي التركي في التصرف خارجيا
هو مكافىء والمضاد
لسياسة خلق الازمات والتورات الغربية الصهيواسرائيلية في المنطقة
حتى تكون مهلكة الاحتلال الصهيوني خارج دائرة الصراع والانهاك وضياع الوقت والجهد
لتاخد وقتها في نموها الخبيث
هذه نطرتي للخطة الاستراتيجية التركية في سياسة المشاكل الصفرية
هاهاها
ماذا
عن الدعم العسكري للجيش المليشياوي الرافضي في العراق
أردوغان أرسل أسلحة اليهم لقتل الشعب العراقي
تحت دريعة مكافحة ما يسمى الارهاب :1:
هذه ليست استراتيجية و انما انبطاح تام
لا يوجد أي تبرير لاقدام أردوغان على فعل ذالك
سوى الاختباء و التدرع بما يسمى مكافحة الارهاب
و كأن العراق المدعوم عسكرياً من عشرات الدول اضاقة الى الراعية الرسمية للحملة العسكرية ايران
دولة منعدمة ليس لها أي معيل أو دخل
اشششششششت
https://drive.google.com/file/d/0Bwl...ew?usp=sharing (https://drive.google.com/file/d/0Bwl1WU8m7MuTZENKSV9RZmJyMjQ/view?usp=sharing)
الأمير الصاعد
2015-03-10, 22:47
فقط
من خلال مداخلتي البسيطة
أردت
أن ابرزحجم المغالطات
و اظهار حالة العجز التام
عند أنصار أردوغان على خلفيته التنظيمية للاخوان المسلمين
في الرد على خرجتة الأخيرة
في دعمه المسلح
للجيش المليشياوي في العراق تحت القيادة الميدانية لقاسم سليماني الايراني
فلو أن أردوغان غير اخواني و لم ينتصر لزميله في التنظيم الاخواني العالمي الرئيس المنقلب عليه في مصر من قبل السيسي
لما اهتم به أحد من المتحزبين لهذا التنظيم العالمي ...فرب ضارة نافعة ...
كي يتسنى للعرب و المسلمين جميعاً في مشارق الأرض و مغاربها المعرفة الحسية و المادية الى أي مدى بلغ التحزب و التعصب مداه عند هذه الشريحة الحزبية
ضاربين بعرض الحائط كل المثل العليا من أجل تحيق مرادهم حتى و لو تم تخريب كل الدول و اسقاط هيبتها لا يهمهم أي شيئ
المهم عندهم هو الوصول الى الحكم أو العودة اليه مثل الحالة المصرية المعقدة و الغريب في أمرها أن كلا من مرسي و السيسي جلسا على عرش مصر بنفس الطريقة بالتمام و الكمال
اشششششششت
https://drive.google.com/file/d/0Bwl...ew?usp=sharing (https://drive.google.com/file/d/0Bwl1WU8m7MuTZENKSV9RZmJyMjQ/view?usp=sharing)
الأمير الصاعد
2015-03-10, 22:56
حركات العاجزين الصبيانية في الرد على أنفسهم
بوسماحة 31
2015-03-10, 22:56
اننا لا نسمع من اردوغان هذه الأيام عن اسرائيل والصهاينة
ام صمت القبور ؟؟؟؟
مند ان قال اردوغان : إسرائيل خسرت تركيا أفضل صديق لها بالمنطقة؟؟؟
اشششششششت
https://drive.google.com/file/d/0Bwl...ew?usp=sharing (https://drive.google.com/file/d/0Bwl1WU8m7MuTZENKSV9RZmJyMjQ/view?usp=sharing)
بوسماحة 31
2015-03-10, 23:13
، قرر اردوغان استنساخ كافة جوانب حياة السلاطين ، فبعد بناء "القصر الأبيض" لجأ إلى مختبر لفحص الطعام خوفا من تسميمه.
http://www.aliraqnet.net/images/TUrke/610x5456.jpg
بوسماحة 31
2015-03-10, 23:20
اردوغان الذي يعاني من عزلة دولية من الاتحاد الاروبي ومن صديقته الحميمة اسرائيل ومن بلدان عربية لها وزنها على الصعيد الاقليمي نتيجة لدعمه لجماعة الاخوان المسلمين.ولصمته على داعش
واكتشف ان ايران الصفوية المنافسة بمشروعها في العالم العربي يتمدد بفضل لعبها ودعمها لأحصنة رابحة في كل الفصول (حزب الله ,الحوثيون, شيعة العراق , وبشار ...) ولمواجهتها العلنية لداعش ؟؟
ولكن اردوغان يدعم احصنة فاشلة وزاطلة (الدروايش) وبرهنت على فشلها في الربيع والشتاء (اخوان مصر,ليبيا,تونس,اليمن .......) ويدعم بغل اسمه داعش بتسهيل الارهابين البغال للعبور ظنا منه ان هذا البغل سيقضي على الأكراد العدو التقليدي؟؟
ولذلك ستتغير سياسة تركيا وسياسة اردوغان من أجل المصالح الاقتصادية والليرة التركية و لتفادي العزلة من الغرب والعرب وطبعا بالتنازل عن دعم الفشل والفاشلين ولكنه للأسف ادرك ذلك متأخرا ؟؟
وانتظر في الأيام المقبلة سيزور اسرائيل الصهيونية ؟؟؟؟؟
أردوغان أكبر عميل للغرب و اسرائيل ...
تركيا تلبي طلبات امريكا و الغرب و تقبل أرجلهم و تقتل و تدمر الشعوب العربية ﻷاجل ان يقبلوها عضوا في الاتحاد الاوربي ...
قاهر العبودية
2015-03-11, 20:02
أردوغان أكبر عميل للغرب و اسرائيل ...
تركيا تلبي طلبات امريكا و الغرب و تقبل أرجلهم و تقتل و تدمر الشعوب العربية ﻷاجل ان يقبلوها عضوا في الاتحاد الاوربي ...
وايران المجوسية يا أحباء المجوس؟؟؟؟؟؟
والله الربيع العربي عراهم وكشف سوئاتهم النتنة أحفاد ابن سبأ وابن العلقمي
لاتخف سوف يأتيهم عمر آخر ..ان شاء الله
وايران المجوسية يا أحباء المجوس؟؟؟؟؟؟
والله الربيع العربي عراهم وكشف سوئاتهم النتنة أحفاد ابن سبأ وابن العلقمي
لاتخف سوف يأتيهم عمر آخر ..ان شاء الله
هون عليك اخي قاهر العبودية
انا متخصص في حرق قلوب المتوهبة السلوليين والصفوييي المجوس
متتقلقش من تلك الناحية نبرد لك قلبك انت وكل الاعضاء الاحرار
التوقيع الي راني دارو هو وحدو راهو قايم بالواجب
بلا مانرد عليهم
http://djelfa.info/vb/images/icons/m001.gifhttp://djelfa.info/vb/images/icons/icon7.gif
الأمير الصاعد
2015-03-11, 20:31
فقط
من خلال مداخلتي البسيطة
أردت
أن ابرزحجم المغالطات
و اظهار حالة العجز التام
عند أنصار أردوغان على خلفيته التنظيمية للاخوان المسلمين
في الرد على خرجتة الأخيرة
في دعمه المسلح
للجيش المليشياوي في العراق تحت القيادة الميدانية لقاسم سليماني الايراني
فلو أن أردوغان غير اخواني و لم ينتصر لزميله في التنظيم الاخواني العالمي الرئيس المنقلب عليه في مصر من قبل السيسي
لما اهتم به أحد من المتحزبين لهذا التنظيم العالمي ...فرب ضارة نافعة ...
كي يتسنى للعرب و المسلمين جميعاً في مشارق الأرض و مغاربها المعرفة الحسية و المادية الى أي مدى بلغ التحزب و التعصب مداه عند هذه الشريحة الحزبية
ضاربين بعرض الحائط كل المثل العليا من أجل تحيق مرادهم حتى و لو تم تخريب كل الدول و اسقاط هيبتها لا يهمهم أي شيئ
المهم عندهم هو الوصول الى الحكم أو العودة اليه مثل الحالة المصرية المعقدة و الغريب في أمرها أن كلا من مرسي و السيسي جلسا على عرش مصر بنفس الطريقة بالتمام و الكمال
قاهر العبودية
2015-03-11, 20:33
هون عليك اخي قاهر العبودية
انا متخصص في حرق قلوب المتوهبة السلوليين والصفوييي المجوس
متتقلقش من تلك الناحية نبرد لك قلبك انت وكل الاعضاء الاحرار
التوقيع الي راني دارو هو وحدو راهو قايم بالواجب
بلا مانرد عليهم
http://djelfa.info/vb/images/icons/m001.gifhttp://djelfa.info/vb/images/icons/icon7.gif
شكرا...بالتوفيق
العثمانيون الجدد قادمون
عبد العزيز كوكاس
نحن نعيش لحظة تحول عميق.. نعرف نقطة انطلاقته لكن لا نعرف على أي رصيف سيرسو ولا نستطيع أن نخمِّن معالم هذا التحول.
العنوان الأبرز لهذا التحول المشوق في الكثير من مقاطعه في رقعة العالم العربي والإسلامي، هو عودة الخلافة العثمانية، أو الميلاد الثاني لنظام الخلافة العثماني.
لقد ولدت تجارب الإسلام السياسي ثلاثة نماذج أساسية استطاعت الوصول إلى الحكم وخلقت امتدادات جغرافية وتحالفات وأقطابا وازنة في معادلات الصراع الإقليمي والدولي، أهمها:
* تجربة الإسلام السياسي الوهابي، التي انطلقت من أرض الحجاز وجسدت العربية السعودية نموذج الدولة الحديثة التي تقوم على الإرث الوهابي التقليدي.. بلغ الامتداد الإقليمي للوهابية أوجه في أفغانستان ضد الاحتلال السوفياتي، وبحكم حسابات الحرب الباردة ظل الغرب يدعم النموذج الوهابي في مواجهة الحركات اليسارية والأنظمة الشيوعية، تجربة هذا النوع من الإسلام السياسي أفرزت الكثير من التناقضات، إذ دعم أنظمة استبدادية وأنتج السلفية الجهادية التي سيمثل تنظيم القاعدة عتبتها العليا الأكثر تطرفا، وليس حكم طالبان سوى العتبة العليا للإسلام الجهادي الذي سيصبح مناقضا لموطن نشأته بالسعودية، أقصد الموروث الوهابي الذي اكتسى نفساً جديداً مع تحرير عاصمة كابول من المد الشيوعي وتدعم نظريا بالبعد الجهادي ذي الطابع الأممي، ويعتبر السعودي الثري أسامة بن لادن الرمز الأقوى لهذا الاتجاه.
برغم التأثير الذي مارسه الإسلام السياسي الوهابي طيلة القرن الماضي، إلا أنه سيفقد الكثير من جاذبيته مع الأحداث الإرهابية لـ 11 شتنبر 2001 وتراجع الدعم الغربي وانقلاب الكثير من المعادلات في السياسة الدولية الجديدة.
* النموذج الخميني الفارسي: شكلت الخمينية منذ منتصف السبعينيات، نموذجاً للإسلام السياسي الذي امتلك جاذبية قصوى لدول الجوار خاصة في منطقة الخليج، ومع طموح تصدير الثورة الخمينية، اتسع مدى تأثير الإسلام الفارسي في العراق، البحرين، الكويت، سوريا، لبنان وفلسطين... ووصل إشعاعه إلى شمال إفريقيا، غير أن اندلاع حرب الخليج الأولى أعاق امتداد نفوذ الإسلام السياسي الخميني، وجعل محور تفوقه في حدود دول المحيط الإقليمي لإيران، وسيجسد حزب الله في لبنان النموذج الأقصى لامتداد تأثير الإسلام السياسي الفارسي خارج رقعة إيران.. ومع نجاح حزب الله في معارك تحرير جزء من لبنان وتشكيله دولة داخل الدولة اللبنانية، بدأت جاذبية هذا النموذج تتسع، غير أن نتائج حرب الخليج الثانية وانفجار الملف النووي مع صعود المتشددين في إيران، والموقف الإيراني من أزمة النظام السوري كان لها أثر سلبي على هذا الاتجاه، ممكن أن تنعكس على شكل امتداده.
* النموذج التركي: ظل وزير الخارجية الإيطالي فرانكو فراتيني يعزف على الوتر الأخلاقي لاتحاد القارة العجوز الذي ترك تركيا تتجه نحو الشرق، لقد كان يتوفر على عيون زرقاء اليمامة فيما يرتبط بخطورة تجذير آل أتاتورك لعمقهم الاستراتيجي، في بعده العروبي الإسلامي، بل إنه اعتبر قرار الاتحاد الأوربي بعدم قبول طلب انضمام تركيا، أشبه بالجحود لما بذله أحفاد أتاتورك في زمن التحالف مع الغرب منذ الحرب العالمية الثانية.. الوزير الإيطالي فراتيني كان يعي مخاطر تخلي الغرب عن تركيا، التي اتجهت نحو عمقها الاستراتيجي.. الشرق في بعده العروبي الإسلامي.
انكفأت تركيا منذ صعود العدالة والتنمية إلى الحكم إلى تحقيق استقرار اقتصادي وتنمية بشرية فعالة، وأصبحت نموذجاً مغريا لباقي القوى السياسية الصاعدة في دول الجوار خاصة مع إعلانها عن مواقف قومية جد متقدمة (أسطول الحرية ومبادرات كسر الحصار على غزة والضفة الغربية).. وعلينا حسن قراءة دلالات زيارة أردوغان إلى مصر مباشرة بعد الإطاحة بنظام مبارك في زمن الربيع العربي..
إن الأمر أشبه بعودة الجامعة الإسلامية إلى الوجود بديلا للجامعة العربية المشلولة.
جاء أردوغان إلى القاهرة ليرفع من سقف إشعاعه القومي، وقال مخاطبا المصريين ومن خلالهم العرب: "نحن الأتراك والعرب شعبان، مستقبلنا واحد نرسمه معا"، ووفق نظرية القوس المشدود والسهم المندفع كما نظر لها وزير الخارجية التركي أحمد داود أوغلو في كتابه "العمق الاستراتيجي.. موقع تركيا ودورها في الساحة الدولية"، فإن الغرب الذي لم يستطع استيعاب وجود دولة علمانية بهيمنة إسلامية، سيفهم متأخراً أن تركيا ستذهب نحو الغرب انطلاقاً من توغلها في الشرق وفرض شروطها في سياق لعبة الأمم بميزان قوى تصنع عناصره الآن، وهذا ما حاول تأكيده عبد الله جول مستشار الرئيس التركي حين قال: "إن تركيا أصبحت دولة تطير بأجنحة متعددة".
إن نظرية "القوس المشدود والسهم المندفع" التي ترسم استراتيجية تركيا اليوم، تعني أنه كلما اشتد القوس إلى الوراء "وتجبَّدْ مزيان"، كلما اندفع السهم في الاتجاه المعاكس الذي يرتد إليه وتر القوس، إن اشتداد القوس يتمثل في الدور الطلائعي الذي أصبحت تلعبه تركيا في الشرق على امتداد خريطة العالم العربي/ الإسلامي والسهم المندفع لن يكون إلا في اتجاه الغرب لكن هذه المرة من موقع قوة.
تكفي الإشارة إلى أن تركيا تعتبر ثاني أكبر بلدان العالم نمواً بعد الصين، وخلال خمسة عشر سنة وصل عدد السياح بتركيا إلى 27 مليون سائح بدخل بلغ 22 مليار دولار عام 2010، وفي عقد من الزمن انتقلت نسبة التضخم من 55 في المائة إلى 10 في المائة فقط، وارتفعت نسبة النمو من أقل من (9.5- في المائة) إلى 10 في المائة تقريبا، وارتفع دخل الفرد السنوي من 3500 دولار إلى 10500 دولار، وانخفض عجز الميزانية من 12 في المائة ليصل درجة الصفر، وسددت تركيا جل ديونها الخارجية..
إن كل المؤشرات تدل على أننا أمام ميلاد ثان للخلافة العثمانية، وأن نموذج الإسلام التركي أصبح يملك جاذبية كبرى وتأثيرا لا متناهيا في العالم العربي الإسلامي، تكفي محاولة استنساخ تجربة حزب العدالة والتنمية في العديد من التنظيمات الحزبية من المغرب إلى مصر.. وملاحظة الإقبال المتزايد لدول الجوار للدراسة في جامعات تركيا والدور المتعاظم الذي أصبحت تلعبه دولة أتاتورك.. إذ أن كل المعطيات تشير إلى أن العثمانيين الجدد قادمون.
العثمانيون قادمون !
بقلم/ الكاتب/خالد عبدالرحمن (http://www.asrarpress.net/writers.php?lng=arabic&id=378)
(أنا سليل أحفاد العثمانيين).. قالها بزهو السيد رجب طيب أردوغان رئيس وزراء تركيا عندما غادر منصة منتدى دافوس غاضباً ومحتجاً على عدم إعطائه الوقت الكافي للرد على مداخلات ومغالطات الرئيس الإسرائيلي شمعون بيريز ليحظى بعدها "اردوغان" عند عودته لبلده باستقبال نادر من ابناء شعبه ومنقطع النظير وغير مشهود او مسبوق لأي زعيم تركي .. وحيث نظر اليه قطاع كبير من ابناء الشعب التركي بمختلف فئاته وتوجهاته وبما سجله بهذا الموقف الجريء والشجاع كرمز وطني وشخصية كارزمية تثير الاعجاب والفخر لديهم. وما من شك فإنه ومنذ وصول حزب أردوغان "العدالة والتنمية" ذي الصبغة الاسلامية المتحررة إلى سدة السلطة رغم التركيبة العلمانية التي نشأت عليها اجيال تركية متعاقبة ووجود النصوص الدستورية والقانونية الصارمة وتحفز المؤسسة العسكرية التركية الحاميتين بصرامة للنظام العلماني الذي أسسه مؤسس تركيا الحديثة "مصطفى كمال أتاتورك" بعد انهيار الخلافة العثمانية في عام 1923م وتقاسم تركة "رجل أوروبا المريض" بعد نهاية الحرب العالمية الثانية وتحولات عميقة ومتأنية تحدث في الواقع التركي الجديد في ظل تمكن ما يمكن أن نطلق عليهم اليوم (العثمانيون الجدد) من الامساك بدفة السلطة واثبات وجودهم وتكريسه في الواقع التركي وعبر ديمقراطية الصناديق وحكم رشيد وضع حداً لفساد النخبة السياسية التركية الحاكمة وحقق اصلاحات اقتصادية فعالة حققت لتركيا طفرة اقتصادية أخرجتها من حالة الركود التي ظلت تعيشها لسنوات إلى حالة انتعاش ملموس ومتصاعد واصبح هؤلاء "العثمانيون" وتحت راية اسلامية متحررة من تعقيدات ومفاهيم الاسلام المنغلق او مفهوم الاسلام السياسي المتطرف حقيقة لا يمكن تجاوزها من قبل أي خصوم بعد ان وجد الشعب التركي او معظمه في "حزب العدالة والتنمية" وقيادته الديناميكية (أردوغان) و (غول) ضالته المنشودة ومنحه ثقته المتجددة في اكثر من جولة انتخابية سواءً برلمانية او محلية ووفر له الحماية من تآمرات العسكر والعلمانيين وانقلاباتهم في ظل ما باتوا يشعرون به من الضيق والحنق ازاء نجاحات حزب (أردوغان) واتساع قاعدته الشعبية انتخابياً وفي قلوب الاتراك.. وهو ما مثل سياجاً احتمى به "العثمانيون الجدد" وعملوا على تعزيزه بالمزيد من الخطوات والمواقف المدروسة التي جعلتهم يقدمون انفسهم وبجدارة بأنهم وجه تركيا الجديدة بعد ان تمكنوا من إذكاء النوازع الوطنية المستندة إلى تراث العثمانية في نفوس غالبية الاتراك وترسيخ مفهوم "تركيا أولاً" وإحياء الهوية الدينية الاسلامية التي اندثرت لزمن في ظل طغيان "الأتاتوركية" العلمانية .. وحيث ظلت صورة "اتاتورك" ومبادئه العلمانية تطل في كل زاوية ومرفق في تركيا وتضبط ايقاع أي سلوك مخالف لها بصرامة وقسوة.. والاهم أن (العثمانيين الجدد) أعادوا لتركيا دوراً حيوياً مؤثراً ومتزايد بعد ان ظل مفقوداً وغير منفتح في محيطها الجغرافي الاقليمي ودائرتها الاسلامية وبعد ان شعرت تركيا ربما بأن محاولاتها المتكررة لدخول منظومة الاتحاد الاوروبي مازالت تصطدم بعقبات كبيرة كأداء ورفض مبطن وصريح من العديد من الدول الفاعلة في هذا الاتحاد والتي ظلت تنظر بعين الريبة وعدم الارتياح من اقتحام (دولة إسلامية) بحجم تركيا حتى وان تدثرت ظاهرياً بالعلمانية إلى تجمعهم "المسيحي" .. وهو ما بات يشعر به الاتراك ويتأقلمون معه بل ويديرون ظهورهم له غير آسفين كما جاء مؤخراً في تصريحات لأحد قادتهم بأن "تركيا تستطيع ان تعيش بدون انضمامها للاتحاد الاوروبي" خاصة بعد ان اصبحت تركيا اليوم تمثل رقماً اقتصادياً ومتصاعداً ولاعباً أساسياً في العديد من التطورات والقضايا الساخنة في المنطقة بل أصبحت في ظل نهجها المتزن تلعب دور الوسيط النزيه المقبول من كافة الأطراف المتصارعة ومطفئ الحرائق التي ما انفكت تشتعل في اكثر من مكان في هذه المنطقة الملتهبة بالصراع أصلاً .. ويقدم (العثمانيون الجدد) أنفسهم لجيرانهم في المنطقة بأنهم الاكثر مقدرة على القيادة ولعب دور محوري في عملية إحلال السلام في المنطقة ولأشقائهم البعيدين والقريبين والنصير الأقوى والدفاع عن القضايا المصيرية للأمة وفي مقدمتها فلسطين بمكوناتها "القدس" و"الاقصى" و "غزة".. ولعل كلمة "أردوغان" البليغة في القمة العربية الـ 22 في (سرت) الليبية قد أفصحت عن الكثير من هذه التوجهات التي لا تخفيها الزعامات التركية الجديدة الممسكة بدفة السلطة من قيادة حزب "العدالة والتنمية" والذين يكسبون بخطابهم هذا ليس تعاطف الشعب التركي فحسب بل والشارع العربي والإسلامي الذي ظل مبهوراً ومرحباً بهذا الدور التركي الذي يتعزز حضوره وتأثيره كل يوم. وليس افتتاح تركيا مؤخراً لقناة تلفزيونية ناطقة بالعربية لمخاطبة العالم العربي ليس إلا واحدة من سلسلة خطوات يتطلع من خلالها (العثمانيون الجدد) إلى إعادة الحضور لتركيا الشعب والهوية والدور في محيط انسلخوا عنه ذات يوم قسراً بعد أن كانوا حكامه وأبرز اللاعبين فيه وفي إطار تواجد تباينت المواقف منه حتى الآن بين مفاهيم "الوجود الأخوي" أو"الخلافة الإسلامية" أو "الاحتلال والغزو". وفي كل الأحوال فإن في مثل هذه العودة الجديدة القوية لأحفاد العثمانيين وإن تأخرت تظل مطلوبة ومرغوبة وتحتاجها كل الأطراف في منطقة ملتهبة ومضطربة يسير جميع من فيها دون هدى او بصيرة او بوصلة تحدد أين المسير وما هو المصير!.
وايران المجوسية يا أحباء المجوس؟؟؟؟؟؟
والله الربيع العربي عراهم وكشف سوئاتهم النتنة أحفاد ابن سبأ وابن العلقمي
لاتخف سوف يأتيهم عمر آخر ..ان شاء الله
أحباء المجوس هم من يضعون صور الشيعة في توقيعاتهم ...
ثم ما هذا الجواب ؟؟ و ايران ؟؟ نحن نتكلم عن تركيا ... اذا انت موافق على ان تركيا و اردوغانها هم عملاء للغرب و تسال عن ايران ؟؟
قاهر العبودية
2015-03-13, 11:17
أحباء المجوس هم من يضعون صور الشيعة في توقيعاتهم ...
تفحصوا جيدا في فحوى التوقيعات يا أحباب المجوس
https://fbcdn-sphotos-e-a.akamaihd.net/hphotos-ak-xpa1/v/t1.0-9/10491134_528605410596155_1540926834023501733_n.jpg ?oh=2fb40467de74e4a9f704bf32deef2b09&oe=55628FAD&__gda__=1432165397_0b287b20f67f06d20a2d48b1e7cb436 6
https://s-b-bru.xx.fbcdn.net/hphotos-xfp1/v/t1.0-9/1510504_483939245062772_315309733_n.jpg?oh=058384f a88439ba061a9b2b8db8cd396&oe=554CF2CD
"وَإِذَا رَأَيْتَهُمْ تُعْجِبُكَ أَجْسَامُهُمْ وَإِن يَقُولُوا تَسْمَعْ لِقَوْلِهِمْ كَأَنَّهُمْ خُشُبٌ مُّسَنَّدَةٌ يَحْسَبُونَ كُلَّ صَيْحَةٍ عَلَيْهِمْ هُمُ الْعَدُوُّ فَاحْذَرْهُمْ قَاتَلَهُمُ اللَّهُ أَنَّى يُؤْفَكُونَ"
هداكم الله
اللهم اهدِنا فيمَن هديت .. وعافنا فيمن عافيت .. وتولنا فيمن توليت .. وبارك لنا فيما أعطيت .. وقِنا شر ما قضيت .. انك تقضي ولا يقضى عليك.. اٍنه لا يذل مَن واليت .. ولا يعزُ من عاديت .. تباركت ربنا وتعاليت .. لك الحمد على ما قضيت .. ولك الشكر على ما أعطيت .. نستغفرك اللهم من جميع الذنوب والخطايا ونتوب اٍليك.
vBulletin® v3.8.10 Release Candidate 2, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir