العثمَاني
2015-03-09, 08:20
أظهر مقطع مصور، الطقوس التي يقوم بها عناصر حزب الله قبل المعارك، عثر عليه داخل هاتف أحد مقاتلي الميليشيات الطائفية متعددة الجنسيات، بريف حلب.
وأفاد ناشطون معارضون بأن المقطع تم تصويره في إحدى جبهات ريف حلب الشمالي، حيث عثر على الهاتف مع أحد عناصر حزب الله القتلى.
وينشد أحد العناصر أناشيد طائفية يدعو فيها للثأر للسيدة زينب وللحسين وعلي، رضي الله عنهم، فيما يلطم بقية العناصر مرددين خلفه.
وتصر وسائل إعلام النظام السوري على أن ما كان يعرف بـ "الجيش العربي السوري"، هو الذي يقود المعارك ضد "الإرهابيين"، لكن المقاطع المصورة الذي تظهر القتلى والأسرى، تؤكد أن الجيش المذكور اختفى لصالح الميليشيات الطائفية القادمة من إيران ولبنان والعراق وأفغانستان.
يذكر أن حزب الله والميليشيات الطائفية الأخرى تدخلت في سوريا بحجة الدفاع عن مرقد "السيدة زينب" في دمشق، ليتبين بحسب المعارك أن قبرها موجود في معظم مناطق حلب وحمص وحماة ودرعا ودمشق.
شاهد
http://cleanutube.com/play-aGg-WIsGeyg#.VP1JrPlapfc
وأفاد ناشطون معارضون بأن المقطع تم تصويره في إحدى جبهات ريف حلب الشمالي، حيث عثر على الهاتف مع أحد عناصر حزب الله القتلى.
وينشد أحد العناصر أناشيد طائفية يدعو فيها للثأر للسيدة زينب وللحسين وعلي، رضي الله عنهم، فيما يلطم بقية العناصر مرددين خلفه.
وتصر وسائل إعلام النظام السوري على أن ما كان يعرف بـ "الجيش العربي السوري"، هو الذي يقود المعارك ضد "الإرهابيين"، لكن المقاطع المصورة الذي تظهر القتلى والأسرى، تؤكد أن الجيش المذكور اختفى لصالح الميليشيات الطائفية القادمة من إيران ولبنان والعراق وأفغانستان.
يذكر أن حزب الله والميليشيات الطائفية الأخرى تدخلت في سوريا بحجة الدفاع عن مرقد "السيدة زينب" في دمشق، ليتبين بحسب المعارك أن قبرها موجود في معظم مناطق حلب وحمص وحماة ودرعا ودمشق.
شاهد
http://cleanutube.com/play-aGg-WIsGeyg#.VP1JrPlapfc