mohfor2
2015-03-08, 22:21
يا أيها الجبناء الأنذال، يا قاطني مزبلة التاريخ، ويا أيها الخائفون المختبئون في أعماق جحور الظلام. أنتم يا صهاينة الداخل ويا أعداء الوطن والدين، يا عبيد المال، تجرد منكم الشرف والضمير، يا صغار النفوس ويا أيها المختبئون خلف أقنعتكم والمتنكرون بزي البشر. يا أيها الغدارون المنافقون، أنتم يا قتلة الأبطال، جبناء أنتم جبناء. أغبياء أنتم أغبياء
هل الدم (الأمريكي)اليهودي أغلى من دم المسلمين و العرب ؟؟
لماذا قامت الدنيا ولم تقعد لمقتل اليهود ؟؟
لماذا لم تقم الدنيا ولم تقعد لمقتل الفلسطينين والمصريين والسوريين والليبيين وجميع شهداء العرب المسلمين؟؟
لماذا تبرع قادة العرب بدمائهم لليهود ولم يتبرعوا للمسلمين و العرب ؟؟
لماذا أصبحت دماء العرب رخيصة بل ورخص بلا ثمن ؟؟
لماذا يدعي حكامنا بأنهم مسلمون ..فأين المنافقون ؟؟؟
لماذا نرى مؤتمراً للعرب ترأسه أمريكا ؟؟
لماذا كلام العرب كلام وكلام الغرب أفعال ؟؟
لماذا نسمع حكامنا تشجب .. ولا نراها تفعل ؟؟
لماذا أصبح لسان العرب طليق ويده مغلولة ؟؟
لماذا لا يجتمع العرب ضد اسرائيل كما إجتمعوا ضد العراق و ليبيا و سوريا ؟؟
هل نصفق لأمريكا لأنها جمعت العرب في تحالفها ..أم اتفق العرب على أن لا يتفقوا خارج أمريكا ؟؟
لماذا تسلب البراءة من وجوه أطفال العرب ؟؟
لماذا يدفع العرب أموالهم لأمريكا ليكون رصاصاً في قلوب العرب ؟؟
هل انتظرت العرب ارهاباً ليحاربوه مع أمريكا..ولم يروا أن اسرائيل إرهاباً فيحاربوه ؟؟
هل دفاع المسلمين عن أرضهم إرهاب .. وإرهاب اليهود دفاع ؟؟
هل أصبح الدفاع عن الحق إرهاب وقتل الأبرياء جهاد ؟؟
هل تنازل المسلمون عن قبلتهم الأولى لتصبح قبلة اليهود ؟؟
ولماذا ..ولماذا ×1000
وهل .. وهل ×1000
الحكام العرب يرفضون المقاومة دفاعا عن بلادهم المنتمين إليها أكثر من انتماءاتهم للبلاد التي تسلطوا عليها كما أنهم يمثلون الطليعة الخيانيه المستعدة لنحر الشعوب العربية على أعتاب المحافل الماسونية التي ترعى عائلاتهم اللصوصية وتشكيلاتهم العصابية الإجرامية وتحمى عروشهم من السقوط
الخونة العرب يدافعون بكل ما يمكنهم عن الولايات المتحدة الأمريكية التي تحتفظ بسجلاتهم الخيانية، وملفاتهم اللصوصية فهؤلاء الخونة العرب يشكلون أكبر تشكيل عصابى في تاريخ العام العربي إن لم يكن في تاريخ العالم ! فالعرب من الوهن والضعف ما يجعلهم حاليا في ذيل الضعفاء و لولا الإسلام لعادوا كما كانوا رعاة أبل وأغنام كما أقسم بذلك وزير الخارجية الأمريكي الصهيوني كيسنجر عام 1973 بعد حرب أكتوبر رمضان المجيدة وهو ما يراد بهم من الحرب الاستعمارية المشتعلة الآن في العراق وفى فلسطين وفى السودان و اليمن ومصر وليبيا و..... فالطوفان قادم قادم. والله اعلم بما سوف يستجد من مصائب قادمة للعرب الذين ابتعدوا عن طريق الحق، وسلكوا طرق الشياطين الأمريكية العرب نسوا الله فأنساهم أنفسهم فتكاد بلادهم تضيع ،وتخفت حياتهم ، وتزول من الوجود دولهم فهل تعود الأمة العربية ؟!!!
هل الدم (الأمريكي)اليهودي أغلى من دم المسلمين و العرب ؟؟
لماذا قامت الدنيا ولم تقعد لمقتل اليهود ؟؟
لماذا لم تقم الدنيا ولم تقعد لمقتل الفلسطينين والمصريين والسوريين والليبيين وجميع شهداء العرب المسلمين؟؟
لماذا تبرع قادة العرب بدمائهم لليهود ولم يتبرعوا للمسلمين و العرب ؟؟
لماذا أصبحت دماء العرب رخيصة بل ورخص بلا ثمن ؟؟
لماذا يدعي حكامنا بأنهم مسلمون ..فأين المنافقون ؟؟؟
لماذا نرى مؤتمراً للعرب ترأسه أمريكا ؟؟
لماذا كلام العرب كلام وكلام الغرب أفعال ؟؟
لماذا نسمع حكامنا تشجب .. ولا نراها تفعل ؟؟
لماذا أصبح لسان العرب طليق ويده مغلولة ؟؟
لماذا لا يجتمع العرب ضد اسرائيل كما إجتمعوا ضد العراق و ليبيا و سوريا ؟؟
هل نصفق لأمريكا لأنها جمعت العرب في تحالفها ..أم اتفق العرب على أن لا يتفقوا خارج أمريكا ؟؟
لماذا تسلب البراءة من وجوه أطفال العرب ؟؟
لماذا يدفع العرب أموالهم لأمريكا ليكون رصاصاً في قلوب العرب ؟؟
هل انتظرت العرب ارهاباً ليحاربوه مع أمريكا..ولم يروا أن اسرائيل إرهاباً فيحاربوه ؟؟
هل دفاع المسلمين عن أرضهم إرهاب .. وإرهاب اليهود دفاع ؟؟
هل أصبح الدفاع عن الحق إرهاب وقتل الأبرياء جهاد ؟؟
هل تنازل المسلمون عن قبلتهم الأولى لتصبح قبلة اليهود ؟؟
ولماذا ..ولماذا ×1000
وهل .. وهل ×1000
الحكام العرب يرفضون المقاومة دفاعا عن بلادهم المنتمين إليها أكثر من انتماءاتهم للبلاد التي تسلطوا عليها كما أنهم يمثلون الطليعة الخيانيه المستعدة لنحر الشعوب العربية على أعتاب المحافل الماسونية التي ترعى عائلاتهم اللصوصية وتشكيلاتهم العصابية الإجرامية وتحمى عروشهم من السقوط
الخونة العرب يدافعون بكل ما يمكنهم عن الولايات المتحدة الأمريكية التي تحتفظ بسجلاتهم الخيانية، وملفاتهم اللصوصية فهؤلاء الخونة العرب يشكلون أكبر تشكيل عصابى في تاريخ العام العربي إن لم يكن في تاريخ العالم ! فالعرب من الوهن والضعف ما يجعلهم حاليا في ذيل الضعفاء و لولا الإسلام لعادوا كما كانوا رعاة أبل وأغنام كما أقسم بذلك وزير الخارجية الأمريكي الصهيوني كيسنجر عام 1973 بعد حرب أكتوبر رمضان المجيدة وهو ما يراد بهم من الحرب الاستعمارية المشتعلة الآن في العراق وفى فلسطين وفى السودان و اليمن ومصر وليبيا و..... فالطوفان قادم قادم. والله اعلم بما سوف يستجد من مصائب قادمة للعرب الذين ابتعدوا عن طريق الحق، وسلكوا طرق الشياطين الأمريكية العرب نسوا الله فأنساهم أنفسهم فتكاد بلادهم تضيع ،وتخفت حياتهم ، وتزول من الوجود دولهم فهل تعود الأمة العربية ؟!!!