المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : رجاء اسئلة واريد اجابة عليها للعارفين بقواعد اللغة


فرسان الجزائر
2009-08-30, 17:31
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
صح رمضانكم
السؤال الاول
ما هو النباجذ ؟
السؤال الثاني
يقول المتنبي . خميس بشرق الارض والغرب زحفه وفي اذن الجوزاء منه جمامجم
اشرح كلمتي خميس ........ والجوزاء
اعرب ما يلي
يقول الشاعر الرفق يمن وخير القول أصدقه وكثرة المزاح مفتاح العداوات
كلا انهم عن ربهم يومئذ لمحجوبون
اعرب كل من ....مفتاح ....وكلا

فرسان الجزائر
2009-08-30, 17:32
رجاء في اقرب وقت

لوز رشيد
2009-08-30, 22:14
لا أعلم في اللغة العربية كلمة النباجذ و لكن ما أعرفه هو النواجذ و هذا شرحها كما جاء في لسان العرب
نجذ (لسان العرب)
النَّواجذ: أَقصى الأَضراس، وهي أَربعة في أَقصى الأَسنان بعد الأَرْحاءِ، وتسمى ضرس الحلُم لأَنه ينبت بعد البلوغ وكمال العقل؛ وقيل: النواجذ التي تلي الأَنْيابَ، وقيل: هي الأَضراس كلها نواجِذُ.
ويقال ضحك حتى بدت نواجذه إِذا استغرق فيه. الجوهري: وقد تكون النواجذ للفرس، وهي الأَنياب من الخف والسّوالِغُ من الظَّلْف؛ قال الشماخ يذكر إِبلاً حداد الأَنياب: يُبَاكِرْنَ العِضاهَ بِمُقْنَعَاتٍ، نَواجِذُهُنَّ كالحِدَإِ الوَقِيعِ والنَّجْذُ: شدة العض بالناجذ، وهو السن بين الناب والأَضراس.
وقول العرب: بدت نواجذه إِذا أَظهرها غضباً أَو ضحكاً.
وعَضَّ على ناجذه: تحَنَّكَ.
ورجل مُنَجَّذٌ: مُجَرَّبٌ، وقيل: هو الذي أَصابته البلايا، عن اللحياني.
وفي التهذيب: رجل مُنَجَّذٌ ومُنَجِّذٌ الذي جرّب الأُمور وعرفها وأَحكمها، وهو المجرَّب والمُجرِّب؛ قال سحيم بن وثيل: وماذا يَدَّرِي الشعراءُ مني، وقد جاوزتُ حَدَّ الأَربعينِ؟ أَخُو خمْسِين مُجْتَمِعٌ أَشُدِّي، ونَجَّذَني مُدَاوَرةُ الشُّؤون مداورة الشؤون يعني مداولة الأُمور ومعالجتها.
ويَدَّرِي: يَخْتِلُ.
ويقال للرجل إِذا بلغ أَشدّه: قد عضَّ على ناجذه، وذلك أَن الناجذ يَطْلعُ إِذا أَسنَّ، وهو أَقصى الأَضراس.
واختلف الناس في النواجذ في الخبر الذي جاءَ عن النبي، صلى الله عليه وسلم: أَنه ضحك حتى بدت نواجذه.
وروى عبد خير عن عليّ، رضي الله عنه: أَن الملكين قاعدان على ناجذَي العبد يكتبان، يعني سنيه الضاحكين وهما اللذان بين الناب والأَضراس؛ وقيل: أَراد النابين. قال أَبو العباس: معنى النواجذ في قول علي، رضي الله عنه، الأَنياب وهو أَحسن ما قيل في النواجذ لأَن الخبر أَنه، صلى الله عليه وسلم، كان جل ضحكه تبسماً. قال ابن الأَثير: النواجذ من الأَسنان الضواحك، وهي التي تبدو عند الضحك والأَكثر الأَشهر أَنها أَقصى الأَسنان؛ والمراد الأَوّل أَنه ما كان يبلغ به الضحك حتى تبدُوَ أَواخر أَضراسه، كيف وقد جاء في صفة ضحكه، صلى الله عليه وسلم: جُلُّ ضحكه التبسم؟ وإِن أُريد بها الأَواخر فالوجه فيه أَن يريد مبالغة مثله في ضحكه من غير أَن يراد ظهور نواجذه في الضحك. قال: وهو أَقيس القولين لاشتهار النواجذ بأَواخر الأَسنان؛ ومنه حديث العِرْباض: عَضُّوا عليها بالنواجذ أَي تمسكوا بها كما يتمسك العاضّ بجميع أَضراسه؛ ومنه حديث عمر، رضي الله عنه: ولن يَلِيَ الناسَ كَقُرَشِيٍّ عَضَّ على ناجذه أَي صبَرَ وتَصَلَّبَ في الأُمور.
والمَناجِذُ: الفَأْرُ العُمْيُ، واحدها جُلْذٌ كما أَن المَخَاضَ من الإِبل إِنما واحدها خَلِفَةٌ، ورب شيء هكذا، وقد تقدم في الجُلْذِ، كذا قال: الفأْر، ثم قال: العمي، يذهب في الفأْر إِلى الجنس.
الخميس هو الجيش العظيم
أما الجوزاء فأعتقد أنه يقصد به الكوكب و في كناية عن البعد
والأَنْجُذانُ: ضَرْبٌ من النبات، همزته زائدة لكثرة ذلك ونونها أَصل وإِن لم يكن في الكلام أَفْعُلٌ، لكن الأَلف والنون مُسَهِّلتان للبناء كالهاء، وياء النسب في أَسْنمَة وأَيْبُليّ.
أما فيما يخص الإعراب
مفتاح : خبر مرفوع للمبتدأ كثرة و هذا مجرد اجتهاد شخصي
كلا :
قال ابن هشام في المغني: "كلا :..وهي عند سيبويه والخليل والمبرد والزجاج وأكثر البصريين حرف معناه الردع والزجر لا معنى لها عندهم إلا ذلك، حتى إنهم يجيزون أبدا الوقف عليها والابتداء بما بعدها، وحتى قال جماعة منهم: متى سمعت "كلا" في سورة فاحكم بأنها مكية؛ لأن فيها معنى التهديد والوعيد، وأكثر ما نزل ذلك بمكة لأن أكثر العتو كان بها. وفيه نظر لأن لزوم المكية إنما يكون عن اختصاص العتو بها لا عن غلبته، ثم لا تمتنع الإشارة إلى عتو سابق، ثم لا يظهر معنى الزجر في "كلا" المسبوقة بنحو ( في أي صورة ما شاء ركبك ) ( يوم يقوم الناس لرب العالمين ) ( ثم إن علينا بيانه ) وقولهم: المعنى انته عن ترك الإيمان بالتصوير في أي صورة ما شاء الله وبالبعث وعن العجلة بالقرآن تعسف؛ إذ لم يتقدم في الأولين حكاية نفي ذلك عن أحد، ولطول الفصل في الثالثة بين كلا وذكر العجلة. وأيضا فإن أول ما نزل خمس آيات من أول سورة العلق ثم نزل ( كلا إن الإنسان ليطغى ) فجاءت في افتتاح الكلام...
ورأى الكسائي وأبو حاتم ومن وافقهما أن معنى الردع والزجر ليس مستمرا فيها فزادوا فيها معنى ثانيا يصح عليه أن يوقف دونها ويبتدأ بها ثم اختلفوا في تعيين ذلك المعنى على ثلاثة أقوال؛ أحدها للكسائي ومتابعيه قالوا تكون بمعنى حقا. والثاني لأبي حاتم ومتابعيه قالوا تكون بمعنى ألا الاستفتاحية. والثالث للنضر بن شميل والفراء ومن وافقهما قالوا تكون حرف جواب بمنزلة إي ونعم، وحملوا عليه ( كلا والقمر ) فقالوا معناه: إي والقمر.
وقول أبي حاتم عندي أولى من قولهما لأنه أكثر اطرادا فإن قول النضر لا يتأتى في آيتي المؤمنين والشعراء على ما سيأتي وقول الكسائي لا يتأتى في نحو ( كلا إن كتاب الابرار ) ( كلا إن كتاب الفجار ) ( كلا إنهم عن ربهم يومئذ لمحجوبون ) لأن أن تكسر بعد ألا الاستفتاحية ولا تكسر بعد حقا ولا بعد ما كان بمعناها ولأن تفسير حرف بحرف أولى من تفسير حرف باسم. وأما قول مكي إن "كلا" على رأي الكسائي اسم إذا كانت بمعنى "حقا" فبعيد لأن اشتراك اللفظ بين الاسمية والحرفية قليل ومخالف للأصل ومحوج لتكلف دعوى علة لبنائها وإلا فلم لا نونت؟".

فرسان الجزائر
2009-08-31, 11:36
بارك الله فيك اجبت فاحسنت شكرا جزيلا جزيلا لك وصح رمضانك

حمـ 0418 ــزة
2009-09-02, 03:08
بارك الله فيك أخي الكريم وزادك من فضله
http://img267.imageshack.us/img267/3493/333au4.gif