المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : أحسن هدية بمناسبة 08 مارس


nesma16
2015-03-06, 16:03
الأعياد الدينية و الأعياد المحدثة (http://%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B9%D9%8A%D8%A7%D8%AF%20%D8%A 7%D9%84%D8%AF%D9%8A%D9%86%D9%8A%D8%A9%20%D9%88%20% D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B9%D9%8A%D8%A7%D8%AF%20%D8%A7 %D9%84%D9%85%D8%AD%D8%AF%D8%AB%D8%A9). عيد المرأة (http://%D8%B9%D9%8A%D8%AF%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B1%D8%A3%D 8%A9) . حكمه (http://%D8%AD%D9%83%D9%85%D9%87) . البدع الغربية (http://%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%AF%D8%B9%20%D8%A7%D9%84%D8%B A%D8%B1%D8%A8%D9%8A%D8%A9)

أحبائي و أحباب رسول الله (صلى الله عليه وسلم) كما لا يخفى على علمكم بأننا مقبلون

على يوم 8 مارس العديد منكم من له علم بهذا الحدث القادم من الغرب وقد أصاب من لم يبالي

انه اليوم العالمي للمرأة

تنبع مشكلة كثير من الأعياد المبتدعة المخترعة - لدى بعض الناس - من أنها تحمل معنى جميلاً، لكنها في الوقت نفسه أعياد تخالف الشرع وتتعارض مع هدى الكتاب والسنّة.

كثر في الغرب تخصيص أيام بعينها في السنة للاحتفال بشيء يرغبون في تذكير المجتمع به؛ لأنهم يشعرون بأهميته، أو لأنهم يشعرون بإهمال في حق و شخص أو فئة اجتماعية، فيبحثون عن مناسبة لتذكير المجتمع بها، وهذا هو المنطلق والأساس لفكرة الأعياد والأيام التي كثر تخصيصها في الغرب، مثل: يوم المرأة، واوشك الاحتفال به ، ويوم الطفل، ويوم عيد الأم، ويوم عيد العمال... إلخ.

وهم في هذا لا ينطلقون فيما يبتدعونه من دين أو شرع، وإنما يخترعون هذه الأعياد بمحض أهوائهم ونظرتهم وحاجاتهم الاجتماعية، فعيد العمال نابع من رغبتهم في مراعاة لحقوق العمال وإنصافهم، وعيد المرأة؛ لأنهم يرون المرأة مسلوبة الحقوق مظلومة في مجتمعاتهم مع ان الدين الاسلام اعطاها جميع حقوقها وزيادة، ويوم الطفل لأن الطفل يتعرض في الغرب لأمراض اجتماعية كثيرة، كالضرب والاستخدام في العمل قبل بلوغه سن مناسبة، والتعدي بالسرقة والبيع وانتهاك العرض
تعريف اليوم العالمي للمرأة

اليوم العالمي للمرأة هو الثامن من شهر مارس من كل عام، وفيه يحتفل عالمياً بالإنجازات الاجتماعية والسياسية والاقتصادية للنساء. وفي بعض الدول كالصين وروسيا وكوبا يحصلن النساء على إجازة في هذا اليوم.

الاحتفال بهذه المناسبة جاء على اثر عقد أول مؤتمر للاتحاد النسائي الديمقراطي العالمي والذي عقد في باريس عام1945. ومن المعروف أن اتحاد النساء الديمقراطي العالمي يتكون من المنظمات الرديفة للأحزاب الشيوعية ، و كان أول إحتفال عالمي بيوم المرأة العالمي رغم أن بعض الباحثين يرجح ان اليوم العالمي للمرأة كان على إثر بعض الإضرابات النسائية التي حدثت في الولايات المتحدة الأمريكية.


ما جاء في السنة عن اليوم وما حكم الاحتفال به؟
فإن ما يعرف بعيد المرأة، والذي يحتفل به كثير من الناس في الثامن من مارس كل سنة، هو من جملة البدع والمحدثات التي دخلت ديار المسلمين، لغفلتهم عن أحكام دينهم وهدي شريعة ربهم، وتقليدهم واتباعهم للغرب في كل ما يصدره إليهم، وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد. متفق عليه.

ولم تأت بدعة محدثة من البدع إلا وهجرت أو أميتت سنة من السنن، وقد قال صلى الله عليه وسلم: ما أحدث قوم بدعة إلا رفع مثلها من السنة فتمسك بسنة خير من إحداث بدعة. رواه أحمد. وقد استفاض العلم بأنه لا يجوز إحداث عيد يحتفل به المسلمون غير عيدي الأضحى والفطر، لأن الأعياد من جملة الشرع والمنهاج والمناسك، قال الله تعالى: لِكُلِّ أُمَّةٍ جَعَلْنَا مَنسَكًا هُمْ نَاسِكُوهُ {الحج:67}، وتكريم الزوجة هو من مقتضيات المعاشرة بالمعروف التي أمر الله بها، وأمر بها رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال الله تعالى: وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ {النساء:19}، وقال النبي صلى الله عليه وسلم: خيركم خيركم لأهله، وأنا خيركم لأهلي. رواه الترمذي.

االسؤال :
هل يجوز إهداء الأم في ما يسمى بعيد الأم؟ مع العلم بعدم اعترافي به كعيد؟ وجزاكم الله خيراً.
االجواب :
االحمد لله وحده، - والصلاة والسلام – على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم وبعد..
من المعلوم أن الأعياد من شعائر الأديان، ومرتبطة بها ارتباطاً واضحاً، لهذا حدد الشرع المطهر لهذه الأمة االحنيفية عيدين، هما: الفطر والأضحى، وقد أبدلنا الله بهما عن سائر أعياد الجاهلية، كما أخبر بذلك االمصطفى – صلى الله عليه وسلم- فيما رواه النسائي(1556)، وأبو داود(1134) من حديث أنس –رضي الله عنه-، وعيد الأم هو من الأعياد الجاهلية الحديثة التي لا يجوز بحال أن يشارك فيه المسلمون، أو يحتفلوا بها، أو يقدموا فيها الهدايا أو الأطعمة، أو غيرها، وعلى هذا فلا يجوز تقديم الهدايا للأم بهذه المناسبة، بل الأم في الإسلام حقها متأكد على الدوام من البر والصلة، لكن لو وقع ذلك اتفاقاً وجهلاً بالزمن من غير قصد فلا حرج إن شاء الله. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.


و نحن من نتبعهم في كل شيء هل نسينا أم تناسينا أن المرأة مكرمة عندنا مند 14 قرن مضت و لا نحتاج إلى يوم 8 مارس لكي نهدي أمهاتنا و أخواتنا و زوجاتنا باقة ورد أو قارورة عطر .

فعلى الزوج أن يكرم زوجته في كل حين، وأما تكريمها بخصوص هذه المناسبة فهو من البدع والإحداث في الدين.

حسب منظور الغرب المرأة لا قيمة لها إلا في يوم 8 مارس .

أما نحن فالجنة تحت أقدام أمهاتنا .

فلما لا نجعل كل أيامنا أعيادا لأمهاتنا و زوجاتنا و أخواتنا .


منقول

ابوشيماءربوح
2015-03-06, 18:13
السلام عليكم

بارك الله فيك وجزاك الله خيرا

لن تجد ردودا كثيرة ، الكثير يخالك رجعيا بكل أسف الله المستعان

هل من معتبر هل من معتبر

adelchetaba
2015-03-06, 18:47
الأعياد الدينية و الأعياد المحدثة (http://%d8%a7%d9%84%d8%a3%d8%b9%d9%8a%d8%a7%d8%af%20%d8%a 7%d9%84%d8%af%d9%8a%d9%86%d9%8a%d8%a9%20%d9%88%20% d8%a7%d9%84%d8%a3%d8%b9%d9%8a%d8%a7%d8%af%20%d8%a7 %d9%84%d9%85%d8%ad%d8%af%d8%ab%d8%a9/). عيد المرأة (http://%d8%b9%d9%8a%d8%af%d8%a7%d9%84%d9%85%d8%b1%d8%a3%d 8%a9/) . حكمه (http://%d8%ad%d9%83%d9%85%d9%87/) . البدع الغربية (http://%d8%a7%d9%84%d8%a8%d8%af%d8%b9%20%d8%a7%d9%84%d8%b a%d8%b1%d8%a8%d9%8a%d8%a9/)

أحبائي و أحباب رسول الله (صلى الله عليه وسلم) كما لا يخفى على علمكم بأننا مقبلون

على يوم 8 مارس العديد منكم من له علم بهذا الحدث القادم من الغرب وقد أصاب من لم يبالي

انه اليوم العالمي للمرأة

تنبع مشكلة كثير من الأعياد المبتدعة المخترعة - لدى بعض الناس - من أنها تحمل معنى جميلاً، لكنها في الوقت نفسه أعياد تخالف الشرع وتتعارض مع هدى الكتاب والسنّة.

كثر في الغرب تخصيص أيام بعينها في السنة للاحتفال بشيء يرغبون في تذكير المجتمع به؛ لأنهم يشعرون بأهميته، أو لأنهم يشعرون بإهمال في حق و شخص أو فئة اجتماعية، فيبحثون عن مناسبة لتذكير المجتمع بها، وهذا هو المنطلق والأساس لفكرة الأعياد والأيام التي كثر تخصيصها في الغرب، مثل: يوم المرأة، واوشك الاحتفال به ، ويوم الطفل، ويوم عيد الأم، ويوم عيد العمال... إلخ.

وهم في هذا لا ينطلقون فيما يبتدعونه من دين أو شرع، وإنما يخترعون هذه الأعياد بمحض أهوائهم ونظرتهم وحاجاتهم الاجتماعية، فعيد العمال نابع من رغبتهم في مراعاة لحقوق العمال وإنصافهم، وعيد المرأة؛ لأنهم يرون المرأة مسلوبة الحقوق مظلومة في مجتمعاتهم مع ان الدين الاسلام اعطاها جميع حقوقها وزيادة، ويوم الطفل لأن الطفل يتعرض في الغرب لأمراض اجتماعية كثيرة، كالضرب والاستخدام في العمل قبل بلوغه سن مناسبة، والتعدي بالسرقة والبيع وانتهاك العرض
تعريف اليوم العالمي للمرأة

اليوم العالمي للمرأة هو الثامن من شهر مارس من كل عام، وفيه يحتفل عالمياً بالإنجازات الاجتماعية والسياسية والاقتصادية للنساء. وفي بعض الدول كالصين وروسيا وكوبا يحصلن النساء على إجازة في هذا اليوم.

الاحتفال بهذه المناسبة جاء على اثر عقد أول مؤتمر للاتحاد النسائي الديمقراطي العالمي والذي عقد في باريس عام1945. ومن المعروف أن اتحاد النساء الديمقراطي العالمي يتكون من المنظمات الرديفة للأحزاب الشيوعية ، و كان أول إحتفال عالمي بيوم المرأة العالمي رغم أن بعض الباحثين يرجح ان اليوم العالمي للمرأة كان على إثر بعض الإضرابات النسائية التي حدثت في الولايات المتحدة الأمريكية.


ما جاء في السنة عن اليوم وما حكم الاحتفال به؟
فإن ما يعرف بعيد المرأة، والذي يحتفل به كثير من الناس في الثامن من مارس كل سنة، هو من جملة البدع والمحدثات التي دخلت ديار المسلمين، لغفلتهم عن أحكام دينهم وهدي شريعة ربهم، وتقليدهم واتباعهم للغرب في كل ما يصدره إليهم، وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد. متفق عليه.

ولم تأت بدعة محدثة من البدع إلا وهجرت أو أميتت سنة من السنن، وقد قال صلى الله عليه وسلم: ما أحدث قوم بدعة إلا رفع مثلها من السنة فتمسك بسنة خير من إحداث بدعة. رواه أحمد. وقد استفاض العلم بأنه لا يجوز إحداث عيد يحتفل به المسلمون غير عيدي الأضحى والفطر، لأن الأعياد من جملة الشرع والمنهاج والمناسك، قال الله تعالى: لِكُلِّ أُمَّةٍ جَعَلْنَا مَنسَكًا هُمْ نَاسِكُوهُ {الحج:67}، وتكريم الزوجة هو من مقتضيات المعاشرة بالمعروف التي أمر الله بها، وأمر بها رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال الله تعالى: وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ {النساء:19}، وقال النبي صلى الله عليه وسلم: خيركم خيركم لأهله، وأنا خيركم لأهلي. رواه الترمذي.

االسؤال :
هل يجوز إهداء الأم في ما يسمى بعيد الأم؟ مع العلم بعدم اعترافي به كعيد؟ وجزاكم الله خيراً.
االجواب :
االحمد لله وحده، - والصلاة والسلام – على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم وبعد..
من المعلوم أن الأعياد من شعائر الأديان، ومرتبطة بها ارتباطاً واضحاً، لهذا حدد الشرع المطهر لهذه الأمة االحنيفية عيدين، هما: الفطر والأضحى، وقد أبدلنا الله بهما عن سائر أعياد الجاهلية، كما أخبر بذلك االمصطفى – صلى الله عليه وسلم- فيما رواه النسائي(1556)، وأبو داود(1134) من حديث أنس –رضي الله عنه-، وعيد الأم هو من الأعياد الجاهلية الحديثة التي لا يجوز بحال أن يشارك فيه المسلمون، أو يحتفلوا بها، أو يقدموا فيها الهدايا أو الأطعمة، أو غيرها، وعلى هذا فلا يجوز تقديم الهدايا للأم بهذه المناسبة، بل الأم في الإسلام حقها متأكد على الدوام من البر والصلة، لكن لو وقع ذلك اتفاقاً وجهلاً بالزمن من غير قصد فلا حرج إن شاء الله. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.


و نحن من نتبعهم في كل شيء هل نسينا أم تناسينا أن المرأة مكرمة عندنا مند 14 قرن مضت و لا نحتاج إلى يوم 8 مارس لكي نهدي أمهاتنا و أخواتنا و زوجاتنا باقة ورد أو قارورة عطر .

فعلى الزوج أن يكرم زوجته في كل حين، وأما تكريمها بخصوص هذه المناسبة فهو من البدع والإحداث في الدين.

حسب منظور الغرب المرأة لا قيمة لها إلا في يوم 8 مارس .

أما نحن فالجنة تحت أقدام أمهاتنا .

فلما لا نجعل كل أيامنا أعيادا لأمهاتنا و زوجاتنا و أخواتنا .


منقول

nesma16
2015-03-06, 20:17
أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ الَّذِي لا إِلَه إِلا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ وَأَتُوبُ إِلَيْه

nesma16
2015-03-06, 21:27
اللهم أصلح أحوالنا يـــــا رب
*

nesma16
2015-03-07, 07:27
আ سُبْحَآنَ اللهِ وَبِحَمْدِۿہِ عَددَ خَلْقۿہِ، وَرِضَآ نَفْسۿہِ، وَزِنَھَہ عَرْشِھَہ، وَمِدَآدَ كَلِمَآتِھَہ

scot.b
2015-03-07, 08:43
https://fbcdn-sphotos-e-a.akamaihd.net/hphotos-ak-xpa1/v/t1.0-9/10292483_1047470441934450_2911440685312970341_n.jp g?oh=54399f2a59c33b332183eab733fbc3a4&oe=55818BAA&__gda__=1433499072_890f2cf8907f38026a381fe60cf713a 7

dahmane42
2015-03-07, 12:14
بارك الله فيك أخي على هذا الموضوع
كل عام يحتفلوا به النساء و منهم من ينسى أن هذا العيد ليس له معنى
في هذا اليوم يحتفلوا مع الشاب يزيد المنافق الكبير عواض أن يهديهم ايقوم باءحياء اغاني لا معنى لها
انسيهوم على الصلاة و ذكر الله . المنافق
اللهم اهدينا و اهدي جميع المسلمين و المسلمات

nesma16
2015-03-07, 18:16
اللهم اني وكلتك كل امر همني وضاق به صدري وانشغل به فكري

amido19
2015-03-07, 22:07
لا حرج ان نخص المراة بيوم نجعله لها عيدا فنذكرها بدورها و واجبها في تربية المجتمع على سنة الله ورسوله و نحملها كل المسؤولية
ونجعل منها الركيزة الاساسية لبناء مجتمع يقتدي بالرسول العظيم ويعتز بدينه ووطنه وهويته
عيد سعيد لكل مسلمة

3ahmed3
2015-03-08, 07:55
لا حرج ان نخص المراة بيوم نجعله لها عيدا فنذكرها بدورها و واجبها في تربية المجتمع على سنة الله ورسوله و نحملها كل المسؤولية
ونجعل منها الركيزة الاساسية لبناء مجتمع يقتدي بالرسول العظيم ويعتز بدينه ووطنه وهويته
عيد سعيد لكل مسلمة

باركالله فيك.................ايام تسعد فيه المراءة وتتجه الانظار اليها وتكريم لها من المجتمع لا يضر انسانا ...وما لا يضر ......لا يسبب اي حرج خاصة وان الامهات والاخوات والزوجات كلهنا ....ينتظرن التفاتة من الرجل...........حتى التمييز العنصري حاربه الغرب...ونحن الى جانب محاربته ايضا