مشاهدة النسخة كاملة : ... كيفَ نستمرُ في العيش !
.
السَّلامُ عليكُم
---
وكيفَ حالُكم اليوم !
.
بالتأكيدِ لا يُشبه البارحة !
ولا العام الماضِي !
لا تعتقد أنك وحيدٌ في ذلك
كلنا نعيشُ في ذات العالم
الضيق
,
عندما تبدءُ في تعوُد الأشياءْ
من الإبتدائية الأقرب لبيتكم التي فارقتها
إلى قصتك العزيزة '' جلدُ الحمار '' التي رمتها أمكَ ذات ( حملة تنظيف )
إلى جدتِك التِي ألفتَ رائحة دفءَ وشاحها بين الأحمر والوردي بخطوط خضراء في المنتصف
إلى الحلقة الأخيرة من حلقاتِ رسومك المفضلة
إلى صديقك الذي لم يعد كذلك بعد أن إنتقلت لمرحلة أخرى
أو بعد أن إنتقل إلى مدينة جديدة
,
قبل أن تفقد كل ذلك
كُنت تعلم أن ( يومًا ما ) سيأتي
كُنت تتجاهلهُ فحسب
وهُو ما يجعلنا نعيشُ ..
,,,
تجاهلُ الحقائق في طريقنا
والنسيانُ المؤقت هو ما يجعلُ العيشَ أسهل
,
تعوُد الأشياءِ ليس ذنبًا
ولكن المبالغة في التجاهلِ أيضًا ليسَ بالأمر الجيد
صحيحٌ أن في الأمرِ صعوبةً أن تجلبَ في يعكر مزاجك في لحظة صفاء
لكن ذلك يخفف وطأة الحياة عندما تحين مرحلتُك القادمة
ولتكون واقعيا أكثر
تعلَّم الرياضيَات
.
الشمري الأصيل
2015-03-05, 16:55
السلام عليكم ...أهلا أخ مختلف مدة طويلة لم نرك بالتاكيد أحوالك
لاتشبه البارحة والعام الماضي لكنك هده المرة أطلت الغياب كتيرا
حتى ضننت انك تنقلت الى مرحلتك الأخرى .
لولا الحزن المخيب على الاجواء لكان نقاشا رائعا المهم بالتاكيد كما
قال الشاعر تهب الرياح وتهب ويكبر بها العمر .
دمت بود أخي مختلف .
بين الحقيقة و السراب
2015-03-05, 21:47
السَّلامُ عليكُم
و عليكُم السّلام و رحمةُ الله
وكيفَ حالُكم اليوم !
الحمدُ لله أخي / كيوم أمسٍ و ما قبله .. و كما يُقال "هي أجواءٌ فصلية طبيعية"
هي - على ما يبدو- غيوم محمّلة بل مثقلة نرجو و نأمل أن تُمطر لعلّ الجو بعدها يصفو
المُشكِلة ، إن دفعت بها بعض الرّياح اليومية - كالعادة- .. فتتراكم و تتزاحم و هذا ماليس بطبيعي
ولا العام الماضِي !
لا يُشبه العام الماضي و لا الذّي قبله و لا الذّي سبق قبله .. حتمية يُثبتُها واقع الحال
لا تعتقد أنك وحيدٌ في ذلك
كلنا نعيشُ في ذات العالم الضيق
لا أعتقد أنّ هناك وحيدٌ منفردٌ في ذاكَ .. إلاّ أنّ العوالم تختلف
فعالم المؤمن غير عالم المذنب غير عالم العاص غير عالم المشرك ..
عندما تبدءُ في تعوُد الأشياءْ
قبل أن تفقد كل ذلك
كُنت تعلم أن ( يومًا ما ) سيأتي
كُنت تتجاهلهُ فحسب وهُو ما يجعلنا نعيشُ ..
ذاك أنّنا لسنا على استعداد ..
صحيحٌ أن في الأمرِ صعوبةً أن تجلبَ في يعكر مزاجك في لحظة صفاء
لكن ذلك يخفف وطأة الحياة عندما تحين مرحلتُك القادمة
أصبتَ .. الاعتدال في الفكر و الفعل
اعتدال في السّرور و الأحزان
ثُمّ يمكن أن تفكّر فيما يعكّر مزاجك [ لأنّه حتمي الوقوع]
و تفكّر فيما يمكن أن يسرّ نفسك إذا ما فكّرت في النّجاة - مادامت الفرص متاااااحة-
قبل أن نقول : ربّي ارجعون أعمل صالحاً !!! مستحيل
هدانا الله أجمعين
optimism
2015-03-05, 21:52
السلام عليكم
ولتكون واقعيا اكثر ,,,,,,,,,تعلم الرياضيات
وربما هي ماجعلتنا نفهم وندرك ,,,,,,,,,,اكثر من اللازم
بارك الله فيك
نظام الفوضى
2015-03-06, 03:35
وعليكم السلام
ايها الحفيد
وكيف حال الجد؟
وإلى أين وصل أمر الضباب؟
ثم إن مسكة من الشهيق
ودفعة بالزهير يكفيك لأن تواصل المسير
سهيل سهيل
2015-03-06, 05:45
الحمد لله على كل حال
abdjawad03
2015-03-07, 16:05
بارك الله فيك فعلا معلومات حقيقية وتجارب مرت على كل شخص و كما قلت تجاهلها يساعد الشخص على الاستمرار في العيش
الأزرق الملكيّ
2015-03-07, 16:07
المنطق :rolleyes:
السلام عليكم ...أهلا أخ مختلف مدة طويلة لم نرك بالتاكيد أحوالك
لاتشبه البارحة والعام الماضي لكنك هده المرة أطلت الغياب كتيرا
حتى ضننت انك تنقلت الى مرحلتك الأخرى .
لولا الحزن المخيب على الاجواء لكان نقاشا رائعا المهم بالتاكيد كما
قال الشاعر تهب الرياح وتهب ويكبر بها العمر .
دمت بود أخي مختلف .
-
وعليكُم السلام ورحمةُ الله يالشمري
طُول المدة يوحي بأن أحدهم يفعل شيئًا ما في مكان آخر
قد لا يكون مهمًا
والحزن والفرح كلاهما عابران
ولا شيء يبقى
شكرا
السَّلامُ عليكُم
و عليكُم السّلام و رحمةُ الله
وكيفَ حالُكم اليوم !
الحمدُ لله أخي / كيوم أمسٍ و ما قبله .. و كما يُقال "هي أجواءٌ فصلية طبيعية"
هي - على ما يبدو- غيوم محمّلة بل مثقلة نرجو و نأمل أن تُمطر لعلّ الجو بعدها يصفو
المُشكِلة ، إن دفعت بها بعض الرّياح اليومية - كالعادة- .. فتتراكم و تتزاحم و هذا ماليس بطبيعي
ولا العام الماضِي !
لا يُشبه العام الماضي و لا الذّي قبله و لا الذّي سبق قبله .. حتمية يُثبتُها واقع الحال
لا تعتقد أنك وحيدٌ في ذلك
كلنا نعيشُ في ذات العالم الضيق
لا أعتقد أنّ هناك وحيدٌ منفردٌ في ذاكَ .. إلاّ أنّ العوالم تختلف
فعالم المؤمن غير عالم المذنب غير عالم العاص غير عالم المشرك ..
عندما تبدءُ في تعوُد الأشياءْ
قبل أن تفقد كل ذلك
كُنت تعلم أن ( يومًا ما ) سيأتي
كُنت تتجاهلهُ فحسب وهُو ما يجعلنا نعيشُ ..
ذاك أنّنا لسنا على استعداد ..
صحيحٌ أن في الأمرِ صعوبةً أن تجلبَ في يعكر مزاجك في لحظة صفاء
لكن ذلك يخفف وطأة الحياة عندما تحين مرحلتُك القادمة
أصبتَ .. الاعتدال في الفكر و الفعل
اعتدال في السّرور و الأحزان
ثُمّ يمكن أن تفكّر فيما يعكّر مزاجك [ لأنّه حتمي الوقوع]
و تفكّر فيما يمكن أن يسرّ نفسك إذا ما فكّرت في النّجاة - مادامت الفرص متاااااحة-
قبل أن نقول : ربّي ارجعون أعمل صالحاً !!! مستحيل
هدانا الله أجمعين
-
أهلاً بالأخت الكريمة
كلامُك جميلٌ وفي وقته ربما
ما يُعجبك هنا في منتدى الجلفة
أنك تأخذ أشياءَ جدية دون أن تشعر أحيانا
ودون أن تتوقع
على بساطة أغلب الطرح
ولكن دائما تجد ما يختبئ تحتها
لنقل تجربة شخصية بعيدة عن البهرجة
شكرا جزيلا أختنا سراب
إستفدتُ شيئا
السلام عليكم
ولتكون واقعيا اكثر ,,,,,,,,,تعلم الرياضيات
وربما هي ماجعلتنا نفهم وندرك ,,,,,,,,,,اكثر من اللازم
بارك الله فيك
-
وعليكم السَّلام
وفيك بارك الله
ليس أكثر من اللازم
ولكن الواقع فقط ( مجردًا ) عاريًا
وعليكم السلام
ايها الحفيد
وكيف حال الجد؟
وإلى أين وصل أمر الضباب؟
ثم إن مسكة من الشهيق
ودفعة بالزهير يكفيك لأن تواصل المسير
-
ياااه
بقدرة قادر
أعدتني للوراءِ أربع سنوات
عندما كُنت أكثر وسامةً وأقل ثقلاً وأخف حملاً
والضبابُ كما تعلم لا ينقشع
إلا بعد أن تكتشف أنك كنت الحيوان الكبير في القصة ههه
ربي يهدينا , وييسر لنا
فارس
شكرا على النصيحة
تريح صح هههه
الحمد لله على كل حال
-
ولله الحمد ;)
بارك الله فيك فعلا معلومات حقيقية وتجارب مرت على كل شخص و كما قلت تجاهلها يساعد الشخص على الاستمرار في العيش
-
وفيكَ باركَ الله ,
يعني الكذب يأتي بفائدة أحيانا
إذا كنت تكذب على روحك برك
المنطق :rolleyes:
-............
1 0 ;)
مصرية من الجزائر
2015-03-18, 02:13
أنا لست وحيدة ,ولو لتلك الفترة ...
يكفي فقط أنا أسمع تلك المهمات منه حتي أهرول مسرعة ألف جسده الصغير بين يدي
وأذهب لسكينه لا أعرفها....
والحقيقة أننا لا أعرفني ,لست أنا هي ,ولم أكن ,ولكن أصبحت كذلك..!
تائهة ف عوالم آخري يأخذ أدراكها سنوات تمتص من عمر ما تمتص وتُبقي منه ما تبقي
ويجعلنيون مسؤولية م ا
ارجع لتلك الدائرة!
والحياة بدون مسؤولية ماأروعها حياة
ع العموم خير خير
NOUR IMAYA
2015-06-23, 17:59
التجاهل
التجاهل
و التجاهل
بوركت
vBulletin® v3.8.10 Release Candidate 2, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir