saber86
2015-03-05, 05:50
اذا كان الأسبوع الأول اسبوع التوسعة فالأسبوع الثاني كان أسبوع الصمود وبعدهما جاء الأسبوع الثالث وهو أسبوع الحسم والخصم وسيكون الأسبوع الرابع ونحن على مشارفه هو اسبوع الانتصار أو الانكسار
نعم أحبتي شهد الاسبوع الاول التحاق الاطوار الثلاثة بالاضراب لكن ما كادت نهايته تلوح حتى التحق غالبيتهم بالأقسام وبقي منهم من ذاق حلاوة النضال واستشعر حلاوة مذاقه
ليأتي بعده الأسبوع الثاني فكان أسبوع الصمود والتحدي كيف لا وفيه ظهرت أنياب الادارة وأزلامها وفيه أطلقت الغبريطية تهديداتها وفيه أبان الأساتذة عن لحمتهم وتكاتفهم بل فيه التحق المترددون بركب زملائهم وارتفعت النسب وبنهايته كانت اجتماعات ماراطونية لمدراء التربية مع مدراء المؤسسات اتهمهم فيها بالتواطؤ مع اضرابنا فكانت حملتهم العشواء وحربهم القذرة لتشجيع الردة
الاسبوع الثالث هو الحسم أي والله إته أسبوع الحسم ففيه تبين الخيط الابيض من الاسود وفيه تفرقت الصفوف وتراصت جبهة الصمود والتحدي وهي جبهة مضربة صامدة واقفة وهي الأكثرية والفئة الغالبة وفئة سكن الجبن صدورهم والبخل جيوبهم فسارعوا لأقسامهم نعم خلاني انه أسبوع الخصم حيث سجل التاريخ يهودية وزيرتنا والتي لم يختلف تفكيرها ومبدؤها عن أسلافها بني قريضة الذين جعلوا المادة هم دنياهم ووبال آخرتهم فظنت وخاب ظنها لأن من هابه الاقتطاع فئة قليلة ومن استبشر له غالبية الثابتين لأنه خلصهم من مشقة وعناء تعويض الدروس الضائعة
أخيرا نحن على مشارف الاسبوع الرابع وهو أسبوع الانتصار أو أسبوع الانكسار فاما ان نكون أو لا نكون فاما أن نفكر في مصالحنا الضيقة أو نسجل نضالنا في سجل تاريخ الكنابيست الذهبي
إما أن ننتصر وأكيد اذا صمدنا سنخلص التربية والتعليم من هذا العار الذي على هرمها غبريطية وهدواسها و أعرجها (مسقم) وما خفي كان أعظم وعليه سيقول الجيل الذي يأتي بعدنا رحم الله السلف الثابت وجعلنا خير خلف لهم
لكن ويا رهبتي من لكن إن كان الانكسار فهي الفارقة الفاصلة التي لن تقوم لنا قيامة بعدها اذ لن تثق القواعد بنا ولن تهابنا الوزارة بعدها فتكون بداية النهاية وتراجع عن المكتسبات
لهذا حتمية لا بد منها الصمود الصمود وليكن شعارنا هذا الاسبوع
الجوع ولا الرجوع ***** الجوع ولا الركوع
صامدون *** صامدون
ثابتون **** ثابتون
نواصل حتى نصل
نعم أحبتي شهد الاسبوع الاول التحاق الاطوار الثلاثة بالاضراب لكن ما كادت نهايته تلوح حتى التحق غالبيتهم بالأقسام وبقي منهم من ذاق حلاوة النضال واستشعر حلاوة مذاقه
ليأتي بعده الأسبوع الثاني فكان أسبوع الصمود والتحدي كيف لا وفيه ظهرت أنياب الادارة وأزلامها وفيه أطلقت الغبريطية تهديداتها وفيه أبان الأساتذة عن لحمتهم وتكاتفهم بل فيه التحق المترددون بركب زملائهم وارتفعت النسب وبنهايته كانت اجتماعات ماراطونية لمدراء التربية مع مدراء المؤسسات اتهمهم فيها بالتواطؤ مع اضرابنا فكانت حملتهم العشواء وحربهم القذرة لتشجيع الردة
الاسبوع الثالث هو الحسم أي والله إته أسبوع الحسم ففيه تبين الخيط الابيض من الاسود وفيه تفرقت الصفوف وتراصت جبهة الصمود والتحدي وهي جبهة مضربة صامدة واقفة وهي الأكثرية والفئة الغالبة وفئة سكن الجبن صدورهم والبخل جيوبهم فسارعوا لأقسامهم نعم خلاني انه أسبوع الخصم حيث سجل التاريخ يهودية وزيرتنا والتي لم يختلف تفكيرها ومبدؤها عن أسلافها بني قريضة الذين جعلوا المادة هم دنياهم ووبال آخرتهم فظنت وخاب ظنها لأن من هابه الاقتطاع فئة قليلة ومن استبشر له غالبية الثابتين لأنه خلصهم من مشقة وعناء تعويض الدروس الضائعة
أخيرا نحن على مشارف الاسبوع الرابع وهو أسبوع الانتصار أو أسبوع الانكسار فاما ان نكون أو لا نكون فاما أن نفكر في مصالحنا الضيقة أو نسجل نضالنا في سجل تاريخ الكنابيست الذهبي
إما أن ننتصر وأكيد اذا صمدنا سنخلص التربية والتعليم من هذا العار الذي على هرمها غبريطية وهدواسها و أعرجها (مسقم) وما خفي كان أعظم وعليه سيقول الجيل الذي يأتي بعدنا رحم الله السلف الثابت وجعلنا خير خلف لهم
لكن ويا رهبتي من لكن إن كان الانكسار فهي الفارقة الفاصلة التي لن تقوم لنا قيامة بعدها اذ لن تثق القواعد بنا ولن تهابنا الوزارة بعدها فتكون بداية النهاية وتراجع عن المكتسبات
لهذا حتمية لا بد منها الصمود الصمود وليكن شعارنا هذا الاسبوع
الجوع ولا الرجوع ***** الجوع ولا الركوع
صامدون *** صامدون
ثابتون **** ثابتون
نواصل حتى نصل