جلال المياسى
2009-08-30, 07:06
http://addounia.tv/archive/docs/Image/asdw.JPG
كشفت صحيفة هآرتس في تقرير لها عن أن جنود الاحتلال يعمدون خلال تدريباتهم وخوضهم للحروب إلى ارتداء ملابس مطبوع عليها شعارات وصور عنصرية ضد العرب و تدعو إلى التلذذ بقتلهم، وخاصة الأطفال والنساء.
ويشير التقرير إلى أن هذه الشعارات يتم طبعها على الملابس العسكرية للجندي الإسرائيلي وهي تحمل رسائل عنصرية وبذيئة وتحرض على القتل، واستهداف المواقع الدينية كالمساجد.
وحسب الصحيفة فإن من ضمن الرسومات التي يختارها الجنود صور لأطفال قتلى ،وأمهات يبكين على قبور أولادهن، وبنادق موجهة إلى الأطفال ومساجد مدمرة.
ونشرت الصحيفة في تقريرها صورة لإحدى الرسومات وفيها امرأة فلسطينية حامل في مرمى نيران القناصة، كتب تحتها (رصاصة واحدة تقتل إثنين)!.
كما يظهر في رسومات أخرى ما يعني تبريرا لقتل الأطفال قبل أن يصبحوا مقاتلين، حيث يظهر طفل فلسطيني يتحول إلى طفل مقاتل، وبعد ذلك إلى رجل مسلح، وكتب تحتها (ليس مهما كيف بدأ ذلك.. سوف نضع له حدا) وجملة أخرى جاء فيها: ( لتعرف كل أم عربية أن مصير ابنها بيدي)
كشفت صحيفة هآرتس في تقرير لها عن أن جنود الاحتلال يعمدون خلال تدريباتهم وخوضهم للحروب إلى ارتداء ملابس مطبوع عليها شعارات وصور عنصرية ضد العرب و تدعو إلى التلذذ بقتلهم، وخاصة الأطفال والنساء.
ويشير التقرير إلى أن هذه الشعارات يتم طبعها على الملابس العسكرية للجندي الإسرائيلي وهي تحمل رسائل عنصرية وبذيئة وتحرض على القتل، واستهداف المواقع الدينية كالمساجد.
وحسب الصحيفة فإن من ضمن الرسومات التي يختارها الجنود صور لأطفال قتلى ،وأمهات يبكين على قبور أولادهن، وبنادق موجهة إلى الأطفال ومساجد مدمرة.
ونشرت الصحيفة في تقريرها صورة لإحدى الرسومات وفيها امرأة فلسطينية حامل في مرمى نيران القناصة، كتب تحتها (رصاصة واحدة تقتل إثنين)!.
كما يظهر في رسومات أخرى ما يعني تبريرا لقتل الأطفال قبل أن يصبحوا مقاتلين، حيث يظهر طفل فلسطيني يتحول إلى طفل مقاتل، وبعد ذلك إلى رجل مسلح، وكتب تحتها (ليس مهما كيف بدأ ذلك.. سوف نضع له حدا) وجملة أخرى جاء فيها: ( لتعرف كل أم عربية أن مصير ابنها بيدي)