ايوية
2015-02-24, 23:23
أطلقت اتصالات الجزائر منذ أسبوع خدمة جديدة عبارة عن بطاقة رقمية تحمل اسم "في مكتتبي الأكاديمية" لتثري المكتبة الرقمية في مكتتبي، تقدم الآلاف من الكتب العامة والمتخصصة، منتقاة بشكل مدروس لأزيد من 300 دار نشر دولية، تمكن من ولوج فضاءات العلوم والإعلام والمعرفة بالإضافة إلى الاطلاع بشكل غير محدود على كل ما يبحث عنه الطلبة والباحثين في تخصصات شتى باقتناء بطاقات الترخيص الصالحة لمدة 12 شهرا مقابل مبلغ مالي قدره 3000 دينار.
تحت شعار لا حاجة بعد الآن لتضييع الوقت في البحث عن كتاب، وضعت اتصالات الجزائر خدمة جديدة لفائدة المحررين، الطلبة والباحثين وكذا محبي المطالعة، آلاف الكتب تحت تصرفهم في مجالات عديدة منها السياسية، الثقافية، الاجتماعية والصحية والأكاديمية.
ولدخول المكتبة وتصفحها عبر محركات الأنترنيت يتحتم على الزبون اقتناء بطاقة تعبئة "في مكتبتي" على مستوى الشبكة التجارية لاتصالات الجزائر والولوج إلى موقع: www.fimaktabati.dz. وهو ما يتطلب الحصول على حساب تعريف يتكون من اسم المستعمل ورمز الدخول الموجود على بطاقة التعبئة والاطلاع على أي كتاب من خلال إدخال عنوانه مباشرة على المحرك أو بواسطة البحث حسب الموضوع الذي يطلبه المتصفح. الخدمة الجديدة التي لقت استحسان الباحثين والطلبة بشكل خاص، أكدوا أنها ستخفف عنهم عناء التنقل إلى المكتبات العمومية والجامعية وتطليق البحث الكلاسيكي الذي يمكن أن يأخذ وقتا طويلا مقارنة بالتقنية الجديدة التي لا تستدعي حتى الخروج من المنزل وإتمام إنجازاته في جو هادئ .
دعوة صالحة
تحت شعار لا حاجة بعد الآن لتضييع الوقت في البحث عن كتاب، وضعت اتصالات الجزائر خدمة جديدة لفائدة المحررين، الطلبة والباحثين وكذا محبي المطالعة، آلاف الكتب تحت تصرفهم في مجالات عديدة منها السياسية، الثقافية، الاجتماعية والصحية والأكاديمية.
ولدخول المكتبة وتصفحها عبر محركات الأنترنيت يتحتم على الزبون اقتناء بطاقة تعبئة "في مكتبتي" على مستوى الشبكة التجارية لاتصالات الجزائر والولوج إلى موقع: www.fimaktabati.dz. وهو ما يتطلب الحصول على حساب تعريف يتكون من اسم المستعمل ورمز الدخول الموجود على بطاقة التعبئة والاطلاع على أي كتاب من خلال إدخال عنوانه مباشرة على المحرك أو بواسطة البحث حسب الموضوع الذي يطلبه المتصفح. الخدمة الجديدة التي لقت استحسان الباحثين والطلبة بشكل خاص، أكدوا أنها ستخفف عنهم عناء التنقل إلى المكتبات العمومية والجامعية وتطليق البحث الكلاسيكي الذي يمكن أن يأخذ وقتا طويلا مقارنة بالتقنية الجديدة التي لا تستدعي حتى الخروج من المنزل وإتمام إنجازاته في جو هادئ .
دعوة صالحة