عبدو441
2015-02-19, 14:25
القاعدة الأولى :
خصائصُ الاسمِ دونَ الفعلِ والحرفِ:
الجرُّ، والإضافةُ ، والنداءُ، والترخيمُ، والندبةُ،والاستغاثةُ،والتصغيرُ، والنسبُ،والفاعليةُ والمفعوليةُ،وتعريفُ اللامِ،والعلميَّة،والإضمار، والإبهام، والتكسير ، والتنكير،والتذكير، والتأنيث، والتثنية ، والجمع، وأصالة الإعراب ، والنعت ،ورؤية مسمَّاه بالعين،وظرفية المكان ، وظرفية الزمان، والمصدريَّةُ، والتعجب منه ، والتنوين ،والتركيب ، والعدل ، والتمييز .
القاعدة الثانية :
خصائص الفعل دون الاسم والحرف:
الجزم ، والتصرف ، والدلالة بصيغته على الماضي والحال أو المستقبل ، وأصالة الطلب ، وقد والسين وسوف ، والضمير المرفوع المتصل نحو قمت ، ونونا التوكيد، ونون الوقاية.
القاعدة الثالثة :
خصائص الحرف دون الاسم والفعل:
أصالة عمل الجزم ، ونصب الأفعال ،والعطف ، والربط نحو مررت بزيد ، والغاية والزيادة ،وقلب معنى الكلام ، والنَّقْل ، والتَّحضيض نحو هلاّ .
القاعدة الرابعة :
الجمل والظروف متى وقعت بعد النكرات كانت صفات ،وبعد المعارف كانت أحوالاً ـ هذا فيما إذا وقعت الجملة الخبرية أو الظرف بعد نكرة محضة أو معرفة محضة ـ نحو مررت برجل أبوه قائمٌ ، والتقدير قائمٍ أبوه فالجملة هنا صفة للرجل .
أما قولك مررت بزيدٍ يضحك أبوه ، فالتقدير ضاحكاً أبوه ، وبالتالي فإن الجملة هنا حال من المعرفة (زيد) ....
القاعدة الخامسة :
متى كان المبتدأ نكرةً وخبره ظرف أو مجرور وجب تقديم الخبر ؛ نحو عليك وقارٌ، أمامك سعادةٌ ،إلا في الدعاء نحو سلامٌ عليك.
القاعدة السادسة :
متى كان خبر المبتدأ استفهاماً نحو : كيف زيد ؟، ومتى السفر؟ وجب تقديم الخبر.
القاعدة السابعة :
متى استوى المبتدأ وخبره في التنكير ؛ نحو خير من زيد رجل صالح ،
أو في التعريف ؛ نحو : أخوك زيدٌ ، فالمتقدم المبتدأ ، والمتأخر خبره ، ومتى اختلفا فيهما فالمعرفة هي المبتدأ والنكرة الخبر؛ نحو: قائمٌ زيد ، أو زيد قائم ، ففي كلتا الجملتين (زيد) هو المبتدأ .
القاعدة الثامنة :
" كيفَ " لها ثلاثة أحوال :
ـ تكون في موضع رفع ، إن كان ما بعدها مبتدأ فهي خبره ، نحو : كيف زيدٌ؟
ـ وفي موضع نصب على الحال إن كان السؤال عن هيئة فاعلِ فعلٍ بعده ؛ نحو : كيف تسافر ؟ أي هل راكباً أو ماشياً ؟
ـ وفي موضع نصب على المصدر إذا كان السؤال عن هيئة الفعل ؛ نحو قوله تعالى { ألم ترَ كيف فعل ربك بأصحاب الفيل }
القاعدة التاسعة :
العلم لا يضاف ولا يدخله لام التعريف ، إلاّ أن تتخيل له مثالاً نحو زيدكم خير من زيدنا ، و العٌمَرُ القرشي خير من العُمَرِ التميميِّ ، ومتى ثني أو جمع وجب دخول ( أل ) عليه فنقول الزيدان ... ويمتنع أن نقول : هؤلاء زيدون.
القاعدة العاشرة :
"لا" لها عدة مواضع :
ـ تكون ناهية فتجزم .
ـ ونافية فلا تجزم .
ـ وزائدة مثل قوله تعالى { لا أقسم بهذا البلد }
ـ وفاصلة بين العامل ومعموله ؛ نحو : سافرت بلا زاد .
ـ وبمعنى إنَّ ؛ فتنصب المضاف والشبيه بالمضاف نحو : لا غلام رجل أفضل من غلامك ، و لا حافظاً للقرآن مثلك .
ـ وبمعنى ليس ؛ نحو قوله تعالى { لا فيها غولٌ }
خصائصُ الاسمِ دونَ الفعلِ والحرفِ:
الجرُّ، والإضافةُ ، والنداءُ، والترخيمُ، والندبةُ،والاستغاثةُ،والتصغيرُ، والنسبُ،والفاعليةُ والمفعوليةُ،وتعريفُ اللامِ،والعلميَّة،والإضمار، والإبهام، والتكسير ، والتنكير،والتذكير، والتأنيث، والتثنية ، والجمع، وأصالة الإعراب ، والنعت ،ورؤية مسمَّاه بالعين،وظرفية المكان ، وظرفية الزمان، والمصدريَّةُ، والتعجب منه ، والتنوين ،والتركيب ، والعدل ، والتمييز .
القاعدة الثانية :
خصائص الفعل دون الاسم والحرف:
الجزم ، والتصرف ، والدلالة بصيغته على الماضي والحال أو المستقبل ، وأصالة الطلب ، وقد والسين وسوف ، والضمير المرفوع المتصل نحو قمت ، ونونا التوكيد، ونون الوقاية.
القاعدة الثالثة :
خصائص الحرف دون الاسم والفعل:
أصالة عمل الجزم ، ونصب الأفعال ،والعطف ، والربط نحو مررت بزيد ، والغاية والزيادة ،وقلب معنى الكلام ، والنَّقْل ، والتَّحضيض نحو هلاّ .
القاعدة الرابعة :
الجمل والظروف متى وقعت بعد النكرات كانت صفات ،وبعد المعارف كانت أحوالاً ـ هذا فيما إذا وقعت الجملة الخبرية أو الظرف بعد نكرة محضة أو معرفة محضة ـ نحو مررت برجل أبوه قائمٌ ، والتقدير قائمٍ أبوه فالجملة هنا صفة للرجل .
أما قولك مررت بزيدٍ يضحك أبوه ، فالتقدير ضاحكاً أبوه ، وبالتالي فإن الجملة هنا حال من المعرفة (زيد) ....
القاعدة الخامسة :
متى كان المبتدأ نكرةً وخبره ظرف أو مجرور وجب تقديم الخبر ؛ نحو عليك وقارٌ، أمامك سعادةٌ ،إلا في الدعاء نحو سلامٌ عليك.
القاعدة السادسة :
متى كان خبر المبتدأ استفهاماً نحو : كيف زيد ؟، ومتى السفر؟ وجب تقديم الخبر.
القاعدة السابعة :
متى استوى المبتدأ وخبره في التنكير ؛ نحو خير من زيد رجل صالح ،
أو في التعريف ؛ نحو : أخوك زيدٌ ، فالمتقدم المبتدأ ، والمتأخر خبره ، ومتى اختلفا فيهما فالمعرفة هي المبتدأ والنكرة الخبر؛ نحو: قائمٌ زيد ، أو زيد قائم ، ففي كلتا الجملتين (زيد) هو المبتدأ .
القاعدة الثامنة :
" كيفَ " لها ثلاثة أحوال :
ـ تكون في موضع رفع ، إن كان ما بعدها مبتدأ فهي خبره ، نحو : كيف زيدٌ؟
ـ وفي موضع نصب على الحال إن كان السؤال عن هيئة فاعلِ فعلٍ بعده ؛ نحو : كيف تسافر ؟ أي هل راكباً أو ماشياً ؟
ـ وفي موضع نصب على المصدر إذا كان السؤال عن هيئة الفعل ؛ نحو قوله تعالى { ألم ترَ كيف فعل ربك بأصحاب الفيل }
القاعدة التاسعة :
العلم لا يضاف ولا يدخله لام التعريف ، إلاّ أن تتخيل له مثالاً نحو زيدكم خير من زيدنا ، و العٌمَرُ القرشي خير من العُمَرِ التميميِّ ، ومتى ثني أو جمع وجب دخول ( أل ) عليه فنقول الزيدان ... ويمتنع أن نقول : هؤلاء زيدون.
القاعدة العاشرة :
"لا" لها عدة مواضع :
ـ تكون ناهية فتجزم .
ـ ونافية فلا تجزم .
ـ وزائدة مثل قوله تعالى { لا أقسم بهذا البلد }
ـ وفاصلة بين العامل ومعموله ؛ نحو : سافرت بلا زاد .
ـ وبمعنى إنَّ ؛ فتنصب المضاف والشبيه بالمضاف نحو : لا غلام رجل أفضل من غلامك ، و لا حافظاً للقرآن مثلك .
ـ وبمعنى ليس ؛ نحو قوله تعالى { لا فيها غولٌ }