الفايسبوكي
2015-02-18, 23:01
قصيدة صدام حسين الشهيرة
قالها بعد أن تجادل مع القاضي رؤوف عبد الرحمان فقال له صدام
عندي بيتين أهديك إياهما و قالها مبتسما عندها ضغط القاضي على الزرالذي
يمنع وصول الصوت إلى اللاقطات و لم يسمع القصيدة إلآ من هم داخل جلسة
المحاكمة و قد سرّبها محاموا صدام
القصيدة :
لا تأسفن على غدر الزمان لطالما
رقصت على جثث الأسود كلاب
لا تحسبن برقصها تعلوا على أسيادها
تبقى الأسود أسودا و الكلاب كلاب
يا قمة الزعماء..إني شاعر
و الشعر حر ما عليه عتاب
إني أنا صدام ..أطلق لحيتي
حينا ..و ليس البدر يعاب
فعلام تأخذني العلوج بلحيتي
أتخيفها الأضراس و الأنياب
وأنا المهيب و لو أكون مقيدا
فالليث من خلف الشباك ..يهاب
هلا ذكرتم كيف كنت معظما
و النهر تحت فخامتي ينساب
عشرون طائرة ترافق موكبي
و الطير يحشر حولها أسراب
و القادة العظماء حولي كلهم
يتزلفون و بعظهم حجّاب
عمّان تشهد و الرباط ...فراجعوا
قمم التحدي ما لهن جواب
و أنا العراقي الذي في سجنه
بعد الزعيم مذلة .. و عذاب
ثوبي الذي طرزته لوداعكم
نسجت على منواله الأثواب
إني شربت الكأس سمّا ناقعا
لتدار عند شفاهكم أكواب
أنتم أسارى عاجلا أو آجلا
مثلي و قد تتشابه الأسباب
و الفاتحون الحمر بين جيوشكم
لقصوركم يوم الدخول كلاب
توبوا إلى الله قبل رحيلكم
و إستغفروه ..إنه توّاب
عفوا إذا غدت العروبة نعجة
و حماة أهليها الكرام ذئاب
صدام حسين هل تعلم عنه أنه:
- أول حاكم يقصف تل أبيب براجمة الصواريخ
- هزم إيران هزيمة شنيعة
- كان يستخدم شعارات العروبة حتى في الحروب
- قال لقاضي المحكمة تتذكر لما عفيت عنك عندما كان محكوم عليك بالإعدام
فإرتبك القاضي و قدم إستقالته ليأتي بعده القاضي رؤوف
- قال لسوريا و لبنان إعطوني حدود بلادكم أسبوعاو سأحرر فلسطين
صدام حسين و قبل إعدامه سأله الضابط
الأمريكي عن آخر مطالبه فقال له :
أريد المعطف الذي كنت أرتديه
قال له طلبك مجاب و لكن أخبرني لماذا ؟؟؟
فقال له : الجو في العراق عند الفجر يكون باردا ..و لا أريد أن أرتجف
فيعتقد شعبي أن قائدهم يرتجف خوفا من الموت !!
كانت الشهادة أخر كلامه من الدنيا
و قال مقولته الشهيرة لحكام العرب :
" أنا ستعدمني أمريكا ..أمّا أنتم ستعدمكم شعوبكم "
لم تكن مجرد مقولة فهي اليوم واقع
رحمك الله يا أسد العروبة
قالها بعد أن تجادل مع القاضي رؤوف عبد الرحمان فقال له صدام
عندي بيتين أهديك إياهما و قالها مبتسما عندها ضغط القاضي على الزرالذي
يمنع وصول الصوت إلى اللاقطات و لم يسمع القصيدة إلآ من هم داخل جلسة
المحاكمة و قد سرّبها محاموا صدام
القصيدة :
لا تأسفن على غدر الزمان لطالما
رقصت على جثث الأسود كلاب
لا تحسبن برقصها تعلوا على أسيادها
تبقى الأسود أسودا و الكلاب كلاب
يا قمة الزعماء..إني شاعر
و الشعر حر ما عليه عتاب
إني أنا صدام ..أطلق لحيتي
حينا ..و ليس البدر يعاب
فعلام تأخذني العلوج بلحيتي
أتخيفها الأضراس و الأنياب
وأنا المهيب و لو أكون مقيدا
فالليث من خلف الشباك ..يهاب
هلا ذكرتم كيف كنت معظما
و النهر تحت فخامتي ينساب
عشرون طائرة ترافق موكبي
و الطير يحشر حولها أسراب
و القادة العظماء حولي كلهم
يتزلفون و بعظهم حجّاب
عمّان تشهد و الرباط ...فراجعوا
قمم التحدي ما لهن جواب
و أنا العراقي الذي في سجنه
بعد الزعيم مذلة .. و عذاب
ثوبي الذي طرزته لوداعكم
نسجت على منواله الأثواب
إني شربت الكأس سمّا ناقعا
لتدار عند شفاهكم أكواب
أنتم أسارى عاجلا أو آجلا
مثلي و قد تتشابه الأسباب
و الفاتحون الحمر بين جيوشكم
لقصوركم يوم الدخول كلاب
توبوا إلى الله قبل رحيلكم
و إستغفروه ..إنه توّاب
عفوا إذا غدت العروبة نعجة
و حماة أهليها الكرام ذئاب
صدام حسين هل تعلم عنه أنه:
- أول حاكم يقصف تل أبيب براجمة الصواريخ
- هزم إيران هزيمة شنيعة
- كان يستخدم شعارات العروبة حتى في الحروب
- قال لقاضي المحكمة تتذكر لما عفيت عنك عندما كان محكوم عليك بالإعدام
فإرتبك القاضي و قدم إستقالته ليأتي بعده القاضي رؤوف
- قال لسوريا و لبنان إعطوني حدود بلادكم أسبوعاو سأحرر فلسطين
صدام حسين و قبل إعدامه سأله الضابط
الأمريكي عن آخر مطالبه فقال له :
أريد المعطف الذي كنت أرتديه
قال له طلبك مجاب و لكن أخبرني لماذا ؟؟؟
فقال له : الجو في العراق عند الفجر يكون باردا ..و لا أريد أن أرتجف
فيعتقد شعبي أن قائدهم يرتجف خوفا من الموت !!
كانت الشهادة أخر كلامه من الدنيا
و قال مقولته الشهيرة لحكام العرب :
" أنا ستعدمني أمريكا ..أمّا أنتم ستعدمكم شعوبكم "
لم تكن مجرد مقولة فهي اليوم واقع
رحمك الله يا أسد العروبة