تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : كيف احمي ابني من فكر الخوارج ؟؟؟؟


أبو عمار
2015-02-14, 12:21
الحمد لله و الصلاة و السلام على رسول الله و على آله و صحبه ومن والاه :

سئل الشيخ سليمان الرحيلي السؤال التالي :

كيف احمي ابني من فكر الخوارج ؟؟؟؟

فكان الجواب على الرابط التالي :

https://m.soundcloud.com/user652415638/n7sys5h8np2v

أبو عمار
2016-03-22, 18:34
للرفع مرة أخرى .

القائدة
2016-03-22, 19:01
و كيف نحميه من الفكر الماسوني ؟
و الفكر الالحادي ؟
و الفكر القومي ؟
و الفكر العلماني ؟
و الفكر المادي البراغماتي ؟
و الفكر الصهيوني الفاجر ؟
و الفكر الصليبي الكافر ؟
و الفكر الرافضي الخبيث ؟
و فكر عبدة الشيطان ؟
و الفكر الإباحي و الشذوذ ؟
و الفكر البوذي و عباد البقرات ؟
و و و و
لا والله تحديات كبيرة الله يكون في العون .

أبو معاذ محمد رضا
2016-03-22, 22:14
و كيف نحميه من الفكر الماسوني ؟
و الفكر الالحادي ؟
و الفكر القومي ؟
و الفكر العلماني ؟
و الفكر المادي البراغماتي ؟
و الفكر الصهيوني الفاجر ؟
و الفكر الصليبي الكافر ؟
و الفكر الرافضي الخبيث ؟
و فكر عبدة الشيطان ؟
و الفكر الإباحي و الشذوذ ؟
و الفكر البوذي و عباد البقرات ؟
و و و و
لا والله تحديات كبيرة الله يكون في العون .

هذه هي الأسئلة التي ينبغي أن تطرح
جزاك الله خيرا.

رَكان
2016-03-22, 22:52
و كيف نحميه من الفكر الماسوني ؟
و الفكر الالحادي ؟
و الفكر القومي ؟
و الفكر العلماني ؟
و الفكر المادي البراغماتي ؟
و الفكر الصهيوني الفاجر ؟
و الفكر الصليبي الكافر ؟
و الفكر الرافضي الخبيث ؟
و فكر عبدة الشيطان ؟
و الفكر الإباحي و الشذوذ ؟
و الفكر البوذي و عباد البقرات ؟
و و و و
لا والله تحديات كبيرة الله يكون في العون .
كما قال أبو معاذ ..هي الأسئلة التي يجب أن تطرح ..لأنه إن عرف اجوبتها عُرف ما يدفع الأبناء الى تبني فكر الخوارج ..وإلا فإنه كم يصب بعيدا عن القدح ..

الخنساء15
2016-03-23, 11:46
بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله وسلم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه :
هناك سبب لا أظن أن الشيخ ذكره .....وهو متعلق بولي الأمر ؟
العدل والقسط في معاملة الرعية والحنو عليهم ومخافة الله فيهم ؟ لأنه ان استأثر بالكرسي والمنافع الدنيوية وغشهم وتجبر وطغى .....فحتما وبالضرورة سوف تنبت نابتة الخوارج ويطلع فكر العنف برأسه ؟
والمثال : أروبا وأمريكا ..............

01 algeroi
2016-03-23, 18:20
و كيف نحميه من الفكر الماسوني ؟
و الفكر الالحادي ؟
و الفكر القومي ؟
و الفكر العلماني ؟
و الفكر المادي البراغماتي ؟
و الفكر الصهيوني الفاجر ؟
و الفكر الصليبي الكافر ؟
و الفكر الرافضي الخبيث ؟
و فكر عبدة الشيطان ؟
و الفكر الإباحي و الشذوذ ؟
و الفكر البوذي و عباد البقرات ؟
و و و و
لا والله تحديات كبيرة الله يكون في العون .

لو أنّ أختي إجتهدت في البحث عن إجابات هذه الأسئلة وأعانت أخاها في تحذيره من شرّ كلاب الناروسبل الوقاية منهم لكان في ذلك خير كثير فليس من الحكمة في شيء أن يخذّل أحدنا إخوانه في تحذيرهم من شرّ متحقق بدعوى التقصير في مواجهة الشرور الأخرى فلو كلما قام مصلح بالتحذير من شرّ شنعنا عليه بتقصيره في التحذير من شرور أخرى وإذا دعا إلى فضيلة شنعنا عليه بالتقصير في الدعوة لفضائل أخرى صار ذلك نوعا من أنواع التخذيل عن الحق والترويج للباطل وقطع الطريق على المصلحين فأرجو أن تنتبه أختي لهذا المعنى المهم والله أعلم

01 algeroi
2016-03-23, 18:26
بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله وسلم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه :
هناك سبب لا أظن أن الشيخ ذكره .....وهو متعلق بولي الأمر ؟
العدل والقسط في معاملة الرعية والحنو عليهم ومخافة الله فيهم ؟ لأنه ان استأثر بالكرسي والمنافع الدنيوية وغشهم وتجبر وطغى .....فحتما وبالضرورة سوف تنبت نابتة الخوارج ويطلع فكر العنف برأسه ؟
والمثال : أروبا وأمريكا ..............

هذا الذي ذكرته ليس مبررا من مبررات الخروج فيجب أن يعرف أحدنا ما أوجبه الله عليه فقد قال نبينا (أثرة وأمور تنكرونها) ومع هذا أمر بالصبر لأنه أنفع للإصلاح أمّا الراعي فحقه تطبيق الشريعة ومعاملة الرعية بالقسط وإلاّ فالسنة الكونية تقول : ( أو يلبسكم شيعا ويذيق بعضكم بأس بعض) والله المستعان

وليد لايصو
2016-03-24, 10:46
دائما ما كنا نفتخر بالحضارة العباسية و مخلفاتها لكنها قامت باسقاط اادولة الاموية فهل يعتبر ذلك من الخروج عنهم !!! في بعض الاحيان لا نرى الا ما يروجه الاعلام لنا لذا يجب تحري الحقائق جيدا قبل الحكم على احد

01 algeroi
2016-03-25, 16:14
دائما ما كنا نفتخر بالحضارة العباسية و مخلفاتها لكنها قامت باسقاط اادولة الاموية فهل يعتبر ذلك من الخروج عنهم !!! في بعض الاحيان لا نرى الا ما يروجه الاعلام لنا لذا يجب تحري الحقائق جيدا قبل الحكم على احد


هل يأثم أهل السنة في موقفهم من الحكّام وما الحكمة في موقفهم

إنّ أهل السنة ليسو مسؤولين عن طبيعة حكّام عصرهم إذ ليسو هم من ولاّهم ولا من ناصرهم لكنهم يتعاملون مع الأحداث والوقائع بما يحقق مقاصد الشريعة وغاياتها ويدفع عن المسلمين الشرور والفتن فحكام عصرنا - وعصور متطاولة سبقته - قد نالو الحكم بالقوة والشوكة والسيف ولم يستشيرواعلماء السلفيين فأهل السنة لا يقولون :

1 - إِنَّ الْوَاحِدَ مِنْ هَؤُلَاءِ كَانَ هُوَ الَّذِي يَجِبُ أَنْ يُوَلَّى دُونَ مَنْ سِوَاهُ

2 - إِنَّهُ تَجِبُ طَاعَتُهُ فِي كُلِّ مَا يَأْمُرُ بِهِ

بل هم :

1 - يُخْبِرُونَ بِالْوَاقِعِ

2 - يَأْمُرُونَ بِالْوَاجِبِ

فهم يطيعون هؤلاء تحقيقا لمقاصد الشريعة وتخفيفا للظلم ويقولون أنّ ( هَؤُلَاءِ هُمُ الَّذِينَ تَوَلَّوْا، وَكَانَ لَهُمْ سُلْطَانٌ وَقُدْرَةٌ يَقْدِرُونَ بِهَا عَلَى مَقَاصِدِ الْوِلَايَةِ: مِنْ إِقَامَةِ الْحُدُودِ، وَقَسْمِ الْأَمْوَالِ، وَتَوْلِيَةِ الْوِلَايَاتِ (3) ، وَجِهَادِ الْعَدُوِّ، وَإِقَامَةِ الْحَجِّ وَالْأَعْيَادِ وَالْجُمَعِ، وَغَيْرِ ذَلِكَ مِنْ مَقَاصِدِ الْوِلَايَاتِ (4)) .

لكنّهم يحتاطون لدينهم ويحرّمون طاعة هؤلاء ونوابهم في معصية الله
فيعانون على البرّ والتقوى ولا يعانون على الإثم والعدوان قال شيخ الإسلام رحمه الله : ( بَلْ يُشَارَكُ فِيمَا يَفْعَلُهُ مِنْ طَاعَةِ اللَّهِ: فَيُغْزَى مَعَهُ الْكُفَّارُ، وَيُصَلَّى مَعَهُ الْجُمُعَةُ وَالْعِيدَانِ، وَيُحَجُّ مَعَهُ، وَيُعَاوَنُ فِي إِقَامَةِ الْحُدُودِ وَالْأَمْرِ بِالْمَعْرُوفِ وَالنَّهْيِ عَنِ الْمُنْكَرِ، وَأَمْثَالِ ذَلِكَ، فَيُعَاوَنُونَ عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى، وَلَا يُعَاوَنُونَ عَلَى الْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ) فمشاركة العلماء للحكام لا تكون إلاّ في الجانب الذي فيه كمال الشريعة لا في نشر المعاصي والفواحش وإقامة للبدع وتعطيل الحدود قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله في الإستقامة [ فَإِن الله أَمر بِالْعَدْلِ فِي الحكم وَالْعدْل قد يعرف بالرأى وَقد يعرف بِالنَّصِّ
وَلِهَذَا قَالَ النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم إِذا اجْتهد الْحَاكِم فَأصَاب فَلهُ أَجْرَانِ وَإِذا اجْتهد فَأَخْطَأَ فَلهُ أجر إِذْ الْحَاكِم مَقْصُوده الحكم بِالْعَدْلِ بِحَسب الْإِمْكَان فَحَيْثُ تعذر الْعدْل الحقيقى للتعذر أَو التعسر فِي علمه أَو عمله كَانَ الْوَاجِب مَا كَانَ بِهِ أشبه وأمثل وَهُوَ الْعدْل الْمَقْدُور
وَهَذَا بَاب وَاسع فِي الحكم فِي الدِّمَاء وَالْأَمْوَال وَغير ذَلِك من أَنْوَاع الْقَضَاء وفيهَا يجْتَهد الْقُضَاة ]

وقارن رحمه الله بين هذه الصورة وصورة تقديم أهل الشوكة للمفضول على الفاضل لإقامة الصلوات في المساجد فقال : [ وَمَعْلُومٌ أَنَّ صَالِحِي الْمُؤْمِنِينَ لَا يُعَاوِنُونَ الْوُلَاةَ إِلَّا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى، لَا يُعَاوِنُونَهُمْ عَلَى الْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ، فَيَصِيرُ هَذَا بِمَنْزِلَةِ الْإِمَامِ الَّذِي يَجِبُ تَقْدِيمُهُ فِي الشَّرْعِ لِكَوْنِهِ أَقْرَأَ وَأَعْلَمَ بِالسُّنَّةِ، أَوْ أَقْدَمَ هِجْرَةً وَسِنًّا، إِذَا قَدَّمَ ذَوُو الشَّوْكَةِ مَنْ هُوَ دُونَهُ، فَالْمُصَلُّونَ خَلْفَهُ الَّذِينَ لَا يُمْكِنُهُمُ الصَّلَاةُ إِلَّا خَلْفَهُ، أَيُّ ذَنْبٍ لَهُمْ فِي ذَلِكَ؟ ]

ثمّ انتقل إلى الصورة المقابلة فقال : [ وَكَذَلِكَ الْحَاكِمُ الْجَاهِلُ أَوِ الظَّالِمُ أَوِ الْمَفْضُولُ إِذَا طَلَبَ الْمَظْلُومُ مِنْهُ أَنْ يُنْصِفَهُ وَيَحْكُمَ لَهُ بِحَقِّهِ: فَيَحْبِسُ (1) لَهُ غَرِيمَهُ، [أَوْ يُقَسِّمُ لَهُ مِيرَاثَهُ] (2) ، أَوْ يُزَوِّجُهُ بِأَيِّمٍ لَا وَلِيَّ لَهَا غَيْرُ السُّلْطَانِ أَوْ نَحْوُ ذَلِكَ، فَأَيُّ شَيْءٍ عَلَيْهِ مِنْ إِثْمِهِ، أَوْ إِثْمِ مَنْ وَلَّاهُ وَهُوَ لَمْ يَسْتَعِنْ بِهِ إِلَّا عَلَى حَقٍّ لَا عَلَى بَاطِلٍ؟ . ] فالإثم إذا لا يقع على العلماء السلفيين العاجزين عن التغييررغم إعتقادهم وتقريرهم أنّه [ يَنْبَغِي أَنْ يُوَلَّى الْأَصْلَحُ لِلْوِلَايَةِ إِذَا أَمْكَنَ: [إِمَّا] (4) وُجُوبًا عِنْدَ أَكْثَرِهِمْ، وَإِمَّا اسْتِحْبَابًا عِنْدَ بَعْضِهِمْ، وَأَنَّ مَنْ عَدَلَ عَنِ الْأَصْلَحِ مَعَ قُدْرَتِهِ - لِهَوَاهُ - فَهُوَ ظَالِمٌ، ] ولكن الإثم يقع على من تحقق فيه وصفان :

1 - القدرة
2 - أمن الفتنة

قال شيخ الإسلام رحمه الله : [ وَمَنْ كَانَ عَاجِزًا عَنْ تَوْلِيَةِ الْأَصْلَحِ مَعَ مَحَبَّتِهِ لِذَلِكَ فَهُوَ مَعْذُورٌ].

فالحاصل أنّ المنهج القويم الذي دلّ عليه الشرع والعقل والفطرة هو أنّ [مَنْ تَوَلَّى فَإِنَّهُ يُسْتَعَانُ بِهِ عَلَى طَاعَةِ اللَّهِ بِحَسْبِ الْإِمْكَانِ، [وَلَا يُعَانُ إِلَّا عَلَى طَاعَةِ اللَّهِ] (1) ، وَلَا يُسْتَعَانُ بِهِ عَلَى مَعْصِيَةِ اللَّهِ، وَلَا يُعَانُ عَلَى مَعْصِيَةِ اللَّهِ ] فمعلوم أنّ الشريعة [ جَاءَتْ بِتَحْصِيلِ الْمَصَالِحِ وَتَكْمِيلِهَا، وَتَعْطِيلِ الْمَفَاسِدِ وَتَقْلِيلِهَا، بِحَسْبِ الْإِمْكَانِ ] والسرّ في ذلك بيّنه شيخ الإسلام رحمه الله بيانا شافيا في الإستقامة فقال : [ ..... وَأما الْفَاعِل الْوَاحِد الَّذِي يعْمل الْحَسَنَة والسيئة مَعًا وَهُوَ وَإِن كَانَ التَّفْرِيق بَينهمَا مُمكنا لكنه هُوَ يعملهما جَمِيعًا أَو يتركهما جَمِيعًا لكَون محبته لأَحَدهمَا مستلزمة لمحبته للاخرى وبغضه لأَحَدهمَا مستلزما لبغضه لِلْأُخْرَى فَصَارَ لَا يُؤمر إِلَّا بالْحسنِ من الْفِعْلَيْنِ وَلَا ينْهَى إِلَّا عَن السئ مِنْهُمَا وَإِن لزم ترك الْحَسَنَة لَا يَنْبَغِي أَن يَأْمُرهُ فِي مثل هَذَا بِالْحَسَنَة المرجوحة فَإِنَّهُ يكون أمرا بِالسَّيِّئَةِ وَلَا ينهاه عَن السَّيئَة المرجوحة فَإِنَّهُ يكون نهيأ عَن الْحَسَنَة الراجحة وَهَكَذَا الْمعِين يعين على الْحَسَنَة الراجحة وعَلى ترك السَّيئَة المرجوحة
وَهَذَا أصل عَظِيم تدخل فِيهِ أمورا عَظِيمَة مثل الطَّاعَة لأئمة الْجور وَترك الْخُرُوج عَلَيْهِم وَغير ذَلِك من الْمسَائِل الشَّرْعِيَّة وَهَكَذَا حكم الطَّائِفَة الْمُشْتَملَة أفعالها على حَسَنَات وسيئات بِمَنْزِلَة الْفَاعِل فِي ذَلِك وَبِمَا ذَكرْنَاهُ فِي الْفِعْل الْوَاحِد وَالْفَاعِل الْوَاحِد تظهر أُمُور كَثِيرَة إِمَّا الْحق الْمَوْجُود وَإِمَّا أَن يكون الشئ فِي نَفسه ثَابتا ومنتفيا لَكِن كثيرا مَا تحصل الْمُقَابلَة بَين إِثْبَات عَام وَنفي عَام وَيكون الْحق فِي التَّفْصِيل وَهُوَ ثُبُوت بعض ذَلِك الْعَام وَانْتِفَاء بعضه وَهَذَا هُوَ الْغَالِب على الْمسَائِل الْكِبَار الَّتِي يتنازع فِيهَا أحزاب الْكَلَام والفلسفة وَنَحْوهم .... ]



................................................

أبو عمار
2016-04-02, 14:23
لو أنّ أختي إجتهدت في البحث عن إجابات هذه الأسئلة وأعانت أخاها في تحذيره من شرّ كلاب الناروسبل الوقاية منهم لكان في ذلك خير كثير فليس من الحكمة في شيء أن يخذّل أحدنا إخوانه في تحذيرهم من شرّ متحقق بدعوى التقصير في مواجهة الشرور الأخرى فلو كلما قام مصلح بالتحذير من شرّ شنعنا عليه بتقصيره في التحذير من شرور أخرى وإذا دعا إلى فضيلة شنعنا عليه بالتقصير في الدعوة لفضائل أخرى صار ذلك نوعا من أنواع التخذيل عن الحق والترويج للباطل وقطع الطريق على المصلحين فأرجو أن تنتبه أختي لهذا المعنى المهم والله أعلم

جزاك الله خيرا أخي الفاضل على ذبّك عن الحق ، و جعل كلماتك هذه النيّرة في ميزان حسناتك .

أما أهل التخذيل فلم نر لهم جهدا لا في العير و لا في النفير ، و يحسبون أنهم يحسنون صنعا .