أمّ علي
2015-02-12, 14:35
الى كل زوج اوزوجة
كن رفيقًا هينًا في أسرتك، تعامل ببساطة وعفوية مع الأمور،
لا تكن معقدًا؛ فالإبداع والتميز لا يصنعان في أجواء مشحونة
متوترة،*ولكنهما دائمًا ما يكونان حائمان في سماء الحب والفكاهة والطمأنينة.
عن عائشة رضي الله عنها قالت : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "ما كان الرفق في شيء إلا زانه، وما نزع من شيء إلا شانه".
.
والخوف والتردد واهتزاز الشخصية وغيرها من الصفات السلبية فمصنعها الأساس أسرة متصحرة عاطفيًا، مشحونة بالصراخ والنقد والشتائم.
السعادة الأسرية طاقة كامنة في كيان كل فرد من أفراد الأسرة تنتظر مثيرًا لتستجيب له فتخرج وتنتشر في كل أرجاء البيت،*
ذلك المثير هو : ابتسامة حب.. كلمة طيبة.. شعور صادق.. هدية ولو كانت متواضعة.. قبلة حانية.. حضن دافئ.. إنصات جيد.
إذا قدمت على أسرتك وقبل أن تطرق الباب تفكر قل في نفسك:*إن أسرتي هي أمتع وأبهج وأهم شيء في حياتي.
سوف أدخل وأُدخِل البسمة والفرحة على كل فرد من أفراد أسرتي، سوف أشعرهم جميعًا بحبي لهم.
عند دخولك إلى المنزل، لا تتقمص دور الشرطي الذي يبحث عن الأخطاء والمخالفات، لا تبدأ بتوجيه النقد أو العتاب لأحد.
لا تذهب مباشرة إلى غرفة نومك للاسترخاء أو تلبية احتياجاتك الخاصة .ولكن! ارفع صوتك بالسلام والابتسامة تزين وجهك.
تجَّول في أنحاء البيت،*وتعامل بشكل إيجابي مع كل أفراد الأسرة.
مثلًا: قبِّل زوجتك وأشعرها بتقديرك لها ولمعاناتها مع الأبناء في ساعات غيابك عن المنزل.
استمع بلهفة لحديث ابنتك وهي تحكي لك عن يومها الدراسي.
قف قليلًا لتشاهد ابنك الصغير وهو يمارس بعض الألعاب الحركية وأظهر له إعجابك بمهاراته وفُتوَّته.
قدم المساعدة لأي أحد من أفراد أسرتك.
افعل أي شيء من شأنه أن يضفي جوًا من البهجة والسعادة داخل البيت. ........اكيد ستكون الاسرة سعيدة في النهاية
كن رفيقًا هينًا في أسرتك، تعامل ببساطة وعفوية مع الأمور،
لا تكن معقدًا؛ فالإبداع والتميز لا يصنعان في أجواء مشحونة
متوترة،*ولكنهما دائمًا ما يكونان حائمان في سماء الحب والفكاهة والطمأنينة.
عن عائشة رضي الله عنها قالت : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "ما كان الرفق في شيء إلا زانه، وما نزع من شيء إلا شانه".
.
والخوف والتردد واهتزاز الشخصية وغيرها من الصفات السلبية فمصنعها الأساس أسرة متصحرة عاطفيًا، مشحونة بالصراخ والنقد والشتائم.
السعادة الأسرية طاقة كامنة في كيان كل فرد من أفراد الأسرة تنتظر مثيرًا لتستجيب له فتخرج وتنتشر في كل أرجاء البيت،*
ذلك المثير هو : ابتسامة حب.. كلمة طيبة.. شعور صادق.. هدية ولو كانت متواضعة.. قبلة حانية.. حضن دافئ.. إنصات جيد.
إذا قدمت على أسرتك وقبل أن تطرق الباب تفكر قل في نفسك:*إن أسرتي هي أمتع وأبهج وأهم شيء في حياتي.
سوف أدخل وأُدخِل البسمة والفرحة على كل فرد من أفراد أسرتي، سوف أشعرهم جميعًا بحبي لهم.
عند دخولك إلى المنزل، لا تتقمص دور الشرطي الذي يبحث عن الأخطاء والمخالفات، لا تبدأ بتوجيه النقد أو العتاب لأحد.
لا تذهب مباشرة إلى غرفة نومك للاسترخاء أو تلبية احتياجاتك الخاصة .ولكن! ارفع صوتك بالسلام والابتسامة تزين وجهك.
تجَّول في أنحاء البيت،*وتعامل بشكل إيجابي مع كل أفراد الأسرة.
مثلًا: قبِّل زوجتك وأشعرها بتقديرك لها ولمعاناتها مع الأبناء في ساعات غيابك عن المنزل.
استمع بلهفة لحديث ابنتك وهي تحكي لك عن يومها الدراسي.
قف قليلًا لتشاهد ابنك الصغير وهو يمارس بعض الألعاب الحركية وأظهر له إعجابك بمهاراته وفُتوَّته.
قدم المساعدة لأي أحد من أفراد أسرتك.
افعل أي شيء من شأنه أن يضفي جوًا من البهجة والسعادة داخل البيت. ........اكيد ستكون الاسرة سعيدة في النهاية