pauvre
2015-02-04, 12:29
http://www.hamasinfo.net/ar/DataFiles%5CCache%5CTempImgs%5C2014%5C2%5Cimages%2 02012_gazagaza_340_240.jpg
في مدارسهم التي احتموا بها قصفتهم طائراتُ الاحتلال.. في حاراتهم وأزقتهم أصابتهم قذائفُ وحِمَمُ العدوان.. على شاطىء البحر وهم يلعبون استهدفتهم مدافعُ جيشِ الاحتلال.. في منازلهم وهو نائمون يحلمون بحريّةٍ وحياةِ عزّةٍ وكرامة باغتتهم قنابلُ الاحتلال، في حضن أمهاتهم وصل إليهم إجرامُ الاحتلال ومَنَعَ عنهم حكايةَ قبلِ النَّوم، وفي ساحاتِ العيدِ عكّرت صفوَ سعادتِهم وحَرَمَتْهم من حقَّهم في اللعب والمرح .. إنَّهم أطفالُ فسلطين، وإنَّها وحشيةُ الاحتلال والعدوان والإرهاب الصهيوني على قطاع غزَّة ..
و ما زاد الطينة بلة هو خيانة الخائنين لأطفال غزة فبعد أن أغلقو معبر رفح و منعو حليب الأطفال من المرور فها هم اليوم يصنفون كتائب القسام كجماعة ارهابية هذه الكتائب التي كانت تدافع عن أطفال غزة بل كانت تدافع عن أحلامهم في التحرر من الاحتلال الاسرائيلي لقد كان أطفال غزة يحلمون بتحرير القدس في يوم من الأيام على يد كتائب القسام و ها هم يتعرضون للخيانة من جديد من أناس ليس لهم لا دين و لا ملة أناس تعودو على الخيانة منذ زمن طويل و لكن هيهات فرغم العدى و الأعداء سنضل أقوياء و سنحارب اسرائيل و كل من يقف معها و سيأتي اليوم الذي نحرر فيه القدس و سشيأتي اليوم الذي نموت فيه جميعا و يحشر أحباب غزة مع غزة و يحشر أحباب اسرائيل مع اليهود فاختر اليوم مع من تحشر غدا
في مدارسهم التي احتموا بها قصفتهم طائراتُ الاحتلال.. في حاراتهم وأزقتهم أصابتهم قذائفُ وحِمَمُ العدوان.. على شاطىء البحر وهم يلعبون استهدفتهم مدافعُ جيشِ الاحتلال.. في منازلهم وهو نائمون يحلمون بحريّةٍ وحياةِ عزّةٍ وكرامة باغتتهم قنابلُ الاحتلال، في حضن أمهاتهم وصل إليهم إجرامُ الاحتلال ومَنَعَ عنهم حكايةَ قبلِ النَّوم، وفي ساحاتِ العيدِ عكّرت صفوَ سعادتِهم وحَرَمَتْهم من حقَّهم في اللعب والمرح .. إنَّهم أطفالُ فسلطين، وإنَّها وحشيةُ الاحتلال والعدوان والإرهاب الصهيوني على قطاع غزَّة ..
و ما زاد الطينة بلة هو خيانة الخائنين لأطفال غزة فبعد أن أغلقو معبر رفح و منعو حليب الأطفال من المرور فها هم اليوم يصنفون كتائب القسام كجماعة ارهابية هذه الكتائب التي كانت تدافع عن أطفال غزة بل كانت تدافع عن أحلامهم في التحرر من الاحتلال الاسرائيلي لقد كان أطفال غزة يحلمون بتحرير القدس في يوم من الأيام على يد كتائب القسام و ها هم يتعرضون للخيانة من جديد من أناس ليس لهم لا دين و لا ملة أناس تعودو على الخيانة منذ زمن طويل و لكن هيهات فرغم العدى و الأعداء سنضل أقوياء و سنحارب اسرائيل و كل من يقف معها و سيأتي اليوم الذي نحرر فيه القدس و سشيأتي اليوم الذي نموت فيه جميعا و يحشر أحباب غزة مع غزة و يحشر أحباب اسرائيل مع اليهود فاختر اليوم مع من تحشر غدا