*سندوسة*
2015-02-03, 10:01
السلام1
عندما نُسأل عن أخبارنَا !
نجيبُ ب ( أنا بخير ) ..
حتى وَ إن اصبنا ب أنواع الابتلاء و محاكاة الانين !
نحنُ لم نُجبْ لأننا لانعيّ ماقلنَا !
بل فعلاً لأننَا بخيرْ ,
لأننا نتمتع بِ صحةٍ حُرم منها المريضْ !
بخيرٍ لأننا آمنينَ في بيوتناَ مطمئنينْ !
وآلافٌ يعيشونَ في خوفٍ و رعبٍ مضطربين ,
بخيرٍ لأننَا نستودعُ انفسنَا كلّ ليلةٍ وَ من نحبُ معنَا ,
بخيرٍ لأننَا نصحوا بِ وجودِ عائلتنَا كاملَه .. لم يُستشهد منها أحد !
**
وَ الحزنُ الذيّ في قلوبنَا مَاهوَ الا غيومٌ سوداء تشكّلت بأمرِ ربيّ وَ قدرته ,
لاتشكّلُ مرضاً او خوفاً أو مثقالَ ذرةٍ بجانبِ سعادتنَا ,
ببساطه /
كلّ غيمةٍ يأتيهَا يومٌ وَ تهطلْ ب وابلٍ فرحٍ يكسوُا من أعياهُ الارقْ
كلّ غيمةٍ تزخّ بِ قطراتٍ من سعدٍ و ضحكاتٍ وَ أملْ
كل غيمةٍ تُمحيّ ماكانتْ تحملُ من حزنٍ وَ تذرّ النصرَ و البشرى
**
وَ لأننَا نثقُ تماماً بِ وعدِ ربيّ
- ( وَ بشرّ الصابرين )
وَ لأنهُ لمْ يخلقْ عسيراً الا وَ خلقَ له يسيرْ
- ( إنّ مع العسر يسرا )
وَ لأنه القادرُ على محو كلّ مانشعرُ به ,
- ( هوَ عليّ هينْ )
**
أيُ تفاؤلٍ وَ انشراحُ صدرٍ يعتلينا بعدهَا !
وَ أيُ حزنٍ يسكننا بعد ما سمعنا وَ وعينآ وَ فقهنَا !
لكمْ أن تستشعروا كلّ ماكُتبْ ,
وَ أعدكمْ بأن تُصابوا بِ دواء الصبـــر ,
للأمانة : منقول
عندما نُسأل عن أخبارنَا !
نجيبُ ب ( أنا بخير ) ..
حتى وَ إن اصبنا ب أنواع الابتلاء و محاكاة الانين !
نحنُ لم نُجبْ لأننا لانعيّ ماقلنَا !
بل فعلاً لأننَا بخيرْ ,
لأننا نتمتع بِ صحةٍ حُرم منها المريضْ !
بخيرٍ لأننا آمنينَ في بيوتناَ مطمئنينْ !
وآلافٌ يعيشونَ في خوفٍ و رعبٍ مضطربين ,
بخيرٍ لأننَا نستودعُ انفسنَا كلّ ليلةٍ وَ من نحبُ معنَا ,
بخيرٍ لأننَا نصحوا بِ وجودِ عائلتنَا كاملَه .. لم يُستشهد منها أحد !
**
وَ الحزنُ الذيّ في قلوبنَا مَاهوَ الا غيومٌ سوداء تشكّلت بأمرِ ربيّ وَ قدرته ,
لاتشكّلُ مرضاً او خوفاً أو مثقالَ ذرةٍ بجانبِ سعادتنَا ,
ببساطه /
كلّ غيمةٍ يأتيهَا يومٌ وَ تهطلْ ب وابلٍ فرحٍ يكسوُا من أعياهُ الارقْ
كلّ غيمةٍ تزخّ بِ قطراتٍ من سعدٍ و ضحكاتٍ وَ أملْ
كل غيمةٍ تُمحيّ ماكانتْ تحملُ من حزنٍ وَ تذرّ النصرَ و البشرى
**
وَ لأننَا نثقُ تماماً بِ وعدِ ربيّ
- ( وَ بشرّ الصابرين )
وَ لأنهُ لمْ يخلقْ عسيراً الا وَ خلقَ له يسيرْ
- ( إنّ مع العسر يسرا )
وَ لأنه القادرُ على محو كلّ مانشعرُ به ,
- ( هوَ عليّ هينْ )
**
أيُ تفاؤلٍ وَ انشراحُ صدرٍ يعتلينا بعدهَا !
وَ أيُ حزنٍ يسكننا بعد ما سمعنا وَ وعينآ وَ فقهنَا !
لكمْ أن تستشعروا كلّ ماكُتبْ ,
وَ أعدكمْ بأن تُصابوا بِ دواء الصبـــر ,
للأمانة : منقول