*سندوسة*
2015-02-01, 20:28
السلام1
ما أَصعَبَ الحاجَةَ لِلناسِ,,,,,,,,,,,,,,,,, فَالغُنمُ مِنهُم راحَةُ الياسِ
لَم يَبقَ في الناسِ مُواسٍ ,,,,,,,,,,,,,,,,,لِمَن يُظهِرُ شَكواهُ وَلا آسِ
وَبَعدَ ذا ما لَكَ عَنهُم غِنىً .................لا بُدَّ لِلناسِ مِنَ الناسِ
https://fbcdn-sphotos-g-a.akamaihd.net/hphotos-ak-prn2/v/t1.0-9/247664_109366292557075_1444417147_n.jpg?oh=6ffa28e 7dac48bd0e9bd884ad7ce7bd3&oe=55627F7B&__gda__=1432252461_4e54fae062cab018265c105cbac5cf0 3
من أصعب الأشياء في حياة الإنسان عندما يتعرض لمرارة الحاجة، فلاشك أن كل إنسان لابد أن يمر بمثل هذه الموافق في حياته وعندها سوف يعرف جيداً من يمد له يد العون والمساعدة ويقف بجانبه ومن يتخلى عنه في مثل هذه الظروف
إن الحاجة في مثل هذه المواقف تجعل الشخص أكثر نضجاً وعرفاً وتجربة بأمور الحياة، ومنها كما قال لقمان لأبنه: ثلاثة لا يعرفون إلا في ثلاثة مواطن: لا يعرف الحليم إلا عند الغضب، ولا الشجاع إلا في الحرب إذا لقي الأقران، ولا أخاك إلا عند حاجتك إليه.
ويجب على الإنسان أن يرتجي العطاء من اللّه وحده - سبحانه وتعالى - ويكون مؤمناً بما كتبه له من الرزق، وأن الأرزاق لا تأتي إلا بأمره
والحاجة دائما تكون فيها مرارة قوية جداً وانكسار للذات، لذلك يجب أن يعوّد الإنسان نفسه على الصبر وترك مشتهيات الطباع، ورغبات الهوى، ومواجهة الصعاب التي قد تواجهه، وكما هو معروف فإن أيام السرور والسعادة في الدنيا من الأيام القصيرة والقليلة جداً في عمر الإنسان
http://1.bp.blogspot.com/-sE3lEUmcSmY/UTswudeF8bI/AAAAAAAAEzw/Zj_ezt8TvCE/s1600/%D8%AD%D8%B2%D9%86+11.jpg
ما أَصعَبَ الحاجَةَ لِلناسِ,,,,,,,,,,,,,,,,, فَالغُنمُ مِنهُم راحَةُ الياسِ
لَم يَبقَ في الناسِ مُواسٍ ,,,,,,,,,,,,,,,,,لِمَن يُظهِرُ شَكواهُ وَلا آسِ
وَبَعدَ ذا ما لَكَ عَنهُم غِنىً .................لا بُدَّ لِلناسِ مِنَ الناسِ
https://fbcdn-sphotos-g-a.akamaihd.net/hphotos-ak-prn2/v/t1.0-9/247664_109366292557075_1444417147_n.jpg?oh=6ffa28e 7dac48bd0e9bd884ad7ce7bd3&oe=55627F7B&__gda__=1432252461_4e54fae062cab018265c105cbac5cf0 3
من أصعب الأشياء في حياة الإنسان عندما يتعرض لمرارة الحاجة، فلاشك أن كل إنسان لابد أن يمر بمثل هذه الموافق في حياته وعندها سوف يعرف جيداً من يمد له يد العون والمساعدة ويقف بجانبه ومن يتخلى عنه في مثل هذه الظروف
إن الحاجة في مثل هذه المواقف تجعل الشخص أكثر نضجاً وعرفاً وتجربة بأمور الحياة، ومنها كما قال لقمان لأبنه: ثلاثة لا يعرفون إلا في ثلاثة مواطن: لا يعرف الحليم إلا عند الغضب، ولا الشجاع إلا في الحرب إذا لقي الأقران، ولا أخاك إلا عند حاجتك إليه.
ويجب على الإنسان أن يرتجي العطاء من اللّه وحده - سبحانه وتعالى - ويكون مؤمناً بما كتبه له من الرزق، وأن الأرزاق لا تأتي إلا بأمره
والحاجة دائما تكون فيها مرارة قوية جداً وانكسار للذات، لذلك يجب أن يعوّد الإنسان نفسه على الصبر وترك مشتهيات الطباع، ورغبات الهوى، ومواجهة الصعاب التي قد تواجهه، وكما هو معروف فإن أيام السرور والسعادة في الدنيا من الأيام القصيرة والقليلة جداً في عمر الإنسان
http://1.bp.blogspot.com/-sE3lEUmcSmY/UTswudeF8bI/AAAAAAAAEzw/Zj_ezt8TvCE/s1600/%D8%AD%D8%B2%D9%86+11.jpg