abdellah36
2015-02-01, 00:15
عندما يغيب ميزان الشريعة عن عقول وزرائنا للخارجية ، فلا بد ان يخلفه ميزان الهوى و الجهل ,,,,,,,,,,,,,,,,
الجزائر تخندقت قديما في صف الاشتراكية المقيتة المعارضة للدين و العقل و الواقع ،و طالما تعاطفت مع الاتحاد السفياتي الشيوعي الذي حطمه الله عز وجل شر تحطيم و صارت دوله تتقاتل في ما بينها ,,,,,,,,,,,,,,,,,,
حصل ذلك و كان بمثابة خطا قاتل ما يزال الجزائريون الى يوم الناس هذا يتجرعون مرارته سياسيا و اقتصاديا و ثقافيا ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
الاشتراكية المقيتة التي صنعت شبابا متخاذلا يحطم كل ما حوله و ينتظر من الحكومة ان تقدم له كل شيئ ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
نفس اخطاء الماضي نشاهد الجكومة الجزائرية تتكررها اليوم و لا حول و لا قوة الا بالله ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
في حصة دائرة الضوء او الانكي كما تسمى تم استضافة احد الدجالين الذي راح يناصر الحوثيين في اليمن و يروج لفكرهم و سياستهم على حساب السعودية و هو نفسه الموقف الذي تبنته الحكومة الجزائرية عديد المرات ,,,,,,,,,,,,,,,,,
لقد وقفت هذه الحكومة متخاذلة و ربما داعمة في كثير من الاحيان الى الظام السوري النصيري المجرم الذي يقتل السوريين السنة، و النظام العراقي الشيعي الرافضي الخبيت الذي يكاد يبيد اهل السنة في العراق و بين هذا و ذاك ,ما زالت حكومتنا الموقرة ترسل باقات الورد الى البهائم من اصحاب العمائم في جمهورية الشيطان الاكبر ايران و ذراعه حزب الشيطان في لبنان ,,,,,,,,,,,,,,,,,,و مقاومة حماس المزعومة ,,,,,,,,,,,,,,,,,
فالى متى تستمر حكومتنا في مواقفها المخزية التي لا تمت الى الدين او العقل بصلة ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
لماذا تتجاهل هذه الحكومة الدور المخزي لايران في سنوات الارهاب و دعمها اللامتناهي لخوارج الجزائر و الارهاب,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
متى تدرك الحكومة الجزائرية ان كل ما ياتيها من ايران و روسيا فلن يكون الا محملا بالسموم التي تزيدها رجسا الى رجسها و عزلة الى عزلتها ,,,,,,,,,,
الجزائر تخندقت قديما في صف الاشتراكية المقيتة المعارضة للدين و العقل و الواقع ،و طالما تعاطفت مع الاتحاد السفياتي الشيوعي الذي حطمه الله عز وجل شر تحطيم و صارت دوله تتقاتل في ما بينها ,,,,,,,,,,,,,,,,,,
حصل ذلك و كان بمثابة خطا قاتل ما يزال الجزائريون الى يوم الناس هذا يتجرعون مرارته سياسيا و اقتصاديا و ثقافيا ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
الاشتراكية المقيتة التي صنعت شبابا متخاذلا يحطم كل ما حوله و ينتظر من الحكومة ان تقدم له كل شيئ ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
نفس اخطاء الماضي نشاهد الجكومة الجزائرية تتكررها اليوم و لا حول و لا قوة الا بالله ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
في حصة دائرة الضوء او الانكي كما تسمى تم استضافة احد الدجالين الذي راح يناصر الحوثيين في اليمن و يروج لفكرهم و سياستهم على حساب السعودية و هو نفسه الموقف الذي تبنته الحكومة الجزائرية عديد المرات ,,,,,,,,,,,,,,,,,
لقد وقفت هذه الحكومة متخاذلة و ربما داعمة في كثير من الاحيان الى الظام السوري النصيري المجرم الذي يقتل السوريين السنة، و النظام العراقي الشيعي الرافضي الخبيت الذي يكاد يبيد اهل السنة في العراق و بين هذا و ذاك ,ما زالت حكومتنا الموقرة ترسل باقات الورد الى البهائم من اصحاب العمائم في جمهورية الشيطان الاكبر ايران و ذراعه حزب الشيطان في لبنان ,,,,,,,,,,,,,,,,,,و مقاومة حماس المزعومة ,,,,,,,,,,,,,,,,,
فالى متى تستمر حكومتنا في مواقفها المخزية التي لا تمت الى الدين او العقل بصلة ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
لماذا تتجاهل هذه الحكومة الدور المخزي لايران في سنوات الارهاب و دعمها اللامتناهي لخوارج الجزائر و الارهاب,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
متى تدرك الحكومة الجزائرية ان كل ما ياتيها من ايران و روسيا فلن يكون الا محملا بالسموم التي تزيدها رجسا الى رجسها و عزلة الى عزلتها ,,,,,,,,,,