maram.espoir
2015-01-31, 21:07
و الله عجيب أمر هذا الزمن,,,,,
لا أدري لما هذا التحامل كله على الكنة ؟؟ أو ليست الكنة من لحم و دم و فوق ذلك أحاسيس و بدل من الطبطبة عليها لا بالعكس هي دائما في قفص الاتهام و يجب عليها ان تنحني لطلب الرضى الذي لن تناله لو اشعلت اصابعها العشرة شمع؟؟
الذي لم أفهمه أن هناك عدة حالات:1العجوز شريرة و الكنة مسالمة و 2 العجوز مسكينة و الكنة شريرة أما الحالتين النادرتين فهما:1العجوز و الكنة متفاهمتان و 2 العجوز ماكرة و الكنة أمكر (و لو أنه في خاطري نشوف هاذ الحالة الاخيرة)
ألم يحن الوقت لتسليط الضوء على معاناة الكنة و ما تحمله من شقاء و بؤس و مذلة في سبيل أن تحافظ على بيتها لكنها تقابل بالعداوة و الذل و و و و ,,,,
لا أدري لم هذا التحامل حتى في معالجة المواضيع فكل المواضيع تصب في ميزان واحد: إذا كانت حول الحياة الزوجية فتجد وابل من الأوامر : حافظي على زوجك ، دلليه، اسمعي كلامه ، قومي بما يريد ، لا تقولي هذا لا تفعلي هذا لتجد الف وصية عن فعل ما يريد و ما يكره من دون الالتفاتة و لو بكلمة لما تريده المرأة و كأن المرأة مجرد اداة أو وسيلة لترضية الرجل و فقط,,,
و إذا تكلمنا عن موضوع الكنة فنجدها دائما الظالمة سواء قامت بما يليق وكل ما عليها من أجل ارضاء قبيلة زوجها من العجوز الى الشيخ الى الاخت الى الاخ الى,,,الى.....الى الكلب إن وجد و لم لا
و كأنها خلقت لتحمل كل شيء فقط لانها تريد ان تحافظ على بيتها و إذا لم يعجبها شيء و علقت فجزاءها جهنم و بئس المصير,,,,
رغم أن الملاحظ أن الكثيرات ممن يعاملن عجائزهن جيدا لا يلقين منهن سوى المرار، يعني الكنة ما طابت ما نحرقت، فكيف السبيل لارضاء هذه العجوز الشمطاء التي لا تريد سوى الحاق الضرر بكنتها فقط لأن ابنها أحبها و أصبحت نور عينيه؟؟ ألم يكن من المفروض أن تفرح أن ابنها سعيد مع زوجته و تدعي له بدوام سعادته و أن تعاملها بالحسنى حتى لا تحرم ابنها من سعادته التي هي في الأصل زوجته؟؟
لا أريد شيئا فقط سوى التمعن للحظة فيما يطرح في منتدى الجلفة و أصابع الاتهام الموجهة للمرأة التي تحط دائما في قفص الاتهام ؟؟؟؟
تقبلوا تدخلي بصدر رحب ، لكم مني أنبل تحية
لا أدري لما هذا التحامل كله على الكنة ؟؟ أو ليست الكنة من لحم و دم و فوق ذلك أحاسيس و بدل من الطبطبة عليها لا بالعكس هي دائما في قفص الاتهام و يجب عليها ان تنحني لطلب الرضى الذي لن تناله لو اشعلت اصابعها العشرة شمع؟؟
الذي لم أفهمه أن هناك عدة حالات:1العجوز شريرة و الكنة مسالمة و 2 العجوز مسكينة و الكنة شريرة أما الحالتين النادرتين فهما:1العجوز و الكنة متفاهمتان و 2 العجوز ماكرة و الكنة أمكر (و لو أنه في خاطري نشوف هاذ الحالة الاخيرة)
ألم يحن الوقت لتسليط الضوء على معاناة الكنة و ما تحمله من شقاء و بؤس و مذلة في سبيل أن تحافظ على بيتها لكنها تقابل بالعداوة و الذل و و و و ,,,,
لا أدري لم هذا التحامل حتى في معالجة المواضيع فكل المواضيع تصب في ميزان واحد: إذا كانت حول الحياة الزوجية فتجد وابل من الأوامر : حافظي على زوجك ، دلليه، اسمعي كلامه ، قومي بما يريد ، لا تقولي هذا لا تفعلي هذا لتجد الف وصية عن فعل ما يريد و ما يكره من دون الالتفاتة و لو بكلمة لما تريده المرأة و كأن المرأة مجرد اداة أو وسيلة لترضية الرجل و فقط,,,
و إذا تكلمنا عن موضوع الكنة فنجدها دائما الظالمة سواء قامت بما يليق وكل ما عليها من أجل ارضاء قبيلة زوجها من العجوز الى الشيخ الى الاخت الى الاخ الى,,,الى.....الى الكلب إن وجد و لم لا
و كأنها خلقت لتحمل كل شيء فقط لانها تريد ان تحافظ على بيتها و إذا لم يعجبها شيء و علقت فجزاءها جهنم و بئس المصير,,,,
رغم أن الملاحظ أن الكثيرات ممن يعاملن عجائزهن جيدا لا يلقين منهن سوى المرار، يعني الكنة ما طابت ما نحرقت، فكيف السبيل لارضاء هذه العجوز الشمطاء التي لا تريد سوى الحاق الضرر بكنتها فقط لأن ابنها أحبها و أصبحت نور عينيه؟؟ ألم يكن من المفروض أن تفرح أن ابنها سعيد مع زوجته و تدعي له بدوام سعادته و أن تعاملها بالحسنى حتى لا تحرم ابنها من سعادته التي هي في الأصل زوجته؟؟
لا أريد شيئا فقط سوى التمعن للحظة فيما يطرح في منتدى الجلفة و أصابع الاتهام الموجهة للمرأة التي تحط دائما في قفص الاتهام ؟؟؟؟
تقبلوا تدخلي بصدر رحب ، لكم مني أنبل تحية