*سندوسة*
2015-01-24, 12:14
السلام1
سقطت كفتي العدل فاختل ميزان التوازن في حياتنا
لم نكترث لما حصل ..غفلنا عن الكارثة
وواريناها بالظلام كي لا تُرى
حتى تفاقمت .. وأصبحنا عاجزين عن حدها
سبحانك ربي ..عشنا فرأينا في زماننا ما لا يرضيك
أصبح الحق والباطل جيرانا ..أصبح أولياء الباطل يسخرون من ذوي الحقوق
واستهوت النفوس هذه الفكرة ...فأصابها الادمان
حتى صفعنا الواقع فاستفقنا من سباتنا الطويل ..
ووجدنا الوقت قد فات
ماذا فعلنا بالحقيقة؟؟..أهكذا سنكمل المشوار؟؟
الحق قوة جبارة .. لا يحق لأي كان أن يمنحه لمن يشاء
قدمه تعالى ..فجعله من أسماءه..ولقب دينه بدين الحق
لكننا رأينا زمانا تراجع في الحق خجلا من الباطل لا لقوته
بل لكثرت من هم داعمون له.. داعمين للظلم واللاحق
فما رأيناه من خوف سيطر على أوطاننا وجزع سكن قلوب أطفالنا
وأهدار حقوق الغير ..وتلاشي الثقة بين الكثير والكثير
كفيل بأن يجعلنا أكثر حذرا من الآتي
فكفانا تهاونا ..فما عشناه جراء اهمالنا
بعض من آثار الباطل..هذا السلاح الذي خلف دمارا شاملا
عبر العالم
فالحق دواء كل النفوس المريضة التي أصيبت بمرض الظلم
والجبروت
فلا توجد معركة بن حق وحق فالذي مما لاشك فيه
أن من انتصر في الأخير كان صاحب الكلمة الصادقة ..
فلا تعلو كلمة فوق كلمة الحق ..
لأنها لا تحتاج لداعمين
فهي فطرت وسنة يسير عليها نظام هذا الكون
سقطت كفتي العدل فاختل ميزان التوازن في حياتنا
لم نكترث لما حصل ..غفلنا عن الكارثة
وواريناها بالظلام كي لا تُرى
حتى تفاقمت .. وأصبحنا عاجزين عن حدها
سبحانك ربي ..عشنا فرأينا في زماننا ما لا يرضيك
أصبح الحق والباطل جيرانا ..أصبح أولياء الباطل يسخرون من ذوي الحقوق
واستهوت النفوس هذه الفكرة ...فأصابها الادمان
حتى صفعنا الواقع فاستفقنا من سباتنا الطويل ..
ووجدنا الوقت قد فات
ماذا فعلنا بالحقيقة؟؟..أهكذا سنكمل المشوار؟؟
الحق قوة جبارة .. لا يحق لأي كان أن يمنحه لمن يشاء
قدمه تعالى ..فجعله من أسماءه..ولقب دينه بدين الحق
لكننا رأينا زمانا تراجع في الحق خجلا من الباطل لا لقوته
بل لكثرت من هم داعمون له.. داعمين للظلم واللاحق
فما رأيناه من خوف سيطر على أوطاننا وجزع سكن قلوب أطفالنا
وأهدار حقوق الغير ..وتلاشي الثقة بين الكثير والكثير
كفيل بأن يجعلنا أكثر حذرا من الآتي
فكفانا تهاونا ..فما عشناه جراء اهمالنا
بعض من آثار الباطل..هذا السلاح الذي خلف دمارا شاملا
عبر العالم
فالحق دواء كل النفوس المريضة التي أصيبت بمرض الظلم
والجبروت
فلا توجد معركة بن حق وحق فالذي مما لاشك فيه
أن من انتصر في الأخير كان صاحب الكلمة الصادقة ..
فلا تعلو كلمة فوق كلمة الحق ..
لأنها لا تحتاج لداعمين
فهي فطرت وسنة يسير عليها نظام هذا الكون