مشاهدة النسخة كاملة : حصيلة 2014 : صادرات الجزائر تنخفض من 70 إلى 60 مليار دولار و إحتياطات النقد الأجنبي تنخفض من 193 إلى 185 مليار دولار
http://www5.0zz0.com/2015/01/10/02/729159034.jpg
http://http://www.elbilad.net/
صهيب رائع
2015-01-10, 14:05
صهيب رائع: و ماذا بعد؟ تخلع فينا زعما يا خفاش؟
خالد عنابي2
2015-01-11, 00:46
ومبعد ههههههه الواد مديه وهو يقول ماحلى البرودة
يا سمكة؟
ومبعد ههههههه الواد مديه وهو يقول ماحلى البرودة
يا سمكة؟
بعض المواضيع توجعه
و الحقيقة مرة :1:
شكرا لمرورك أخي خالد
http://www7.0zz0.com/2015/01/11/05/587684293.jpg
أستاذ علي
2015-01-12, 21:53
انخفاض أسعار النفط سيستمر 6 أشهر ويعود للارتفاع في صيف 2015 ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
رئيس المبادرة الأوروبية للطاقة لـ "الاقتصادية": «أوبك» كانت محقة عندما أبقت سقف الإنتاج دون تغيير
انخفاض أسعار النفط سيستمر 6 أشهر ويعود للارتفاع في صيف 2015
توقع الدكتور فيليب ديبيش رئيس المبادرة الأوروبية المتوسطية للطاقة أن يستمر الانخفاض الكبير في أسعار النفط الخام خلال الأشهر الستة الأولى من العام الجديد 2015 على أن تبدأ الأسعار في التحسن الملموس والمؤثر اعتبارا من النصف الثاني من عام 2015.
قال ديبيش في حديث خاص لمراسل “الاقتصادية” في فيينا إنه يعتز كثيرا بوجود منظمة الدول المصدرة للبترول “أوبك” على أرض العاصمة النمساوية فيينا، كما أنه يسعد أيضا بالقرارات الصائبة التي يتخذها وزراء بترول الدول الأعضاء في اجتماعاتهم الدورية في فيينا، خاصة الاجتماع الأخير، الذي أحيط بترقب واسع وتكهنات عديدة انتظارا لموقف “أوبك” من الانخفاض الحاد في أسعار النفط.
وأشار الدكتور ديبيش إلى أن “أوبك” كانت محقة وموضوعية عندما أبقت سقف الإنتاج على ما هو عليه دون تخفيض في قراءة جيدة منها لظروف وأوضاع السوق وتحركها بوعي وبدراسات دقيقة لطبيعة الإنتاج والصراعات مع الوافد الجديد من منتجي النفط الصخري ووضعت عينها نصب الحفاظ على حصتها السوقية ونجحت في تحقيق ذلك.
وقال إن “أوبك” منظمة متميزة وصاحبة صوت واحد ومواقف جماعية متميزة، وأتمنى أن تستمر كذلك، لأن بعض المشاكل الأخيرة كشفت عن وجود انقسامات يمكن أن تقع وتتفاقم إذا لم يتم احتواؤها بشكل جيد لأن اختلافات بدأت في الظهور، وكل دولة تنفذ أجندة خاصة، وهذا خطر على العمل الجماعي وعلى مؤسسة ناجحة مثل “أوبك” التي تعمل منذ أكثر من 50 عاما، وفق منظومة عمل واحدة وبهدف تنسيق المواقف وإعلاء المصلحة العامة ونبذ أي مصالح خاصة أو وقتية.
وحول تقييمه للتعاون بين “أوبك” ودول خارج “أوبك” قال الدكتور فيليب ديبيش رئيس المبادرة الأوروبية المتوسطية للطاقة إن هناك مبادرات جيدة وبرامج عمل متميزة تربط “أوبك” ودول الاتحاد الأوروبى وهذه البرامج تتنامى، وأسفرت عن تفاهمات مميزة في كثير من قضايا الإنتاج والاستثمار.
وأشار إلى أنه لا يستطيع تقييم برامج التعاون والتنسيق بين “أوبك” وكل من روسيا والولايات المتحدة، إلا أنه يعتقد أنها ما زالت ضعيفة وهناك حاجة إلى تطويرها وتفعيلها حتى يستطيع الاقتصاد العالمي بشكل عام مواجهة الأزمات وحسن إدارتها بما يحقق الاستقرار وتوازن المصالح بين المنتجين والمستهلكين .
وأكد وجود صراع بالفعل بين مصالح المستهلكين والمنتجين من جهة وبين المنتجين وبعضهم بعضا من جهة أخرى، ولا شك أن ارتفاع أسعار الطاقة، سواء النفط أو الغاز أو مصادر الطاقة الأخرى هو أمر يمثل ميزة للمنتجين وعبئا على المستهلكين والعكس صحيح، كما يحدث حاليا وهو أن انخفاض أسعار الطاقة ميزة كبيرة للمستهلكين لم يستغلوها بعد وعبء كبير وأزمة طاحنة لاقتصاد بعض الدول المنتجة التي يعتمد أكثر من 90 في المائة من منتجها المحلي على تصدير النفط الخام.
وقال إن الوقت الراهن يمثل فرصة ذهبية في ظل أسعار الطاقة الرخيصة للتعافي من الأزمات الاقتصادية الطاحنة التي تعاني بها العديد من الدول المستهلكة في العالم وتمثل ذلك في تباطؤ معدلات النمو وقلة الاستثمارات وارتفاع معدلات البطالة والتضخم وضعف العملات الوطنية وغيرها من المؤشرات الاقتصادية، التي أنهكت عديدا من دول العالم، خاصة منذ وقوع الأزمة الاقتصادية الواسعة في عام 2008
وبالنسبة لتعامل دول الخليج مع أزمة النفط الحالية قال الدكتور فيليب ديبيش إن دول الخليج تواجه عديدا من التحديات وتتعامل معها بقدرة فائقة وبتميز، مشيرا إلى أن أزمة النفط ليست الوحيدة، التي تفرض نفسها على منطقة الخليج والشرق الأوسط، ولكن اقتصاديات المنطقة قوية وفوائضها واحتياطاتها المالية تمكنها من حماية اقتصادياتها لعدة سنوات قادمة . وأشار إلى أن التحدي الأكبر في المنطقة هو الشأن السياسي وعندما يتحقق الاستقرار السياسي ويتم القضاء بصفة خاصة على الحركات الراديكالية المتطرفة مثل تنظيم “داعش” سيعود الاستقرار للمنطقة وربما يكون مدخلا لحل الأزمات الاقتصادية ومنها تراجع أسعار النفط الخام .
وبالنسبة لظاهرة النفط الصخري ومستقبل إنتاجه قال الدكتور ديبيش إنه لا شك أن هناك منافسة حادة بين النفط التقليدي وتمثله منطقة الخليج ومنظمة “أوبك” وبين النفط الأمريكي، مشيرا إلى أن الولايات المتحدة دولة تحتاج بصفة مستمرة إلى واردات ضخمة من النفط الخام بسبب الطفرة الصناعية والتكنولوجية بها، وكانت تعتمد في الأساس على نفط الخليج وهو ما قادها للتورط في أخطاء سياسية مثل ما حدث في العراق من غزو تسبب في انهيار نظام صدام حسين، وأدخل البلاد في صراعات طائفية وسياسية. وقال إن توصل الولايات المتحدة إلى النفط الصخري جاء كمحاولة لتقليل وارداتها من الخارج، خاصة من دول الخليج، وهو ما قاد إلى الانهيارات السعرية التي شهدناها خلال الأشهر الستة الماضية.
وأوضح أن المنافسة الاقتصادية طبيعية ومشروعة فكل دولة تسعى إلى تحقيق مصالحها والاكتفاء ذاتيا من مواردها الخاصة دون الاعتماد على الأسواق الخارجية، ولكن المهم الآن من يستطيع الاستمرار والحفاظ على النجاح في الظروف الصعبة ولا أعتقد أن النفط الصخري قادر على الاستمرار والنجاح في ظروف الأسعار المتدنية، وبالتالي فإن النفط التقليدي أقرب إلى النجاح والحفاظ على مكاسبه السابقة وعلى أسواقه التي عمل معها على مدى عقود طويلة.
وتوقع أن يكون لمنظمة “أوبك” الدور الرئيسي في السنوات القادمة في توجيه السوق ورسم مستوى الأسعار، خاصة أنها منظمة عريقة وستزداد حصتها السوقية في السنوات المقبلة. وقال ديبيش إن المبادرة الأوروبية المتوسطية للطاقة، التي يرأسها معنية بتنظيم عديد من المؤتمرات المهمة التي تتناول تطورات سوق الطاقة في العالم، مشيرا إلى أنه تم عقد مؤتمر مهم عن إنتاج الغاز الطبيعي في فيينا قبل شهور قليلة.
وقال إن المبادرة تهتم بنشر المعلومات عن أوضاع الطاقة في العالم وسبل تنمية الاستثمارات بها وزيادة الوعي في جميع المراحل التعليمية بقضايا البيئة والطاقة. وأشار إلى أن المبادرة الأوروبية نشطة بصفة خاصة في دول وسط أوروبا وعلى رأسها النمسا وألمانيا والمجر وسلوفينيا وسلوفاكيا وهي من أهم وأبرز الأسواق المستهلكة للطاقة في أوروبا.
وأوضح أن محاولة أوروبا وأمريكا التأثير في الاقتصاد الروسي لم تنجح في تحقيق أهدافها بالرغم من الأزمة الحادة التي يعيشها الروس إلا أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ازدادت شعبيته ورغبة الغالبية من الروس في معاونته لمواجهة تداعيات هذا التوجه الغربي الخطير، الذي يستخدم للأسف سلاحا اقتصاديا مهما وهو الطاقة التي يجب أن تكون بمنأى عن تلك التوجهات والصراعات.
وأضاف إن الأزمة في العلاقات الأمريكية الإيرانية أيضا تلقي بظلالها على أزمة انخفاض الأسعار الحالية لأن هناك صراعا سياسيا أمريكي إيراني منذ سبعينيات القرن الماضي منذ اندلاع ثورة الخميني وأمريكا تسعى لتقليم أظافر إيران خاصة فيما يتعلق بالإنفاق العسكري والبرنامج النووي.
وقال إن أوروبا يجب أن تستفيد من الظروف الحالية في تنمية الاستثمارات وعلاج مشكلات التنمية والإسراع بمعدلات النمو لأن الفترة الحالية هي بيئة خصبة للتنمية في الدول المستهلكة.
المصدر :
http://www.aleqt.com/2015/01/12/article_922043.html
و
http://www.mubasher.info/TDWL/news/2680410/أسعار-النفط-ستعود-للارتفاع-صيف-2015
مناد بوفلجة
2015-01-12, 22:03
السلام عليكم
http://safeshare.tv/w/viWTqHnKuT
تحليلات الخبير ممدوح سلامة
تحية لك أخي وليد
أستاذ علي
2015-01-12, 22:39
يرى الدكتور والمتخصص في الاستشراف، بشير مصيطفي، أنه في ظل الوضع الراهن المتسم بتراجع حاد لأسعار النفط، وتراجع مداخيل البلاد والتحذيرات التي أطلقها محافظ بنك الجزائر ورئيس الكناس وبروز بوادر سياسة تقشفية للحكومة، فإن الجزائر صارت أمام ثلاثة سيناريوهات أو مشاهد رئيسية.
وقال مصطفى تصريح لـ"الشروق" إن مشهد الترقب لاتجاه الأسواق على أمل التعافي والعودة مرة ثانية لوضعية 80 دولارا للبرميل، يبقى مستبعدا في المدى القصير، أي في أقل من سنة على حد تعبيره، موضحا أنه وخلال هذه الفترة ستعمد الحكومة إلى اقتراح قانون مالية تكميلي يوصف بالتقشف في الإنفاق الحكومي "خارج المخطط الخماسي"، والضغط على الواردات مع المحافظة على مداخيل العائلات ووضعية الجباية دون الاستخدام الواسع لاحتياطي الصرف وصندوق ضبط الإيرادات.
وأضاف مصيطفي أن هناك مشهدا ثانيا وهو مشهد التدخل العاجل في حال استمرار التراجع، حيث ستلجأ الحكومة لتوظيف صندوق ضبط الإيرادات واحتياطي الصرف، دون المساس بوضعية الجباية والبرنامج الخماسي للنمو 2015 - 2019 مع استخدام الحل المناسب للمشهد الأول.
ويشرح مصيطفي المشهد الثالث الذي هو مشهد التدخل الاستراتيجي، المبني على العودة لمفهوم الاستشراف والتخطيط للمدى البعيد، حيث يقوم على أساس تصميم ورقة الطريق المؤدية في المدى المتوسط إلى بداية تنويع الاقتصاد وفك الارتباط الحالي بسعر المحروقات، وتحقيق مستوى نمو بين 5 و7 بالمائة، وتحسين القدرة الشرائية للعائلات من خلال التحكم في أسعار المواد واسعة الاستهلاك، وإطلاق نظام وطني للحوكمة الاقتصادية من شأنه متابعة الاستثمار ووصف الحلول الذكية لتحقيق الإقلاع الاقتصادي.
يرى الدكتور والمتخصص في الاستشراف، بشير مصيطفي، أنه في ظل الوضع الراهن المتسم بتراجع حاد لأسعار النفط، وتراجع مداخيل البلاد والتحذيرات التي أطلقها محافظ بنك الجزائر ورئيس الكناس وبروز بوادر سياسة تقشفية للحكومة، فإن الجزائر صارت أمام ثلاثة سيناريوهات أو مشاهد رئيسية.
http://www.echoroukonline.com/ara/articles/227099.html
أستاذ علي
2015-02-13, 22:49
اقترب سعر خام القياس العالمي مزيج برنت من 60 دولارا للبرميل في التعاملات الآسيوية، الجمعة، مرتفعا نحو 4 بالمائة منذ بداية الأسبوع، مع انتعاش عمليات الشراء، بفعل أنباء عن زيادة خفض إنفاق الشركات العاملة بالقطاع وتراجع الدولار.
وبحلول الساعة 07:04 بتوقيت غرينتش، ارتفع سعر خام برنت في العقود الآجلة تسليم أبريل، 95 سنتا إلى 60.23 دولار للبرميل، بعد صعوده أكثر من دولار لفترة وجيزة.
http://asset1.skynewsarabia.com/web/images/2015/02/12/723533/598/337/1-723533.jpg
وزاد سعر برنت في عقود مارس، التي انتهى تداولها الليلة الماضية، أكثر من 4 بالمائة إلى 57.05 دولار للبرميل، الخميس، بعد تراجعه 3 بالمائة في الجلسة السابقة.
وارتفع سعر الخام الأميركي 77 سنتا في العقود الآجلة إلى 51.98 دولار للبرميل، بعد تقلبات مماثلة في وقت سابق هذا الأسبوع. ووجدت الأسواق الآسيوية دعما في أنباء عن وقف إطلاق النار في أوكرانيا، وخطط لعقد اجتماع بين مسؤولي اليونان ودائنيها.
المصدر :
http://www.skynewsarabia.com/web/article/723727/برنت-يقترب-60-دولارا
أستاذ علي
2015-02-13, 22:56
سعر البترول يتجاوز 60 دولارا لأول مرة في 2015 بعد علامات تراجع إنفاق قطاع النفط
ارتفع سعر النفط الخام فوق 60 دولارا للبرميل هذا الجمعة للمرة الأولى في السنة الجارية ليصعد بنحو 4 بالمائة منذ بداية الأسبوع بعد ظهور علامات تراجع الإنفاق بالقطاع ما يؤدي إلى تراجع العرض.
http://www.radioalgerie.dz/news/sites/default/files/styles/282x211/public/field/image/999999999999999999999999999999.jpg?itok=O9ZMEMtv
وارتفع سعر خام برنت منتصف نهار اليوم في العقود الآجلة تسليم أبريل 2.06 دولار إلى 61.34 دولار للبرميل، في حين ارتفع سعر الخام الأمريكي ب 1.39 دولار إلى 52.60 دولار للبرميل.
وذكرت شركة أباتشي كورب أكبر منتج للنفط الصخري الأمريكي أمس الخميس إنها تعتزم خفض نفقاتها المالية على العديد من المشاريع وتقليص منصات الحفر في 2015 بسبب تراجع أسعار النفط.
وانضمت شركة الطاقة الفرنسية العملاقة توتال أمس الخميس كذلك إلى قائمة الشركات التي تعلن تخفيضات في الاستثمارات والوظائف في أعقاب هبوط أسعار النفط بأكثر من 50 بالمائة منذ يونيو الماضي.
للتذكير تراجع سعر خام برنت من 115 دولارا في يونيو 2014 إلى 45.19 دولار في يناير2015 مسجلا أدنى مستوياته في نحو ست سنوات بسب وفرة العرض.
وتتزايد العلامات منذ بداية الشهر الحالي على مساهمة خفض الإنفاق و الاستثمارات في قطاع النفط في صعود الأسعار أكثر من 30 بالمائة.
من جهة أخرى حذر الرئيس التنفيذي لشركة شل من أن النفط المعروض في الأسواق ربما لن يكون بمقدوره مجاراة الطلب المتنامي مع تخفيض الشركات لميزانياتها.
ومما يدعم أسعار النفط أيضا تسارع نمو اقتصاد منطقة اليورو أكثر من المتوقع في الربع الأخير من 2014 مع نمو الاقتصاد الألماني أكبر اقتصادات المنطقة بوتيرة تزيد على النسبة المتوقعة.
وقال محللون إن ضعف الدولار أيضا دعم النفط هذا الأسبوع إذ أن تراجع العملة الأمريكية يجعل السلع المقومة بها أقل تكلفة على حائزي العملات الأخرى.
المصدر :
http://www.radioalgerie.dz/news/ar/article/20150213/30233.html
vBulletin® v3.8.10 Release Candidate 2, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir