عبدالنور.ب
2014-12-29, 13:40
بسم الله الرحمن الرحيم
http://tasfiatarbia.org/mohamed/03_Style.png
فقد قمت بإقططاف بعض إعتقادات الشيعة وكيفية التعامل مع هذا السرطان من هذا الكتاب الرائع الذي قام بإعداده أبو معاذ مرابط -وفقه الله- مع تقديم فضيلة الشيخ أزهر سنيقرة حفظه الله
لإعتراض الأول:
لماذا كل هذا التركيز عل الشيعة مع أنهم مسلمين ولا خطر في التعايش معهم؟؟
وجواب هذا لإعتراض
أولا:أنّ أهل السنة لا يلتقون مع الشيعة لإمامية لا في أصول الدين ولا في فروعه
يقول صاحب( لآنوار النعمانية):
(إنّا لم نجتمع معهم –يقصد أهل السنة- على الله ولا على نبي ولا على إمام)
وعلى هذا الكلام يبني كلُّ شيعة الدنيا عقيدتهم اللهم إلاّ من خالفه تقية لا حقيقة,
وهذا زنديق العصر الخميني يقول بمثل هذه المقولة ويصرح ( إنّنا لانعبد إلهًا يقيم بناءً شامخاً للعبادة والعدالة والتدين,ثم يقوم بهدمه بنفسه,ويجلس يزيدا ومعاوية وعثمان وسواهم من العتاه في مواقع لإمارة على الناس,ولايقوم بتقرير مصير الأمّة بعد وفاة نبيّه)
هذه هي مكانة أبي بكر وعمر وعثمان ومعاوية في نفوس الشيعة الأخباث وهذا هو اعتقاد الزنّادقة في رب العزة والجلال,الذي إختار لرسول الله صلى الله عليه وسلم صحابة أتقياء,وخلفاء أوفياء
وإنّ مما يجب أن يعلمه المعترض أنّ دين الشيعة هو دين قتل وإجرام, وكل شيعي على وجه الأرض لا يرى لأهل الإسلام حقا في الحياة.
فالمسلم السني في دين الشيعي:كافر,ولد زنا يحل ماله ودمه.
روى الكُليني في كتابه(الكافي) وهو بمنزلة البخاري عند أهل السنة-عن أبي عبد الله قال:نحن الذين فرض الله طاعتنا,لايسع النّاس إلا معرفتنا ,ولايع\ر الناس بجهالتنا,من عرفناكان مؤمنا ومن أنكرنا كان كافرا ومن لم يعرفنا ولم ينكرنا كان ضالا حتى يرجع إلى الهدى الذي إفترض الله عليه طاعتنا الواجبة,فإن يمت على ضلالته يفعل الله به ما يشاء(1))
(1): معناه الذي يتوقف في أئمة الرافضة ة لاينكر أنهم شركاء لله في الملك والخلق,فهذا يفعل الله به ما يشاء,أمّا من أنكره ودان لله بدين لإسلام فهو كافر لاشك فيه وهو المعنى بقولهم (ومن أنكرنا كان كافرا) فاللهم إنّا كافرون بدين الزنادقة
2-وجاء في كتاب الكافي :قال أبو جعفر –برّأه الله من هذا الكذب-(الناس كلهم أولاد بغايا ما خلا شيعتنا)
:قال أبو جعفر –برّأه الله من هذا الكذب-(الناس كلهم أولاد بغايا ما خلا شيعتنا)
يتبع إن شاء الله ونرجوا المساعدة لتثبيت الموضوع
3-جاء في أحد أمهات كتبهم وهو بحار لآنوار :
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لعلي رضي الله عنه-برأ الله الأنبياء والصحابة من هذا الكذب :فإذا كان يوم القيامة دُعي الناس بأمهاتهم إلاّ شيعتك, فإنهم يدعون بأسماء آبائهم لطيب مولدهم(1)
(1):للوقوف على روايات أخرى أنظر كتاب الرافضة وطهارة المولد) لمحمد مال رحمه الله فهو فريد في بابه
4-عن أبي عبد الله قال :خذ مال النّاصب حيثما وجدته وإدفع غلينا بالخمس-وفي رواية أخرى :مال النّاصب وكل شيء يمتلكه حلال(1)
(1)موقف الشيعة من أهل السنة)ص 41 لمحمد مال رحمه الله
والنّاصب هو :المسلم السني لأنه-على زعمهم-نصب لأهل البيت! !
5-قال داود بن فرقد لأبي عبد الله :
ما تقول في النّاصب؟قال حلال الدم لكنّي أتقي عليك,فإن قدرت أن تقلب عليه حائطا,أو تغرقه في بحر لكي لا يشهد به عليك فافعل)
(نفس المصدر)
هذا شيء يسير من عقائدهم الحاقدة على المسلمين وإذا وقفت-يا عبد الله- على العقيدة السيئة التي تكنها قلوب الشيعة لأهل السنة,فتيقن بهدها أنهم جميعا دعاة إليها,وهذا هو حال متشيعة الجزائر,يقو الشيخ محمد رشيد رضا رحمه الله الذي بقي أكثر من ثلاثين سنة وهو يدعوا إلى التقارب مع الشيعة قبل أن يرجع عن رأيه:
(فالشيعة كلهم دعاة غلى مذهبهم حتى النساء).
وحيثما وجدت بلادا من بلدان الإسلام ابتليت بهؤلاء الأخباث,فثمت الفتن والدمار,وواقع العالم الإسلامي اليوم خير شاهد.
وممّا ينبغي التأكيد عليه أن الشيعي الرافضي في أي مكان وجد,يعتقد:أن ثورة الخميني هي بداية ظهور المهدي المنتظر عند الشيعة,ويرى أن إيران هي مهد انطلاقته,وأن منهاها يكون بتشييع كل البلاد الإسلامية وإبادة كل المخالفين,وهي المعركة الكبرى التي ستقودها دولة إيران.
-يقول الخميني(1):
إننا نأمل أن تصبح هذه الثورة ثورة عالمية,وأن تكون مقدمة لظهور حضرة بقية الله أرواحنا لمقدمة الفداء)
(1):ومن وقف على شيء من عقائد وأقوال الخميني يعلم شدة حقده عل أهل السنة,ومنها اعتراضه على رسول الله صلى الله عليه وسلم –بأبي هو وأمي- واتهامه له عدم تبليغ دين الشيعة المنحصر في قضية الإمامية,فقال –أخزاه الله- كما في (كشف الأسرار ص155):وواضح بأن البي لو كان قد بلغ بأمر الإمامة طبقا لما أمر به الله, وبذل المساعي في هذا المجال,لما نشبت في البلدان الإسلامية كلّ هذه الإختلافات والمشاحنات والمعارك,ولمّا ظهرت ثمة خلافات في أصول الدين وفروعه)
فالخميني وشعبه هم جند المهدي الذي سيفتح بهم دول الإسلام كافة
-ويقول أيضا:الشعب الإيراني العزيز الذي يجسد بحق الوجه الساطع لتاريخ الإسلام في عصرنا الحاضر)
(تصدير الثورة الإيرانية كما يراها الإمام الخميني ص 17).
-فالقارئ
الفطن يستخلص من هذا الكلام الخطير أنّ الشعب الإسلامي الحقيقي,بخلاف الشعوب الإسلامية الأخرى,التي يعتبر عند الرافضة شعوبا جاهلية,تنتظر الفتح الإيراني
ويقول أيضاينبغي أن تعلموا أن نور لإسلام انطلق من إيران ليعمّ العال أجمع)
(من نفس المصدر)
فانظر أيها المؤمن إلى هذا الفكر الفرعوني
فالعالم كله-بما فيه دول لإسلامية-في ظلمة وضلال وهو في انتظار هذا النور الذي أشعت شمسهمن إيران
أخي القارئ
عندما نتأمل في هذه الكلماتنفهم جيدا نظرة الخميني وكل اهل ديانته,التي توجب عليهم نشر التشيع في كل أقطار لإسلام,والتي دفعتهم لرسم مخططهم لإجرامي,وهو مشروعهم الخبيث الذي عندهم بمشروع (تصدير الثورة الإيرانية )
تمت الإضافة يوم 24/جمادى الأولى/1436
يقول الخميني مخاطبا شعبه: نأمل أن تتمكنوا من تكرار تجربة الجمهورية الإسلامية في إيران بأحكامها الإسلامية,ومفهومها الجمهوري ,في أماكن أخرى.
(نفس المصدر ص 15)
فالخميني لم يقل:
أن تتمكن الشعوب من تكرار التجربة الإيرانية وإنما قال أن تتمكنوا بمعنى : أنتم يا شيعة إيران وهذا بتدخلكم المباشر بشؤون الدول الأخرى وهذا-والله- في غاية الخطورة
ويقول أيضا : إننا نعمل على تصدير ثورتنا إلى مختلف أنحاء العالم,لأنها ثورة إسلامية ,فما دامت صرخة لا إله إلا الله محمد رسول الله لا تدوي في أرجاء المعمورة فالصراع موجود ,وحيث وجد الصراع ضد المستكبريي في أية نقطة في العالم فنحن موجودون )
!فأي بيان فوق هذا ينتظره عقلاء الدول الإسلامية حتى يأخذوا حذرهم ,ويحكموا على القوم بالشر والفساد؟؟
فالخميني يعتقد ويعلن بكلامه هذا أن العالم كله في جاهلية عمياء,لأن صرخة لا إله إلا الله محمد رسول الله لا تدوي في أرجاء المعمورة
http://tasfiatarbia.org/mohamed/03_Style.png
فقد قمت بإقططاف بعض إعتقادات الشيعة وكيفية التعامل مع هذا السرطان من هذا الكتاب الرائع الذي قام بإعداده أبو معاذ مرابط -وفقه الله- مع تقديم فضيلة الشيخ أزهر سنيقرة حفظه الله
لإعتراض الأول:
لماذا كل هذا التركيز عل الشيعة مع أنهم مسلمين ولا خطر في التعايش معهم؟؟
وجواب هذا لإعتراض
أولا:أنّ أهل السنة لا يلتقون مع الشيعة لإمامية لا في أصول الدين ولا في فروعه
يقول صاحب( لآنوار النعمانية):
(إنّا لم نجتمع معهم –يقصد أهل السنة- على الله ولا على نبي ولا على إمام)
وعلى هذا الكلام يبني كلُّ شيعة الدنيا عقيدتهم اللهم إلاّ من خالفه تقية لا حقيقة,
وهذا زنديق العصر الخميني يقول بمثل هذه المقولة ويصرح ( إنّنا لانعبد إلهًا يقيم بناءً شامخاً للعبادة والعدالة والتدين,ثم يقوم بهدمه بنفسه,ويجلس يزيدا ومعاوية وعثمان وسواهم من العتاه في مواقع لإمارة على الناس,ولايقوم بتقرير مصير الأمّة بعد وفاة نبيّه)
هذه هي مكانة أبي بكر وعمر وعثمان ومعاوية في نفوس الشيعة الأخباث وهذا هو اعتقاد الزنّادقة في رب العزة والجلال,الذي إختار لرسول الله صلى الله عليه وسلم صحابة أتقياء,وخلفاء أوفياء
وإنّ مما يجب أن يعلمه المعترض أنّ دين الشيعة هو دين قتل وإجرام, وكل شيعي على وجه الأرض لا يرى لأهل الإسلام حقا في الحياة.
فالمسلم السني في دين الشيعي:كافر,ولد زنا يحل ماله ودمه.
روى الكُليني في كتابه(الكافي) وهو بمنزلة البخاري عند أهل السنة-عن أبي عبد الله قال:نحن الذين فرض الله طاعتنا,لايسع النّاس إلا معرفتنا ,ولايع\ر الناس بجهالتنا,من عرفناكان مؤمنا ومن أنكرنا كان كافرا ومن لم يعرفنا ولم ينكرنا كان ضالا حتى يرجع إلى الهدى الذي إفترض الله عليه طاعتنا الواجبة,فإن يمت على ضلالته يفعل الله به ما يشاء(1))
(1): معناه الذي يتوقف في أئمة الرافضة ة لاينكر أنهم شركاء لله في الملك والخلق,فهذا يفعل الله به ما يشاء,أمّا من أنكره ودان لله بدين لإسلام فهو كافر لاشك فيه وهو المعنى بقولهم (ومن أنكرنا كان كافرا) فاللهم إنّا كافرون بدين الزنادقة
2-وجاء في كتاب الكافي :قال أبو جعفر –برّأه الله من هذا الكذب-(الناس كلهم أولاد بغايا ما خلا شيعتنا)
:قال أبو جعفر –برّأه الله من هذا الكذب-(الناس كلهم أولاد بغايا ما خلا شيعتنا)
يتبع إن شاء الله ونرجوا المساعدة لتثبيت الموضوع
3-جاء في أحد أمهات كتبهم وهو بحار لآنوار :
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لعلي رضي الله عنه-برأ الله الأنبياء والصحابة من هذا الكذب :فإذا كان يوم القيامة دُعي الناس بأمهاتهم إلاّ شيعتك, فإنهم يدعون بأسماء آبائهم لطيب مولدهم(1)
(1):للوقوف على روايات أخرى أنظر كتاب الرافضة وطهارة المولد) لمحمد مال رحمه الله فهو فريد في بابه
4-عن أبي عبد الله قال :خذ مال النّاصب حيثما وجدته وإدفع غلينا بالخمس-وفي رواية أخرى :مال النّاصب وكل شيء يمتلكه حلال(1)
(1)موقف الشيعة من أهل السنة)ص 41 لمحمد مال رحمه الله
والنّاصب هو :المسلم السني لأنه-على زعمهم-نصب لأهل البيت! !
5-قال داود بن فرقد لأبي عبد الله :
ما تقول في النّاصب؟قال حلال الدم لكنّي أتقي عليك,فإن قدرت أن تقلب عليه حائطا,أو تغرقه في بحر لكي لا يشهد به عليك فافعل)
(نفس المصدر)
هذا شيء يسير من عقائدهم الحاقدة على المسلمين وإذا وقفت-يا عبد الله- على العقيدة السيئة التي تكنها قلوب الشيعة لأهل السنة,فتيقن بهدها أنهم جميعا دعاة إليها,وهذا هو حال متشيعة الجزائر,يقو الشيخ محمد رشيد رضا رحمه الله الذي بقي أكثر من ثلاثين سنة وهو يدعوا إلى التقارب مع الشيعة قبل أن يرجع عن رأيه:
(فالشيعة كلهم دعاة غلى مذهبهم حتى النساء).
وحيثما وجدت بلادا من بلدان الإسلام ابتليت بهؤلاء الأخباث,فثمت الفتن والدمار,وواقع العالم الإسلامي اليوم خير شاهد.
وممّا ينبغي التأكيد عليه أن الشيعي الرافضي في أي مكان وجد,يعتقد:أن ثورة الخميني هي بداية ظهور المهدي المنتظر عند الشيعة,ويرى أن إيران هي مهد انطلاقته,وأن منهاها يكون بتشييع كل البلاد الإسلامية وإبادة كل المخالفين,وهي المعركة الكبرى التي ستقودها دولة إيران.
-يقول الخميني(1):
إننا نأمل أن تصبح هذه الثورة ثورة عالمية,وأن تكون مقدمة لظهور حضرة بقية الله أرواحنا لمقدمة الفداء)
(1):ومن وقف على شيء من عقائد وأقوال الخميني يعلم شدة حقده عل أهل السنة,ومنها اعتراضه على رسول الله صلى الله عليه وسلم –بأبي هو وأمي- واتهامه له عدم تبليغ دين الشيعة المنحصر في قضية الإمامية,فقال –أخزاه الله- كما في (كشف الأسرار ص155):وواضح بأن البي لو كان قد بلغ بأمر الإمامة طبقا لما أمر به الله, وبذل المساعي في هذا المجال,لما نشبت في البلدان الإسلامية كلّ هذه الإختلافات والمشاحنات والمعارك,ولمّا ظهرت ثمة خلافات في أصول الدين وفروعه)
فالخميني وشعبه هم جند المهدي الذي سيفتح بهم دول الإسلام كافة
-ويقول أيضا:الشعب الإيراني العزيز الذي يجسد بحق الوجه الساطع لتاريخ الإسلام في عصرنا الحاضر)
(تصدير الثورة الإيرانية كما يراها الإمام الخميني ص 17).
-فالقارئ
الفطن يستخلص من هذا الكلام الخطير أنّ الشعب الإسلامي الحقيقي,بخلاف الشعوب الإسلامية الأخرى,التي يعتبر عند الرافضة شعوبا جاهلية,تنتظر الفتح الإيراني
ويقول أيضاينبغي أن تعلموا أن نور لإسلام انطلق من إيران ليعمّ العال أجمع)
(من نفس المصدر)
فانظر أيها المؤمن إلى هذا الفكر الفرعوني
فالعالم كله-بما فيه دول لإسلامية-في ظلمة وضلال وهو في انتظار هذا النور الذي أشعت شمسهمن إيران
أخي القارئ
عندما نتأمل في هذه الكلماتنفهم جيدا نظرة الخميني وكل اهل ديانته,التي توجب عليهم نشر التشيع في كل أقطار لإسلام,والتي دفعتهم لرسم مخططهم لإجرامي,وهو مشروعهم الخبيث الذي عندهم بمشروع (تصدير الثورة الإيرانية )
تمت الإضافة يوم 24/جمادى الأولى/1436
يقول الخميني مخاطبا شعبه: نأمل أن تتمكنوا من تكرار تجربة الجمهورية الإسلامية في إيران بأحكامها الإسلامية,ومفهومها الجمهوري ,في أماكن أخرى.
(نفس المصدر ص 15)
فالخميني لم يقل:
أن تتمكن الشعوب من تكرار التجربة الإيرانية وإنما قال أن تتمكنوا بمعنى : أنتم يا شيعة إيران وهذا بتدخلكم المباشر بشؤون الدول الأخرى وهذا-والله- في غاية الخطورة
ويقول أيضا : إننا نعمل على تصدير ثورتنا إلى مختلف أنحاء العالم,لأنها ثورة إسلامية ,فما دامت صرخة لا إله إلا الله محمد رسول الله لا تدوي في أرجاء المعمورة فالصراع موجود ,وحيث وجد الصراع ضد المستكبريي في أية نقطة في العالم فنحن موجودون )
!فأي بيان فوق هذا ينتظره عقلاء الدول الإسلامية حتى يأخذوا حذرهم ,ويحكموا على القوم بالشر والفساد؟؟
فالخميني يعتقد ويعلن بكلامه هذا أن العالم كله في جاهلية عمياء,لأن صرخة لا إله إلا الله محمد رسول الله لا تدوي في أرجاء المعمورة