تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : كم هي ثروة إخوان الجزائر???????


BIVO-BATATA
2014-12-29, 11:23
'حمس' تدير مشاريع تجارية واستثمارات ضخمة في الجزائر تموّل من خلالها خزائن

التنظيم الدولي للإخوان. http://www.alarabonline.org/empictures/slide/_41420_mokri3.jpg


عبدالرزاق مقري ومهمة دعم إخوان تونس وليبيا
الجزائر - يجمع المراقبون على صعوبة ضبط مسار الإخوان في الجزائر، وتحديد موقفهم من التطورات الحاصلة في المنطقة، بسبب ازدواج خطاب الحركات السياسية التي تتبنى الفكر الإخواني، بين مواقف معلنة تشير إلى خلافات شرسة بينهم حول من يتشرف بنيل لقب “فرع الجزائر”، وبين ممارسات خفية تتحدث عن تنسيق سري بين أذرع التنظيم المنتشرة في دول المنطقة تصل حد التعاون السياسي والمادي الوثيق.وكانت اسطنبول والدوحة القبلتين اللتين حج إليهما عبدالرزاق مقري فور اعتلائه قيادة حركة مجتمع السلم (حمس) للالتقاء بقيادات إخوانية أخرى من عدة أقطار عربية، في إطار التشاور والتنسيق من أجل اكتساب صفة الممثل الشرعي للإخوان في الجزائر أولا، وبحث سبل التعاون بين الأذرع، وفرص كل واحد منهم في الصعود للسلطة.
ورغم التظاهر بفك الارتباط بين “حمس” وقيادة التنظيم الدولي خلال أزمة 2008 حول من يمثل الإخوان في الجزائر، فإن مقري سعى منذ اعتلائه قيادة الحركة إلى القفز بها إلى الواجهة وإظهارها كشريك لنظرائه في مختلف الدول العربية والإسلامية، خاصة في مصر وتونس.
ولم تتردد “حمس”، في إعلان دعمها السياسي، لنظرائها في دول المنطقة، من خلال استضافة عدد من الرموز الإخوانية في الجزائر، كقادة حماس الفلسطينية، واستعملت نفوذها من أجل الضغط على بوتفليقة لدعم حماس، على حساب “فتح”، وظهر مقري رفقة أبو مرزوق في مكتب عبدالعزيز بلخادم (الأمين العام السابق للحزب الحاكم في الجزائر قبل عزله)، أثناء العدوان الإسرائيلي على غزة.
كما كانت لمقري ورفاقه لقاءات متعددة مع قادة النهضة التونسية في الجزائر وتونس، إلى جانب لقاءات أخرى مع قادة من إخوان ليبيا.
وبالتوازي، يكتنف الغموض ثروة “حمس” وأوجه إنفاقها، فباستثناء الدعم العلني لنظرائهم في حماس، وإقامة مشروعات في ظاهرها إنسانية واستثمارية في غزة، فإن حسابات “حمس”، ووجهة أموالها تبقى تحت السرية التامة، ولا يرْشح منها إلا ما يذهب لتمويل بعض الأنشطة الإنسانية التمويهية، في حين يبقى الغموض يلف تمويل بعض الهيئات والتنظيمات الأهلية المحلية والإقليمية التي تدير النشاط الحقيقي للتيار بعيدا عن آليات الرقابة.
ويقول متابعون لشأن الحركات الإسلامية في الجزائر، إن الفلسفة البراغماتية للإخوان، جعلتهم يولون منذ الثمانينات، أهمية قصوى لمسائل التمويل واكتناز الثروات لتوظيفها في مختلف الأنشطة والمشاريع السياسية، فعكس التيارات السياسية والحزبية الأخرى، يظهر الرفاه على حركات الإخوان في الجزائر، وهناك من القيادات من لم يمارس في حياته أي عمل، إلا المناصب السياسية التي يشغلونها في أحزابهم.
وتذكر مصادر من الحركات الإسلامية في الجزائر لـ”العرب”، أن إخوان الجزائر، “يديرون مشاريع تجارية واستثمارات ضخمة، تضخ أموالا طائلة في خزائن التنظيم، ويطبقون عليها سرية تامة، لا تنتبه لها أجهزة الرقابة الحكومية، وهناك في صفوفهم من يتحكم في أنشطة معينة، على غرار الذهب، والمواد الغذائية”.
وتضيف المصادر أن أحد القيادات الإخوانية، ابتز في عام 2007، رجل أعمال كبيرا يهتم بنشاط الاستيراد والسياحة، على دفع مبالغ كبيرة، مقابل الإيعاز لنوابه في البرلمان، لعدم إسقاط إحدى مواد قانون المالية تعالج استيراد الخمور، وهي المادة التي أثارت حينها جدلا واسعا، ومعارضة شرسة قادها النواب الإسلاميون في العلن، ومرروها في الخفاء.
ويرى المنشق عن حركة مجتمع السلم، وصاحب كتاب “متى يدخل الإسلاميون في الإسلام” نذير مصمودي، أن بيت الإخوان في الجزائر، يضم في صفوفه لوبيات مالية كبيرة على ارتباط وثيق بنشاط الذراع المالية والاقتصادية للتنظيم الدولي، وعزا الخلافات التي تظهر من حين إلى آخر، وأدت إلى انشقاق قيادات كبيرة توجهت إلى تأسيس أحزاب أخرى، إلى الصراع حول كعكة الثروة المتراكمة وسبل إنفاقها.
ويرفض القيادي المؤسس للحركة، والمنشق عنها حديثا، أن يكون للسلطة دور في التفكيك الذي يطال حركة “حمس”، كما تزعم قيادتها الحالية، ويشدد على أن توجه عبدالمجيد مناصرة إلى تأسيس “حركة التغيير”، ومصطفى بلمهدي “حركة البناء الوطني”، وعمار غول “تجمع أمل الجزائر”، هو وليد صراعات داخلية على ثروة التنظيم الإخواني.
وتؤكد مصادر مطلعة لـ”العرب”، أن "حمس" استفادت كثيرا، من سنوات مشاركتها في الحكومات المتعاقبة منذ منتصف التسعينات، حيث عمل وزراؤها على زرع كوادر وأنصار الحركة في مختلف المواقع والمناصب بالقطاعات التي شغلوها، كالأشغال العمومية والتجارة والضمان الاجتماعي، كما استفاد رجال أعمالها من المفاضلة في الفوز بإنجاز المشروعات التحتية والاستثمارية.


http://www.alarabonline.org/?id=41420

BIVO-BATATA
2014-12-29, 11:43
الاخواني عندما يصل الى السلطة يتحول الى .......................



الأمم المتحدة تدين سلطاني بتهمة "تعذيب" أنور مالك!






(http://static.echoroukonline.com/ara/dzstatic/thumbnails/article/2014/AboudjerraSoltan_335586980.jpg




أمهلت لجنة مناهضة التعذيب لدى الأمم المتحدة الدولة الجزائرية ثلاثة أشهر لإعادة فتح الملف القضائي لقضية التعذيب التي تعرض لها الكاتب أنور مالك، ووجهت فيها أصابع الاتهام لأبي جرة سلطاني، وهذا بعد إصدارها لقرار يقضي بإدانة الجزائر كدولة بتهمة التعذيب وانتهاك حقوق الإنسان والصادر خلال جلسة 23 ماي 2014.
وأوضح أنور مالك في اتصال هاتفي لـ"الشروق"، بأنه تلقى أمس القرار الصادر عن لجنة مناهضة التعذيب لدى الأمم المتحدة والتي فصلت في الدعوى التي تقدم بها أواخر سنة 2010 أمام القضاء السويسري بخصوص تعرضه "لتعذيب" في السجن سنتي 2001 و2005، وفي فترة استوزار أبو جرة سلطاني، واعتبر قرار الأمم المتحدة جاء لدحض كل الأطروحات التي تم تسويقها والتقارير التي بعثت بها الجزائر للجنة حقوق الإنسان، مضيفا بأن لجنة تريال في سويسرا ستتابع الملف وستتقدم إلى القضاء الجزائري في الأيام المقبلة لتفعيل إجراءات المحاكمة أمام القضاء الجزائري، وهذا في أجل ثلاثة أشهر.
وقال أنور مالك بأن ذات الهيئة أصدرت قرارا يفرض على الدولة الجزائرية تعويضي عن كافة الأضرار التي لحقت بشخصي جراء التعذيب وتسببت في إعاقة جسدية لي حسب تقارير طبية تقدمت بها صادرة عن مستشفيات في الخارج، وأشار المتحدث، إلى أنه كان يأمل غلق ملف القضية بين يدي القضاء الجزائري، لكن رفض الدعوى التي تقدم بها بداية 2010 أمام مجلس قضاء العاصمة -يقول محدثنا- جعله يرفع الدعوى أمام القضاء السويسري، ليقول: "أنا طلبت كجزائري إفادتي بأبسط حقوقي ومحاكمة المتسببين في تعذيبي حتى وإن تمت تبرئتهم، المهم أن تتم محاكمتهم، لكن تم رفض طلبي"، مضيفا "قرار الأمم المتحدة جاء ليدحض التقارير التي أوفدتها الجزائر والتي اعتبرت انه حصل لي وفقا للقانون"، ليصرح: "لن أتنازل عن حقي إلا إذا فتح القضاء الجزائري ملفات القضية".

http://www.echoroukonline.com/ara/articles/206294.html

الزمزوم
2014-12-29, 23:08
لو تريد الدولة فضح حجم الاختلاسات لحمس في التحالف الرئاسي سابقا والأموال المهربة إليها من الخارج فأين خليل شكيب والخليفة من ذلك ولكن الدولة لها حسابات أخرى
حتى التيار السلفي الذي يتجه للسعودية و يأتي معبأ بأفكار هدامة وأموال من دم المسلمين الذين يقتلون هنا وهناك في صفقات سلاح ومذهبية ومحاور
موضوع موفق

الزمزوم
2014-12-29, 23:50
رابط للتنظيم الدولي

http://www.islamist-movements.com/special/?id=2888#slide0

قاهر العبودية
2014-12-30, 10:19
يا سلالالالالالالالالالالالالالالالالالالام!!!!!!!


عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
((سيأتي على الناس سنوات خدّعات، يُصَدق فيها الكاذب ويُكذَّب فيها الصادق، ويُؤتمن فيها الخائن ويُخوَّن فيها الأمين، وينطق فيها الرويبضة))،
قيل وما الرويبضة يا رسول الله ؟ .. قال: «الرجل التافه يتكلم في أمر العامة» .
--------------------
قال اللغوي ابن منظور: «الرويبضة: هو العاجز الذي ربض عن معالي الأمور وقعد عن طلبها، والغالب أنه قيل للتافه من الناس لُِربُوضِه في بيته، وقلة انبعاثه في الأمور الجسيمة».

يبين الرسول صلى الله عليه وسلم أموراً ستصير في مستقبل الأيام وهي حاصلة في واقعنا المعاصر، منها: أن يتمكن التافه من الكلام، وكأن الأصل أن لا يتكلم إلا العاقل الحكيم،
ومما يزيد المشكلة عمقاً ومساحة أن يكون هذا وأمثاله ممن يتناول أمور الجماهير فيساهم في تضليل الرأي العام، وتوجيه العامة إلى مستوى طرحه كتافه قاعد متقاعس، أو على ضعفهم فوُسِّد أمرهم لرويبضة.
يصف الرسول صلى الله عليه وسلم الزمن الذي يصول فيه الرويبضة بالسنوات الخدّاعات، ذلك لأن الأمور تسير خلاف القاعدة، فالصادق يُكذَب والكاذب يُصدَّق، والأمين يُخَون والخائن يُؤتًمن، والصالح يُكمَّم والتافِهُ الرويبضة يُمكن.
فهل نحن الان في زمن الرويبضة ..؟؟؟
ا


صدق رسول الله عليه الصلاة و السلام

نعم نحن الآن فعلا في زمن الرويبضة

قاهر العبودية
2014-12-30, 10:22
'حمس' تدير مشاريع تجارية واستثمارات ضخمة في الجزائر تموّل من خلالها خزائن

التنظيم الدولي للإخوان. http://www.alarabonline.org/empictures/slide/_41420_mokri3.jpg


عبدالرزاق مقري ومهمة دعم إخوان تونس وليبيا
الجزائر - يجمع المراقبون على صعوبة ضبط مسار الإخوان في الجزائر، وتحديد موقفهم من التطورات الحاصلة في المنطقة، بسبب ازدواج خطاب الحركات السياسية التي تتبنى الفكر الإخواني، بين مواقف معلنة تشير إلى خلافات شرسة بينهم حول من يتشرف بنيل لقب “فرع الجزائر”، وبين ممارسات خفية تتحدث عن تنسيق سري بين أذرع التنظيم المنتشرة في دول المنطقة تصل حد التعاون السياسي والمادي الوثيق.وكانت اسطنبول والدوحة القبلتين اللتين حج إليهما عبدالرزاق مقري فور اعتلائه قيادة حركة مجتمع السلم (حمس) للالتقاء بقيادات إخوانية أخرى من عدة أقطار عربية، في إطار التشاور والتنسيق من أجل اكتساب صفة الممثل الشرعي للإخوان في الجزائر أولا، وبحث سبل التعاون بين الأذرع، وفرص كل واحد منهم في الصعود للسلطة.
ورغم التظاهر بفك الارتباط بين “حمس” وقيادة التنظيم الدولي خلال أزمة 2008 حول من يمثل الإخوان في الجزائر، فإن مقري سعى منذ اعتلائه قيادة الحركة إلى القفز بها إلى الواجهة وإظهارها كشريك لنظرائه في مختلف الدول العربية والإسلامية، خاصة في مصر وتونس.
ولم تتردد “حمس”، في إعلان دعمها السياسي، لنظرائها في دول المنطقة، من خلال استضافة عدد من الرموز الإخوانية في الجزائر، كقادة حماس الفلسطينية، واستعملت نفوذها من أجل الضغط على بوتفليقة لدعم حماس، على حساب “فتح”، وظهر مقري رفقة أبو مرزوق في مكتب عبدالعزيز بلخادم (الأمين العام السابق للحزب الحاكم في الجزائر قبل عزله)، أثناء العدوان الإسرائيلي على غزة.
كما كانت لمقري ورفاقه لقاءات متعددة مع قادة النهضة التونسية في الجزائر وتونس، إلى جانب لقاءات أخرى مع قادة من إخوان ليبيا.
وبالتوازي، يكتنف الغموض ثروة “حمس” وأوجه إنفاقها، فباستثناء الدعم العلني لنظرائهم في حماس، وإقامة مشروعات في ظاهرها إنسانية واستثمارية في غزة، فإن حسابات “حمس”، ووجهة أموالها تبقى تحت السرية التامة، ولا يرْشح منها إلا ما يذهب لتمويل بعض الأنشطة الإنسانية التمويهية، في حين يبقى الغموض يلف تمويل بعض الهيئات والتنظيمات الأهلية المحلية والإقليمية التي تدير النشاط الحقيقي للتيار بعيدا عن آليات الرقابة.
ويقول متابعون لشأن الحركات الإسلامية في الجزائر، إن الفلسفة البراغماتية للإخوان، جعلتهم يولون منذ الثمانينات، أهمية قصوى لمسائل التمويل واكتناز الثروات لتوظيفها في مختلف الأنشطة والمشاريع السياسية، فعكس التيارات السياسية والحزبية الأخرى، يظهر الرفاه على حركات الإخوان في الجزائر، وهناك من القيادات من لم يمارس في حياته أي عمل، إلا المناصب السياسية التي يشغلونها في أحزابهم.
وتذكر مصادر من الحركات الإسلامية في الجزائر لـ”العرب”، أن إخوان الجزائر، “يديرون مشاريع تجارية واستثمارات ضخمة، تضخ أموالا طائلة في خزائن التنظيم، ويطبقون عليها سرية تامة، لا تنتبه لها أجهزة الرقابة الحكومية، وهناك في صفوفهم من يتحكم في أنشطة معينة، على غرار الذهب، والمواد الغذائية”.
وتضيف المصادر أن أحد القيادات الإخوانية، ابتز في عام 2007، رجل أعمال كبيرا يهتم بنشاط الاستيراد والسياحة، على دفع مبالغ كبيرة، مقابل الإيعاز لنوابه في البرلمان، لعدم إسقاط إحدى مواد قانون المالية تعالج استيراد الخمور، وهي المادة التي أثارت حينها جدلا واسعا، ومعارضة شرسة قادها النواب الإسلاميون في العلن، ومرروها في الخفاء.
ويرى المنشق عن حركة مجتمع السلم، وصاحب كتاب “متى يدخل الإسلاميون في الإسلام” نذير مصمودي، أن بيت الإخوان في الجزائر، يضم في صفوفه لوبيات مالية كبيرة على ارتباط وثيق بنشاط الذراع المالية والاقتصادية للتنظيم الدولي، وعزا الخلافات التي تظهر من حين إلى آخر، وأدت إلى انشقاق قيادات كبيرة توجهت إلى تأسيس أحزاب أخرى، إلى الصراع حول كعكة الثروة المتراكمة وسبل إنفاقها.
ويرفض القيادي المؤسس للحركة، والمنشق عنها حديثا، أن يكون للسلطة دور في التفكيك الذي يطال حركة “حمس”، كما تزعم قيادتها الحالية، ويشدد على أن توجه عبدالمجيد مناصرة إلى تأسيس “حركة التغيير”، ومصطفى بلمهدي “حركة البناء الوطني”، وعمار غول “تجمع أمل الجزائر”، هو وليد صراعات داخلية على ثروة التنظيم الإخواني.
وتؤكد مصادر مطلعة لـ”العرب”، أن "حمس" استفادت كثيرا، من سنوات مشاركتها في الحكومات المتعاقبة منذ منتصف التسعينات، حيث عمل وزراؤها على زرع كوادر وأنصار الحركة في مختلف المواقع والمناصب بالقطاعات التي شغلوها، كالأشغال العمومية والتجارة والضمان الاجتماعي، كما استفاد رجال أعمالها من المفاضلة في الفوز بإنجاز المشروعات التحتية والاستثمارية.


http://www.alarabonline.org/?id=41420


البعض أصابهم خلل ..

كأني بأبواق آل سعود و الخمارات العربية أو اعلام العهر و الفجور التابع للخسيسي يتكلم في هذا المنتدى