تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : هل يتشيع باراك أوباما ؟


BIVO-BATATA
2014-12-21, 17:44
هل يتشيع باراك أوباما ؟!



يطمح كل رئيس للإمبراطورية الأمريكية في دخول التاريخ، وقد تمكن قلة منهم من تحقيق ذلك الحلم العسير، فجورج واشنطن دخل التاريخ كأبرز رئيس في التاريخ الأمريكي، مناصفة مع الرئيس ابراهام لينكولن، فالأول هو أبو الولايات المتحدة الأمريكية، والذي سميت العاصمة باسمه، ويؤكد المؤرخون أنه كان بإمكانه أن يؤسس لنظام ملكي في العالم الجديد ، ولكن هذا لم يخطر له على بال، فقد كان حلمه هو أن تكون هذه الدولة الوليدة أعظم إمبراطورية ديمقراطية عرفها التاريخ، وقد كان، أما لينكولن فقد دخل التاريخ بإلغاء الرق، وإعادة توحيد أمريكا، بعد الحرب الأهلية، ولا يزال الجمهوريون يفخرون بانتمائهم لحزبه حتى اليوم .
الرئيس توماس جيفرسون دخل التاريخ كمفكر ترك بصمة واضحة في الدستور الأمريكي، وهو أعظم دستور ديمقراطي لا زال خالداً حتى اليوم، والرئيس فرانكلين روزفلت دخل التاريخ من طريقين، فقد كان بطلاً من أبطال الحرب العالمية الثانية من جهة، كما نجح في قيادة أمريكا خلال فترة الكساد الاقتصادي العظيم في ثلاثينات القرن الماضي، كما نجح خليفة روزفلت، الرئيس هاري ترومان في دخول التاريخ، بعد أن أعطى الأوامر لضرب اليابان بالقنابل النووية، وإعلان فوز الحلفاء بالحرب العالمية الثانية، وتبعه في دخول التاريخ الرئيس ريتشارد نيكسون باختراقه أسوار العالم الصيني، ورونالد ريجان بحرب النجوم، وجورج بوش الأب بتفكيك الاتحاد السوفييتي، وهدم جدار برلين، وبيل كلينتون بالازدهار الاقتصادي الكبير !.
الرئيس باراك أوباما يستحضر سير كل هؤلاء الزعماء، ويطمح، كما غيره، في أن يدخل التاريخ، ويبدو أنه قد حسم أمره، وراهن على أن حل إشكالية برنامج إيران النووي، وإعادة العلاقات الأمريكية - الإيرانية إلى سابق عهدها هو طريقه إلى «التاريخ»، وقد «باع « - في سبيل هذا الحلم - معظم حلفاء أمريكا التاريخيين، وتشير التسريبات التي نشرت، بعد استقالة وزير الدفاع تشيك هيقل، إلى أن نقاشاً غير ودي حصل بين الاثنين، اذ سأل هيقل أوباما عن سر رسالته لعلي خاميني، فقال أوباما: «إن خاميني صاحب الكلمة العليا، ولديه قوة ردع ضد الحرس الثوري!!»، ثم سأله هيقل عن سر تباين سياسة أمريكا مع داعش في سوريا والعراق، فقال أوباما: «الهدف هو إشعار طهران أننا حريصون على صديقها بشار الأسد!!، وأننا نستبعد حلفاءنا، ومعارضة سوريا، إذا كان الثمن توقيع النووي!!»، ثم تساءل هيقل عن سر هذه التنازلات، فأجاب أوباما :» إننا نطمح في أن تكون إيران شريكاً مستقبلياً في المنطقة!!»، وفي هذا السياق قال لي صحفي أمريكي صديق - ساخراً - :» إننا في أمريكا نتهم أوباما بأنه مسلم سني، لأنه عاش طفولته في إندونيسيا، مع زوج أمه المسلم، ولكن يبدو أنه ليس سنياً، بل شيعياً متخفياً!!»، وما أخشاه، ويخشاه غيري هو أنّ سياسة أوباما الناعمة مع إيران لن تدخله التاريخ، وقد ينتهي به الأمر لدخول التاريخ، ولكن كواحد من أسوأ الرؤساء الأمريكيين، والذي أفقد أمريكا حلفاءها، ولم يستطع كسب ألد أعدائها، هذا إذا كانت إيران - حقاً - من أعداء الإمبراطورية الأمريكية!!.

http://www.al-jazirah.com/2014/20141208/ln37.htm

BIVO-BATATA
2014-12-21, 17:48
" فوبيا " التفاهم الامريكي الايراني .. كاتب سعودي : أوباما " شيعي " .. لانه مصر على تحسين العلاقات مع ايران

اتهم الكاتب السعودي أحمد الفراج، الرئيس الأمريكي باراك أوباما بانه " شيعي " ، لاصراره على تحسين العلاقات مع ايران، وعدم شنه الهجوم على نظام الرئيس السوري بشار الأسد. بحسب تعبيره .

وتبدي السعودية ودول الخليج امتعاضها من سياسية الإدارة الامريكية التي تسعى الى علاقات متوازنة مع الدول المطلة على الخليج .ونقل الفراج عن صحافي أمريكي صديق، فيما بدا تلفيقا اكثر من حقيقة " إننا في أمريكا نتهم أوباما بأنه شيعي متخفي، وما أخشاه ، ويخشا غيري هو أنّ سياسة أوباما الناعمة مع إيران لن تدخله التاريخ ، وقد ينتهي به الأمر لدخول التاريخ، ولكن كواحد من أسوأ الرؤساء الأمريكيين، والذي أفقد أمريكا حلفاءها، ولم يستطع كسب ألد أعدائها، هذا إذا كانت إيران - حقاً - من أعداء الإمبراطورية الأمريكية ". بحسب زعمه .
واعتبر الفراج في مقاله المنشور بصحيفة " الوطن " السعودية ، وحمل عنوان "هل يتشيع باراك أوباما "، الرئيس باراك أوباما يطمح، كما غيره، في أن يدخل التاريخ، ويبدو أنه قد حسم أمره، وراهن على أن حل إشكالية برنامج إيران النووي، وإعادة العلاقات الأمريكية - الإيرانية إلى سابق عهدها هو طريقه إلى التاريخ، وقد باع - في سبيل هذا الحلم - معظم حلفاء أمريكا التاريخيين، وتشير التسريبات التي نشرت، بعد استقالة وزير الدفاع تشيك هيجل، إلى أن نقاشاً غير ودي حصل بين الاثنين، اذ سأل هيجل أوباما عن سر رسالته " للمرشد " الإيراني الأعلى علي خامنئي، فقال أوباما: " إن خامنئي صاحب الكلمة العليا، ولديه قوة ردع ضد الحرس الثوري!!، ثم سأله هيجل عن سر تباين سياسة أمريكا مع #داعش في سوريا والعراق، فقال أوباما ان الهدف هو إشعار طهران أننا حريصون على صديقها بشار الأسد!!، وأننا نستبعد حلفاءنا، ومعارضة سوريا، إذا كان الثمن توقيع النووي!!، ثم تساءل هيجل عن سر هذه التنازلات، فأجاب أوباما : إننا نطمح في أن تكون إيران شريكاً مستقبلياً في المنطقة".
وتبدي دول الخليج وعلى رأسها السعودية ، ( هلعا ) يصل حد " الفوبيا " من التفاهمات الامريكية ....

http://www.iraqakhbar.com/news/53750.html

العثماني السادس
2014-12-21, 22:32
" فوبيا " التفاهم الامريكي الايراني .. كاتب سعودي : أوباما " شيعي " .. لانه مصر على تحسين العلاقات مع ايران

[COLOR="Red"]
لا فوبيا ولا هم يحزنون ؛ الشيعة الإيرانيون والعراقيون هم أنفسهم فرحوا بأوباما واعتقدوا أنه شيعي
وهذا نقلته الـ CNN منذ الأيام الأولى من حكم أوباما



أوباما.. شيعي يمارس التقية
عراقيون وإيرانيون : هس! باراك أوباما شيعي
http://archive.arabic.cnn.com/2010/middle_east/2/21/mossad.chckered_history/index.html



07/12/2008

بغداد، العراق (CNN) -- ليس سراً أن بعض اليمينيين من الأمريكيين كانوا يتداولون فكرة أن الرئيس الأمريكي المنتخب، باراك أوباما، مسلم، بل انتعشت هذه الرواية بينهم إلى حد تبادلها في وسائل الإعلام، وهي الفكرة التي دحضها أوباما وأركان حملته أكثر من مرة، مشدداً على أنه مسيحي.

وفي الشرق الأوسط عموماً، وشوارع بغداد خصوصاً، تزدهر "نظرية المؤامرة" التي تقول إن أوباما مازال مسلماً، أو على الأقل تتعامل معه على أنه مسلم.

في بغداد تسري شائعة أوباما المسلم، غير أنه تتخذ بُعداً آخر عندما همس رضا محمد قائلاً : سأقول سراً لا يعرفه حتى الأمريكيين أنفسهم.. الرئيس الأمريكي المقبل شيعي!

وكان معهد لاستطلاع الرأي قد أجرى استطلاعاً للرأي الأمريكي في الرابع من نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، وتبين أن نحو 12 في المائة من الأمريكيين المستطلعة آراؤهم مازالوا يعتقدون أن أوباما مسلم، أما في الشرق الأوسط فلا توجد استطلاعات بهذا الشأن.

غير أن هناك دليل شفهي يفيد بأن شريحة لا بأس بها، وخصوصاً بين الفقراء وغير المتعلمين من الشيعة العراقيين والإيرانيين، تعتقد أن أوباما مسلم شيعي!

على أن رضا محمد يعتبر استثناء، فهو مهندس تخرج في كلية الهندسة بجامعة بغداد، ويمتلك محلاً تجارياً ناجحاً، ويعيش على تخوم مدينة الصدر، حيث يكرر أئمة المساجد على مسامع أنصارهم أن أوباما شيعي مثلهم.

يقول محمد : لقد كان يوماً عظيماً في مدينة الصدر.. فقد شعر كثير من الناس أنه أصبح لديهم أخ في البيت الأبيض.

ويمكن تعقب مقولة أن أوباما شيعياً إلى إيران، حيث ظهرت العديد من المقالات الصحفية التي نشرتها وسائل إعلام رسمية تفيد بأن جذور أوباما تعود إلى جنوب إيران، رغم أن والده وأجداده من كينيا حيث لا وجود للشيعة تقريباً في تلك البلاد.

حتى أوباما نفسه قال إنه ليست لديه فكرة عن الطائفة الدينية لأجداده من طرف والده، الذين تحولوا من المسيحية إلى الإسلام، وما إذا كانوا سنة أم شيعة.

وذهب بعض رجال الدين الشيعة إلى حد البحث في نصوص قديمة للغاية حول كون أجداد أوباما من الشيعة، بل وعثروا على دليل يربط أوباما برموز دينية شيعية مثل الإمام علي.

وتصف بعض الروايات الشيعية المهدي المنتظر بأنه رجل أسمر طويل سيحكم الغرب.

والبعض منهم حلل اسم أوباما بالفارسية، وأصبح اسمه يعني "إنه معنا"، كما تعني كلمة "باراك" البركة، وبالطبع حسين هو اسم ابن علي، "الحسين".

ومهما أنكر أوباما هذه الفكرة، فإن ذلك لا يغير لديهم شيئاً، فهو هنا يمارس التقية.

ويبرر الأستاذ والاختصاصي بالتاريخ الشيعي بجامعة "تافت"، والي ناصر، هذا الاعتقاد إلى كونهم تاريخياً أقل من السنة ولذلك فهم حريصون على زعم "ملكية" أي شيء أو أي شخص يمكنه أن يزيد من تفوقهم.

وبالنسبة إلى ناصر، فإن أوباما عند الشيعة يعتبر أقوى رجل على الأرض لأنه الرئيس الأمريكي المنتخب، وهذا ما يمنحهم شعوراً بالثقة والاعتداد بالنفس.


على أن أحد رجال الدين الشيعة البارزين في مدينة الصدر سخر من هذه الفكرة، لكن قال مازحاً، إنها تصب في مصلحة الولايات المتحدة.

وقال: "إن الأغبياء الذين يعتقدون بمثل هذه الأمور، وأن شقيقهم الرئيس الأمريكي الشيعي، فإنهم سيتوقفون عن مهاجمة الأمريكيين."
http://archive.arabic.cnn.com/2008/entertainment/12/5/obama.shiite/index.html


[

سلمى انا
2014-12-21, 23:11
تغير في لهجة الجزيرة بعد يوم من لقاء السيسي بمبعوث قطري

الاناضول



http://www.djelfa.info/vb/images/statusicon/wol_error.gifإضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.http://static.echoroukonline.com/ara/dzstatic/thumbnails/article/2014/jsc_389446893.jpg

شهدت لهجة قناة "الجزيرة مباشر مصر"، التابعة لشبكة قنوات الجزيرة، التي تبث من قطر، اليوم الأحد، تغييرا تجاه النظام المصري، بحسب مصادر بالقناة ورصد لمراسل الأناضول.


جاء هذا التغيير بعد يوم من لقاء جمع الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي ومبعوثا لأمير قطر في القاهرة بمشاركة مبعوثا لملك السعودية أيضا.


ولاحظ مراسل الأناضول تغييرا في لهجة نشرة القناة بتوصيف عبد الفتاح السيسي، بـ"الرئيس السيسي"، بعد أن كان يتم وصفه، عقب عزل الرئيس الأسبق محمد مرسي مباشرة (في 3 يوليو/ تموز 2013) بـ"قائد الانقلاب العسكري"، ثم عقب انتخابه اعتادت القناة على وصفه بأنه "أول رئيس منتخب بعد الانقلاب".


وتنوعت الصيغ التي استخدمتها نشرات الأخبار بقناة (مباشر مصر) على مدار اليوم الأحد، للسيسي، بين "الرئيس المصري" أو "رئيس الجمهورية" أو "الرئيس السيسي".


كما طال التغيير أيضا ترتيب الأخبار داخل النشرات اليوم، حيث تم إبراز خبر المصالحة التي جرت أمس بين قطر ومصر، برعاية سعودية في جميع النشرات وفي الموجز الصحفي، بينما جاءت أخبار الحراك المعارض للسلطات في مصر، في ذيل نشرة الأخبار، مع الإشارة إلى أن حراكهم ضد "السلطة المصرية" رغم أن الوصف السابق كان "سلطات الانقلاب في مصر"، حسب الصيغ التي استخدمتها النشرة.


وقالت مصادر بالقناة، لوكالة الأناضول، مفضلة عدم الكشف عن هوياتها، إن القناة "مقبلة على تغيير أكبر في سياستها التحريرية" إزاء الأحداث بمصر.
وأضافت تلك المصادر: "ستقل التغطية الإخبارية التصعيدية ضد النظام، كما سيتم تقليص عدد البرامج".


وبحسب المصادر نفسها داخل القناة القطرية فإنه "سيتم الاكتفاء بتغطية المظاهرات المهمة المعارضة للنظام فقط، مع التركيز على التوازن التام بين الضيوف والحرص على وجود وجهة النظر المؤيدة للسلطات".


ولم تستبعد المصادر إعادة فتح مكتب القناة بالقاهرة مرة أخرى "مقابل خفض سقف الهجوم على السلطات".


يذكر أن خالد التويجري، رئيس الديوان الملكي السعودي، قال في مداخلة مع قناة "اليوم" الفضائية المصرية الخاصة، أمس، إن "المرحلة المقبلة ستشهد تهدئة في الأوضاع وخطوات إيجابية بين مصر وقطر، وإن قناة الجزيرة ستغير سياستها وتكف عن الهجوم على مصر خلال الفترة المقبلة".


وشهدت الفترة الماضية، اتهامات لقناة "الجزيرة"، بأنها تهاجم السلطات المصرية وتدخل في شئون الداخلية للبلاد، بينما وهو ما تنفيه القناة القطرية التي تؤكد على أن تغطياتها مهنية وتعرض وجهتي النظر.


وكانت السلطات المصرية أغلقت مكتب (الجزيرة مباشر مصر)، عقب عزل مرسي بساعات، قبل أن تستأنف عملها من مكتب جديد في الدوحة.


وشهدت العلاقات المصرية القطرية، مساء أمس السبت، التطور الأبرز منذ توترها قبل نحو العام ونصف العام تقريبا، عقب عزل الرئيس الأسبق محمد مرسي إثر احتجاجات ضد حكمه.


التطور كان في استقبال السيسي، بالقاهرة، محمد بن عبد الرحمن آل ثانى، المبعوث الخاص لأمير قطر، ورئيس الديوان الملكي السعودي خالد بن عبد العزيز التويجري، المبعوث الخاص للعاهل السعودي.


وهذه هي المرة الأولى التي يستقبل فيها الرئيس المصري مبعوثا لأمير قطر، منذ توليه الحكم في يونيو/ حزيران الماضي.


واعتبرت السعودية أن مصر وقطر استجابتا لمبادرة خادم الحرمين الشريفين لـ"الإصلاح" بينهما، بحسب بيان للديوان الملكي.


وفيما قالت القاهرة إنها تتطلع لحقبة جديدة وطي خلافات الماضي، رحبت الدوحة بما أعلنته السعودية، مؤكدة وقوفها التام إلى جانب مصر.

BIVO-BATATA
2014-12-22, 17:54
اذا الوهابية عندهم الحق يشك فيه