الجيش الأسود
2014-12-18, 21:24
شيخ في الستينات يضرب هو و أبناءه بوحشية
يحدث هذا في جزائر العزة و الكرامة
--------------------------------------------------
في ولاية الأغواط
كانت الساعة تشير الى 5:30 مساءا حيث خرج الابن الأصغر و شاهد أمام المنزل المتواجد بحي الوئام بجوار حي الديوانة سيارة من نوع '' كليو '' بيضاء اللون و على متنها شرطي بالزي المدني و معه عشيقته فاقترب منهم لكي يبعدهم فنزل الشرطي مهدد اياه بالذهاب و تركهم في خلوتهم أين ثار الطفل و أمره بالذهاب فورا فما كان من الشرطي الا اخراج المسدس و تهديد الابن الأصغر فقام الابن برمي الحجارة عليهم فمكان من الشرطي الا استدعاء أصدقاءه حيث جاءت سيارتين بها أصحاب الشرطة بالزي المدني و الأخرين بالزي الرسمي أين قاموا بضرب الطفل و اعتقاله فخرج الوالد الذي يبلغ من العمر 62 سنة فتقدم لكي يساعد ابنه من وحشية الشرطة فتم توجيه لكمة له على مستوى العين بدون رحمة و لا شفقة غير مراعين لسنه و خرج الابن الأخر أيضا فتم ضربهم و اعتقالهم فردا فردا و تم احتجازهم لحين أن تجمع الشباب أمام مقر الشرطة بحي لسليس مطالبين باطلاق سراحهم أين تزايد عدد الشباب و تم تقديم شكوى لقائد الدرك الوطني لأن الشرطة أرادت احتواء الأمر بفتح تحقيق مع أنها هي من قامت بارغام الضحايا بالتوقيع على محاضر لم يقرأوها و تم اطلاق سراح الضحايا بعد أخذهم للمستشفى حيث التقينا بالابن الأصغر الذي لم يستطع المشي من درجة قوة ضربه على حجره و رجليه و رأسه و كذلك الوالد الذي صرح أنه بمجرد اعتقاله فوق السيارة للشرطة تم توجيه له لكمة قوية من طرف أحد يرتدي قبعة و بالزي المدني و أسمر البشرة ....هي لحضات يفشعر لها البدن و أنت تسمع رواية الشيخ و أبناءه .....
انها الفوضى الخلاقة .... انها الرداءة .... انها الوقاحة.....منقووووووول
يحدث هذا في جزائر العزة و الكرامة
--------------------------------------------------
في ولاية الأغواط
كانت الساعة تشير الى 5:30 مساءا حيث خرج الابن الأصغر و شاهد أمام المنزل المتواجد بحي الوئام بجوار حي الديوانة سيارة من نوع '' كليو '' بيضاء اللون و على متنها شرطي بالزي المدني و معه عشيقته فاقترب منهم لكي يبعدهم فنزل الشرطي مهدد اياه بالذهاب و تركهم في خلوتهم أين ثار الطفل و أمره بالذهاب فورا فما كان من الشرطي الا اخراج المسدس و تهديد الابن الأصغر فقام الابن برمي الحجارة عليهم فمكان من الشرطي الا استدعاء أصدقاءه حيث جاءت سيارتين بها أصحاب الشرطة بالزي المدني و الأخرين بالزي الرسمي أين قاموا بضرب الطفل و اعتقاله فخرج الوالد الذي يبلغ من العمر 62 سنة فتقدم لكي يساعد ابنه من وحشية الشرطة فتم توجيه لكمة له على مستوى العين بدون رحمة و لا شفقة غير مراعين لسنه و خرج الابن الأخر أيضا فتم ضربهم و اعتقالهم فردا فردا و تم احتجازهم لحين أن تجمع الشباب أمام مقر الشرطة بحي لسليس مطالبين باطلاق سراحهم أين تزايد عدد الشباب و تم تقديم شكوى لقائد الدرك الوطني لأن الشرطة أرادت احتواء الأمر بفتح تحقيق مع أنها هي من قامت بارغام الضحايا بالتوقيع على محاضر لم يقرأوها و تم اطلاق سراح الضحايا بعد أخذهم للمستشفى حيث التقينا بالابن الأصغر الذي لم يستطع المشي من درجة قوة ضربه على حجره و رجليه و رأسه و كذلك الوالد الذي صرح أنه بمجرد اعتقاله فوق السيارة للشرطة تم توجيه له لكمة قوية من طرف أحد يرتدي قبعة و بالزي المدني و أسمر البشرة ....هي لحضات يفشعر لها البدن و أنت تسمع رواية الشيخ و أبناءه .....
انها الفوضى الخلاقة .... انها الرداءة .... انها الوقاحة.....منقووووووول