مشاهدة النسخة كاملة : ماذا لو خفضت الاجور؟؟
Macrosiphum
2014-12-16, 01:37
ماذا لو خفضت اجور المواطنين كاجراء من قبل الحكومة نتيحة انخفاض أسعار البترول؟؟
كيف سيكون رد فعلك؟؟؟
:confused:
مستحيل الحكومة تخفض الأجور
بالعكس 2015 سيشهد حذف المادة 87 مكرر
و هذا القرار وضع الحكومة في ورطة لأنها تريد التخلي عنه لكنه لن تستطيع
لأنه كان وعد أنتخابي و تأخر تطبيقه و سيحدث بلبلة كبيرة إذا الغي
الخالد العنابي
2014-12-16, 16:58
ساكون في منتهى السعادة باش الشعب يفيق شويا من الغفلة تاعو
اه وجدت فكرة مدهشة للتوفير في الميزانية
ما راي الحكومة الرشيدة صاحبة القرارات السديدة ان تنزع منحة التبرج من رواتب الشرطيات ولي تتبرج تتبرج من صواردها
باهي جمال
2014-12-16, 17:02
اقبل تخفيض اجري بشرط تخفيض الاسعار
الخالد العنابي
2014-12-16, 17:12
اقبل تخفيض اجري بشرط تخفيض الاسعار
هذا الامر لا يحل المشكلة
واصلا كيف تنخفض الاسعار والجزائر تستورد كل ما تستهلك تقريبا ؟ الا اذا شددت الحكومة الرقابة على الاسعار وانهت المضاربات والوساطات التي ليس لها اية قيمة او فائدة سوى لاصحابها ولا تساهم سوى في تعقيد الدورة الاقتصادية ورفع الاسعار
وهذا بدوره سيخلق مشاكل اخرى
الخلاصة انه لا حلول سهلة بل يجب ايجاد حلول جذرية عبر تقليل الاعتماد على المحروقات وجعل الاقتصاد اكثر تنوعا وتوازنا واقل اعتمادا على الاستيراد
سيخلق مشكل حقيقي علاش ما يخفظوش اجور الوزراء
السلام عليكم. اذا استمر انخفاض سعر البترول كما هو الحال اليوم فما على الشعب الجزائرى الا ان يتعلم التقشف وتزيار السنتورة كما يقال لانه كسول ولا يحب العمل. كم من مرة كان السيد الرئيس بوتفليقة شفاه الله وعافاه يطلب فى خطاباته الشعب الجزائرى ان يفكر فيما بعد البترول وكان دائما ينصحه بالرجوع الى العمل والتشمار على الدراع. لقد كان يذكرنا بان البترول ثروة زائلة وعند بلوغ 2025 الى 2030 لن يبق الاعتماد على البترول وستموت " البقرة الحلوب ". ولا احد كان يبالى بما يقوله المسكين وكانه كان يخاطب شعب اصم. ها هو قد اصاب فى كلامه حتى قبل الوصول الى الفترة المذكورة واصبح اليوم موضوع الساعة بين كل الناس حتى من الاميين. ان بلادنا بخير والحمد لله ولها احتياطات كبيرة وضخمة من العملة الصعبة التى تفوق 200 مليار دولار والتى تكفى لسنوات طويلة على الاقل 10 سنوات قادمة حسب الخبراء الاقتصاديين اذا عرفنا كيف نتعامل معها وان نشهر سيف الحجاج على كل متعد وناهب لها وان تلعب العدالة دورها فى تطبيق القانون وعلى مجلس المحاسبة ان يراقبها عن كثب. وما على الحكومة الحالية الا ان تفكر فى استثمارات جديدة وخلق موارد اخرى للعملة الصعبة بديلة للمحروقات كالاعتماد على الفلاحة الدائمة مثل جيراننا وعليها ايضا ان تشجع السياحة بكل انواعها لان الجزائر واسعة وغنية احبها الله وامدها بكل الخيرات فوق وتحت الارض. فلنحمد الله على كل حال وندعو فى صلواتنا بدومها. اذن لماذا هذا التخوف وننسى الخالق !!! هل يتذكر الجزائريون الازمة الكبيرة التى مست بلادهم فى مطلع التسعينيات عندما وصل برميل البترول الى 9 دولارات ومديونية فاقت 30 مليار دولار بالاظافة الى الارهاب الهمجى الذى اتى على الاخضر واليابس بحيث قضى على البنية التحتية للبلاد وكادت الجزائر ان تكون فى خبر كان لولى لطف الله بها ... ؟ لقد عرفت الجزائر يومه كيف تخرج منها بفضل رجالاتها المخلصين. والحمد لله استرجت عافيتعا فى ظرف قياسى مع مطلع الالفية الثانية بقدوم الرئيس بوتفليقة. اما اليوم فلنا التجربة الكافية زيادة على اننا نملك من المال ما يكفى للعيش الكريم ولا نستحق المساعدة فالمطلوب فقط الاخلاص فى العمل والخوف من الله وحب الوطن وجعل مصلحة البلاد والعباد قبل المصلحة الخاصة لان الجزائرى يعرف كيف يتصرف فى وقت الشدة.
واذا اقتضى الامر ومست الازمة الجزائر فعلى الحكومة ان تراجع اجور العمال فى اقرب الاجال كان تخفض اجور كبار المسؤولين فى الدولة الى 50 بالمائة او اكثر والطبقة المتوسطة الى 20 او 30 بالمائة مع مراجعة اسعار المواد الغذائية وخاصة ذات الاستهلاك الواسع وان تدعم بعض المواد كما تفعل دائما مع السميد والحليب والسكر الخ...
اخيرا اتمنى ان تمر علينا هذه الازمة بسلام وان يحفظ الله بلدنا وبلاد المسلمين اجمعين من شر البلايا. امين والحمد لله رب العالمين.
السلام عليكم. اذا استمر انخفاض سعر البترول كما هو الحال اليوم فما على الشعب الجزائرى الا ان يتعلم التقشف وتزيار السنتورة كما يقال لانه كسول ولا يحب العمل. كم من مرة كان السيد الرئيس بوتفليقة شفاه الله وعافاه يطلب فى خطاباته الشعب الجزائرى ان يفكر فيما بعد البترول وكان دائما ينصحه بالرجوع الى العمل والتشمار على الدراع. لقد كان يذكرنا بان البترول ثروة زائلة وعند بلوغ 2025 الى 2030 لن يبق الاعتماد على البترول وستموت " البقرة الحلوب ". ولا احد كان يبالى بما يقوله المسكين وكانه كان يخاطب شعب اصم. ها هو قد اصاب فى كلامه حتى قبل الوصول الى الفترة المذكورة واصبح اليوم موضوع الساعة بين كل الناس حتى من الاميين. ان بلادنا بخير والحمد لله ولها احتياطات كبيرة وضخمة من العملة الصعبة التى تفوق 200 مليار دولار والتى تكفى لسنوات طويلة على الاقل 10 سنوات قادمة حسب الخبراء الاقتصاديين اذا عرفنا كيف نتعامل معها وان نشهر سيف الحجاج على كل متعد وناهب لها وان تلعب العدالة دورها فى تطبيق القانون وعلى مجلس المحاسبة ان يراقبها عن كثب. وما على الحكومة الحالية الا ان تفكر فى استثمارات جديدة وخلق موارد اخرى للعملة الصعبة بديلة للمحروقات كالاعتماد على الفلاحة الدائمة مثل جيراننا وعليها ايضا ان تشجع السياحة بكل انواعها لان الجزائر واسعة وغنية احبها الله وامدها بكل الخيرات فوق وتحت الارض. فلنحمد الله على كل حال وندعو فى صلواتنا بدومها. اذن لماذا هذا التخوف وننسى الخالق !!! هل يتذكر الجزائريون الازمة الكبيرة التى مست بلادهم فى مطلع التسعينيات عندما وصل برميل البترول الى 9 دولارات ومديونية فاقت 30 مليار دولار بالاظافة الى الارهاب الهمجى الذى اتى على الاخضر واليابس بحيث قضى على البنية التحتية للبلاد وكادت الجزائر ان تكون فى خبر كان لولى لطف الله بها ... ؟ لقد عرفت الجزائر يومه كيف تخرج منها بفضل رجالاتها المخلصين. والحمد لله استرجت عافيتعا فى ظرف قياسى مع مطلع الالفية الثانية بقدوم الرئيس بوتفليقة. اما اليوم فلنا التجربة الكافية زيادة على اننا نملك من المال ما يكفى للعيش الكريم ولا نستحق المساعدة فالمطلوب فقط الاخلاص فى العمل والخوف من الله وحب الوطن وجعل مصلحة البلاد والعباد قبل المصلحة الخاصة لان الجزائرى يعرف كيف يتصرف فى وقت الشدة.
واذا اقتضى الامر ومست الازمة الجزائر فعلى الحكومة ان تراجع اجور العمال فى اقرب الاجال كان تخفض اجور كبار المسؤولين فى الدولة الى 50 بالمائة او اكثر والطبقة المتوسطة الى 20 او 30 بالمائة مع مراجعة اسعار المواد الغذائية وخاصة ذات الاستهلاك الواسع وان تدعم بعض المواد كما تفعل دائما مع السميد والحليب والسكر الخ...
اخيرا اتمنى ان تمر علينا هذه الازمة بسلام وان يحفظ الله بلدنا وبلاد المسلمين اجمعين من شر البلايا. امين والحمد لله رب العالمين.
سافكر منذ اليوم مابعد البترول
سواء انخفذ او ارتفع الراتب في الجزائر هو فقط للمعيشة البسيطة وخير دليل كل موظف يشتكي الغلاء وراهو حاصل
فمتطلبات الحياة مفقودة لدى الموظف مهما كان راتبه (اقصد من رتبة مدير الى رتبة عامل مهني) طبعا التابعين للوظيف العمومي
اما الموظفين التابعين لقطاع المحروقات والدولة راهم لباس عليهم اخرهم ياخذ اجر مدير في قطاع التابع للوظيف العمومي
هنا في الجزائر موظف بشهادة جامعية هو البسيط اما الفلاح والراعي والمهرب افضل من الجامعي
بلاد الراس في الارض والاقدام في الجو
الخالد العنابي
2014-12-23, 15:34
كم من مرة كان السيد الرئيس بوتفليقة شفاه الله وعافاه يطلب فى خطاباته الشعب الجزائرى ان يفكر فيما بعد البترول وكان دائما ينصحه بالرجوع الى العمل والتشمار على الدراع. لقد كان يذكرنا بان البترول ثروة زائلة وعند بلوغ 2025 الى 2030 لن يبق الاعتماد على البترول وستموت " البقرة الحلوب ". ولا احد كان يبالى بما يقوله المسكين وكانه كان يخاطب شعب اصم
التخطيط وانجاز المشاريع الاقتصادية الكبرى من مسؤولية الحكومة وليس من مسؤولية المواطن البسيط
مالكم كيف تحكمون
مستحيل الحكومة تخفض الأجور
bmokhtar
2014-12-23, 17:49
جزائر اليوم لا تنتج شيئا ،جزائر اليوم مدمرة إقتصاديا،جزائر اليوم قسمت و بيعت بأرخص ثمن
في عهد الشاذلي تم تخفيض قيمة الدينار كحل لكن الجزائر كان لها إقتصاد عكس اليوم
كم من مرة كان السيد الرئيس بوتفليقة شفاه الله وعافاه يطلب فى خطاباته الشعب الجزائرى ان يفكر فيما بعد البترول وكان دائما ينصحه بالرجوع الى العمل والتشمار على الدراع. لقد كان يذكرنا بان البترول ثروة زائلة وعند بلوغ 2025 الى 2030 لن يبق الاعتماد على البترول وستموت " البقرة الحلوب ". ولا احد كان يبالى بما يقوله المسكين وكانه كان يخاطب شعب اصم. ها هو قد اصاب فى كلامه حتى قبل الوصول الى الفترة المذكورة واصبح اليوم موضوع الساعة بين كل الناس حتى من الاميين..
هل أنت جاد فيم تقول ؟؟؟
الرئيس صاحب الفخامة والسيادة يطلب من الشعب أن يفكر فيم بعد البترول ؟؟؟
يعني هاذ الرئيس لم يكن له من حول ولاقوة ...يعني بالعربي الفصيح نفهم من كلامك أن سيادة الرئيس كان يوزع مداخيل البترول على الشعب بالتساوي ...وكان يشوف أن المواطن الجزائري لايحسن التصرف ..في نصيبه من المال ...فكان سيادته يذكر المواطن في خطاباته بأن يفكر فيم بعد البترول لأنه لن يكون هناك عملية توزيع للمال ...هل تقصد ذلك ؟؟؟؟
هل أنت جاد فيم تقول ؟؟؟
الرئيس صاحب الفخامة والسيادة يطلب من الشعب أن يفكر فيم بعد البترول ؟؟؟
يعني هاذ الرئيس لم يكن له من حول ولاقوة ...يعني بالعربي الفصيح نفهم من كلامك أن سيادة الرئيس كان يوزع مداخيل البترول على الشعب بالتساوي ...وكان يشوف أن المواطن الجزائري لايحسن التصرف ..في نصيبه من المال ...فكان سيادته يذكر المواطن في خطاباته بأن يفكر فيم بعد البترول لأنه لن يكون هناك عملية توزيع للمال ...هل تقصد ذلك ؟؟؟؟
____________________________________________
السلام عليكم. يا اخى انا جاد فيما اقول واشهد امام الله وامامك وامام الجميع بان السيد الرئيس بوتفليقة قال هذا فى عدة مناسبات و من باب النصيحة كالاب لابنائه. فالرئيس كما يعرف الجميع له الخبرة الكبيرة فى الديبلوماسية وكانه كان ينظر الى المستقبل القريب. واعلم انه ليس وحده من يقرر مصير البلاد بل الحكومة والرئيس واطراف اخرى مخفية التى تسهر على البلاد. وانا لم اقل بانه كان يوزع مداخيل البترول على الشعب بل كان يذكره فى مصير بلاده عندما ينشف حاسى مسعود والتفكير فى البدائل. واقول لك يا اخى بان الشعب الجزائرى كله استفاد من مداخيل البترول ولو شيئا قليلا وكل حسب موقعه وما علينا الا ان نشكر الله على ان انعم علينا بهذه الخيرات وبالرجال الساهرين على الوطن حتى لا يسقط ولا تنسى اخى الفاضل بان " شكر الناس من شكر الله " حتى وان اختلفنا معهم. ولا ننكر ان من بين حكامنا من نهبوا المال العام بالملايير وتذكر ان ما ينتظرهم عند الله اعظم لان الشعب لا يسمح. بالله عليك ماذا تريد ان يعمل السيد الرئيس حفظه الله ورعاه لهذا الشعب الناكر للمعروف وبدون استثناء الا ما رحم ربى الذى لا يقر بالخير والذى تنطبق عليه مقولة " ياكل الغلة ويسب الملة " ؟ ! والله حرام علينا ان ننكر جميل هذا الرجل العظيم الذى وجدنا فى 1999 نتسول ونمد ايدينا الى الغير عندما كانت الجزائر مرهونة حتى فى ترابها والكل يتذكر الحالة التى كان يعيشها الشعب الجزائرى من فقر وذل وضياع فى دولة فاشلة ومديونية ثقيلة ومشاكل من كل نوع وارهاب همجى الذى اتى على كل شىء ... ففى ظرف قياسى وبوصول الرجل الى سدة الحكم فى العهدة الاولى استطاع بحنكته ان يوقف الجزائر على رجليها وتعافت من مراضها واسترجعت مكانتها وتعافى اقتصادها حتى اصبحنا نعطى القروض بعد ان كنا عاجزين عن تسديدها وارتفع مستوى الدخل القومى ومعيشة المواطن الجزائرى وعادت الجزائر الى المحافل الدولية حتى اصبحت تستشار حتى من كبار مسوؤلى الدول العظمى وعلى راسها الولايات المتحدة الامريكية وما علينا الا ان ننظر خلفنا ونتذكر كيف كنا بالامس القريب وكيف نحن اليوم لنعرف الحقيقة وبدون مزايدة ولا تغليط. ولا بد علينا ان نتعلم الشكر ونتذكر ما جاء فى القران الكريم بقوله تعالى " لان شكرتم لازيدنكم ... ". اتمنى ان اكون قد اوفيت فى الرد عليك. شكرا والسلام عليكم.
Macrosiphum
2014-12-26, 02:05
سواء انخفذ او ارتفع الراتب في الجزائر هو فقط للمعيشة البسيطة وخير دليل كل موظف يشتكي الغلاء وراهو حاصل
فمتطلبات الحياة مفقودة لدى الموظف مهما كان راتبه (اقصد من رتبة مدير الى رتبة عامل مهني) طبعا التابعين للوظيف العمومي
اما الموظفين التابعين لقطاع المحروقات والدولة راهم لباس عليهم اخرهم ياخذ اجر مدير في قطاع التابع للوظيف العمومي
هنا في الجزائر موظف بشهادة جامعية هو البسيط اما الفلاح والراعي والمهرب افضل من الجامعي
بلاد الراس في الارض والاقدام في الجو
حاشا الفلاح و الراعي....
حاشا مهنة آباءنا وأجدادنا
حاشا حرفة الأنبياء....
لا يمكنك وضع الفلاح و الراعي في كفة واحدة مع المهرب...
قبل الحديث حول الاجور علينا بالتفريق بين المهن الشريفة و غير الشريفة....
.......ثم نحلل ....:mad::mad:
Macrosiphum
2014-12-26, 02:27
____________________________________________
السلام عليكم. يا اخى انا جاد فيما اقول واشهد امام الله وامامك وامام الجميع بان السيد الرئيس بوتفليقة قال هذا فى عدة مناسبات و من باب النصيحة كالاب لابنائه. فالرئيس كما يعرف الجميع له الخبرة الكبيرة فى الديبلوماسية وكانه كان ينظر الى المستقبل القريب. واعلم انه ليس وحده من يقرر مصير البلاد بل الحكومة والرئيس واطراف اخرى مخفية التى تسهر على البلاد. وانا لم اقل بانه كان يوزع مداخيل البترول على الشعب بل كان يذكره فى مصير بلاده عندما ينشف حاسى مسعود والتفكير فى البدائل. واقول لك يا اخى بان الشعب الجزائرى كله استفاد من مداخيل البترول ولو شيئا قليلا وكل حسب موقعه وما علينا الا ان نشكر الله على ان انعم علينا بهذه الخيرات وبالرجال الساهرين على الوطن حتى لا يسقط ولا تنسى اخى الفاضل بان " شكر الناس من شكر الله " حتى وان اختلفنا معهم. ولا ننكر ان من بين حكامنا من نهبوا المال العام بالملايير وتذكر ان ما ينتظرهم عند الله اعظم لان الشعب لا يسمح. بالله عليك ماذا تريد ان يعمل السيد الرئيس حفظه الله ورعاه لهذا الشعب الناكر للمعروف وبدون استثناء الا ما رحم ربى الذى لا يقر بالخير والذى تنطبق عليه مقولة " ياكل الغلة ويسب الملة " ؟ ! والله حرام علينا ان ننكر جميل هذا الرجل العظيم الذى وجدنا فى 1999 نتسول ونمد ايدينا الى الغير عندما كانت الجزائر مرهونة حتى فى ترابها والكل يتذكر الحالة التى كان يعيشها الشعب الجزائرى من فقر وذل وضياع فى دولة فاشلة ومديونية ثقيلة ومشاكل من كل نوع وارهاب همجى الذى اتى على كل شىء ... ففى ظرف قياسى وبوصول الرجل الى سدة الحكم فى العهدة الاولى استطاع بحنكته ان يوقف الجزائر على رجليها وتعافت من مراضها واسترجعت مكانتها وتعافى اقتصادها حتى اصبحنا نعطى القروض بعد ان كنا عاجزين عن تسديدها وارتفع مستوى الدخل القومى ومعيشة المواطن الجزائرى وعادت الجزائر الى المحافل الدولية حتى اصبحت تستشار حتى من كبار مسوؤلى الدول العظمى وعلى راسها الولايات المتحدة الامريكية وما علينا الا ان ننظر خلفنا ونتذكر كيف كنا بالامس القريب وكيف نحن اليوم لنعرف الحقيقة وبدون مزايدة ولا تغليط. ولا بد علينا ان نتعلم الشكر ونتذكر ما جاء فى القران الكريم بقوله تعالى " لان شكرتم لازيدنكم ... ". اتمنى ان اكون قد اوفيت فى الرد عليك. شكرا والسلام عليكم.
بوتفليقة عند ما انتخب لم يف بأي من وعوده...
بل كرس الرداءة في كل شيء.......
لم لا تطرح التساؤلات حول دوره في تاريخ الثورة سنة 1962 ؟؟؟؟
لم لا تتحدث وسائل الاعلام حول سنوات 1980 1981 و كذا 1994 وما قاله في كواليس ندوة الوفاق الوطني
لم لا تطرح السؤال المحير ....طوال هذه السنوات التي جثم فيها....هل ارتفع الدينار؟....هل توقف اعتمادنا على البترول؟...هل خطط بوتفليقة لما بعد البترول في بداية حمكه أم أن الوحي نزل عليه أثناء تهاوي سعره في الاسواق
الدولية؟
لم تم تجميد مشروع desertec من قبل فرنسا؟؟ هذا المشروع الذي سيجعل الجزائر أكبر منتج للطاقة الكهربائية فس العالم و بحصة تفوق70 إلى 110 مليار دولار سنويا...وين يبان البترول نتاعنا .....
لم جل المشاريع ""العملاقة"" طبعا في مخيلة مسؤولينا انجزت في ولايات محددة دون أخرى....
يا جماعة الخير الجزائر صفر عليها القطار...تووووووووووووووووووووووووووووت
ياجماعة الخير نظامنا اغلق علينا جميع المنافذ وجعلنا أضحوكة بين الامم...بل و أصبحنا نتباهى برداءتنا.....لا أحد ياتينا من الخارج و إدا ما جاء شبه سائح يهبل أو تجده في نشرة الثامنةمجبر على قول أشياء متنافية و الواقع السياحي
يا جماعة الخير المسؤولين قفلوا علينا المنافذ....شوفو التوانسة أو المغاربة و لا تقولوا لي أشياء حول الصور النمطية التي وضعها مسؤولونا حولا لجيران لان هذه سياسة وأنا العنها و العن اباها و جدها....
السلام عليكم
قريب كامل ميخدموش او يحبو الربح السريع للاسف
الشركات الصغيرة راهي تعاني باش تلقى متنفس و باش تكون كفاءات و تطلع بالاقتصاد
حتى تلاميذ الجامعات يحرثو باش يلقاو المعلومة للاسف بعض الاجامعيين و الاساتذة باعوا الميثاق واصبحو يبخلو على التلميذ و يحتكرو المعلومة
الي حب يخدم يسبح عكس التيار و يواجه الواقع
و الراقد الي ماهموش الخدمى اصبح يسب في العامل و يقلو واش راك تدير راك تنفخ في قربى مقطعا و كلو سلبية
انا نطلب من العاملين و الناس الشرفاء يعملو لوجه الله و ينساو فكرة الدينار لانو ربي يبارك في المال و يخليك مستور و يكفيك
و يعملو الي الرمق الاخير
مليون تستهلهم خير من 5 جاو بالرقاد
vBulletin® v3.8.10 Release Candidate 2, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir