سفير الأيام
2014-12-14, 04:38
ليس الوزيرة من تتحمل هده المصيبة بل كل استاذ واستاذة بالقطاع التربوي سواء من العامل البسيط الى المكون والمدير وحتى المفتش
فالكل يعلم واقعنا الاليم وما وصل به الحال الى تدني المستوى وسوء الاوضاع المعيشية للمربي الدي جعلته يبحث عن مكاسب اخرى لسد حاجيات عائلته والتهاون في اداء مهمته النبيلة
بينما كان الامس الاستاذ ينظر اليه بكل قيمة من طرف المجتمع اليوم احتقر ودنست كرامته بسبب سياسة الاحتقار والحقرة
وادا نطق لاخد حقه لفقت له التهم بانه انتهازي و القطاع غير منتج
فالنتسائل من انشا الطبيب والمحامي والمهندس وحتىت الدكتور بالجامعة اليس المعلم واولهم معلم الابتدائي
اليوم على كل استاذ واستاذة يمتلكون ضمائر حية الوقوف كشخص واحد وقوة ضاربة اما لتغيير الظلم واظهار الحق واما للعيش
جبناء و نظل نتفوه فقط على امور تافهة بان نقابة كدا وكدا فالتدهب النقابات للجحيم
والنخرج الكل للشارع والتتوقف الدراسة كليا لشهور فمن خلقنا سينصفنا ويروي عطشنا ويزودنا بقوتنا من حيث لا ندري
المهم الوقوف في وجه النظرة والقوانين الظالمة في حقنا بينما هناك من لم يتعلم حرفا تجده يكسب الملايير بطرق قانونية ورقيا و العكس ظاهريا وهو اولهم من يفسد البلاد واقتصادها
اما تكونوا جبناء او تعيشوا احرار وتنصفوا القطاع بتحسين ظروف عامليه
فالكلمة لكم ولتتحملوا مسؤوليتكم
فالكل يعلم واقعنا الاليم وما وصل به الحال الى تدني المستوى وسوء الاوضاع المعيشية للمربي الدي جعلته يبحث عن مكاسب اخرى لسد حاجيات عائلته والتهاون في اداء مهمته النبيلة
بينما كان الامس الاستاذ ينظر اليه بكل قيمة من طرف المجتمع اليوم احتقر ودنست كرامته بسبب سياسة الاحتقار والحقرة
وادا نطق لاخد حقه لفقت له التهم بانه انتهازي و القطاع غير منتج
فالنتسائل من انشا الطبيب والمحامي والمهندس وحتىت الدكتور بالجامعة اليس المعلم واولهم معلم الابتدائي
اليوم على كل استاذ واستاذة يمتلكون ضمائر حية الوقوف كشخص واحد وقوة ضاربة اما لتغيير الظلم واظهار الحق واما للعيش
جبناء و نظل نتفوه فقط على امور تافهة بان نقابة كدا وكدا فالتدهب النقابات للجحيم
والنخرج الكل للشارع والتتوقف الدراسة كليا لشهور فمن خلقنا سينصفنا ويروي عطشنا ويزودنا بقوتنا من حيث لا ندري
المهم الوقوف في وجه النظرة والقوانين الظالمة في حقنا بينما هناك من لم يتعلم حرفا تجده يكسب الملايير بطرق قانونية ورقيا و العكس ظاهريا وهو اولهم من يفسد البلاد واقتصادها
اما تكونوا جبناء او تعيشوا احرار وتنصفوا القطاع بتحسين ظروف عامليه
فالكلمة لكم ولتتحملوا مسؤوليتكم